|
![]() |
#1 | |||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]() ![]() دموع الغربة ..عند الشاعر الغنائي يسلم بن علي «الأيام» رياض باشراحيل: الشاعر اليمني الكبير ( يسلم بن علي) أحد القلة من الشعراء الذين ارتبطت أسماؤهم بشعر الأغنية كلماتٍ وألحاناً وكان في رقة ألفاظه وقوة مطالعه وجمال صوره الشعرية في إبداعه كالنهر العذب الذي روى به حدائق الشعر الغنائي في جزيرة العرب من خلال حناجر كبار المطربين فيها ومنهم طلال مداح وأبوبكر سالم وفيصل علوي وأحمد يوسف الزبيدي وعلي الصقير وهود العيدروس وغيرهم . قرية الحب والأحلام أطل شاعرنا على الدنيا من (عَمَاقين) بمحافظة شَبْـوَة اليمنية.. وعماقين قرية صغيرة ذات طبيعة ساحرة معظم بيوتها ومساجدها من الطين وتقع بين مدينتي الروضه وجردان، وهي على مقربة من شعب (رهوان ) الذي تصله مياه الأمطار من رؤوس الجبال فيروي الأرض ويسقي الزرع والحيوان والانسان . في هذه البيئة الخصبة نشأ يسلم بن علي وترعرع فاكتحلت عيناه بجمال الطبيعة وأخذ من نورها أضواء ومن سحرها مشاهد ولوحات ظلت حيةً في وجدانه وأضحت نبعاً من منابع فكره ومصدراً من مصادر إلهامه الشعري انطلقت فيما بعد وجعلت فنه وشعره مسرحاً تمتزج فيه تلك العوامل البيئية إضافةً إلى استعداده الفطري وتجربته الذاتية في حياته .. لذلك فلا بدع في أن يقول شاعرنا : قال يـسـلم بـن علي قـسّـمت قـلبي عالمحبــيــــن يـاعــدن مابـا حـلالك جـنــــة الدنيـــــا عماقــيـــــن وكعادة الشعراء على امتداد مسيرة الشعر العربي يجعلون من المدينة أو القرية أومسقط الرأس رمزاً للوطن بأسره. لذا فإن عماقين عند شاعرنا هي الوطن، و هي اليمن التي شكلت وجدانه وشخصيته، وأرضعته مشاعر الحب والعشقو ورسمت في خياله من جبالها الخضراء وشعابها، وأجوائها الساحرة وسواحلها، وآثارها العريقة وتاريخها، أحلى المشـاهـد والصـور . لذلك فقد هام يسلم بن علي في شعره عشقاً باليمن واستبدّ به حُبَّ بلاده وحُبّ عماقين موطن الحب والأحلام فأخذ يترنم صادحاً : لو خيرونا في المداين أو عطونا قصر عالي بخــتـــار خيـمــة في عماقيــن لو نا على بارد من الشنـه و نظره في عيالي مابـا الـتجــــــارة و الملايــيـــن هم علموني للمحبة و ادخلوني بحر مالي ذقت العنب لي في البساتين وفي رأيي أن هذه التجربة الشعرية تعد دعوة للالتصاق بالأرض والأهل، ودرساً من دروس حُبّ الوطن يغذي به شاعرنا هذا الجيل والأجيال المتعاقبة . غربة و اغتراب وقد قيّض الله لشاعرنا أن يغادر وطنه وهو لايزال غضاً لم يستوِ عوده بعد وكان في الثانية عشرة من عمره فولّى وجهه شطر الحجاز بالمملكة العربية السعودية ، واحتضنته الأرض الطيبة وفتحت له صدرها وجوارحها، وهامت به ونمت موهبته واحساسه الفني، وعاش بها مكرماً يصدح بالقصائد والأغنيات التي يتلقفها المطربون الكبار والصغار من شرقها إلى غربها. لكن النعمة التي عاش في أحضانها والبيئة التي أحبته وفتحت له أبوابها في المهجر هل أنسته مرارة الغربة وآلام الفراق ونيران البعد عن الأهل والخـلان ؟! ويجيب علينا يسلم بن علي من خلال عنوان ديـوانه ( دموع المهاجر)، والعناوين إرهاصات لمقاصد الشعراء ومفاتيح لأغراضهم، ومن خلال أبياته التالية التي صاغ كل كلمة فيها بقطرةٍ من دموعه تلك الدموع التي انهمرت على خده وسالت فأنشد شاكياً باكيا: على خدّ المهاجـر سالت الدمـعـه وحُـبَّــه للـوطــن من قــوة الإيمان ومن فارق ضنـيـنه يـنـقـلب طبـعـه حـياتـه تـنـتـهـي في عـالم النســيان تـذكرت الحـبايـب لـيـلة الجمـعـه وكرهت السـفر لـيـت السـفر ماكان و ليلي طال والدمـعـه ورا الدمعـه حياتـه في تـعب من فارق الخـلان متى باشـوفـهـم مـشـتـاق لـلرجـعـه متى باشوف صيره أو جبل شمسان وهكذا أصبح الحال عند شاعرنا تعبا ونكدا ودموعا وهموما وغيوما فالإمام الشافعي يقـول : «إن للسفر خمس فوائـد»، أما عند يسلم بن علي فلم يعد للسفر خمس فوائد ولا حتى فائدة واحدة غير الألم والحزن والموت البطيء . وبتلك الأنفاس الرائعة التي لانت لها ريشة الشاعر وحشد لها كل عناصر الإبداع الفني، وبغيرها من أبيات وقصائد عذبة يبرز الشاعر يسلم بن علي في طليعة الشعراء الغنائيين المعبرين عن تجربة الغربة ولوعة الفراق والحنين إلى الوطن |
|||||||
![]() |
![]() |
#2 |
حال متالّق
![]()
|
![]() ![]() صوره نادره للشاعر يسلم بن على مع المرحوم باذن الله الشاعر حسين المحضار والاعلامي علي فقندش اثناء زيارتهم للمحضار في مستشفى المتحدون بجده الشاعر يسلم بن على الذي يرتدي الشماغ الشاعر يسلم بن على من الشعراء المعروفين على مستوى الساحه الفنيه وهومن ابناء محافظة شبوه منطقة العماقين للشاعر الكثير من الاعمال الفنيه الرائعه التي تغنا بها الكثير من الفنانين على الساحه اليمنيه والخليجيه ومن ابرز اعماله قصيدة ((وانا مالي )) واغنية منك ياعسل دوعن والتي تغنا بهما الفنان ابوبكر سالم بلفقيه ومن عماله ايضا(( على سلم الطائره بكيت غصبا بكيت)) والتي تغنا بها الفنان المرحوم طلال مداح الشاعر يقيم حاليا بالمملكه العربيه السعوديه جده من روائع اعماله ونامالي اذا قالو رفع راسه ونا مالي اذا قالو رفع راسه بكيفه يرفعه ولا يوطيه انا قلبي قنع قلبي قنع مالي غرض فيه انا خضت الهوى وعرفت اسراره واعطي الحب مقداره ومعياره وذا المغرور وذا المغرور في برجه معليه انا قلبي قنع قلبي قتع مالي غرض فيـه حسبته شخص يوفي كل ماقاله لقيت العكس في أقواله وافعاله يباني روح يباني روح لاعنده وراضيـــه انا قلبي قنع قلبي قنع مالي غرض فيه ضعيف النفس لي يلعبه احساسه اناني في رضاء نفسه على ناسه يباني روح يباني روح لاعنده وراضيه انا قلبي قنع قلبي قنع مالي غرض فيه اخوكم محمد التميمي |
![]() |
![]() |
#3 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
مشكور أخوي شيخ الوادي على نقل هذا الموضوع بما يحويه من معلومات قيمة عن الشاعر ( يسلم بن على )
انا سمعت عنه كثير ولكن ما كنت اعرف انه من ( قرية عماقين في محافظة شبوة ) والشكر موصول أيضا ( للأخ محمد التميمي ) الذي دعم المعلومات بالصور التذكارية ، وبالأغنية مع كلماتها الرائعة ةالمعبرة . بارك الله فيكما . |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه
![]() ![]()
|
![]() دموع الغربة ..عند الشاعرالغنائي " يسلم بن علي " رياض عوض باشراحيل الشاعر اليمني الكبير ( يسلم بن علي ) أحد القلة من الشعراء الذين ارتبطت أسماؤهم بشعر الأغنية كلماتٍ والحاناً وكان في رقة ألفاظه وقوة مطالعه وجمال صوره الشعرية في إبداعه كالنهر العذب الذي روى به حدائق الشعر الغنائي في جزيرة العرب من خلال حناجر كبار المطربين فيها ومنهم طلال مداح وأبوبكر سالم وفيصل علوي وأحمد يوسف الزبيدي وعلي الصقير وهود العيدروس وغيرهم . قرية الحب والأحلام أطل شاعرنا على الدنيا من « عَمَاقين » بمحافظة شَبْـوَة اليمنية.. وعماقين قرية صغيرة ذات طبيعة ساحرة معظم بيوتها ومساجدها من الطين وتقع بين مدينتي الروضه وجردان, وهي على مقربة من شعب « رهوان » الذي تصله مياه الأمطار من رؤوس الجبال فيروي الأرض ويسقي الزرع والحيوان والانسان .. في هذه البيئة الخصبة نشأ يسلم بن علي وترعرع فاكتحلت عيناه بجمال الطبيعة وأخذ من نورها أضواء ومن سحرها مشاهد ولوحات ظلت حيةً في وجدانه وأضحت نبعاً من منابع فكره ومصدراً من مصادر إلهامه الشعري انطلقت فيما بعد وجعلت فنه وشعره مسرحاً تمتزج فيه تلك العوامل البيئية إضافةً إلى استعداده الفطري وتجربته الذاتية في حياته .. لذلك فلا بدع في أن يقول شاعرنا :
قال يـسـلم بـن علي قـسّـمت قـلبي عالمحبــيــــن= يـاعــدن مابـا حـلالك جـنــــة الدنيـــــا عماقــيـــــن
وكعادة الشعراء على امتداد مسيرة الشعر العربي يجعلون من المدينة أو القرية أومسقط الرأس رمزاً للوطن بأسره لذا فإن عماقين عند شاعرنا هي الوطن,و هي اليمن التي شكلت وجدانه وشخصيته, وأرضعته مشاعر الحب والعشق, ورسمت في خياله من جبالها الخضراء وشعابها, وأجوائها الساحرة وسواحلها, وآثارها العريقة وتاريخها, أحلى المشاهد والصور . لذلك فقد هام يسلم بن علي في شعره عشقاً باليمن واستبدّ به حُبَّ بلاده وحُبّ عماقين موطن الحب والأحلام فأخذ يترنم صادحاً :
لو خيرونا في المداين أو عطونا قصر عالي = بخــتـــار خيـمــة في عماقيــن لو نا على بارد من الشنـه و نظره في عيالي = مابـا الـتجــــــارة و الملايــيـــن هم علموني للمحبة و ادخلوني بحر مالي = ذقت العنب لي في البساتين وفي رأيي أن هذه التجربة الشعرية تعد دعوة للالتصاق بالأرض والأهل, ودرساً من دروس حُبّ الوطن يغذي به شاعرنا هذا الجيل والأجيال المتعاقبة . غربة و اغتراب وقد قيّض الله لشاعرنا أن يغادر وطنه وهو لايزال غضاً لم يستوِ عوده بعد وكان في الثانية عشرة من عمره فولّى وجهه شطر الحجاز بالمملكة العربية السعودية ، واحتضنته الأرض الطيبة وفتحت له صدرها وجوارحها, وهامت به ونمت موهبته واحساسه الفني, وعاش بها مكرماً يصدح بالقصائد والأغنيات التي يتلقفها المطربون الكبار والصغار من شرقها إلى غربها .. ولكن النعمة التي عاش في أحضانها والبيئة التي أحبته وفتحت له أبوابها في المهجر هل أنسته مرارة الغربة وآلام الفراق ونيران البعد عن الأهل والخـلان ؟! ويجيب علينا يسلم بن علي من خلال عنوان ديـوانه ( دموع المهاجر), والعناوين إرهاصات لمقاصد الشعراء ومفاتيح لأغراضهم, ومن خلال أبياته التالية التي صاغ كل كلمة فيها بقطرةٍ من دموعه تلك الدموع التي انهمرت على خده وسالت فأنشد شاكياً باكيا:
على خدّ المهاجـر سالت الدمـعـه = و حُـبَّــه للـوطــن من قــوة الإيمان ومن فارق ضنـيـنه يـنـقـلب طبـعـه = حـياتـه تـنـتـهـي في عـالم النســيان تـذكرت الحـبايـب لـيـلة الجمـعـه = وكرهت السـفر لـيـت السـفر ماكان و ليلي طال والدمـعـه ورا الدمعـه = حياتـه في تـعب من فارق الخـلان متى باشـوفـهـم مـشـتـاق لـلرجـعـه = متى باشوف صيره أو جبل شمسان وهكذا أصبح الحال عند شاعرنا تعب ونكد ودموع وهموم وغيوم فالإمام الشافعي يقـول : أن للسفر خمسة فوائـد أما عند يسلم بن علي لم يعد للسفر خمسة فوائد ولا حتى فائدة واحدة غير الألم والحزن والموت البطيء . وبتلك الأنفاس الرائعة التي لانت لها ريشة الشاعر وحشد لها كل عناصر الإبداع الفني وبغيرها من أبيات وقصائد عذبة يبرز الشاعر يسلم بن علي في طليعة الشعراء الغنائيين المعبرين عن تجربة الغربة ولوعة الفراق والحنين إلى الوطن . ![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة باشراحيل ; 03-16-2007 الساعة 12:15 AM |
|
![]() |
![]() |
#5 |
حال قيادي
![]() ![]()
|
![]()
مشكور اخي شيخ الوادي على الموضوع القيـّم
ونشكر الاخ محمد التميمي على التعليق والصوره الجميله |
![]() |
![]() |
#6 |
حال قيادي
![]() ![]()
|
![]()
شكرا اخي شيخ الوادي على هذه البادره وهذا النقل لشاعر عرف بحسه المرهف وحنينه الفياض لوطنه
والشكر موصول للاخ محمد التميمي على هذه الصوره الرائعه والاغنيه الاروع يعطيكم العافيه |
![]() |
![]() |
#7 |
المشرف العام
![]() |
![]()
الشكر كل الشكر للأخ رياض باشراحيل موصولا لصحيفتنا الغراء الأيام على هذه اللفته في حق شاعر كبير لطالما اعطى بصمت
شاعر ملهم فذ له من القصائد المغناه الجميله التي ما ان تبدأ في سماعها حتى تشدّك اليها بطريقه تلقائيه تدل على عبقرية قائلها من منا لم يستمع لأغنية ونا مالي؟!! من منا لم يستمع لأغنية منك ياعسل دوعن التي شدى بها الأصيل ؟!! من منا لم يستمع لأغنية سلّم الطائره الأكثر من رائعه والتي شدى بها المرحوم بأذن الله طلال مداح؟!! والكثير الكثير لهذا المبدع نتمنى ان تتواصل اللقاءات مع هذا الشاعر اعلاميا سواء عبر الصحافه او الأذاعه او التلفزيون لرد جزء يسير مما قدّمه لمكتبتنا الأدبيه كما اشكر اخي شيخ الوادي لتفاعله السريع في انزال الموضوع في السقيفه وقد قمت بدمج الموضوعين في موضوع واحد هنا في سقيفة عذب القوافي لكونها المكان المناسب لهذا الموضوع ،،، |
![]() |
![]() |
#8 |
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه
![]() ![]()
|
![]()
أخي الكريم الأستاذ شيخ الوادي ...
غواص ماهر في بحار تراثنا الغنائي , شامخ الهامة , بهي الطلعة , لم يكن شيخ الوادي في سقيفتنا الشبامية مجرد متلقيا منفعلا ولكنه شخصية فاعلة لم يبخل على زملائه بعطائه الفياض ... أسمى آيات الشكر والتقدير ولأحترام لأخي الكريم الأستاذ شيخ الوادي ...لتكرمه بنقل موضوعنا الى صفحات السقيفة الغراء . والشكر موصول للأخ الكريم الاستاذ محمد التميمي لتكرمه بإنزال صور الشاعر وأغنيته " وانا مالي " بصوت فناننا الكبير أبوأصيل .. وكذلك الشكر للأخوان منار والمقدم وأبوصالح لسرعة تفاعلهم مع الموضوع.. كل ذلك وفاء للمسيرة الطويلة لشاعرنا الكبير يسلم بن علي وتكريما لجهوده العظيمة في تطوير فننا الغنائي اليمني... وللجميع تحيتي وودي وتقديري . |
![]() |
![]() |
#9 | ||
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه
![]() ![]()
|
![]()
[quote]
وحقا ان الرؤية الموضوعية والفكر الناضج والروعة لاتأتى الا من المبدعين امثالك أخي المشرف العام .... الذين يفسحون فى قلوبهم وعقولهم فضاءات الاستماع للآخر والتفاعل مع أطروحاته سلبا وايجابا...... الذين يمنحون الكرامة والحرية للأنسان الذى من حقه استنشاق نسيم الابداع .. والتجوال حرا فى دوحاته .... بهذه السقيفة الغراء العامرة .. بعيدا عن الكراهية والشتائم والتعصب الأعمى والحسد والاحكام المسبقة .... لك كل المحبة والشكر والتقدير ...لجهودك الثقافية الجبارة والتي تستمد جسارتهامن هذه الدوحة الظليلة.... وتقبل تحياتي . |
||
![]() |
![]() |
#10 | |||||||
ابوفيصـــــــــل
![]()
![]() |
![]()
الشاعر يسلم بن علي باسعيد شاعر كبير والشعرر لهذه الاسره متوارث كان والده علي بن يسلم باسعيد شاعر وله عدة مساجلات شعريه مع شعار كبار من شبوه منهم الشاعر السيد وباسرده
|
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مرعي بن صالح بن سميدع ; 03-18-2007 الساعة 12:31 AM |
||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من أجمل أناشيد 2012 بصيغة mp3 تحميل نشيد كم تأثرنا وكم سالت دموع قمة الروعه والابداع | قلب مات | سقيفة إسلاميات | 0 | 10-21-2011 11:29 PM |
الحب والتفاؤول نشيد امسح دموع و انوي الرجوع تضوي شموع نــور ظلامك خل الحزن لا ما يفيد | قلب مات | سقيفة إسلاميات | 1 | 06-30-2011 06:43 PM |
صنعاء"صالح يحشد جموع هائلة ويسلح المشائخ والمقربين في جمعة التلاحم جوار الرئاسة | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 03-25-2011 02:41 AM |
إحذر أن تكون سببا في دموع إمرأة --------------------------------------------------- | الدمعه الحزينه | الســقيفه العـامه | 6 | 12-09-2010 08:24 AM |
يا غير مسجل دموع اليمن تستاهل الاطلاع | بن قطمان | سقيفة عذب القوافي | 46 | 11-08-2010 03:37 PM |
|