|
![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
سيل الجمعة العظيم يكشف عن مدينة أثرية في سيئون
![]() المكلا اليوم / أمجد باحشوان- أبوبكر حسان-عبدالله الحسني- أنس باجري 2008/11/9 لم تكن نتائج السيول العارمة التي ضربت محافظة حضرموت مؤخرا كلها سلبية .. بل أن هناك ما يصل إلى التخفيف من آثار هذه المعاناة التي تأثر بها الجميع .. اليوم وفي سبق صحفي اكتشف عدد من مواطني منطقة بور بمديرية سيئون آثاراً قديمة لمدينة تحت الرمال بدت أطرافها العلوية تظهر من جراء جرف السيول للتربة التي عليها والتي تستعمل كمزرعة لأحد المواطنين المنطقة وحسب نزولنا الميداني لها تبدوا وكأنها مدينة كبيرة , ففيها آثار الحياة القديمة واضحة ومتناثرة في الموقع , حيث كانت الأواني المنزلية الخزفية القديمة التي يتم استخدامها في البيوت الطينية قديما مثل الحرى , والزير , والمرهي والعالي وغيرها كثير ناهيك عن بقايا هياكل عظمية بشرية وبعض الجماجم , إلا أنها مع الأسف الشديد طالتها الأيادي العابثة خلال يومين فقط من اكتشفاها وهذا ينذر بكارثة أثرية أخرى تهدد تراث المحافظة، بعد أن تحول الموقع إلى مزار لجميع العائلات والأطفال الذين بدأوا فعليا في العبث بهذا الكنز الأثري
الأخ عبدالرحمن حسن السقاف - مدير مكتب الآثار والمتاحف بالوادي والصحراء أكد من ناحيته أن المكتب لم يعلم بهذا الموقع إلا من خلال اتصالنا به ومتابعتنا لهذا الموضوع , حيث باشر فريقه النزول إلى الموقع لحصر الموجودات واخذ عينة من العظام والجماجم لمعاينتها في مختبر الآثار بالعاصمة صنعاء مشيرا إلى انه تمت التحركات بشان التدابير الأمنية للموقع وحفظ ما يحتويه من مدّخر عريق من عهد الأجداد القدماء مثنيا في ختام تصريحه على جهود الشباب الذين سعوا وتواصلوا مع إدارة المكتب من اجل الحفاظ على الآثار التي هي تعتبر هويتنا القيمة |
![]() |
![]() |
#2 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
شكرآجزيلا على تغطيتك لهذه الاكتشافات الاثريه والتي تزخر بها بلادنا الحبيبه التي مرت عليها حضارات سادت ثم بادت ولم يكشف عن اسرارها الا الجزء اليسير
نتمنى ان تقوم الجهات المختصه بعملها في اقرب وقت حتى تمنع وصول ايدي العابثين اليها -اكرر شكري لك متمنيآ ان تتحفنا بالجديد دمت محفوظآفي رعايه الله |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
السيول بوادي حضرموت تكشف عن مدينة تاريخية مطمورة بين الرمال
كتب مراسل سيئون 10/11/2008 أبلغ مواطنون أمس الأول الجهات الرسمية بوادي حضرموت عن عثورهم على بعض الأواني المنزلية القديمة المصنوعة من الخزف وهياكل عظمية طفت على سطح الأرض في منطقة ( بور ) بمديرية سيئون تعود لأزمنة غابرة . ![]() وقال مواطنون أن السيول الغزيرة التي ضربت حضرموت مؤخراً كشفت عن ملامح مدينة قديمة غائرة في الرمال في هذه المنطقة . مسؤولون بوادي حضرموت قالوا أنه من السابق لأوانه الحكم بأهمية ما تم اكتشافه من قبل المواطنين والتهويل له مضيفين أن مكتب الآثار والمتاحف بالوادي والصحراء شكل لجنة لدراسة وفحص المكتشفات خاصة عينات من العظام والجماجم لمعرفة عمرها الافتراضي كما جرى تحريز الموقع امنيا للحفاظ عليه من العبث بعد أن طالته الأيادي خلال اليومين الماضيين حد قولهم . مواطنون من سيئون قالوا أن السيل ليس شرا كله ( ويجيب خيره معه ) . |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
السيول بوادي حضرموت تكشف عن مستوطنة قديمة تحت الأرض ولجنة لحصر المنازل الآيلة للسقوط بغيل باوزير وضواحيها
«الأيام» علوي بن سميط/ عبدالله بن حازب/ محمد الحداد/ عمر فرج عبّد/ مجدي محمد بازياد/ ناصر الساكت: ![]() المنطقة تبعد عن مركز بلاد بور بـ1،5 كليو، ويحرثها السكان عقب كل سيل، وهي أرض ربه خصبة تروى بمياه السيول والأمطار، وعقب كل سيل يمر بهذه المنطقة، وبعد أيام من جفاف وجريان السيول، يبدأ الناس ببذرها وزراعتها، وهذه طريقة لزراعة أراضي (الربة) بكل وادي حضرموت، ولكن لم يشاهد سكان بور منذ ما يزيد على قرن- بحسب أخبار كبار السن لنا- تلك البيوت. وكالعادة وبعد السيول يذهب أصحاب الأرض ويحرثونها ويلقون البذور بباطنها. ![]() يقول الأخ محمد حمود باجري عضو المجلس المحلي لسيئون من أهالي بور: «إن الشيخ جعفر باجري على الفور أخبر هيئة الآثار بوادي حضرموت الذين حضروا ولم يحددوا تحديدا عمر المنطقة، إلا أنهم رفعوا مشاهدتهم، كما أبلغ المشايخ والأعيان الأمن الذي حضر أيضا». ويقول محمد باجري: «إن الوضع في المنطقة كما تشاهدون أثار الاندهاش، والآن رتبنا مع الأهالي لتأمين هذا الموقع خوفا من أن تمتد له أيادٍ عابثة». ![]() تجدر الإشارة إلى أن بور لم تكن من المناطق المتضررة، على الرغم من وقوعها على ضفاف الوادي الرئيس لحضرموت، وتمر من أمامها السيول المتدفقة من أعلى حضرموت. ![]() ويعود تاريخها بالفعل إلى ما قبل الميلاد، بل إن بعض المصادر تذكر أن (بور) هي أرض قوم (الرس)، وعموما فإن تحديد عمر هذه المنازل وبعض الأدوات الخزفية التي بداخلها التي كشفها السيل بالطبع سيكشف لعلماء الآثار عمرها الزمني، فلعلها امتداد لمنطقة (بور) الحالية، أو هي من مساكن العصور القديمة، إذ إن (بور) و سيلة صوح من المناطق القديمة - الحديثة. 52 منزلا مهدما كليا وجزئيا في ضواحي حصن آل كوير والمريغات والخديد والقرى المجاورة لها تواصلا للزيارات الميدانية التي تقوم بها «الأيام» لمخميات منكوبي الأمطار والسيول للوقوف على الواقع ونقل الحقائق، واستطلاع ما خلفته الكارثة ونتائجها ومتطلبات المتضررين ومطالبهم قمنا أمس بالنزول إلى المناطق الغربية بمديرية القطن، وتحديدا ضواحي حصن آل كوير والمريغات وقراها (الهجلة، الحوطة، ناصرية، الوجيب، بئر شرمون، الخديد- الشرقي والقبلي). ![]() وإلى تلك القرى سلكنا طريقا ترابيا مؤديا إلى المريغات والقرى المجاورة لها التي أصبح بعض منها في خبر كان، وأثناء السير بمعية الزميل المصور خالد بلحاج ودليلي الرحلة الأخوين حامد بن الشيخ أبوبكر وفوزي بن سحاق، اللذين رويا لنا كيف كانت هذه القرى، وكيف أصبحت بعد أن حاصرتها الفيضانات لأكثر من 3 أيام، وعزلت قراها عن بعضها وساكنيها عن أقاربهم وجيرانهم الذين يشاهدونهم من قرب، ولم يستطيعوا معرفة أحوالهم أو الوصول إليهم، حتى الحواجز والسدود الترابية وإن كانت محمية بأشباك الجابيون المرصعة بالحجارة إلا أنها لم تصمد أمام السيول الوافدة من الأودية والهضاب. ![]() انضم إلينا في الحديث الشاب لطفي فايز بن كوير (مغترب): «حضرت بعد أيام من الكارثة لزيارة الأهل والأقارب للاطمئنان على سلامة الجميع.. المواقع غير صالحة الآن للبناء، والأهالي حددوا موقعا بديلا لبناء بيوت جديدة أسفل الجبل، لأن البيوت القديمة في مجاري السيول أو بجانبها، على الرغم من إقامة حواجز ودفاعات ترابية لها». ![]() وأضاف الشاب محمد سالم بن كوير: «خدمات المياه والكهرباء أوصلت إلينا بعد خمسة أيام من الكارثة والحمدلله، ومشروع المياه أهلي، ونطالب بزيادة مواد الإغاثة والغذاء، ونطالب الدولة والسلطة بتنظيم تسلم مواد الإغاثة واستكمال النقص الموجود بصورة عاجلة، وسرعة النظر في تعويضات المتضررين، وشكرا لـ «الأيام» الوسيلة الإعلامية الوحيدة التي تكبدت عناء الوصول إلينا». ![]() بعدها تحركنا إلى القرى المجاورة حصن آل كوير والخديد الشرقي والقبلي، ورأينا المدرسة الوحيدة حطاما، وهي التي يأتيها التلاميذ من كل القرى المجاورة، لاتزال الدفاعات الترابية بارتفاع 3 أمتار باقية إلا أن الفيضانات تجاوزتها ووصلت إلى المدرسة، كما أن هناك ثلاثة مساجد صغيرة مهدمة، وبحاجة لبناء. ![]() كما حكى لنا عضو اللجنة قصة قائلا: «أجبرت السيول العارمة 4 رؤوس من الإبل على البقاء وسط الفيضانات، واستطاع صاحبها مبارك يسلم شظي بمساعدة الأهالي في اليوم الثاني الوصول إليها والمياه تغمر أجسادهم إلى أكتافهم، وتمكنوا من إنقاذ الإبل، ونطالب الدولة باستكمال النقص من مواد الإغاثة وحماية البيوت في القرى المجاورة بعمل دفاعات تمكنها من مقاومة أي سيول مستقبلا». ![]() أوضح لـ «الأيام» م.أحمد سليمان بانصر أمين عام محلي مديرية غيل باوزير بمحافظة حضرموت أن «الخسائر التي خلفتها الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة التي شهدتها مديرية غيل باوزير كانت كبيرة». وقال: «إن عملية حصر للخسائر جرت على مستوى المديرية أظهرت النتائج التالية: ـ 7 حالات وفاة، وتهدم 20 منزلا تهدما كليا و1003 منازل تهدما جزئيا، 489 منزلا أضحت آيلة للسقوط، 577 منزلا تعرضت للتصدع والتشقق. ـ جرف 68 مزرعة و35 فدانا من المحاصيل الزراعية، نفوق 97 رأسا من الجمال و243 رأسا من الغنم، تضرر 13 قاربا وعدد من معدات الصيد، جرف 7 سيارات من مناطق مختلفة في المديرية. ![]() وقال م.بانصر إن هناك جهودا تبذل من قبل السلطة المحلية في المديرية ومن جميع الخيرين في المجتمع من أجل التغلب على الأضرار التي خلفتها السيول في المديرية. مخاوف من انهيار عدد من البيوت القديمة في غيل باوزير أبدى عدد من المواطنين في مدينة غيل باوزير مخاوفهم من انهيار عدد من البيوت القديمة، التي أصبحت بعضها خالية من السكان منذ فترة طويلة، وهي تقع في مواقع مرور الناس. وقد جاءت تلك المخاوف بعد الأمطار الغزيرة التي شهدتها مدينة غيل باوزير مؤخرا، وتعرضت بعضها إلى سقوط في بعض جدرانها، ومساء أمس سقط أحد الجدران لمنزل قديم، إلا أن الله لطف بعباده، حيث كان الشارع خاليا من المارة. ![]() أضرار وخسائر مادية كبيرة تكبدها صيادو جمعية حساي وثمنون بالمسيلة أفاد «الأيام» الأخ البرك بن سعيد الكثيري رئيس جمعية حساي وثمنون التعاونية السمكية التنموية بمديرية المسيلة محافظة المهرة بأن الأمطار والسيول التي شهدتها المديرية مؤخرا ألحقت بصيادي الجمعية خسائر مادية كبيرة وأضرارا بالغة في المعدات ووسائل الاصطياد.وأضاف: «قدرت هذه الخسائر بأكثر من 56 مليونا و450 ألف ريال حسب أعمال الحصر الأولية. تمثلت في جرف وإتلاف كميات كبيرة من إنتاج الصيادين من (العيد) المجفف خاصة في منطقة عريوط، وهذه الكميات تقدر بنحو 10.300 كيس، تبلغ قيمتها 22 مليون ريال، كذلك دمرت نحو 1000 سخوة شروخ وصيد وشباك ومكائن بحرية، وتدمير كلي وجزئي طال قوارب الصيادين وساحة إنزاك الأسماك، وتصل تكلفة هذه المعدات إلى 34 مليونا و500 ألف ريال». ![]() واختتم الأخ البرك الكثيري تصريحه بالقول: «إن الأضرار والخسائر التي أصابت الصيادين كبيرة الحجم وفوق إمكانيات الجمعية، وإننا نطالب بسرعة العمل على تعويض الصيادين المتضررين حتى لاتكون الكارثة أكبر وخسائرها أكثر». |
![]() |
![]() |
#5 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
مجهود رايع من مشرفنا وشكراااااااااا
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عضو جديد يريد المشاركة باستفسار عن تاريخ حضرموت | mdahmed | تاريخ وتراث | 7 | 01-26-2011 11:37 PM |
المعالم الأثرية ,والتأريخية في اليمن | قائد المحمدي | تاريخ وتراث | 8 | 02-22-2010 10:21 PM |
اليمن إلى أين -3- التأريخ والجغرافيا والإنسان (2): حضرموت 1 | نجد الحسيني | سقيفة الحوار السياسي | 2 | 02-15-2010 10:40 PM |
الجمعة أحكام آداب فضائل | الدور القبلي | سقيفة الحوار الإسلامي | 19 | 01-30-2010 04:14 PM |
حضرموت" العاصمة" الداخلية تنحي الحامدي من منصبه بعد مواقفه الايجابية | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 05-02-2009 08:09 PM |
|