![]() |
#11 | |||||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]()
الاخ شاهين ألمعلومات التي لدي عن إنتاج النفط هي من مصادر معروفة،والدول التي ليست عضو في أوبك لا تنتج كميات محددة بل تنتج حسب الطلب ..!! وقد يكون هذا الشهر أو اليوم أكثر أو أقل من الذي يليه أو قبله ..!! والبيانات التي تقدم للجهات الرسمية وللخارج قد لا تكون دقيقة أصلا ..إذ يتم وضعها بطريقة تخدم السلطة القائمة ..!وبالنسبة للكميات التي يتم سرقتها من النفط فهي من مصادر خاصة ومؤكدة،لدي أصدقاء وأصدقاء لهم يعملون في حقول النفط وهم من زودني بتلك المعلومات.! وإنتاج النفط وأسعاره في اليمن لا يعلم عنها حتى وزير النفط، وقد أستقال فيصل بن شملان منذ سنين عندما كان وزيرا للنفط والسبب العقود والفساد وعدم إطلاع الوزير على عمل كل وزارته ..!! إذ يتم عمل عقود لشركات بدون علم الوزير وفي غير صالح البلاد..والنفط المنتج لا يعلم الوزير أين تذهب عوائده أو أسعاره..الخ . شكرا على توضيح موضوع الغاز أنه من مأرب وليس شبوة . اخي القارئ لطفا زر مدونتي الشخصية http://abdu-rahman-haidra.maktoobblog.com |
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عامر عبدالوهاب ; 07-28-2009 الساعة 07:18 AM |
||||||||||
![]() |
![]() |
#12 | |||||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]()
ألأخ جنوبي متقاعد شكرا لرفدك الموضوع نعم الجنوبيين لم يكن هدفهم المال لأنهم عاشو على قناعة الإشتراكية..! وكانوا يسيرون على حسن الضن ..في أن الوحدة ستجعل المواطن اليمني يعيش عزيزا ومكرما في بلاده..ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.والشماليين لا يحبون الوحدة كما يحبها الجنوبيين بل يحبون السيطرة والهيمنة والتشبث بقيمهم وعاداتهم حتى لو تعارضت مع مصالح الآخرين أو حقوقهم ..وهذا هو الذي أدى إلى فشل الوحدة والدولة .شكرا لك . |
|||||||||
![]() |
![]() |
#13 | ||||||
حال متالّق
![]()
![]() |
![]()
وفقك الله ياعامر عبد الهاب لما تكتبه من الحقايق
|
||||||
![]() |
![]() |
#14 | ||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
اولامليون ترحيب بابن الجنوب وسطورة الصادقة وماقلتة حق واضح ولانزيد علية الاان اقول جنوب الجزيرة العربية الجنوب العربي تحت الاحتلال اليمني القبلي العسكري المتخلف؟ --------------------------------- بلدنا واهلنا ضحية الشعارات المستثورة والكذب والدجل والماركسيين اليمنيين؟ هم من جلب كل المصائب السابقة وانتهت بالاحتلال القبلي اليمني المتخلف؟ صاحب الامتياز في الاحكام العرفية القبلية ( والتهجيروذبح الثيران) وحرام السكوت وحرام نفرط في بلادنا أمانة ورثناها من الاجداد كابرعن كابر؟ علينا تحريرها والحفاظ عليها وتسليمها للاولاد والاحفاد؟ سيلعن التاريخ والاجيال كل من تخاذل وسكت وخان وطنة واهلة وبلادة؟ عاش الجنوب العربي دولة مستقلة موحدة من الغيظة الى لحج؟ |
||
![]() |
![]() |
#15 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
عجايب !!!!! كل يوم تتحفنا يا أخ عامر بعجايب جديدة سأكتفي بما ذكره الأخوان هنا في مشاركاتهم، فقد كانت الردود وافية تقريباً، فقط أعجبتني هذه الفقرة، فحمدت الله تعالى أنك لم تكن مدرس تربية دينية في إحدى المدارس وإلا كانت مشكة ........ هل وصلك نبأ عن النبي ناجي؟؟!!. هو بدأ يصنف الناس هكذا وانتهى به الأمر إلى تنصيب نفسه نبي!! مع تحياتي |
||
![]() |
![]() |
#16 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
المسأله مش تصحيح معلومات المسالة حقائق مره عليكم فانتم ذهبتم الى كمية النفط في هذا التحليل الطويل العريض ولم تصدقوا فقره منه وهذا دليل بانكم كذابيييييييييييييييييييين طيب خلونا من النفط . قتل الجنوبيين في صنعاء عاصمة الارهاب والقتل وطمس ماهو حضاري وتقديم ماهو متخلف غوغائي هل كان صحيح ام كانت كذبه من كذبات عامر ؟ |
||
![]() |
![]() |
#17 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]()
|
![]()
إن التاريخ لايخدع
في الدراسة التي أعدها الباحث ناصر يحيى نائب رئيس تحرير التقرير الاستراتيجي اليمني 2008م. والذي صدر عن المركز اليمني للدراسات الإستراتيجية تناول فيها الكاتب مسألة الحراك في الجنوب وبطريقة سلسة وعميقة وبجرأة غير مسبوقة وبحيادية ووضوح لم يسبقه إليه أحد لهذا رأينا أن تكون القراءات واضحة وصادقة وكما وردت والحقيقة إن الباحث أطلق عليها في البدء بالظاهرة التي شهدت تطورات مفاجئة في حجمها وانعكاساتها حتى صارت تشكل تحدياً للدولة اليمنية وقسم التقرير الظاهرة على النحو التالي - إشكاليات المصطلحات -اليمن والوحدة - جذور الحراك الجنوبي - الأسباب - خصائص الظاهرة - المواقف المحلية والإقليمية والدولية وأخيراً استشراف المستقبل. أعتقد أننا بحاجة إلى كثير من السرد وشرح ملابسات خلاف الرفاق قبل الوحدة وما قبل 86م وما قبل ذلك في 69م فما أورده التقرير الاستراتيجي اليمني للعام 2008م فيه من الوثائق والشواهد الكثيرة التي تغنينا عن الغوص في تفاصيل قد تكون مملة ولأن اليمن والوحدة صنوان ملازمان لا يفترقان فقد جعلنا من هذه الحلقة حلقة توثيقية كون الباحث أكد بأن غالبية اليمنيين أفراداً وجماعات يؤكدون تمسكهم بالوحدة السياسية لبلادهم وإيمانهم الديني والعاطفي بها.. فتاريخياً ظلت المنطقة الممتدة من جنوب الساحل الشرقي للبحر الأحمر حتى المهرة وعمان تعرف بأنها بلاد اليمن ولم يعرف لها مسمى آخر. اليمن والوحدة لا ينطبق مصطلح "جنوب اليمن" جغرافياً على المناطق اليمنية التي كانت تحت حكم الإدارة البريطانية الاستعمارية حتى عام 1967م، ثم صارت كياناً مستقلاً باسم "جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية" حتى عام 1990م فالتأمل في الخريطة السياسية لليمن الواحد ، بدون خلفيات سياسية وتاريخية ، يكشف بسهولة أن هذه المناطق ـ أي الموصوفة بالجنوب ـ تمتد من الشمال حيث الحدود السعودية إلى الجنوب حيث سواحل البحر العربي وخليجي عدن والمحيط الهندي، ومن الشرق حيث سلطنة عمان حتى الحدود الشرقية لمملكة الإمام القديمة التي تقع الآن وسط اليمن الموحد فمنها مناطق تقع في شمال اليمن جغرافياً وثانية في الوسط وثالثة في الجنوب ورابعة في الشرق لكن جرى العرف السياسي على صنعاء، وأطلق وصف "الجنوبية" على اسم الجمهورية اليمنية التي قامت في تلك المناطق بعد رحيل قوات الاستعمار البريطاني عام 1967م وربما كان السبب في إطلاق وصف "الجنوب" على تلك المناطق أن مدينة "عدن" الأشهر في ذلك الجزء في التاريخ الغربي من اليمن الطبيعية فغلب وصفها على بقية المناطق التي كانت تابعة للإدارة البريطانية ويؤكد الأستاذ/ أحمد محمد نعمان ـ الشخصية الوطنية الشهيرة ـ في مذكراته بأن القسم الجنوبي من اليمن لم يعرف يوماً ما بأنه دولة مستقلة أو منفصلة عن اليمن، وكان يطلق عليه وصف: "المحميات التسع" أو "عدن والمحميات التسع" وكان الأتراك أثناء وجودهم الثاني في اليمن يطلقون عليها وصف "النواحي التسع" أي النواحي التابعة لولاية اليمن. أما فكرة تحويل عدن والمحميات التسع إلى دولة وفصلها عن اليمن فلم تبدأ إلا بعد الحرب العالمية الأول لأسباب سياسية لتبرير بقاء الإنجليز في عدن بالادعاء أن بقاءهم قائم على اتفاق مع دولة جنوبية "مذكرات أحمد محمد نعمان ص 208 ـ 209". وباستثناء أصوات قليلة نسبياً، ترفض جهاراً قبول حتمية الوحدة فإن غالبية اليمنيين ـ أفراداً وجماعات ـ يؤكدون تمسكهم بالوحدة السياسية لبلادهم وإيمانهم الديني والعاطفي بها. فتاريخياً ظلت المنطقة الممتدة من جنوب الساحل الشرقي للبحر الأحمر حتى المهرة وعمان ، تعرف بأنها بلاد اليمن وكان الحاكم الذي يبسط سيطرته ـ قبل الإسلام ـ على كل تلك المناطق يسمى "تبع" وفي العهد الإسلامي كانت اليمن مقسمة إدارياً إلى مخاليف : الجند وحضرموت وصنعاء وتهامة لكنها كانت موحدة سياسياً في إطار الدولة الإسلامية بدءاً من أواخر عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وفي عهود الخلفاء الراشدين باستثناء عهد الخليفة "علي بن أبي طالب" الذي جعل على اليمن كل والياً واحداً هو "عبيد الله بن العباس". واستمر الحال كذلك في زمن الدولتين الأموية والعباسية حتى زمن ظهور الدولة المستقلة عن الخلافة العباسية وإن كان معظمها ظل حريصاً على بقاء الانتماء الاسمي للخلافة والخلفاء من خلال الخطبة باسمهم، والدعاء لهم ومخاطبتهم بأنهم أصحاب الأمر، حتى ظهرت دول قطعت ما بينها وبين دار الخلافة مثل الدولة الصليحية والدولة الهادوية. وظلت تلك الدول المستقلة تتعاط مع اليمن بحدوده المعروفة ، كوحدة واحدة وتسعى لبسط سيطرتها على كل أراضيه بقدر استطاع، فمنها من كان ينجح في ذلك ،ومنها من كان يقتصر سلطانه على جزء من اليمن ولكن دون تمييز بين ما هو "جنوب" أو "شمال" أو "شرق" أو "غرب". وقد ظل سائداً في الوجدان الشعبي حقيقة وحدة اليمنيين رغم وجود كيانين سياسيين متعاديين طوال فترة الحكم الوطني وكان اليمنيون في عهد الاستعمار والإمامة يتنقلون بين شطري بلادهم بدون جوازات سفر أو وثائق هوية، واستمر الحال كذلك عام 17 ـ 1972م عندما تم تشديد إجراءات السفر بصورة مبالغه فيها بعد ازدياد ظاهرة النزوح من الجنوب إلى الشمال بأعداد كبيرة جداً. وما يزال الكثيرون من هؤلاء ـ هنا وهناك ـ يعيشون في المناطق التي نزحوا إليها أو نزح أجدادهم أو آباؤهم إليها واستقروا فيها وتزاوجوا، وتناسلت أجيال منهم لم يعودوا يعرفون مواطن آبائهم الأصلية إلا في حكايات الذكريات أو ي الألقاب العائلية التي تظل العلامة الوحيدة على أصولهم ، مساقط رؤوس إسلافهم "تنشر في اليمن عادة الانتساب إلى المحافظات أو المديريات أو القرى ويطلق عليها الألقاب على غير التوصيف اللغوي الدقيق فهي: نسبة وليست لقباً". وبصورة عامة، لم يكن الانتماء للهوية اليمنية الواحدة محل نقاش جدي وخاصة بعد أن حسمت سنوات المد القومي العربي في الخميسيات والستينيات قضية "الوحدة" التي صارت فوق محل الجدل وحتى الفئات التي كانت تتحدث عن "الجنوب عربي" وليس "جنوب يمني"، أو كانت تعيش في أوهام الحكم الذاتي ضمن إطار الكومنولث البريطاني لمدينة "عدن" الأكثر تمدناً وتحضراً في وسط فقير ومختلف، حتى هذه كانت تستند في مواقفها إلى مخاوف سياسية وحضارية أو تدعو إلى ا لتدرج بدلاً من الاندماج الفجائي ! فقد كان هناك تيار يرى في الوحدة خطأ سياسياً واجتماعياً مثلت الجمعية العدنية ثم حزب المؤتمر الشعبي الذي تطور عنها عام 1955م وهؤلاء كانوا يعارضون دمج عدن مع المحميات "الجنوبية" فضلاً عن التوحد مع الشمال، ويدعون إلى منح عدن الحكم الذاتي واستمرار ارتباطها ببريطانيا وقد ضم هذا التيار جزءاً من النخبة البرجوازية الكبيرة وجماعات الأجانب الذين هاجروا إلى عدن.. كما كان هناك تيار الجنوب العربي وكان يمثله حزب رابطة أبناء الجنوب العربي "1951" الذي كان يؤمن بوحدة الجنوب كله دون استثناء لكنه كان يتحفظ على الوحدة مع الشمال إلا في إطار الوحدة العربية الشاملة، وقد أدت هذه النظرة إلى انشقاقات كبيرة داخل هذه التيار بسبب معارضة القوميين واليساريين لها في الخمسينات، ولكن هذا الحزب لم يعد متمسكاً بأطروحاته تلك فقد اندمج في دولة الوحدة، وتغير اسمه من "رابطة أبناء الجنوب" إلى "رابطة أبناء اليمن"، ورغم أنه تورط في مشروع الانفصال الفاشل، إلا أنه لم يبرز موقفه برفض مبدأ الوحدة ، ولكن بممارسات خاطئة ثم عاد الحزب تدريجياً بعد الحرب للاندماج من جديد مع المجتمع اليمني الواحد وخاصة بعد 2006م عندما عادت قيادته من المنفى للاستقرار في الداخل. |
![]() |
![]() |
#18 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
الله عليك يا عبيد بن سالم باحنان
جبتها في الصميم ضربة معلم |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقام سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم | عاشق القبه الخضراء | سقيفة الحوار الإسلامي | 12 | 01-28-2013 01:38 PM |
**أحاديث وأدعيه تغير مجرى حياتك بإذن الله** | نبيل الرمادي | سقيفة الحوار الإسلامي | 3 | 07-27-2012 04:29 AM |
قصة عثمان بن عفان رضي الله عنة | محب الرسول | سقيفة إسلاميات | 1 | 08-29-2009 08:14 AM |
بن فريد : رفضت كل الإغراءات لترك الحراك وبوحدتنا فقط سنستعيد الجنوب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 4 | 07-26-2009 12:18 PM |
بن فريد : رفضت كل الإغراءات لترك الحراك وبوحدتنا فقط سنستعيد الجنوب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 05-19-2009 12:46 AM |
|