|
![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() السبت 28 نوفمبر 2015 12:02 صباحاً على خلفية تصريح استفزازي لوزير يمني سابق..رأيت شهداء المقاومة في عدن في عيني نزار قباني نجيب محمد يابلي صفحة الكاتب البروفيسور عبدالله علي قرشي.. لو قدر له البقاء في بريطانيا لكان اللورد عبدالله علي قرشي ! نديم بغدادي فور دخوله مكتبي: وا عدناناه ! لقطة من بيروت (1933) وأخرى من عدن (1939) عصم الله قلوبكم بالصبر يا آل الشامسي كلام ابن الفيحاء ومجلس الحكماء استفزني تصريح لوزير يمني سابق نشرته صحيفة (عدن الغد) في عددها الصادر يوم السبت 21 نوفمبر الجاري، بأن اشتراك الجنوبيين في معارك تحرير تعز هو أول بارقة أمل في بداية تعافي النسيج الاجتماعي باليمن. وأريد أن أسأل هذا الوزير: أين هذا النسيج الاجتماعي الذي تتحدث عنه؟ وأريد أن أسأل الجنوبيين عامة وأبناء عدن خاصة: إلى أين أنتم سائرون؟ إلى أين أنتم صائرون؟ أرى شبابنا يساقون إلى كمائن خلفت وراءها مجازر آخرها مجزرة باب المندب يوم الإثنين 16 نوفمبر الجاري، كان ضحاياها أكثر من (50) شهيداً و(180) مصاباً. وبقدرة قادر بدلاً من المقاومة الجنوبية أصبح الحديث عن المقاومة الشعبية ويساق شبابنا إلى باب المندب وتعز والمخا ودمت وكلها أفخاخ كمائن، وهناك حديث عن مأرب ومنها إلى صنعاء، ولا أجد مبرراً ولا تفسيراً لما يحدث إلا بأن هناك مؤامرة تحاك في الظلام وأطرافها شماليون وجنوبيون، لأن محافظات تعز والحديدة وإب أكثر المحافظات كثافة بالسكان، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى هناك مناطق اشتهر أهلها بأنهم مقاتلون من العيار الثقيل كأهل لودر ومكيراس، وأهلها كفليون بالدفاع عن مناطقهم وأهل حاشد وبكيل يعرفون مقاتلي الجنوب، لأن من تحصيل الحاصل أن الجنوب مساحته (333) ألف كيلومتر مربع، إلا أن سكانه لا يتجاوزون نسبة الخمس مقارنة بسكان الشمال، لكن المقاتلين في الجنوب يحسب لهم سكان شمال الشمال ألف حساب، وعودنا تاريخ المواجهات ودق الأبواب بقوة أن الجنوبيين هم من كانوا يدقون أبواب صنعاء، أما ما حدث في حرب صيف 1994 فهو مردود عليهم لأن الشماليين دخلوا الجنوب على أكتاف جنوبيين. تقول للجنوبيين في السلطة ونقول للذين في الداخل والخارج إن فاتورة عدن فادحة جداً ولاسيما خلال الفترة من 26 مارس 2015 حتى الآن، وهي جرائم حرب ارتكبها أعداء الله من حوثيين وعفاشيين، ولا تسقط بالتقادم، ومن المسلمات أن أقذر حرب عرفتها عدن في مراحل تاريخها القديم والوسيط والحديث كانت الحرب الأخيرة المدبر لها والمكشوفة، فدخول الحوثيين (من خلال الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والحرس الثوري الإيراني ومليشيات ما يسمى بأنصار الله) كان تحت مبرر أو أن دافعه هو ملاحقة عبدربه منصور هادي، الذي قيل بأنه هرب من إقامته الجبرية في منزله إلى عدن. لن ننسى أربعاء 6 مايو 2015 يوم ضرب الحوثيون بنيرانهم عبارة في ميناء التواهي كانت تقل (85) فرداً معظمهم من النساء والأطفال في طريقهم بحراً من التواهي إلى البريقة، وفي نفس اليوم قتلوا اللواء علي ناصر هادي قائد المنطقة الرابعة في التواهي. ولا ننسى اثنين 4 مايو يوم استشهاد نزار حسين أحمد الفقير وأحمد الدجح وعوض هاشم الصعدي، ولا ننسى جمعة الفاتح من مايو يوم استشهاد مروان فدعق ومعين قاسم ومصطفى العولقي في دار سعد، واستشهدت في نفس اليوم الدكتورة هيفاء زوقري وأصيب أبناؤها. لا ننسى أربعاء 29 أبريل عندما قتل الحوثيون الدكتور فيصل شمشير، ولا ننسى جمعة 24 أبريل يوم استشهاد كريم صالح قاسم واستشهاد إياد سلطان الصبيحي ولا ننسى سبت 25 أبريل يوم استشهاد توفيق صبيحي وابنة ناصر حسين قاسم. لا ننسى جمعة 17 أبريل يوم استشهاد العقيد عبد الله محمد مسعود العلهي، ولا ننسى سبت 18 أبريل يوم استشهاد الدكتورة نيفين جميل والشاب فهمي حسين من أبناء القطيع بكريتر. لا ننسى خميس 16 أبريل يوم استشهاد الطفل عبدالرحمن مصطفى العولقي بالمعلا وجلال علي عبدالله الكوني في دار سعد ولا ننسى أربعاء 15 أبريل يوم استشهاد اكيد صالح عوض في الخيسة. لا ننسى ثلاثاء 14 أبريل يوم استشهاد أخلاق زيد في القطيع بكريتر على أيدي منحطين من قناصة الحوثيين، لا غفر الله لهم، ولا ننسى إثنين 13 أبريل يوم استشهاد الشابين أحمد القطيش وعيدروس الشاوش ومحمد بامسلم، ولا ننسى أحد 12 أبريل يوم استشهاد ابنة مبارك صالح اليوبي وطليع محمد علي أحمد. لا ننسى خميس 9 أبريل يوم استشهاد معاذ محمد مراد من القطيع، ولا ننسى ثلاثاء 7 أبريل يوم استشهاد فاكر وهيب (موزّع صحيفة 14 أكتوبر) والخضر محمد الخضر العسل وامرأة كانت تمشي في طريق عدن تعز فاصطادها الحاقدون الحوثيون، قاتلهم الله. لا ننسى إثنين 6 أبريل يوم استشهاد نادر ياسين من القلوعة ورأفت البدوي من المنصورة وسالم محمد عبيد الرياشي من القلوعة، ولا ننسى أن الحوثيين في هذا اليوم قبضوا على الشابين فكري محمد أحمد وخلدون محمود وأعدموهما جهارا نهارا على مرأى ومسمع من السكان. لا ننسى جمعة 3 أبريل يوم مجزرة المعلا وسقوط (30) شهيداً بالمعلا واستشهاد محمد السيد طالب من ثانوية باذيب بكريتر واغتيال فهمي أحمد علي من المعلا. لا ننسى شهداءنا الأبرار: محمد أحمد امزربة وابن شقيق علي حسين البجيري وأرسلان جناح وخلود محمد عبد الله التيس ومحمد عثمان حداد ووليد السيد محمد وطارق علي هادي وسالم عبدالله عمر وشقيق زوجته ونجل رشاد منذوق وصهر عادل سالمين وعامر محمد العرو والشهداء السبعة من سكان بلوك (25) بالمنصورة وعبدالواحد فارع وعبدالحكيم السنيدي والعقيد جمال السقاف والقاضي عباس حسين العقربي. أما أن تتحدثوا عن معارك التحرير في الشمال فلن يسمح لكم أحد إلا بعد أن تفتحوا ملف جرائم الحرب التي استهدفت الزرع والضرع والأخضر واليابس أمام محكمة دولية، فالدماء التي سفكها المجرمون من الحوثيين والعفاشيين لن تسقط بالتقادم. رأيت كل أولئك الشهداء في عيني نزار قباني وهو يرتل قصيدته عن أطفال الحجارة، وأقتطع منها هذه الأبيات: "قاتلوا عنا إلى أن قتلوا وجلسنا في مقاهينا كبصاق المحارة واحدٌ منا يبحث عن تجارة واحدٌ يطلب ملياراً جديداً وزواجاً رابعاً ونهوداً صقلتهن الحضارة واحدٌ يبحث في لندن عن قصرٍ منيفٍ واحدٌ يعمل سمسار سلاح واحدٌ يطلب في البارات ثاره واحدٌ يبحث عن عرشٍ وجيشٍ وإمارة آه يا جيل الخيانات ويا جيل العمولات ويا جيل النفايات ويا جيل الدعارة سوف يجتاحك - مهما أبطأ التاريخ - أطفال الحجارة". اقرأ المزيد من عدن الغد |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() السبت 28 نوفمبر 2015 08:13 صباحاً (الحامد) جيل جنوبي ينتظر الإنصاف أحمد الربيزي صفحة الكاتب الإعلامي "علي عوض" يداً ترمي ويداً تصور.! أم الشهيد (الهيثمي) لا وقت لديها للبكاء احترموا أنفسكم باحترام قائدكم .. الى قيادات (المقاومة) من القلب (الضالع) البطولات التي تصنع النصر..! الأسير(عواد) بطولة من نوع يظن (البعض) ان موضوع ترشيح الحامد عوض الحامد من قبل المقاومة الجنوبية ليشغل منصب نائب رئيس تحرير يومية (14 أكتوبر الحكومية) مجرد وظيفة لشخص مؤهل (خريج) بدون وظيفة يبحث له زملائه على توظيف وشغل (شاغر) وحسب - مع أن الأمر يتضح بجلاء ان الأمر لا يحسب بهكذا سطحية والا لماذا صبر (الحامد) وغيره من (الحامدين) كل هذه السنين دون ان يذل نفسه ويسلك طريق انتهازيي التملق و(البيع) المستعجل (قبل السخن يبرد) وسينال بمهانة أكثر من ما نالوه (البعض)؟!! وهذا المسلك السهل سيجد كما وجدوا فيه (البعض) من ما لا يعد ولا يحصى من امتيازات و(مهانة) وترغيب وترهيب والخ .. ونقول هنا لمن لا يفهم ان (الحامد عوض الحامد) يمثل جيل شاب من شباب الجنوب مرت عليهم أكثر من عقدين من الزمن في حرمان وتهميش وإقصاء من حقهم الطبيعي في الوظيفة، وفي تحمل المسئولية، وبناء مستقبلهم ووطنهم، وفي نيلهم ما يستحقوه من حرية، وعيش بكرامة في وطنهم، وعند حرمانهم هذه الحقوق الطبيعية التي حرموا منها بسبب أراءهم السياسية ورفضهم الاحتلال لأرضهم (الجنوب) وجد الانتهازيين والطفيليين من بعض ابناء جلدتهم فرصة مضاعفة ليحتلوا مواقع ليس لهم أهلية بها، ولكن وهبت لهم كثمن بخس لعمالتهم الرخيصة للمحتل الغاشم على أرضهم، وبيعهم ضمائرهم، والتخلي عن ابناء جلدتهم، وعن كرامتهم وامتهنوا الارتزاق على حساب دماء وعرق وكدح ونضال شعب الجنوب وكوادره وموظفيه الشرفاء الذين فضلوا كرامتهم على الارتهان لسياسات المحتل التدميرية. واليوم وبعد ان تحررت العاصمة عدن وبعض محافظات الجنوب وصار من حق شباب الجنوب المؤهلين ان يتم إنصافهم بان يأخذوا ولو جزء من حقوقهم المسلوبة .. ولا غرابة ان نتعرف بسرعة قياسية على من يعترضهم في ان ينال هؤلاء الشباب الجنوبيين الصابرين الصامدين جزء من حقهم، نعم . لا غرابة فعلاً ان يأتي الاعتراض من قبل الطفيلين الذين لم يصعدوا ويجدوا فرصتهم مضاعفة الاّ من خلال إبعاد المستحقين المناضلين الشرفاء الذين أعجزوا المحتل بأن يخضعهم بمحاربته لهم بحرمانهم الوظيفة ، ولعل المتطفلين المعترضين اليوم (يتمنوا) بل وفي أعتقادي أنهم سيسعوا الى أستمرار إقصاء المناضلين الشرفاء من ابناء جلدتهم من أمثال (الحامد) لكي يستمروا في أخذ أماكنهم في التوظيف، وفي كل الامتيازات، ويعرفوا تماماً ان أستمرار المحتل يعني بالضرورة أستمرار إبعاد الشرفاء والإبقاء على تطفلهم الاناني المقيت. وفي الأخير نحب ان ننوه أخوتنا وقياداتنا في المقاومة الجنوبية الشعبية ان تسعى جاهدة في ما أبدته من تمكين الشباب المناضلين والمؤهلين من حقهم في تحمل مسئولية بناء بلدهم وتمكينهم من حقوقهم ومستحقاتهم الوظيفية التي حرموا منها، وهي مهمة وطنية لا يكتمل النصر الا بفرضها ولا تقل عن مهمة الدفاع عن الأرض والعرض التي خاضوها بشرف حتى - ولله الحمد – تم وطرد الغزاة المحتلين من أجزاء هامة من أرض الجنوب. اقرأ المزيد من عدن الغد |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|