![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() >> مقالات الصحف أضعف الإيمان صراع الأجهزة الأميركية في اليمن داود الشريان الأحد 2010/01/31 الساعة 09:39:55 قررت وزارة الدفاع الأميركية مضاعفة عدد أفراد قواتها العسكرية في اليمن، وقال مسؤول في "البنتاغون" لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن العدد ربما سيكون ضعف أو أضعاف المئتي عسكري أميركي الموجودين في اليمن حالياً، فضلاً عن زيادة عمليات الطائرات من دون طيار. زيادة أعداد الجنود الاميركيين في اليمن ليست كل شيء، فهناك منافسة مقلقة بين "البنتاغون"، والاستخبارات المركزية على إدارة هذه الحرب، إضافة الى محاولات وزارة الدفاع الأميركية الواضحة لإبعاد الاستخبارات اليمنية عن ميدان المواجهة. ونقلت جريدة "الشرق الأوسط" خشية "البنتاغون" من أن سيطرة الاستخبارات المركزية الأميركية على العلميات الجوية ستكون سبباً في زيادة نسبة الضحايا المدنيين، على غرار ما حدث في باكستان، الأمر الذي ربما زاد من حساسية اليمنيين وشعوب المنطقة حيال هذا التدخل، وساهم في إضعاف موقف حكومة صنعاء، وربما أدى الى صراعات داخل أجهزة الحكومة اليمنية. في بداية الشهر الجاري قال الناطق باسم البيت الأبيض روبرت غيبس في المؤتمر الصحافي اليومي في البيت الأبيض الاثنين، أن "الولايات المتحدة لن ترسل قوات أميركية إلى اليمن لمساعدته في محاربة تنظيم القاعدة". وكان الرئيس باراك أوباما أكد في تصريحات لمجلة "بيبل" الأميركية أن "مساعدة الولايات المتحدة للحكومة اليمنية ستقتصر على الدعم والمساعدات المادية وليس إرسال قوات أميركية إلى الأراضي اليمنية". لكن ما يجري الآن هو عكس هذا تماماً، فهناك إصرار أميركي على تدخل عسكري في اليمن. ومن الواضح أن الإدارة الأميركية لن تكتفي بتكرار أخطاء تدخلها في باكستان وأفغانستان والعراق، وهي في صدد معاودة صراعات أجهزتها على الأرض اليمنية، فهذا التنافس المحموم بين السياسيين والعسكريين على إدارة الحرب في اليمن يعني أن قرار التدخل حسم، والمسألة أصبحت من سيتولى إدارة المعركة، الاستخبارات أم وزارة الدفاع؟ تدرك واشنطن أن ظاهرة الإرهاب ضعفت أو توارت في الدول العربية التي تعاملت مع هذه الظاهرة بواسطة أجهزتها الأمنية، ومن دون تدخل أميركي، لكن يبدو أن الإدارة الأميركية مصرة على إبقاء هذه الظاهرة حية في المنطقة من خلال تدخلها العسكري المباشر. ولعل انتكاس الوضع الأمني في أفغانستان خير شاهد على حماقة هذه السياسة. والمؤسف أن واشنطن تستعد بحماسة لتكرار المأساة في اليمن. المصدر : الحياة السعودية |
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 02-01-2010 الساعة 01:46 AM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() انهياردولة صنعاء اصبح ويل ليس على الجنوب واليمن بل حتى على العالم والجيران اول من يكتوي بشرورة وهاهم يحصدون الشرور؟ العدوان الحوثي على الحد ود السعودية ابلغ دليل ان النظام فاقد السيطرة واطراف البلاد خارج السيطرة؟ والجنوب كلة ارضا وانسانا خارج السيطرة ويرفض الاحتلال ؟ مابني على باطل باطل ان غزو الجنوب واحتلالة بقوة السلاح وقبول العالم بذالك كان جريمة كبيرة بحق الشعب العربي في حضرموت وعدن ولحج؟ والعلاج اليوم هوعودة دولة الجنوب لشعبها وخروج الجيش اليمني الى بلادة؟ وهذا هوالعلاج الناجع والعادل؟ لايمكن القبول بالاحتلال من شعب الجنوب بقوة القوة لاقوة الحجة؟ ان القوة لاتاتي بالوحد ة لاتكذبون على انفسكم ولاتضيعومزيد من الوقت وسفك الدماء اللتي حرم الله؟ |
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 02-01-2010 الساعة 11:18 PM |
|
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() رويترز : اليمن يلاقي صعوبة في التعامل مع التحديات الأمنية للمطارات الإثنين , 1 فبراير 2010 م دمون نت / صنعاء (رويترز) – يتجاوز عدد قوات الامن والعاملين في المطار الرئيسي باليمن احيانا اجمالي عدد الركاب فيه منذ بدأت صنعاء حملة امنية بعدما اعلن تنظيم القاعدة مسؤوليته عن هجوم فاشل على طائرة متجهة الى الولايات المتحدة في ديسمبر كانون الاول. يقول الخبراء انه رغم ان توفير الامن بشكل فاعل يمثل تحديا فان انشاء صالة وصول جديدة تتسع لعدد اكبر من الركاب وربما اكثر امنا لن يتسنى قبل عامين على الاقل. يعمل مطار صنعاء شأنه شأن مطار عدن في الجنوب دون لوحات الكترونية لبيان مواعيد اقلاع ووصول الطائرات ويجري اصدار بطاقات الصعود الى الطائرة مكتوبة بخط اليد في بعض الرحلات. ولا يطلب من الركاب المحليين في كثير من الاحيان سوى اظهار تصاريح الصعود الى الطائرة لتجنب المرور باجراءات الهجرة ولدخول صالة الامتعة التي يشتركون فيها مع الركاب الدوليين. ويضطر موظفو الجمارك انئذ الى الفصل بين الركاب المحللين والدوليين. وركز الهجوم الفاشل على طائرة ديترويت في 25 ديسمبر كانون الاول على الامن الجوي في اليمن حيث يعتقد بان المتهم بمحاولة التفجير يعتنق اراء متشددة. واعلنت صنعاء حربا مفتوحة على القاعدة وتشن حملة لتعقب اعضائها. وقال فوزي الزيود من المنظمة الدولية للهجرة ان خبراء مولهم الاتحاد الاوروبي يعكفون حاليا على مراجعة اجراءات الرقابة الخاصة بالبوابات وجوازات السفر في مطار صنعاء وغيره من المطارات اليمنية الاخرى. واضاف انه يأمل ان تتعاون المنظمة مع السلطات لسد الثغرات مضيفا انه سيوصي باستخدام مزيد من المعدات لتعزيز الرقابة على جوازات السفر وتدريب العاملين الذين لا يحسن بعضهم التحدث بالانجليزية. وتابع انه اتضح من المناقشات التي اجرتها المنظمة في اليمن ان السلطات منفتحة وراغبة في تحسين الوضع. وحتى مع استخدام اجهزة مثل الماسح الضوئي للجسم بالكامل الذي يمكنه رصد متفجرات كالتي استخدمت في محاولة التفجير الفاشلة للطائرة المتجهة الى ديترويت في 25 ديسمبر فان المهمة لن تكون يسيرة. وقال ديفيد ليرماونت محرر شؤون العمليات والسلامة بمجلة فلايت انترناشونال وموقع فلايت جلوبال على الانترنت المتخصصين في شؤون الطيران "وحتى اذا قدر لليمن ان يستخدم اجهزة مسح الجسم فان طاقم الامن في المطار عليه ان يشغلها بعناية ومهارة. "المملكة المتحدة - وهي الهدف المفضل المقبل للارهابيين الاسلاميين بعد الولايات المتحدة - تشعر بانه لا يمكنها المجازفة باستقبال طائرة قادمة من اليمن." وعلقت بريطانيا الرحلات المباشرة من اليمن الشهر الماضي لاسباب امنية. ولا يوجد حتى الان سوى صالة وصول ومغادرة واحدة في مطار صنعاء الذي بني في السبعينات لاستقبال كل من الرحلات الداخلية والدولية وتتشارك طائرات الركاب في المدارج مع مهمات سلاح الجو ضد المتمردين الشيعة في الشمال. ويحاول اليمن مكافحة تهديد مقاتلي القاعدة بالاضافة الى قمع تمرد شيعي في الشمال ونزعة انفصالية في الجنوب. ويخشى الغرب والسعودية من ان يصبح اليمن دولة فاشلة بما يمكن القاعدة من استغلال الفوضى التي تنجم عن ذلك لتحويله الى قاعدة انطلاق لمزيد من الهجمات الدولية. ويقول موقع شركة الخطوط الجوية اليمنية (اليمنية) على الانترنت ان الشركة تسير رحلات لنحو 40 مقصدا في اوروبا وافريقيا واسيا. ومن اجل شغل الطائرات بالركاب تجمع الشركة بين مقاصدها الداخلية والخارجية في رحلة واحدة وهو ما يمثل تحديا اخر فيما يتعلق بالنقل والامداد والتموين. فالرحلة الجوية من صنعاء الى ابوظبي على سبيل المثال تمر عبر عدن حيث تقوم عناصر الامن بفصل الركاب المحليين والدوليين قبل مراجعة جوازات السفر لتتركهم يختلطون ثانية عند البوابة. وتذهب مسارات خارجية اخرى عبر ميناء الحديدة بغرب اليمن او المكلا وهو مطار صغير للغاية في جنوب شرق البلاد النائي. ومع ذلك فان السلطات ترى ان صغر حجم مطار صنعاء الذي يتعامل مع 30 رحلة يوميا ميزة. وقال محمد الفراسي نائب مدير مطار صنعاء انه لا توجد فرصة لاي راكب كي يتفادي الخضوع لاجراءات الامن. واضاف ان المفتشين البريطانيين عبروا عن رضاهم من مستوى المطار في نهاية يناير كانون الثاني ولم يقدموا سوى اقتراحات قليلة تتركز اساسا على ان يراجعوا ادارة البوابة خلال شهر. وتابع "جاءت لجنة بريطانية أو فريق بريطاني لتفقد مطارنا وعبر أعضاء الفريق عن ارتياحهم الكامل تجاه جميع الاجراءات وكل القواعد المنظمة للعمل والتقنيات وكل العوامل البشرية هنا في المطار." من اولف ليسينج |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|