|
![]() |
#1 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
خارطة الشرق الأوسط الجديد
دويلات مقطعة الأوصال متناحرة فيما بينها أدات تنفيذها الفوضى الخلاقة المدخل إلى التنفيذ: إذكاء الصراع على أسس مناطقية ومذهبية بين أبناء المناطق المُستهدفة ![]() قد يقول قائل: أن الخارطة توسع من حجم اليمن أكثر من أنها تدعوا لإنقاصه. والرد هو أن أصحاب هذه النظرية لا يهمهم حجم اليمن بقدر ما يهمهم إدخال اليمن في صراع مستمر مع من حوله، وقد أرشدهم شيطانهم أن يدخلوا من باب الحقوق التاريخية لليمن الطبيعية كمدخل معقول نظرياً، وفي نفس الوقت ستظل النظرية موضع التطبيق في المُستقبل، وعندما ينتهوا من تنفيذ هذا المخطط في مرحلته الأولى، فالدور سيكون عندئذٍ على تقسيم المُقسم وتجزءة المُجزأ، وهكذا دواليك.
وبما أنه قد وجد في اليمن من يسعى لتفيذ هذه المراحل من آخرها واختصار الطريق على أعداء هذه الأمة؛ فبالتأكيد أن ذلك سيكون من دواعي سرورهم وغبطتهم، أليس كذلك؟... |
![]() |
![]() |
#2 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() حيّ .. هدير الرعد
تنفيذ هذه الخارطه لأسباب عديده واهم هذه الأسباب أن يحافظوا على منابع البترول في ارض خاليه من السكان لكي يقولوا ارض بلا شعب!!
ولكن لن يصلوا الى ذاك الزمن باذن الله |
||
![]() |
![]() |
#3 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
حيا الله فارس بني هلال
الأمر بالتأكيد لن يتحقق فالشعوب العربية قد استوعبت الدرس، وفي بلادنا لن يتحقق شيء من هذا بالتأكيد طالما وفي اليمن من لا يزال يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله..... |
![]() |
![]() |
#4 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أخي هدير الرعد
أنها الفوضاء الخلاقة سياسة أمريكية جديدة قديمة يتبناها المحافظون الجدد أعماهم الغرور وجبروت القوة ولذى هم عديموا البصر والبصرية يتخبطون كأعمى ولهذا ستنعكس عليهم هذه الفوضى وقد بدأت فعلا بالأنعكاس عليهم فها هي أفغانستان والمجاهدين والآن الأمر ببكستان وما ستتمخض عنه الحالة بعد الحرب وفي العراق تورط في المستقنع العراقي وما آل اليه من أشتداد وتوسع النفوذ الأيراني فيه وأمتداده سوريا ولبنانيا وفلسطينيا انها فعلا سياسة المنحدر أو سياسة حافة الهاوية أتت خدمة لبني صهيون أولا وتأمين منابع النفط ثانيا والذي أتى باراك اوباما لتغيير هذه السياسة او الحد من خطرها عندما أستشعروا أنزلاقهم فالولايات المتحدة لم تجن من الإيديولوجيا إياها إلا اشتداد التطرف من حولها فأمريكا الجنوبية أختارات المعسكر اليساري المضاد للسياسات الأمركية وقد تزايد الاحتقان من بين ظهراني شعوب التي يهادن حكامها هذا المشروع فبدأ هؤلاء الحكام يخشون من المضي معها إلى ما لا نهاية تنسيقا أو انصياعا أعمى بلدان الأعتدال العربي وبقية دول العالم الثالث.سيظل هذا المشروع في أذهان المسيحيون الجدد لأيمانهم ايدلوجيا لتهئية وتمكين اليهود في فلسطين وذلك لأستعجال ظهور مسيحهم المنتظر أنها الايدولجيا الدينية تخدمها السياسة ..شكرا لهذا الموضوع الرائع. |
![]() |
![]() |
#5 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
الأخ الكريم جابر..
ما ذهبت إليه عين الصواب، وأضيف أنه بالنسبة للرئيس أوباماً، فهو سيحاول قدر استطاعته بحكم موقعه كرئيس في التحكم في سياسة الولايات المتحدة وإحداث تغيير حقيقي في السياسة الخارجية، ويتضح ذلك من خلال المؤشرات التي نقرأها اليوم في تصريحاته وتصريحات الساسة الأمريكيين وآخرها تصريحات كارتر خلال زيارته لغزة، لكن الصهيونية العالمية فيما يتعلق بنظرتها لمستقبل المنطقة ستظل تعمل بالاشتراك مع المسيحيون الجدد في الولايات المتحدة للمضي في هذه المخططات ولها وسائلها الخاصة المعروفة ومنها الإعلام والمال..... ومن هنا فهي سوف تمضي في خلخلة أوضاع المنطقة بقدر استطاعتها إلى أن تنجح في الفوز من جديد بحكم أميركا وم ثم تعود لهذه السياسة كسياسة رسمية، وفي هذا السياق وحتى ذلك الحين فإنهم سيحرصون على دعم المنظمات العربية التي تتبنى اتجاهاتهم وتنفذ سياساتهم، تماما كما فعلوا بالعراق فقد تمكنت هذه الجماعات من تجنيد العديد من أنصار المعارضة العراقية في الخارج قبل احتلاله سنوات، وتمكنت من إدخال تلك العناصر العراقية في شراكات مع رجال أعمال يهود وأمريكيين من إياهم، فأحمد الشلبي مثلاً وإبن أخوه على سبيل المثال كانوا شركاء أساسيين في شركات أقاموها مع يهود متطرفين في الولايات المتحدة... كما نجحت المخابرات البريطانية في تجنيد علاوي وقد اعترف بذلك بنفسه في إحدى اللقاءات التلفزيونية مفاخراً بأنه استغل موقعه في المخابرات البريطانية وعلاقته بهم لتحرير بلده..!!!!! |
التعديل الأخير تم بواسطة هدير الرعد ; 06-17-2009 الساعة 06:46 AM |
|
![]() |
![]() |
#6 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
يامكثر طقيعكم الثلاثي الطقعاع
|
![]() |
![]() |
#7 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
أكيد أن عادك قرأت المزحة التي كتبتها قبل قليل في موضوع الأخ خليل .... طيب مقبولة منك أن رددها لي. بس كلامنا هنا مبني على حجج وآراء واضحة على أسس مقبولة ومعلومات يمكن الرجوع لمصادرها الأصلية، وليس الأمر فقط مجرد ((طقاع)). فمخطط الشرق الأوسط الجديد هو حقيقة، ونحن نبني تحليلاتنا بناءَ على ما يتراءا لنا من الواقع المعاش، فنعطي أراء مبنية على شواهد. |
||
![]() |
![]() |
#8 |
شاعر السقيفه
![]()
|
![]()
مساءك الله بالخير اخي هدير الرعد
هولاءالناس يعمل خططهم لخمسين سنة ومائة سنة قادمة والولايات المتحدة وضعت خطتها لقيادة العالم مائة سنة قادمة ...كما انهم واضعين زعماء العرب وهم يعلمو ان زعماء العرب همهم الاول ان يبقو على كراسيهم حتى الموت ..لذالك تم وضع هولاء الزعماء في الجيب واليد الامريكية والاربية ومن خرج سيكون مصيرة مثل مصير( صدام )وسف يجدو المبرر لذالك كماء ان الديمقراطيين الامركيين يحاولوا تحسين سياسة امريكاء تجاة الدول الاسلامية والنامية ولكنهم حقيقة لايغير الخطط الامريكية الاسترتيجية السلطوية على هذه الشعوب فنحن مثل طفل بين اثنين شباب اخوة الاول يظرب هذا الطفل(الجمهوريين) والثاني(الديمقراطيين) فقط يعطيوة منديل ليمسح دمعة ويحاول يهدية حتى حين ثم يتركة وياتي الاول ليوسعة ضرباً وهاكذا حسب الخطة وتقبل خالص تحياتي |
![]() |
![]() |
#9 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
حياك الله أخي الكريم، وشرفتني بحضورك في موضوعي
بالنسبة لما ذكرت، فالولايات المتحدة بالفعل قد أثبت التاريخ أنها بيت المكر والدهاء، ولا يمكن أن يؤمن لها جانب على الإطلاق مهما تغيرت قياداتها، لكن بما أننا نعيش في عصر القوة والهيمنة الأمريكية، وبما أن أوباما قد أتى بطروحات تدل مؤشراتها الأولية على حدوث تغيير في السياسة ألأمريكية.... ((أقول السياسة الأمريكية وليس الأهداف والمصالح))، لأن أهداف الولايات المتحدة القائمة على مصالحها الذاتية الواضحة باقية كما هي، ونحن كعرب عملياً نقوم بتمكينها من تحقيق أهدافها بالقوة، لكن التغير الحاصل الآن في سياسة أوباما، هو أنه يسعى لتحقيق هذه الأهداف من خلال الدبلوماسية والحوار مع العرب وفهم قضاياهم والاستماع إليهم ... لهذا فالمراقبون يشهدون تغيراً ملموساً في السياسة الأمريكية الآن، وهذا ما نحتاجه كعرب في الوقت الراهن لترجيح كفة المعادلة لصالحنا فيما يتعلق بإدارة الصراع مع إسرائيل، فنحن نريد اعتراف بالمصالح المشتركة بيننا وبينهم، ونريد أن يعرفوا أن مصالحهم معنا هي أكثر من مصالحهم مع اليهود.. فبالأمس كانت تصريحات جيمي كارتر مدوية في جميع أنحاء العالم لصالح الفلسطينيين في غزة، فهذه الخطوات يكفي أنها تلفت نظر الأمريكيين المتعاطفين مع اليهود بأن يُغيروا مع المدى اتجاهاتهم نحو إسرائيل، ولهذا فالدول العربية معنية الآن بعدم إعطاء الفرصة لإسرائيل بأن تثبت العكس. وفي النهاية فإن للعرب أن يتمسكوا بحقوقهم وأن يكونوا حذرين حتى مع الأمريكيين ومع إدارة أوباما أيضاً، فلا ينبغي وضع كل البيض في سلة واحدة كما يقولوا، ولكن عليهم استثمار هذا التغير أفضل استغلال كما تفعل إسرائل بالضبط.. أما فيما يتعلق بالخريطة أعلاه، فبدون شك أن هذه الأمور لم تخرج للعلن نزهة، أو أن المؤسسات البحثية التي أنتجتها قد قامت بذلك الجهد على سبيل الترف الذهني، وإنما هي مؤسسات بحثية لها ارتباطاتها بالعديد من أجهزة صنع القرار في أكبر دول العالم، ومن ثم فإن هذه المخططات ستظل قيد التنفيذ كلما سنحت لها الفرصة، وهي مرتبطة باستراتيجية الصهيونية العالمية أكثر من ارتباطها بالاستراتيجية الأمريكية، ولا شك أن مجرد إحداث تغير في الإدارة الأمريكية لصالح اليمين المتصهين مستقبلاً، سوف تكون هذه المخططات في رأس أجندة السياسة الأمريكية. وبرغم أنهم الآن خارج دائرة الفعل الرسمي في الولايات المتحدة؛ لكن لهم مؤسساتهم وإعلامهم ومنظماتهم المنتشرة في الولايات المتحدة والتي تدير أعمال هذه المخططات ذات الطبيعة العقائدية بمعزل عن أجهزة السلطات الرسمية هناك..... خالص الود أخي الكريم |
||
التعديل الأخير تم بواسطة هدير الرعد ; 06-18-2009 الساعة 02:41 AM |
|||
![]() |
![]() |
#10 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
والله وصلنا الخبر
لكن هيهات |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النص الكامل لمحاضرة اليدومي حول اللقاء المشترك بين الأحزاب السياسية | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 11-02-2009 09:06 PM |
الحزب الاشتراكي اليمني"مطرود الى بلادة اليمن "وخروجة من الجنوب العربي الى الابد | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 09-02-2009 04:39 AM |
تياران يتجاذبان السقيفة السياسية.... فمع من تكون أنت؟؟ | هدير الرعد | سقيفة الحوار السياسي | 56 | 07-31-2009 09:12 PM |
ضرورة تهيئة المناخات السياسية وذلك بوقف الحملات العسكرية والاعتقالات والمطاردات للنشط | عاشق الظبي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 07-17-2009 11:50 AM |
|