|
![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() عاجل:استنفار عسكري وتحرك رسمي واسع النطاق لاجهاض مؤتمر الحضارم الاول افاد مصدر مسئول في اللجنة التحضيرية لملتقى حضرموت التضامني هذا المساء ان السلطات العسكرية واتباعها من مسئولين مدنيين بمافيهم محافظ المحافظة اعلنت حالة من الاستنفار القصوى لاجهاض وعرقلة المؤتمر الاول لملتقى حضرموت التضامني المقرر انعقاده في 3 يوليو القادم علم موقع حضرموت برس ان مالك قاعة السينما الاهلية تراجع عن تاجير القاعة بعد موافقته على التاجير واستلام المبلغ الخاص بالايجار ونظرا لضغوط السلطة عليه هذا واشارت معلومات موكده ان المحافظ الخنبشي اجراء عدت اتصالات بقبائل سيبان يمنعهم من المشاركة في المؤتمر ورجحت مصادر اخرى ان سلسلة اتصالات يقوم بها مدراء عموم المديريات مع الشخصيات الاجتماعية بعدم مشاركتهم في المؤتمر تنفيذا لتوجيهات عليا من اسيادهم في صنعاء يقوم بتنفيذها الاتباع الذين يتاجرون بمواقف ابناء حضرموت ليسى حبا فيهم وانما لاستمرار مصالحهم في نهب ثروات ومقدرات ابناء حضرموت عامة |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() حضرموت.. استحضار التكهنات وغياب المعلومات انفراد حضرمي اللافت في حركة الاحتجاجات الجنوبية تناسل عدة منظمات وجمعيات كلها تؤدي الى تعميق الشعور بالتمايز عن الشمال مع وجود تناقضات على مستوى الجزء الجغرافي من المحافظات الجنوبية. وتمثل محافظة حضرموت حالة خاصة منذ فترة ليست قريبة. وفي الاسبوع الماضي، علم من مصادر صحفية أن تحضيرات تستكمل لإشهار "مجلس حكماء حضرموت" في ملتقى وطني يتم الإعداد له لاقامته في يوليو القادم ويتألف من الف ومائتي عضو من كبار الشخصيات والقيادات الوطنية من ابناء المحافظة. وسيتبنى المجلس الذي سيرأسه المهندس فيصل بن شملان متابعة قضايا أبناء حضرموت التي أعلن عنها سابقا. ويشبه هذا المجلس، المثير للتكهنات، في تسميته دعوات سابقة طالبت بتكوين مجلس حكماء على مستوى الوطن اليمني بكامله بغرض الخروج من الازمة التي تعيشها اليمن. ويقول رئيس اللجنة التحضيرية للمجلس المزمع اعلانه، انه بمثابة مؤتمر تأسيسي لملتقى حضرموت التضامني كاطار أهلي مدني واسع يهدف الى توحيد الصف والكلمة في اوساط الحضارم على اختلاف انتماءاتهم الاجتماعية والفكرية و الجغرافية وذلك في مواجهة التحديات الكبيرة التي تواجههم مع اخوانهم من المحافظات الاخرى وخاصة المحافظات الجنوبية، كما يهدف المؤتمر الى ان يقدم مساهمة جادة على طريق إنتاج مرجعية أهلية مدنية للحضارم. وجدد الاعلان عن هذا المجلس الذي لايمكن فصله عن حركة الاحتجاجات الجنوبية بحال من الاحوال، مخاوف النظرة الخاصة لدى العديد من الاطراف للمحافظة التي توصف بأنها غنية بالنفط. وتزداد هذه النظرة مع السيناريوهات التي تحاول استقراء الوضع في اليمن بعد ظهور حالة التفكك والانفلات الامني في البلاد. واذا اضفنا رغبة الحضارم للانفراد بمحافظتهم، نورد هنا فقرة من تقرير أمريكي رصد سيناريوهات اليمن المستقبلية، اذ قال ان حضرموت التي تعتبر كياناً منفصلاً من الناحية التاريخية قد فرت في الوقت الحاضر من لعنة الماضي وان لديها ثروة كبيرة مصدرها في الغالب الحضارمة الذين يعيشون في السعودية واندونيسيا وان المحافظة "لديها رغبة بسيطة لخوض صراع طويل من أجل الانفصال." كما ذكر التقرير أن الكثيرين في صنعاء يعتقدون أن التجار الحضارم لديهم خطط طوارئ للانسحاب من الدولة في حال عدم قدرة الحكومة على الحكم. عن الناس |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أمين عام المجلس المحلي بمديرية القطن للـ"محررنت" زيارة القطن تقليد سنوي وستكون مغايرة هذا العام تشهد مدينة القطن حضرموت هذه الأيام موسم زيارة القطن "زيارة الهدار" في ذكراها الخمسين بعد المائة والتي يحتفي بها في الثاني عشر من جماد الآخر من كل عام وحول الترتيبات وبرنامج الاحتفالات بهذه المناسبة أفاد المهندس حسن عبد الله باسواد الأمين العام للمجلس المحلي بالمديرية بتصريح للـ"محررنت" قال فيه" إن زيارة القطن تعد تقليد سنوي لآلية أنتهجها الأجداد منذ ما يقارب مائة وخمسين عام لتقوية الروابط الاجتماعية بين مختلف شرائح المجتمع وتعد هدنة للمصالحة بين القبائل آنذاك بالاضافة لكونها سوق تجاري يأتي إليه المواطنون من مختلف المناطق للتسوق وعرض منتوجاتهم، وحرصاً من السلطة المحلية للحفاظ على هذا الموروث تعددت الابتكارات والأفكار حول تفعيل هذه المناسبة. وأضاف الأمين العام "إن هذا العام سوف يكون مغاير عن الأعوام السابقة وسيشهد العديد من المفاجآت والفعاليات والأنشطة الرياضية والثقافية والفنية، بالاضافة إلى المسابقات والأمسيات التي تتمثل في مسابقة شاعر القطن ومسابقات ثقافية متنوعة ينظمها ملتقى الايمان. موضحاً في حديثه إلى أنه سوف تخصص خلال هذه الفعاليات ليلة تكريمية للداعمين للتنمية بالمديرية مشيراً إلى أنهم كانوا يتمنون أن يتزامن تدشين الموسم مع المطلع السنوي والذي نظمته فرقة الألعاب الشعبية "الشبواني" بالمدينة عصر ومساء يوم الخميس 23يونيو 2008 بمشاركة عدد من فرق الألعاب الشعبية والشعراء بوادي وساحل حضرموت والذي حضره الأخوة / أحمد جنيد الجنيد وكيل محافظة حضرموت لشئون الوادي والصحراء وعبد الرحمن بافضل عضو مجلس النواب والمهندس خالد بحاح وزير النفط السابق ومحسن بن شملان وكيل المحافظة السابق وغيرهم. المحرر نت:30/6/2008 ـ محررنت -خاص - خالد بلحاج |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ماهذا الضنك؟! كنا نسمع عن أمراض وأسماء الأوبئة تأتي من بعيد أو مرت بمناطقنا قبل أن نولد، رأينا الجدري في وجوه من أصابهم، والذي نطلق عليه شعبيا (القطيب)، ولكنهم علمونا في المدارس ما هو البعوض، وكيف نقضي عليه في بيوتنا، وداخل زير الماء، بل كان الناس يأتون بيرقات الماء الحلو (العنابير)، بحيث نضعها وسط أوعية الماء لتأكل يرقات البعوض، وأصبح هذا شرطا صحيا هاما، يراقبه عمال النظافة في البلدية حينما يدخلون البيوت يفحصون المنازل بالقيام بالرش والوقاية والرقابة الدورية المفاجئة، وكم كان لهذا قيمته في أوساط الناس لشدة خوفهم من التقصير والعقاب, وتطور ليصبح سلوكا ووعيا صحيا داخل البيت وفي الشارع على حد سواء. كنا نصطف طابورا قبل بدء الدراسة لنأخذ جرعة التطعيم بالوخز في الكتف أو اليد، مثلما هو ماثل (كعلامة) علينا، وكأنما نحن أبناء أسرة واحدة ذهبت للتطعيم في وقت واحد، كانوا يفتشون عن القمل وسط شعر رؤوسنا، وكم عدنا إلى أمهاتنا ونحن نحمل صابونا هدية، كنا فرحين بكل هذا، نعم يتناهى إلى مسامعنا أن ما يفعلون تجاهنا من عناية ووقاية بسبب انتشار بعض الأمراض، إلا أننا لانعرف ما هي وأين كانت، وما اسم تلك البلاد البعيدة التي تخاف من مرضها، بحجم ما يتوفر لدينا يومئذ من أنباء أن هناك مرضا يقال له (الوعويع) ما هو هذا؟ هكذا نردد وإلى اللحظة لاندري ما لونه و أوصافه، ومثله ما يصيب الدجاج المنزلية، وقالوا هذا مرض (العوش) إذ تتيبس الدجاجة وتموت، ويومها نأخذها فرحين ونرميها في بحر المكلا وجنبها نغتسل ونمرح ولا خوف. من منا لايتذكر كيف كنا نشرب من صنابير المياه، وكذا من مياه العيون والبراميل المفتوحة ومن قنوات الماء (العتم) الصافي العذب بسنح الجبل وكل البلاد تشرب منه، إلى زمن قريب قبل الاستغناء عنه، وبدلا من إبقائه كمعلم لتاريخ المدينة حطمناه، وبعنا كل شيء من الميناء وما تحت البحر، وما أظرف عندما نشرب بقلاصات العلب الفارغة للفاصوليا، والأناناس الذي لايأكله إلا الميسورون حينذاك، ولم نفعل هذا لأيام بل سنوات من عمرنا.. كانت نوايانا مثل أهلنا ومن عايشنا، التوكل على الله، كل شيء حولنا نظيف، بحرنا صافٍ وحتى الطين بيضاء، نأكل البيدانة من الشجرة في فوة أو الغيل، ومن صبح الله نبكر إلى صاحب الباخمري والكعك وهو حار من المقلى (الكري) لا سليط مغشوش ولا دقيق فاسد، وحتى الفاسد يهرب ويباع للفقراء، نحن غدونا أولئك الفقراء، وفوقنا علية القوم وكل الفاسدين الشرعيين. ماهذا الضنك؟! ألم يكفِ ما بنا من ضنك الحياة حتى يداهمنا هذا المرض الخبيث والعياذ بالله؟! ولانسمع إلا صرختنا ترتد إلينا، كل دول العالم تعلن عما بها، وتنشد العون والتضامن إلا نحن ننكر، وهذا عندما يبلغ الاستهتار وقلة الحياء أقبح صوره!، نحن وهذه الحكومة والسلطة المتآخية ورجالها والقائمون عليها نعيش في ما بنا من ضنك!. إن التساؤل الذي يضعه المواطن أين حقوق الإنسان في وطننا ضد الإهمال، والوقاية، أم أن حتى هذا الضنك هو بفعل أقاويل المرجفين ونظرتهم السوداء.. لاندري!. ما هذا الضنك، وقد جرثم علينا الأجواء؟! زعقنا من ما بنا من ضنك طال ليله، أتانا ضنك آخر يسحب ذيله، وكما قالوا في الأمثال «رب ضنك أفضى إلى ساحة وتعب إلى راحة». وقانا الله وإياكم ما ظهر وما بطن من شر.. آمين!. نقلاً عن الأيام المحرر نت:30/6/2008 ـ علي سالم اليزيدي: -------------------------------------------------------------------------------- الأسم: متابع التعليق: صدق هذا الكاتب ..ألا يكفينا ما بنا من ضنك الحياة والعيش حتى يأتينا هذا المرض لكن ما هو موقف الحكومة والسلطة المحلية.. وهل يكفي التحذيرات عبر الاذاعة ... نشكر الكاتب الكبير والمتألق دائماً الاستاذ علي سالم اليزيدي ونتمنى أن نقرأ لك باستمرار |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|