|
![]() |
#1 | |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
غازي بن عبد الرحمن القصيبي (2 مارس 1940 - 15 أغسطس 2010[1])، شاعر وأديب وسفير ووزير سعودي.
سيرة حياته ... قضى في الأحساء سنوات عمره الأولى. انتقل بعدها إلى المنامة بالبحرين ليدرس فيها مراحل التعليم. نال ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة ثم تحصل على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة جنوب كاليفورنيا التي لم يكن يريد الدراسة بها, بل كان يريد دراسة "القانون الدولي" في جامعة أخرى من جامعات أمريكا, وبالفعل, حصل على عدد من القبولات في جامعات عدة, ولكن لمرض أخيه نبيل, اضطر إلى الانقال إلى جواره والدراسة في جنوب كاليفورنيا, وبالتحديد في لوس أنجلوس, ولم يجد التخصص المطلوب فيها, فاضطر إلى دراسة "العلاقات الدولية" أما الدكتوراة ففي العلاقات الدولية من جامعة لندن والتي كانت رسالتها فيها حول اليمن كما أوضح ذلك في كتابه الشهير "حياةٌ في الإدارة". المناصب التي تولاها أستاذ مساعد في كلية التجارة بجامعة الملك سعود في الرياض 1965 / 1385هـ عمل مستشار قانوني في مكاتب استشارية وفي وزارة الدفاع والطيران ووزارة المالية ومعهد الإدارة العامة. عميد كلية العلوم الإدارية بجامعة الملك سعود 1971 / 1391هـ. مدير المؤسسة العامة للسكك الحديدية 1973 / 1393 هـ. وزير الصناعة والكهرباء 1976 / 1396 هـ. وزير الصحة 1982 / 1402هـ سفير السعودية لدى البحرين 1984 / 1404 هـ. سفير السعودية لدى بريطانيا 1992 / 1412هـ. وزير المياه والكهرباء 2003 / 1423هـ. وزير العمل 2005 / 1425 هـ. شاعر وقاص القصيبي شاعر تقليدي وله محاولات في فن الرواية والقصة، مثل (شقة الحرية) و(دنسكو) و(أبو شلاخ البرمائي) و(العصفورية) و(سبعة) و(سعادة السفير) و(الجنيّة). أما في الشعر فلديه دواوين (معركة بلا راية) و(أشعار من جزائر اللؤلؤ) و(للشهداء)و{حديقة الغروب}. وله إسهامات صحافية متنوعة أشهرها سلسلة مقالات (في عين العاصفة) التي نُشرَت في جريدة الشرق الأوسط إبان حرب الخليج الثانية كما أن له مؤلفات أخرى في التنمية والسياسة وغيرها منها (التنمية، الأسئلة الكبرى) و(عن هذا وذاك) و(باي باي لندن ومقالات أخرى) و(الأسطورة ،,ديانا)و (أقوالي الغير مأثورة) [هكذا ورد النص الأصلي] و(ثورة في السنة النبوية) و(حتى لا تكون فتنة). ذكره معلمه والأديب الراحل عبد الله بن محمد الطائي ضمن الشعراء المجددين في كتابة (دراسات عن الخليج العربي) قائلا : "أخط اسم غازي القصيبي، وأشعر أن قلبي يقول ها أنت أمام مدخل مدينة المجددين، وأطلقت عليه عندما أصدر ديوانه (أشعاء من جزائر الؤلؤ) الدم الجديد، وكان فعلا دما جديدا سمعناه يهتف بالشعر في الستينيات، ولم يقف، بل سار مصعدا، يجدد في أسلوب شعره، وألفاظه ومواضيعه". ويعد كتاب (حياة في الإدارة) أشهر ما نشر له، وتناول سيرته الوظيفية وتجربته الإدارية حتى تعيينه سفيراً في لندن. وقد وصل عدد مؤلفاته إلى أكثر من ستين مؤلفاً. له أشعار لطيفة ومتنوعة ورواية سلمى شاعر الحقيقة المغيّبه ... يقول في قصيدة وجهها للملك فهد بن عبد العزيز
ستقال فيك قصائد مأجورة = فالمادحون الجائعون توثبوا يا سيدي والظلم غير محبب =أما وقد أرضاك فهو محبب و يقول ردا على عتاب وجهه له الأديب عبد الله الخميس
أقرأ ألف معروض وشكوى = و تقرأ أنت أشعار الرصافي و أحمل في دمي هم البرايا =و همك نصب حال أو مضاف القصيبي ينعي نفسه قصيدة .......حديقة الغروب
السفير المناضل ..قصيدة الشهداء
يشهد الله أنكم شهداءُ=يشهد الأنبياء والأولياءُ مُتّمُ كي تعزّ كِلمة ربي = في ربوع أعزها الإسراء إنتحرتم نحن الذين انتحرنا = بحياةٍ أمواتها الأحياء أيها القوم نحن متنا فهيّا= نستمعْ ما يقول فينا الرثاء قد عجزنا حتى شكا العجز منا =وبكينا حتى ازدرانا البكاء وركعنا حتى اشمأزّ ركوعٌ = ورجونا حتى استغاث الرجاء وشكونا إلى طواغيت بيت = أبيض ٍ ملءُ قلبه الظلماء ولثمنا حذاء شارون حتى =صاح مهلاَ ً ! قطعتموني الحذاءُ أيها القوم ! نحن متنا ولكن =أنفتْ أن تضمنا الغبراء قل ل( آيات ) : يا عروس العوالي =كل حسن ٍ لمقلتيكِ الفداء حين يُخصى الفحول صفوة ُ قومي =تتصدى للمجرم الحسناءُ تلثم الموت وهي تضحك بشراً =ومن الموت يهرب الزعماء فتحتْ بابها الجنان وحيّت =وتلقّتْكِ فاطمُ الزهراء قل لمن دبّجوا الفتاوى : رويداً =رُبّ فتوى ً تضجّ منها السماء حين يدعو الجهاد يصمت حِبرٌ =ويراعٌ والكتْب والفقهاء حين يدعو الجهاد لا استفتاء =الفتاوى يوم الجهاد الدماء رحم الله الدبلوماسي والأديب الشاعر غازي عبدالرحمن القصيبي |
|
![]() |
![]() |
#2 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
ماسوى قليل بالناس هذا الرجل الله يسامحه بس
|
![]() |
![]() |
#3 | |||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
الله سبحانه وتعالى يعلم بالخفايا سعدت بمرورك اخي ابونورا هذه قصيدته للملك فهد ............
|
|||
![]() |
![]() |
#4 |
شاعر السقيفه
![]() ![]() ![]()
|
![]()
الله يرحمه ويتوب عليه ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
كان أديب من طراز نادر وسفير ووزير مخضرم خدم بلاده ومليكه وشعبه بكل أمانه وتفاني رحمة الله عليه |
![]() |
![]() |
#5 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
بارك ا لله فيك شاعرنا صوت سيبان ورحم الله اموات المسلمين اجمعين هذه قصيده للشاعر اليمني عادل الأحمدي مرثية في الفقيد غازي القصيبي.
ذكراك طيبةٌ وعَرفُك أطيبُ=إن غابَ نجمك فالمجرّةُ غيهبُ
يتلعثم الشعراء ساعة فقدكم=غازي القصيبي.. كيف لا أتهيّبُ؟ هذا الذي ملأ الدُّنا بزئيره =وزهوره وعطاؤه لا ينضبٌ هذا المحجّل بالإباء وبالندى=والنور في قسماته يتكوكبُ يا أيها الدكتور فقدك فادح =ونداك في كل القلوب محبّبُ من أين أبتدئُ القريض وليس لي=مدد سوى الألم المجيد يشذّبٌ وأنا اليماني الذي خبِر الهوى=وسحابُهُ عند المواجع يسكبُ بيني وبينك ألف ميلٍ فاصلٍ =لكنْ حروفك في ضلوعي وثَّبُ سبحان من أهدى إليك بيانه =جفّت سواقيهم وأنت السلسبٌ في كل جمع هادر متكلم =خرس الفحول وأنت أنت الأعذبُ مهما الصغار تمعنوك وكذبوا =و"المادحون الجائعون تأهبوا" الدبلوماسيون أنت كبيرهم =وعلى الوزارة أنت فيها الأنجبُ وحويت في عرش الملوك مكانة=ولأنت في قلب الملوك الأقربُ مهما السياسة أنشبت أظفارها=والناس أصناف ودهرك أشعبُ أرثيك يا أرض الرياض بفقده =وسَلِ المنامةَ كيف فارقها الأبُ بل سل بلندن روحه ورواحه =المشرقُ استجلى به والمغربُ كم ذا سكبتَ وكم شربتُ وكم ضحىً =من فيض حرفك يستجيش ويُطربُ يا "شاعر الأفلاك" أشعلت الدجى =إن قلتَ حرفاً فالمدى يتكهربُ ولكم تحرّكت الدُّنى مرعوبةً =خوف السعوديِّ الذي لا يَرهبُ لا فض فوك فقد ملأت قلوبنا =رفضاً وتحناناً يفيض ويلهِبُ غازي القصيبي والدُّنا مشدوهةٌَ =ها أنت في العشر الأوائل تغرُبُ ولسوف تبتدئ الحكاية من هنا=قد يولد المقدام ساعةَ يذهبُ |
||
![]() |
![]() |
#6 | |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
برقية عاجلة إلى بلقيس
ماعسى أن نقول فيك بعد غيابك ؛أنته لن تسمعنا ؛ ولكننا سوف نظل نستمع أو نقرأ لك ماحيينا ..رحمك الله ياغازي القصيبي؛؛؛؛؛ |
|
![]() |
![]() |
#7 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
قالوا هوى
قالوا هوى قلتَُ من ؛قالوا أبو يارا =ياموت أسدلت للظلماء أستارا على أمرئ نير الأفكار يرسلها = في النظم والنثر للخطّاب أبكارا على مواقف إنسانية حفلت = بها المحافل أنواء وأمطـــــــــــارا هوى ولكن ستبقى بعده شهبأ= مناقب تزدي شيبأ وأغرارا لم إلقة قط لكن كان ياسرني =بيانه الفذ نيرانأ وانوارا فكم تحدى غلاة العنف ممتشقأ=عقلأ كمن سل سيف الحق بتارا ودن حجته الاقوى هوت حجج = كانت رؤى (غفلة) أمست ومعيارا جهلأ تشربها الجهال(صحوتهم)=فأدمنوها أماسيأ وأبكارا توعد الجهل فأهتزت قواعده =وراعه بسلاح العلم فانهارا وكم تصّدى لمغرور بقوّته = وثار في وجه أهل الظلم إعصارا لم يخش لومأ بقول الحق صولته=كالليث يخشى إذا ما اختال او سارا نحن الحجاز بها يدري الالي غدروا= بالأمنين أشقاء وأنصارا (آيه) إذ بها غت قريحته =أغرى بتقليدها في الحال أحرارا تلكم سجايا أبي (يارا)فوا أسفي = عليه إذ فارق الخلان والدارا أصبحت بعده الأيام قاحلة =وأخرس الحزن في الأدواح أطيارا محمد خليفة بن حاضر ..شاعر أماراتي ؛؛؛؛؛ يارا :أبنة المرحوم غازي القصيبي........ |
![]() |
![]() |
#8 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أشعار ممتازه جداً
تقبل مرورنا وقرأةالأشعار أخي الخليفي رحم الله أموات المسلمين أجمعين. |
![]() |
![]() |
#9 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
شكرا ياشيخ جابر ..نحن تعجبنا الحقيقة والجمال من أي مكان فلم يكن تشافيز أخ لنا ولكننا معجبين به لمناصرته قضيتنا كما هو غازي القصيبي لم يكن مثل تشافيز في عمله وأخلاصة لأمته ولكن أقوال غازي تعجبنا رغم أنها عكس افعاله التي يعرفها الجميع؛؛؛؛؛ |
||
![]() |
![]() |
#10 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|