|
![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أيها الجنوبيون احذروا ملاعيب المنذر بن ماء السماء! بقلم/نجيب يابلي: أثناء إجازة عيد الفطر المبارك وبريموت إلهي وقفت أمام قصة يوم البسوس وهي من أيام العرب لأنهم كانوا يؤرخون لحياتهم بالأيام مثل يوم البسوس ويوم ذي قار وغيرها من أيام العرب، وملخص هذه القصة أن الحارث بن عمرو آكل المرار كان أعظم ملوك كندة قد ملك الحيرة وحكمها على عهد ملك الفرس لدخوله في دينه الذي دعاه إليه بعد أن نفي ملك الفرس المنذر بن ماء السماء عنها، فقد كان المناذرة يحرسون تخوم الفرس، وكان الغساسنة يحرسون تخوم الروم، وارتفع صيت الحارث بن عمرو. ساءت الأوضاع في صفوف قبائل نزار وعم الشقاق بينها واضطرب الأمن فعرض أشراف القبائل الأمر على الحارث بن عمرو وشكوا إليه ماحل بهم من غلبة السفهاء وحكم الأقوياء وضياع الحق والعدل، وطلبوا إليه أن يملك أبناءه عليهم (يوم البسوس: خليل هنداوي).. استجاب الحارث بن عمرو لطلب الأشراف فملك ابنه حجرا على بني أسد وغطفان وملك ابنه شرحبيل على بكر بن وائل وملك ابنه مسلمة على قبائل قيس عيلان. خرج الحارث بن عمرو ذات يوم ليتصيد فرأى عدداً من حمير الوحشي (الزبرا) فشوى له خدمه كبد إحداهن، وكانت حارة فساءت صحته وأدركه الموت وكانت نهاية الحارث بداية العد التنازلي لحكم الحيرة ومحيطها القبلي، وتفرقت أيدي سبأ بهم وبلغت العداوة ذروتها بين شرحبيل ملك بكر بن وائل وأخيه مسلمة ملك قبائل قيس عيلان، ومما زاد هذه العداوة اشتعالاً أن المنذر بن ماء السماء قد عاد إلى مملكته في الحيرة بعد موت ملك الفرس، وكان أول عمله أن يقضي على أولاد خصمه الحارث الذي نازعه على الحيرة فراح يغري بين الأخوين ويحرض أحدهما على الآخر. (مرجع سابق ص 6). باءت كل الجهود الخيرة للم الشمل وإصلاح ذات البين بين الأخوين شرحبيل ومسلمة بالفشل، وعرض كل طرف منهما مائة من الإبل من جاء له برأس أخيه، وعندما جاء رجل إلى مسلمة وألقى رأس أخيه شرحبيل بين يديه بعنف، وعز على مسلمة أن يرى رأس أخيه في هذا الحال وقال للرجل: ألا ألقيت الرأس برفق. هكذا ضاع الملك من بين أيدي أبناء الحارث بن عمرو لصالح المنذر بن ماء السماء.. والقضية طويلة لا يتسع المجال لعرض الملخص المطلوب. ولكني رأيت الأوضاع التي يعيشها الجنوب هذه الأيام وما طالها ويطالها من عبث المنذر بن ماء السماء وملاعيبه المدعومة من قوة دولية، ورأيت حقد قوم المنذر على كندة (حضرموت) وها هو التاريخ يعيد نفسه.. وعلى الجنوبيين أن يستوعبوا ما يقوله الحكيم عبدالله الأصنج وليسوا مطالبين بأخذ كل ما يقوله هذا الرجل ولكن عليهم أن يستوعبوا أبرز ما يقوله لهم، ومنها أن المنذر بن ماء السماء مهندس للفتن وهو وراء كل الكوارث التي حدثت وتحدث. أيها الجنوبيون إن قوم المنذر بن ماء السماء يناورون ويحاورون ويلفون ويدورون كي يعودوا إلى مواقعهم السابقة لاستعادة دولة نفوذهم، باعتبارهم ملوكاً لثروة البلاد، ولو وقفتم أمام مصالحم في قطاع النفط والغاز لرأيتم الناس سكارى وما هم بسكارى. وقفت أمام كشفت يبين مصالح عائلة صالح في المؤسسة اليمنية للنفط والغاز والشركة اليمنية للاستثمارات النفطية والغازية وشراكة مع توتال وكنيديان نيكسن وشركة النمر. رأيت حميد الأحمر وإخوانه في شركة بتروميلا وشركة المقاولين (ccc) وشركة أركاديا وشركة الحمران والقطاع (s1) شرق حضرموت مع كنيديان نيكسن، ورأيت علي محسن ونجله محسن علي محسن في عدد كبير من الشركات وبمختلف النشاطات، مرة مجتمعين ومرة مشاركين مع يحيى محمد عبدالله ومرة مع شاهر عبدالحق، كما رأيت عبدالسلام مطهر القمش وعبدالله الأخرم الحاشدي وإبراهيم أبو لحوم ومحمد ناجي الشايف. أيها الجنوبيون احذروا ملاعيب المنذر بن ماء السماء وشركائه وحلفائه المدعومين من قوى دولية مؤثرة، بل وصانعة القرارات والمناورات والضحك على الدقون. |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الناطق الرسمي لحلف قبائل حضرموت : ما يحصل في حضرموت عملية إنتقامية لخصوم سياسيين وتعويض لهزائم سياسية وميدانية الأحد 10 أغسطس 2014 01:14 مساءً شبوة برس - غيل بن يمين / خاص قال الناطق الرسمي لحلف قبائل حضرموت صالح محمد بن عمرات مولى الدويلة في تصريح خاص لـ شبوه برس - بأن ما تتعرض له حضرموت هذه الأيام يمشي وفق خطة مدروسة , خطط لها ما وصفهم بالحاقدين الناقمين على حضرموت , وقال أيضا بأن مايحصل هو عبارة عن إنتقامات و تصفيات سياسية بين الأطراف المتصارعة على الحكم في صنعاء. وأن هناك من يسعى لتكرار نموذج أبين في حضرموت. واتهم مولى الدويلة أطراف في السلطة تسعى لتصدير الموت والخراب لحضرموت كعملية إنتقامية لخصوم سياسيين لهم , وتعويضا لهزائمهم السياسية والميدانية. وأبدى مولى الدويلة تخوفة من بدء تنفيذ سيناريو (( حضرموت مقابل عمران )). واستغرب مولى الدويلة من الصولات والجولات التي يقوم بها جلال المرقشي !! وبضعة أفراد معه دون أن يتم رصدهم في ضل وجود كم هائل من الجنود المنتشر في جميع ربوع وادي حضرموت. فقال بأن غزوة سيئون ليست ببعيد عننا فقد تم تنفيذها من قبل هذه المجموعة بسلام ونجاح تام دون أن يتحرك هذا الجيش الذي وصفه بالجرار ساكنا ولا حتى مطاردة بسيطة , وقال بأن هناك أحداث أخرى تم تنفيذها من قبل نفس المجموعة دون رصدهم , وقال أيضا فالطامة الكبرى وبعد التعزيزات الضخمة جدا يتم إحتلال مدينة القطن بعد معركة وصفها بالإفتراضية دامت لساعات طوال دون تدخل هذه الجيوش الجرارة في أرض حضرموت , والذي قال أنهم أتوا ربما ليقضوا إجازة العيد وليس الدفاع عن وطن كم يدعون. وبعدها أتت الجريمة الشنعاء بحق الجنود الـ 14. واضاف قائلا : ففي ظل وجود هذا الكم من العمليات الناجحة التي تم تنفيذها من قبل هذه المجموعات فلو قيل لنا أن المرقشي والمجموعة التي معه هم عبارة عن مخلوقات فضائية ينفذوا عملياتهم على الأرض ثم يطيروا بسرعة ربما لصدقنا هذا القول …. وذلك لأن عدد الجنود المنتشرين في كل بقعة من أرض حضرموت لن يستطيع أي مخلوق يمشي على وجه الأرض أن يفلت منهم … لكن المخلوقات الفضائية هذه سيتعذر الإمساك بهم. وقال أن مايحصل ينبئ بعلامات إستفهامات كبيرة ؟؟ وقال أن هناك أطراف أتت إلى حضرموت لكي ((تلعب لعبة القط والفار )) وذلك من أجل تدمير حضرموت وهتك حرمتها بمسميات كثيرة وأيضا من أجل الإبقى على نهب ماتبقى من ثروة حضرموت. كما قال مولى الدويلة ” أن شاء الله تكون كل هذه التحليلات خاطئة وإن مايحصل سينتهي عن قريب بإستتباب الأمن المستديم في حضرموت وغيرها , وقال إن وزارة الدفاع في إمتحان صعب لإثبات عكس كل هذه التحليلات وإثبات جديتها في بسط الأمن. وأكد مولى الدويلة بأن لا أحد يستطيع أن يحمي حضرموت غير أهلها , وعبر عن أسفه من كذب ومماطلة الدولة في تنفيذ ما تعهدت به لحلف قبائل حضرموت , وقال إن الأيام حبلى بالأحداث… وطالب مولى الدويلة جميع الحضارم بكل توجهاتهم لنبذ جميع خلافاتهم وتحمل مسؤولياتهم تجاه حضرموت , وقال بأن حضرموت ليست مسؤولية فرد دون فرد أو قبيلة دون قبيلة بل هي مسؤولية الجميع , وجميعهم شركاء فيها وفي حلوها ومرها. جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2014 |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|