وفـــــــــــــــــاء رجل ... !!

[بنت شبامية]

حمل زوج جزائري زوجته على كتفه ليل نهار، منذ خمس سنوات،
بعدما أصيبت فجأة بشلل تام أسكن حركتها.وتقول صحيفة "الشروق" الجزائرية: إن سليم رخروخ، 40 عاما،
حارس مدرسة بمدينة العلمة، متزوج منذ عام 1996، ولديه ابن، وقد عاش حياة سعيدة،
في غرفة بالمدرسة التي يعمل بها، لكن في عام 2007 ، أصيبت زوجته بشلل تام، عقب وفاة والديها خلال 20 يوما،
ففقدت القدرة على الحركة وعلى الكلام.

وتضيف الصحيفة: إنه منذ ذلك الوقت اصبح الزوج، هو من يقوم برعاية زوجته،
فهو يستيقظ باكراً ليحضر الفطور لزوجته وابنه، ويذهب إلى العمل ثم يعود بعد ساعة،
لينظف المنزل ثم يحضر الطعام، ويطعم زوجته بيده لأنها لا تقدر على حمل الملعقة ثم يعطيها الدواء،
ويجلسها على السرير بالاستعانة بالوسائد، ويبقى مطالباً بالعمل والعودة إليها بين الساعة والأخرى،
وفي الليل يستيقظ الزوج أكثر من أربع مرات ليقلبها من جنب إلى جنب، وأحياناً يقول سليم: تشفق علي فأجدها تتحمل الألم ولا توقظني.

وحسب الصحيفة: فإن الزوج قد هجر الدنيا ليتكفل بزوجته، إلى درجة أنه عاش محاصراً في عالم ضيق لا يعرف فيه إلا زوجته والغرفة وابنه سفيان.

[الاسد القرشي]

قل الوفاء بل انه كان قليل واصبح الان شبه معدوم
على العموم هذا الرجل يضرب اعظم الامثله واكبر الدروس في الوفاء ورد الجميل والعرفان لزوجته التي ربما خدمته ايام طوال وكانت له خير عون على الحياة والان هو في موقع رد الجميل والوفاء لها .

مشاركه رائعه اختي العزيزة ..... مع خالص شكري وتقديري

[بنت شبامية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاسد القرشي [ مشاهدة المشاركة ]

قل الوفاء بل انه كان قليل واصبح الان شبه معدوم على العموم هذا الرجل يضرب اعظم الامثله واكبر الدروس في الوفاء ورد الجميل والعرفان لزوجته التي ربما خدمته ايام طوال وكانت له خير عون على الحياة والان هو في موقع رد الجميل والوفاء لها . مشاركه رائعه اختي العزيزة ..... مع خالص شكري وتقديري

نعم هو الوفاء النادر ..
وان كان هو الاصل في المعاملات ..
فدوما الخير هو الاصل ..
اما الشر .. والتقصير فهو الشذوذ عن الصواب ..
جزاء الله ابا سفيان خير الجزاء ..
وفرج عليه وعلى زوجته .. ومنّ عليها بالشفاء العاجل
ورزقهما الجنة .. ونعيمها .. عن صبرهما في دنيا فانية .. تمضي في غمضة عين ..
واياكم اجمعين ..

اخي الكريم
( الاسد القرشي )
اسعدني مرورك .. شكري وخالص تحياتي .

[أبو صلاح]

بنت شبامية
تحياتي لك ، ولإختيارك الموفق الجميل ، الوفاء خلق جميل وهو مركب من العدل الذي إذا أتصف به الإنسان اتصف بأحسن الأخلاق0
وهو بضاعة نادرة في أسواق المعاملات ،مع أن شرع الله حث على الوفاء وأوجبه في أمور حددها الشرع الإسلامي 0 ثم أن القصة أو الواقعة هذه تتظمن معاني إنسانية كثيرة تنبه الرجال إلى كيفية التصرف أو التعامل مع مثل هذه الحالة والله الموفق لك جزيل شكري وتقديري

[بنت شبامية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو صلاح [ مشاهدة المشاركة ]

بنت شبامية تحياتي لك ، ولإختيارك الموفق الجميل ، الوفاء خلق جميل وهو مركب من العدل الذي إذا أتصف به الإنسان اتصف بأحسن الأخلاق0 وهو بضاعة نادرة في أسواق المعاملات ،مع أن شرع الله حث على الوفاء وأوجبه في أمور حددها الشرع الإسلامي 0 ثم أن القصة أو الواقعة هذه تتظمن معاني إنسانية كثيرة تنبه الرجال إلى كيفية التصرف أو التعامل مع مثل هذه الحالة والله الموفق لك جزيل شكري وتقديري

مرحبا وسهلا بالاستاذنا ..
( ابو صلاح ) .
نعم الوفاء خلق جميل وهو من مكارم الاخلاق ..
فالوفي يتمتع بطيبة القلب ..
والمروءة ..
والاخلاص .. والاحساس بالمسؤلية ..

القاء الضوء على مثل هذه القصص ..
تحفز وتثير النفوس الى الاتعاظ بمثل هذه الامثلة ..
وتواسي من هو في مثل او اقل منه معاناة ..
( من شاف بلوة غيره هانت عليه بلواه ) ..
نسأل الله السلامة والعافية ..
لنا ولابي سفيان واسرته .. وللمسلمين اجمعين ..

ولكن حال المسلم كله خير .. ان اصابته سراء شكر وان اصابته ضراء صبر ..

روى الإمام مسلم في صحيحه قوله - صلى الله عليه وسلم -:
(عجباً لأمر المؤمن إنّ أمره كله له خير؛ وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له). )
تحياتي .. وشكري .. لمرورك الكريم .. ومداخلتك المثرية .

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت شبامية [ مشاهدة المشاركة ]

حمل زوج جزائري زوجته على كتفه ليل نهار، منذ خمس سنوات، بعدما أصيبت فجأة بشلل تام أسكن حركتها.وتقول صحيفة "الشروق" الجزائرية: إن سليم رخروخ، 40 عاما، حارس مدرسة بمدينة العلمة، متزوج منذ عام 1996، ولديه ابن، وقد عاش حياة سعيدة، في غرفة بالمدرسة التي يعمل بها، لكن في عام 2007 ، أصيبت زوجته بشلل تام، عقب وفاة والديها خلال 20 يوما، ففقدت القدرة على الحركة وعلى الكلام. وتضيف الصحيفة: إنه منذ ذلك الوقت اصبح الزوج، هو من يقوم برعاية زوجته، فهو يستيقظ باكراً ليحضر الفطور لزوجته وابنه، ويذهب إلى العمل ثم يعود بعد ساعة، لينظف المنزل ثم يحضر الطعام، ويطعم زوجته بيده لأنها لا تقدر على حمل الملعقة ثم يعطيها الدواء، ويجلسها على السرير بالاستعانة بالوسائد، ويبقى مطالباً بالعمل والعودة إليها بين الساعة والأخرى، وفي الليل يستيقظ الزوج أكثر من أربع مرات ليقلبها من جنب إلى جنب، وأحياناً يقول سليم: تشفق علي فأجدها تتحمل الألم ولا توقظني. وحسب الصحيفة: فإن الزوج قد هجر الدنيا ليتكفل بزوجته، إلى درجة أنه عاش محاصراً في عالم ضيق لا يعرف فيه إلا زوجته والغرفة وابنه سفيان.

الفاضله بنت الشباميه

الوفاء لازال حتى في الصين فليس نحن العرب أو المسلمين أهله لا بل الوفاء سمة ملتصقه بكل الكائنات الحيه إلا ما ندر

والله أنني أعرف اناس كثر لديهم مثل هذه الحالات ويقومون بما قام به أبي سفيان وأكثر ولكن في صمت فالبعض لديه
عادات أجتماعيه في مجتمعة تكون حاجز بين أن يراه أحد يخدم أحبائه وهذا ينطبق علينا نحن العرب والحضارم بالخصوص
ولكننا من أكثر البشر خدمة للأحباء وأكثر براً بالوالدين وأكثر عطفاً على الأبناء وأقرب صله بالرحم وأوسع عطاء للمحتاج.

لي صديق عزيز علي أعرفه جيداً ولكني لا أعرف أحد من أهله معرفتي به شخصيه وهو من الأخوه الأعزاء من الطائفه الشيعيه
وتفاجئت ذات يوم به يقول لي في عجله قوم ياخليفي بسرعة اريد توصلني بسرعة إلى البيت..!
سألته لماذا يا أبا علي..؟
قال الله يحفظك خذني للبيت بسرعة وأوصلته للبيت وأنتظرت حتى عاد بعد عشر أو ربع ساعة من الزمن,
وهنا سألته خير يابوعلي...؟

قال خير أن شاء الله ..

قلت ايش اللي دعاك للعوده للبيت بهذه السرعة.؟

قال...أمي ..!

قلت مابها ..

قال موعد تناولها للدواء حان وأنا أحرص على أن أعطيها الدواء من يدي في وقته ولا أريد أن أتآخر..!

قلت له والآن أعطيتها الدواء.؟

قال :نعم أعطيتها الدواء وارتاح قلبي,قالها وهو يبتسم بسعاده.

ما أريد قوله أن الأنسان قد يتحدث عن أبنه أو أمه أو أبوه ولكن صعب أن تجد أنسان يحدث عن خدمته الزوجته أو الأبنته أو من في حكمهم
هنا حواجز خصوصاً في مجتمعنا,


لكننا لازلنا بخير يا أختاااااااااااااااااااااه فأطمنّي؛؛؛؛؛

[بنت شبامية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

الفاضله بنت الشباميه الوفاء لازال حتى في الصين فليس نحن العرب أو المسلمين أهله لا بل الوفاء سمة ملتصقه بكل الكائنات الحيه إلا ما ندر والله أنني أعرف اناس كثر لديهم مثل هذه الحالات ويقومون بما قام به أبي سفيان وأكثر ولكن في صمت فالبعض لديه عادات أجتماعيه في مجتمعة تكون حاجز بين أن يراه أحد يخدم أحبائه وهذا ينطبق علينا نحن العرب والحضارم بالخصوص ولكننا من أكثر البشر خدمة للأحباء وأكثر براً بالوالدين وأكثر عطفاً على الأبناء وأقرب صله بالرحم وأوسع عطاء للمحتاج. لي صديق عزيز علي أعرفه جيداً ولكني لا أعرف أحد من أهله معرفتي به شخصيه وهو من الأخوه الأعزاء من الطائفه الشيعيه وتفاجئت ذات يوم به يقول لي في عجله قوم ياخليفي بسرعة اريد توصلني بسرعة إلى البيت..! سألته لماذا يا أبا علي..؟ قال الله يحفظك خذني للبيت بسرعة وأوصلته للبيت وأنتظرت حتى عاد بعد عشر أو ربع ساعة من الزمن, وهنا سألته خير يابوعلي...؟ قال خير أن شاء الله .. قلت ايش اللي دعاك للعوده للبيت بهذه السرعة.؟ قال...أمي ..! قلت مابها .. قال موعد تناولها للدواء حان وأنا أحرص على أن أعطيها الدواء من يدي في وقته ولا أريد أن أتآخر..! قلت له والآن أعطيتها الدواء.؟ قال :نعم أعطيتها الدواء وارتاح قلبي,قالها وهو يبتسم بسعاده. ما أريد قوله أن الأنسان قد يتحدث عن أبنه أو أمه أو أبوه ولكن صعب أن تجد أنسان يحدث عن خدمته الزوجته أو الأبنته أو من في حكمهم هنا حواجز خصوصاً في مجتمعنا, لكننا لازلنا بخير يا أختاااااااااااااااااااااه فأطمنّي؛؛؛؛؛

استاذي ومشرفنا القدير ..
الخليفي الهلالي ..
الحمد لله على الخير .. ولازال في الامة الخير ان شالله .
مداخلة وقصة رائعة تفضلت بطرحها ..
تدل على البر والاحسان للام ..
وان كان بر الوالدين اسمى واعظم البر ..
ولكن الانسان الوفي هو من لديه الانسانية في كافة احواله ..
ومع كل من يتوجب عليه امر رعايتهم .. والعطاء لهم .. فلا يقصر ولا يتوانى في خدمتهم .
ولماذا التحرج او الخجل من اظهار هكذا احسان اوخدمة ورعاية للزوجة ..
ونحن نسمع كثير عن معاناة زوجات مع ازوجهن في الصبر على ابتلائاتهم المختلفة ..
في الازمات المادية او المرضية .. وحتى الاخلاقية ..
تصبر المرأة وتتحمل زوجها ..
وتظل تقوم على خدمته وخدمة بيته واولاده وربما اهله معه ..

هنا الصورة مختلفة ولكنها ليست عجيبة او غير معقولة ..
وربما ساعدت الصورة والقصة لابو سفيان ان يسخر الله له من يرق قلبه ..
ويكون لديه القدرة المادية بأن يتكفل بامر علاج لزوجته .. ويكون سبب في شفاءها او تحسن حالتها ..
اويساعده بمال الله .. >> ومن لا يستيطع فلن يبخل بالدعاء .
فهو كما في القصة انسان بسيط على باب الله يعمل بواب في مدرسة ويسكن غرفة صغيرة في هذه المدرسة ..
وسكنه في مكان عمله هو الي ساعده اكثر على القدرة انه يذهب ويرجع لزوجته المريضة فيتفقدها و يطعمها .. ويعتني بها ..
فحتى لو اراد ان يطور نفسه او يبحث عن عمل اضافي يزيد من دخله ويحسن من وضعه فلن يستطيع مع هذه الحالة التي هو فيها ..

فنسأل الله العظيم الوهاب الحنان المنان ..
القادر على كل شي ولا يعجزه شي ..
من امره بين الكاف و النون ..
ان يعينه .. ويرفع عنه .. ويكرمه بشفاء زوجته والفرج من عنده ..
ويعوضهما عن صبرهما خير الدنيا والاخرة ..
انه هو السميع المجيب ..
آميـــــــــــــــــــن .
فليس في ايدينا الا الدعاء له ولامثاله من المبتلين .. نسأل الله السلامة والعافية ..

تحياتي .. وامتناني لمرورك الكريم ..

[الاسد القرشي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

الفاضله بنت الشباميه الوفاء لازال حتى في الصين فليس نحن العرب أو المسلمين أهله لا بل الوفاء سمة ملتصقه بكل الكائنات الحيه إلا ما ندر والله أنني أعرف اناس كثر لديهم مثل هذه الحالات ويقومون بما قام به أبي سفيان وأكثر ولكن في صمت فالبعض لديه عادات أجتماعيه في مجتمعة تكون حاجز بين أن يراه أحد يخدم أحبائه وهذا ينطبق علينا نحن العرب والحضارم بالخصوص ولكننا من أكثر البشر خدمة للأحباء وأكثر براً بالوالدين وأكثر عطفاً على الأبناء وأقرب صله بالرحم وأوسع عطاء للمحتاج. لي صديق عزيز علي أعرفه جيداً ولكني لا أعرف أحد من أهله معرفتي به شخصيه وهو من الأخوه الأعزاء من الطائفه الشيعيه وتفاجئت ذات يوم به يقول لي في عجله قوم ياخليفي بسرعة اريد توصلني بسرعة إلى البيت..! سألته لماذا يا أبا علي..؟ قال الله يحفظك خذني للبيت بسرعة وأوصلته للبيت وأنتظرت حتى عاد بعد عشر أو ربع ساعة من الزمن, وهنا سألته خير يابوعلي...؟ قال خير أن شاء الله .. قلت ايش اللي دعاك للعوده للبيت بهذه السرعة.؟ قال...أمي ..! قلت مابها .. قال موعد تناولها للدواء حان وأنا أحرص على أن أعطيها الدواء من يدي في وقته ولا أريد أن أتآخر..! قلت له والآن أعطيتها الدواء.؟ قال :نعم أعطيتها الدواء وارتاح قلبي,قالها وهو يبتسم بسعاده. ما أريد قوله أن الأنسان قد يتحدث عن أبنه أو أمه أو أبوه ولكن صعب أن تجد أنسان يحدث عن خدمته الزوجته أو الأبنته أو من في حكمهم هنا حواجز خصوصاً في مجتمعنا, لكننا لازلنا بخير يا أختاااااااااااااااااااااه فأطمنّي؛؛؛؛؛

استغرب اصرارك على التوضيح انه صديق عزيز وانه من الطائفه الشيعيه وانه وانه وانه .......................
وليس من الضروري التوضيح عن مذهبه او جنسيته او عن اسمه حتى هل تريد التوضيح انه في المذهب الشيعي توجد امور ايضا جيده مثل طاعة الوالدين والعناية بهما ........... وضح اذا كانت لديك خلفيه موسعه عنه وافصح عن الامور الاخرى الجيده فيه .

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاسد القرشي [ مشاهدة المشاركة ]

استغرب اصرارك على التوضيح انه صديق عزيز وانه من الطائفه الشيعيه وانه وانه وانه ....................... وليس من الضروري التوضيح عن مذهبه او جنسيته او عن اسمه حتى هل تريد التوضيح انه في المذهب الشيعي توجد امور ايضا جيده مثل طاعة الوالدين والعناية بهما ........... وضح اذا كانت لديك خلفيه موسعه عنه وافصح عن الامور الاخرى الجيده فيه .

حيا الله الاسد القرشي

ذكري للأخ العزير ابوعلي لأنها الأقرب التي خطرت ببالي وكذلك أردت توضيح الصوره بأن من البرره الكثير حتى في الصين والصوره أدناه توضح
هذا الرجل الصيني كيف يحمل والدته ويطعمها(على فكره هذه الصوره سبق وأن وضعها أحد الأخوه بالسقيفة الاذكر أسمه)



هل توافقني أو أنا مخطئ..؟؛؛؛؛؛

[الاسد القرشي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

حيا الله الاسد القرشي ذكري للأخ العزير ابوعلي لأنها الأقرب التي خطرت ببالي وكذلك أردت توضيح الصوره بأن من البرره الكثير حتى في الصين والصوره أدناه توضح هذا الرجل الصيني كيف يحمل والدته ويطعمها(على فكره هذه الصوره سبق وأن وضعها أحد الأخوه بالسقيفة الاذكر أسمه) هل توافقني أو أنا مخطئ..؟؛؛؛؛؛

لا تلف وتدور ياخليفي وكانك اعمى عما يدور من حولك وكانك عايش لوحدك , الصيني معروف ايش هو لكن الذي ذكرت ليس له قمة ولا قاع مع احترامي للجميع لكن الظاهر انك تحب تلف وتدور كثير والاسلوب الذي تكتب فيه قديم جدا قد اكل عليه الدهر وشرب

ملاحظه (إن من اضاف الصورة لم يكتب انه شخص عزيز عليه وانه من الطائفة الصينية )