المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > شؤون عامه > الســقيفه العـامه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


استخفاف !!

الســقيفه العـامه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-04-2009, 02:29 PM   #1
كلمة الحق
حال جديد

Cool استخفاف !!





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





بداية القول بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
هذي كمدخل للموضوع عله يستمر دون تدخل مفاتيح القدر فيه



عالمنا العربي مابين مد وجزر وعلو وسقوط
يتحكم فيه استخفافنا واشباهه من الاتحاد العربي
المتلبس بزي خاص يعتمد عليه استخفافنا
حتى يتغلب على اغلب حكام العرب !!

لن احدد مفاهيمي فموضوعي يعتمد على المثل القائل
اللبيب بالاشاره يفهم
وهذا ما رأيته واعتمدته في سقيفتكم الموقره
وان تم التصريح ذهب كل ذي عقل بمذهبه ليفسر مايريد
لذلك ما اجمل التشفير في هذا المكان


استخفافنا ينكره الجميع وللأسف يعلمون انه الحق !!


العالم العربي يعتمد على العادات الشرقيه
ومجتمعنا الذكوري ..


لا يعني لا
ونعم يعني نعم
دون تردد !!

ومع اني ارى ان اعلانات ( جبنة كرفت )
واقع ملموس لهذا العالم
ومن لا يعرف هذا الاعلان
انصحه بمتابعته لانه حقيقه


فكرة الاعلان زوج ( حمش ) لايقبل برأي الا رأيه
تغريه زوجته بما لذ وطاب من الاطعمه فيستسلم لطلباتها دون تردد

واستخفافنا العربي يتبع هذه الدعايه لتلبى جميع مطالبه
ولكن لم يتخذ طريق المعده !!
بل اتخذ سبلاً اخرى ليصل الى مبتغاه !!

وهذا شي طبيعي ان اتينا للحق
فلو لم يرى الاستخاف العربي
ان حكامنا غضو الطرف والنظر وقابلوه باللين
لما ازداد استخفافه وسلك طرق كثيره ليتمكن !!
فأتبع القول المأثور تمسكن حتى تمكن






اخر القول أقول


انا لله وانا اليه راجعون لكل حاكم عربي خضع لاشباه الاستخفاف







حياكم الله
  رد مع اقتباس
قديم 03-04-2009, 04:16 PM   #2
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

كلمة الحق

يبدو لي أنك تعانين من عقدة مزمنة مع الذكورة وتبنين مجمل أفكارك عليها نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سأتجاوز الحاكم العربي وسأعلق على هذه الجزئية ( رغبة مني في حرف الموضوع عن الغاية التي رسمتيها )


اقتباس :
فكرة الاعلان زوج ( حمش ) لايقبل برأي الا رأيه
تغريه زوجته بما لذ وطاب من الاطعمه فيستسلم لطلباتها دون تردد


الإنسان مجبول على التنازع في صميم تكوينه ... فإذا قل التنازع الفعلي في محيطه لجأ إلى إصطناع تنازع وهمي ليروّح به عن نفسه ( هذا بعضا من تطبيقاتك ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

من بديع ما قرأت للدكتور علي الوردي ( سأورده تاليا بصورة مقتضبة ) :

أن الإنسان لا يستطيع التخلص من نزعة التنازع ... والملاحظ أنه ( أي التنازع ) ينتقل من النوع الأسفل إلى النوع الأعلى بتقدم الحضارة ، فقد كان الرجل قديما يسبي المرأة أو يختطفها ثم أخذ بعد ذلك يشتريها بماله أو بجاهه وأخاديعه ثم صار اليوم يغازلها ويقول لها ( أموت في هواك) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهو في الواقع يريد أن يتلذذ وينالها لنفسه دون الآخرين ، فإذا كان يحبّها حقا فلماذا يغضب إذا غازلها غيره ؟ .... إنها قضية منافسة وتنازع على البقاء ( إما أنت وإما هو) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وما الحب إلا شبكة يتصيد بها صاحبها ما يشتهي كشبكة العنكبوت ، والحب بهذا الإعتبار يشبه أخدوعة ( العدل) الذي ينشده المحامي أو السياسي أو التاجر وهو يبتغي منفعة ليس غير .;kai

فطنت المرأة إلى هذه الأخدوعة فأخذت هي بدورها تقول لحبيبها أذوب في هواك بينما هي تذوب في سبيل لذاتها ومصالحها الخاصة .


والحال هذه ..... الا ترين معي أن من تذوب في سبيل لذاتها ومصالحها الخاصة جديرة بصفة المرأة إلا حذاه إذا انقطبت دور لك غيرها نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ... كي لا تتهميني مجددا .... المقارنة ليست من لدني .... موجودة في أدبيات آل بوحضرم .


سنتطرق إلى سخافة حكامنا العرب لاحقا وسنربط بينها ( بكل تأكيد ) وبين حماشة الزوج ومصلحية المرأة .


سلام .
  رد مع اقتباس
قديم 03-04-2009, 04:21 PM   #3
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

سأعود بعد 3 ساعات

أرجو أن أقرأ لك تعليقا في صلب الموضوع ... وإياني وإياك من الشخصنة . نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


سلام .
  رد مع اقتباس
قديم 03-04-2009, 08:20 PM   #4
كلمة الحق
حال جديد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]
سأعود بعد 3 ساعات

أرجو أن أقرأ لك تعليقا في صلب الموضوع ... وإياني وإياك من الشخصنة . نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


سلام .




سأعود عندما أريد



حبة عناد على المزاج



سلام
  رد مع اقتباس
قديم 03-04-2009, 09:02 PM   #5
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمة الحق [ مشاهدة المشاركة ]

سأعود عندما أريد


حبة عناد على المزاج

سلام

على أقل من مهلك

بس اوعي تنسين التالي :

اقتباس :
وإياني وإياك من الشخصنة . نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



سلام .
  رد مع اقتباس
قديم 03-06-2009, 09:43 PM   #6
العكبري
قانص
 
الصورة الرمزية العكبري


الدولة :  الـمـســــنى
هواياتي :  Reading, Poetry, Chess
العكبري is on a distinguished road
العكبري غير متواجد حالياً
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]
كلمة الحق

يبدو لي أنك تعانين من عقدة مزمنة مع الذكورة وتبنين مجمل أفكارك عليها نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سأتجاوز الحاكم العربي وسأعلق على هذه الجزئية ( رغبة مني في حرف الموضوع عن الغاية التي رسمتيها )




الإنسان مجبول على التنازع في صميم تكوينه ... فإذا قل التنازع الفعلي في محيطه لجأ إلى إصطناع تنازع وهمي ليروّح به عن نفسه ( هذا بعضا من تطبيقاتك ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

من بديع ما قرأت للدكتور علي الوردي ( سأورده تاليا بصورة مقتضبة ) :

أن الإنسان لا يستطيع التخلص من نزعة التنازع ... والملاحظ أنه ( أي التنازع ) ينتقل من النوع الأسفل إلى النوع الأعلى بتقدم الحضارة ، فقد كان الرجل قديما يسبي المرأة أو يختطفها ثم أخذ بعد ذلك يشتريها بماله أو بجاهه وأخاديعه ثم صار اليوم يغازلها ويقول لها ( أموت في هواك) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهو في الواقع يريد أن يتلذذ وينالها لنفسه دون الآخرين ، فإذا كان يحبّها حقا فلماذا يغضب إذا غازلها غيره ؟ .... إنها قضية منافسة وتنازع على البقاء ( إما أنت وإما هو) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وما الحب إلا شبكة يتصيد بها صاحبها ما يشتهي كشبكة العنكبوت ، والحب بهذا الإعتبار يشبه أخدوعة ( العدل) الذي ينشده المحامي أو السياسي أو التاجر وهو يبتغي منفعة ليس غير .;kai

فطنت المرأة إلى هذه الأخدوعة فأخذت هي بدورها تقول لحبيبها أذوب في هواك بينما هي تذوب في سبيل لذاتها ومصالحها الخاصة .


والحال هذه ..... الا ترين معي أن من تذوب في سبيل لذاتها ومصالحها الخاصة جديرة بصفة المرأة إلا حذاه إذا انقطبت دور لك غيرها نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ... كي لا تتهميني مجددا .... المقارنة ليست من لدني .... موجودة في أدبيات آل بوحضرم .


سنتطرق إلى سخافة حكامنا العرب لاحقا وسنربط بينها ( بكل تأكيد ) وبين حماشة الزوج ومصلحية المرأة .


سلام .

عطفا على مداخلة الاخ مسرور والاخت الفاضله كلمة الحق،، أعتقد بأن المقصود بالإستخفاف هنا يشابة الى حد ما مسألة الإستبداد السياسي والإجتماعي بل والثقافي أيضا وإسمحوا لي أعزائي بدون إستئدان أن أطرق هدا الباب والمعذرة على التمادي إن تجاوزت حدود الموضوع وتوسيع دائرة النقاش لتشمل مفاهيم اوسع حول هذا الموضوع. فالذي أود أن أقوله في هذا الإطار هو أن ماذهبتم اليه حول هده المسألة التي تتعلق بمفهوم الأستبداد في مجتمعاتنا العربية هو أمر قد يكون موجود من الناحية الواقعية وقد بدأ لي من خلال هذا النقاش أيضا وجود نوع من العلاقة بين مفهومي الإستخفاف والأستبداد وهو ماأثارني ودفعني الى الخوض في مسألة الاستبداد في مجتمعاتنا العربية. فهناك كتاب تحت مسمى "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" لمؤلفه عبد الرحمن الكواكبي ولكن نجد إن ماتطرق اليه الكاتب عبارة عن شرح لطبيعة الإستبداد السياسي بدرجة أساسية من منطلق الإرث الديني في ظل غياب الشورى أبان الحكم العثماني وكتاب الكواكبي هذا لم يتناول بالتفصيل الاستبداد الناجم عن إستبداد المجتمع الذكوري وحب السيطرة وبالتالي الإلتفاف على حقوق المرأة ومنعها من التعبير وتقييد حريتها. في حين أن كتب أخرى عبرت عن هذة الظاهرة بصورة أوسع فيما يخص حقوق الأفراد ذكورا وإناثا من زاوية الإستبداد الديني ومنها كتاب لأحد الكتاب السوريين والذي هو بعنوان "نحو أصول جديدة للفقه الاسلامي- فقه المرأة" لكاتبه "التقدمي" د. محمد شحرور ذو الخلفية "الماركسية". فقد حاول الدكتور شحرور الخروج عن المألوف و مهاجمة ماأسماه الإرث الديني والذي ربما يأتي بنتائج سلبية إن صدقنا كل مايقوله فهو ينكر السنة النبوية ويعتبر معظم ماجاء فيها عبارة عن تراث ديني غير صالح لهذا الزمان. وعند قراءتي لهدا الكتاب وكتب أخرى للدكتور شحرور تبين لي إن هناك الكثير من الأراء التي طرحها الدكتور شحرور في كتبة والتي حاول فيها تغليب الجانب العقلي دون الجانب العقائدي فلهذا الرجل الكثير من الأفكار العصرية المثيرة للجدل في مايخص بعض المفاهيم الدينية عموما وحقوق المرأة وسيطرة المجتمع الذكوري بوجه خاص.

أما عن رايي الشخصي فأنا أعتقد أن الأسلام قد أعطى للمرأة حقوق لم تعطيها لها حتى المجتمعات الغربية والأوربية الى يومنا هذا. فالغرب أعطى المراة إستقلالية مطلقة في إتخاد القرار ولكن لم يصون لها كرامتها كما فعل الاسلام فأصبحت مخلوق لايعكس الفطرة التي خلقها الله من أجلها. فعلى سبيل المثال فأن حقوق المراة في الإرث لم تحصل علية المرأة في الغرب الا في القرن الثامن عشر بينما الأسلام أعطاها هذا الحق مند 14 قرن. وماهو موجود في مجتمعاتنا العربية من إمتهان للحقوق بشكل عام لايعدو ان يكون عباره عن تصرفات شخضية أنانية لاعلاقة لها بالدين ولكن نابعة من إرث ثقافي إمتد عبر الأجيال ليصنع قاعدة شادة في بعض الأحيان. عموما أعتقد أن الكواكبي إستعرض الإستبداد السياسي تحت غطاء الدين ومانعيشة اليوم في مجتمعاتنا العربية هو إستبداد سياسي وثقافي ولكن هذة المرة تحت غطاء العلمانية والتحديث ولا يوجد بصيص أمل حتى الأن لقدوم أي تغيير في هذة المعادلة الغير قابلة للحل.
التوقيع :
اليـوم لي صاحب رجع بعـد الجـفاء=خــرّج تصاريح المحـبـه والخطـوب
مرحيب ياذا الصوت لـبـيـنا النـداء=الله بـايخـزيـه لـي يـثـيــر الـسـبـوب
شـف كل ماعندي وهـبته لك فـداء=يـومك تـعــز الجـار وتــود القـلـوب
ياجـيد من مثلك في العـيـن إرتقى=إن شي زعــل مازال حـتمًا بايـدوب
باحـط في إيـدك مـقـالـيــد الحـمى=وإنته تأشـّـر بـس بسـاعات الكـروب
قالو الوفـاء ماله جزاء غـير الوفـاء=ترك الوفاء عند العرب خس العيوب


مع أزكى التحيـــــــة ،،،

قانص العكبري
  رد مع اقتباس
قديم 03-06-2009, 11:15 PM   #7
كلمة الحق
حال جديد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العكبري [ مشاهدة المشاركة ]
عطفا على مداخلة الاخ مسرور والاخت الفاضله كلمة الحق،، أعتقد بأن المقصود بالإستخفاف هنا يشابة الى حد ما مسألة الإستبداد السياسي والإجتماعي بل والثقافي أيضا وإسمحوا لي أعزائي بدون إستئدان أن أطرق هدا الباب والمعذرة على التمادي إن تجاوزت حدود الموضوع وتوسيع دائرة النقاش لتشمل مفاهيم اوسع حول هذا الموضوع. فالذي أود أن أقوله في هذا الإطار هو أن ماذهبتم اليه حول هده المسألة التي تتعلق بمفهوم الأستبداد في مجتمعاتنا العربية هو أمر قد يكون موجود من الناحية الواقعية وقد بدأ لي من خلال هذا النقاش أيضا وجود نوع من العلاقة بين مفهومي الإستخفاف والأستبداد وهو ماأثارني ودفعني الى الخوض في مسألة الاستبداد في مجتمعاتنا العربية. فهناك كتاب تحت مسمى "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" لمؤلفه عبد الرحمن الكواكبي ولكن نجد إن ماتطرق اليه الكاتب عبارة عن شرح لطبيعة الإستبداد السياسي بدرجة أساسية من منطلق الإرث الديني في ظل غياب الشورى أبان الحكم العثماني وكتاب الكواكبي هذا لم يتناول بالتفصيل الاستبداد الناجم عن إستبداد المجتمع الذكوري وحب السيطرة وبالتالي الإلتفاف على حقوق المرأة ومنعها من التعبير وتقييد حريتها. في حين أن كتب أخرى عبرت عن هذة الظاهرة بصورة أوسع فيما يخص حقوق الأفراد ذكورا وإناثا من زاوية الإستبداد الديني ومنها كتاب لأحد الكتاب السوريين والذي هو بعنوان "نحو أصول جديدة للفقه الاسلامي- فقه المرأة" لكاتبه "التقدمي" د. محمد شحرور ذو الخلفية "الماركسية". فقد حاول الدكتور شحرور الخروج عن المألوف و مهاجمة ماأسماه الإرث الديني والذي ربما يأتي بنتائج سلبية إن صدقنا كل مايقوله فهو ينكر السنة النبوية ويعتبر معظم ماجاء فيها عبارة عن تراث ديني غير صالح لهذا الزمان. وعند قراءتي لهدا الكتاب وكتب أخرى للدكتور شحرور تبين لي إن هناك الكثير من الأراء التي طرحها الدكتور شحرور في كتبة والتي حاول فيها تغليب الجانب العقلي دون الجانب العقائدي فلهذا الرجل الكثير من الأفكار العصرية المثيرة للجدل في مايخص بعض المفاهيم الدينية عموما وحقوق المرأة وسيطرة المجتمع الذكوري بوجه خاص.

أما عن رايي الشخصي فأنا أعتقد أن الأسلام قد أعطى للمرأة حقوق لم تعطيها لها حتى المجتمعات الغربية والأوربية الى يومنا هذا. فالغرب أعطى المراة إستقلالية مطلقة في إتخاد القرار ولكن لم يصون لها كرامتها كما فعل الاسلام فأصبحت مخلوق لايعكس الفطرة التي خلقها الله من أجلها. فعلى سبيل المثال فأن حقوق المراة في الإرث لم تحصل علية المرأة في الغرب الا في القرن الثامن عشر بينما الأسلام أعطاها هذا الحق مند 14 قرن. وماهو موجود في مجتمعاتنا العربية من إمتهان للحقوق بشكل عام لايعدو ان يكون عباره عن تصرفات شخضية أنانية لاعلاقة لها بالدين ولكن نابعة من إرث ثقافي إمتد عبر الأجيال ليصنع قاعدة شادة في بعض الأحيان. عموما أعتقد أن الكواكبي إستعرض الإستبداد السياسي تحت غطاء الدين ومانعيشة اليوم في مجتمعاتنا العربية هو إستبداد سياسي وثقافي ولكن هذة المرة تحت غطاء العلمانية والتحديث ولا يوجد بصيص أمل حتى الأن لقدوم أي تغيير في هذة المعادلة الغير قابلة للحل.





اضافه رائعه


وطريق اخر اعطى للموضوع قيمة جديدة

ورغم ان الحوار هنا يطول مع المفهوم العام للكتاب

الا انني اوافقك ان العلمانية تحاول بكل وسائلها التأثير على نظرة المراه من قبل الرجل

و حتى للمرأة نفسها اعتقاد منها ان الاسلام قيد حريتها !!



تحياتي لك
  رد مع اقتباس
قديم 03-04-2009, 04:56 PM   #8
عفاف
حال قيادي
 
الصورة الرمزية عفاف

افتراضي

تسجيل حضور ...... لي عودة أختي الفاضلة .
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دق التحيّــــة قــــدّامــــك حضرميّـــــة

  رد مع اقتباس
قديم 03-05-2009, 12:53 PM   #9
كلمة الحق
حال جديد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفــــــــاف [ مشاهدة المشاركة ]
تسجيل حضور ...... لي عودة أختي الفاضلة .

في انتظار العوده
  رد مع اقتباس
قديم 03-05-2009, 08:38 PM   #10
عفاف
حال قيادي
 
الصورة الرمزية عفاف


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمة الحق [ مشاهدة المشاركة ]
في انتظار العوده

لا توجد لدي اضافة سوى المتابعة ,,, حتى الآن .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas