|
![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ارتفاع أسعار القات 300% في جازان.. والمهربون يلجأون إلى مناطق جديدة للتهريب الثلاثاء 24 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 الساعة 07 مساءً / جازان- مأرب برس- عن الشرق الأوسط: ساهمت العمليات العسكرية التي يقودها الجيش السعودي ضد متسللين على الحدود السعودية اليمنية في المنطقة الحدودية الفاصلة بين صعدة وجازان في انخفاض عمليات تهريب القات واستهلاكه وسط متعاطيه بنسب تصل إلى 50 في المائة، بحسب ما تشير الإحصاءات الصادرة عن حرس الحدود ومعلومات أدلى بها متعاطون وعاملون في مجال التهريب. وفي حين كان الانقطاع الكلي لتهريب القات يمثل هاجسا للبعض الذي يقبلون على تعاطيه بصورة يومية، يعكف آلاف الجنود السعوديين على عمليات تمشيط ضد المتسللين في الشريط الحدودي إلا أن «الشرق الأوسط» رصدت استمرار البعض في تعاطي القات والحصول عليه عبر عمليات تهريب تتم من داخل اليمن. وتشير الإحصاءات الصادرة عن حرس الحدود السعودي إلى انخفاض في كميات القات المهربة التي يتم القبض عليها بنسبة تفوق 50 في المائة. وأشارت إحصائية نشرتها المديرية العامة لحرس الحدود إلى أنه تم القبض على 28 ألف كيلو قات خلال الأسبوع الأول من بدء المواجهات بين الجيش السعودي ومتسللين على الشريط الحدودي في حين كان المعدل الأسبوعي للكميات التي يتم مصادرتها حسب إحصائيات سابقة لحرس الحدود يتراوح بين 62 إلى 67 ألف كيلو قات. وهو الأمر الذي يؤيده مصدر أمني بجازان حيث يذكر في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن نسب الانخفاض في قضايا تهريب القات والمخدرات تقارب خمسين في المائة عن السابق مشيرا إلى أن معظم هذه القضايا ترصد في الطوال جنوب جازان. ويعلل هذا الأمر بالانتشار الواسع للقوات المسلحة في أهم منطقة لتهريب القات والمخدرات وهي محافظة الحرث وإخلاء الساكنين منها إضافة إلى انتشار دوريات سلاح الحدود على طول الشريط الحدودي. ويعد تهريب القات من المحافظات اليمنية الشمالية إلى داخل السعودية أبرز أنشطة التهريب في منطقة جازان التي شهدت خلال العام الماضي أكثر من 13 ألف حالة تهريب تنوعت بين تهريب قات ومخدرات وأسلحة ومواشٍ ومواد غذائية. ويذكر عاملون في مجال التهريب أنه وبعد أن ساهم الوجود العسكري للقوات المسلحة في مناطق واسعة على طول الشريط الحدودي قد لجأوا إلى مناطق تهريب أخرى من ناحية الطوال جنوب جازان وأيضا في شمال «الجوة» القريبة من محافظة العارضة شرقي جازان. إلا أن كميات القات الذي يتم تهريبه قد شهدت انخفاضا كبيرا في ظل عمليات التمشيط للقرى الحدودية وهو ما تسبب في ارتفاع أسعاره بنسب تتراوح بين 150 و200 في المائة. حيث يقول أحد المهربين «الكمية التي تباع في السابق بـ100 ريال نبيعها بـ300» معللا ذلك بالخطورة التي باتت تكتنف عملية التهريب في ظل الوجود العسكري المكثف. ودفع انخفاض نشاط تهريب «القات» المحظور تعاطيه رسميا من قبل الحكومة السعودية، بعض مدمنيه إلى التوجه لمدينة حرض اليمنية التي تبعد نحو 180 كيلومترا من مدينة صعدة، حيث تدور الاشتباكات بين السلطات اليمنية والمتمردين الحوثيين. ويذكر أن زراعة القات وتهريبه من أكبر مصادر الدخل التي يستفيد منها كثير من أهالي محافظة صعدة اليمنية، ومن ضمنهم المتمردون الذين اعتمدوا على عائداته في تمويل جزء كبير من احتياجاتهم العسكرية والتموينية. ويتم تهريب القات عادة من محافظتي حجة وصعدة وفي الفترة التي سبقت التطورات الأمنية كانت الحثيرة وجبل دخان وقرى الجابري والمثلث والحصامة المشنق أهم نقاط التهريب. وتنطلق حملات التهريب من اليمن من جبال رازح والقلعة والشعف والنضير ومنطقة الملاحيظ في صعدة. |
![]() |
![]() |
#2 |
شاعر السقيفه
![]()
|
![]()
القات قده بكل دوال العالم عادك انت تذكر باليمن بس ههههههههههههههههههههههه
سافرت اكثر الدول لقيت القات متوفر |
![]() |
![]() |
#3 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يعدمه ولاعاد نلاقي له مكان وتجيله حشرة تنهييه من العالم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() لماذا تجرأ علينا الحوثيون؟ بواسطة: البيضاء برس بتاريخ : الثلاثاء 24-11-2009 01:45 مساء عبدالله بن موسى الطاير يعتقد البعض أن الحوثيين قد تجرأوا على حدودنا هربا من الجيش اليمني، أو أنهم يحاولون توسيع رقعة المعركة بتوريط المملكة من أجل مزيد من الاهتمام العالمي، وقيل إنهم فعلوا فعلتهم من أجل أن تتدخل السعودية وقوى أخرى لإنقاذهم من هزيمة مؤكدة بعد أن قررت الحكومة اليمنية القضاء عليهم. تلك الأسباب مقبولة وبدرجات متفاوتة من المعقولية، ولكن تسلسل الأحداث منذ ما قبل 2004م وربطها بسياقاتها الإقليمية والقياس على حركات وتنظيمات مشابهة وبالمقاربة مع «حزب الله» سنجد تفسيرات أخرى للجرأة الحوثية. وبعودة إلى التاريخ سنلاحظ أن «حزب الله» بدأ نشاطه من أجل «إعداد جيل يتمتع بعقيدة دينية راسخة ... وما أذكى نيران هذه الأنشطة هو الانبعاث الشيعي الذي بدأ بعد اندلاع الثورة الإيرانية عام 1979... لبناء قاعدة مؤيديه وتوفير الحصانة للشباب من إغراءات المجتمع اللبناني الذي يغلب عليه الطابع العلماني، وإذا انعتقنا من تأثير حزب الله التي تشوش على أي رأي محايد فيه سنكتشف أن الحزب لم يتأسس من أجل المقاومة، وإنما من أجل إقامة دولة إسلامية تنطلق من مفهوم ولاية الفقيه. ولأن المطلوب من «حزب الله» ليس التراب اللبناني فحسب وإنما المشاعر السنية في لبنان ودول الجوار فقد كان لابد له من قضية تكتسح الوجدان العربي فكانت المقاومة شعارا وممارسة تخلب الألباب. ولأن العراب واحد والدوافع متقاربة مع اختلاف التكتيكات فقد بدأ الحوثيون في اليمن يتغلغلون في الفعاليات السياسية والفكرية ودخلوا أهم الأحزاب وسيطروا خفية على مفاصل القرار في تكتلات بعينها مرة باستغلال جهل بعض القيادات القبلية التي تأثرت بروحانية الحوثيين وأخذت بخرافتهم إلى درجة أن بعض الزعماء القبليين كما نشر مؤخرا لا يصدق بمقتل حسين الحوثي وإنما يعتبر أنه قد عرج به إلى السماء وأنه سيعود مخلصا لهم عما قريب. وعامل السيطرة الآخر هو المال الذي تدفق مع الدعم اللوجستي والفكري من إيران؛ وقد أثخنوا في شراء الذمم إلى درجة سمحت للحوثيين بدخول البرلمان وشراء السلاح والعتاد ليفرضوا أنفسهم قوة عسكرية متمردة على تراب دولة ذات سيادة. ومن سوء حظ الحوثيين أنهم لم يجدوا شعارا يستطيعون الاختباء خلفه فيؤمّن لهم مشروعية ولو مؤقتة تعينهم على مواجهة الجيش اليمني ثم السعودي الذي دخل المعركة لتطهير أرضه؛ فاليمن ليس لبنان، والسعودية ليست إسرائيل، والحوثيويون لم يكونوا بمستوى النضج الذي كان سائدا في لبنان قبيل تأسيس «حزب الله»، كما أن الظروف في إقليم الحوثيين غيرها تماما في إقليم «حزب الله». إن الزمر المسلحة التي يقاتل فيها الحوثيون هي نفسها التي اتبعها «حزب الله» في جنوب لبنان؛ جماعات محدودة العدد تجيد حرب العصابات ويصعب قصفهم جوا ويستحيل الدخول معهم في معركة برية متكافئة لأنهم تدربوا في تلك البيئة ويجيدون مداخلها ومخارجها ولا يتورعون في استخدام المدنيين متاريس في وجه القصف الجوي والتدخل البري للقوات السعودية واليمنية. الحوثيون في مواجهتهم مع السعوديين تحالفوا تكتيكيا كما تحالفت إيران لنفس الغرض مع القاعدة، وتحول الهدف الحوثي ولو مؤقتا من إقامة دولة إمامية على خطى ولاية الفقيه في اليمن إلى خلق بؤرة توتر تستهدف المملكة تحديدا كجزء من مخطط إيراني يؤسس لبؤر توتر تبقي الولايات المتحدة وحلفاءها في حالة قلق دائم للبرهنة على أن إيران بيدها مفاتيج التهدئة والتصعيد في المنطقة. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل تنجح أمريكا في إثارة مخاوف المملكة من اليمن؟ | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 10-30-2009 02:09 AM |
كتابة التاريخ والمصداقيّة | سالم علي الجرو | الســقيفه العـامه | 15 | 10-24-2009 06:03 PM |
الجنوب العربي"معلومات عن إعلان الكفاح المسلح يوم الاربعاء القادم من فعالية ردفان الكب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 10-12-2009 12:11 PM |
تحتفل المملكة العربية السعودية يوم غدٍ الأربعاء الـ 23 من سبتمبر باليوم الوطني ال 79 | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 2 | 09-24-2009 10:23 PM |
اتحاد الجنوب العربي" الأنظمة الاتحادية... الإمارات أنموذجاً ... | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 4 | 08-22-2009 04:47 PM |
|