![]() |
#1 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مطالبات بفتح ملف البيض ومحاكمته على جرائمه ومذابحه
الخميس 11 مارس - آذار 2010 الساعة 07 مساءً / أسرار برس: ذكرت مصادر رسمية ان منظمة اليمن أولاً تعكف حالياً وعبر مجموعة من المحامين والقانونيين على رفع دعاوى قضائية امام المحاكم ضد العناصر الخارجة عن النظام والقانون التي تسعى للمساس بالثوابت الوطنية ومحاولة العودة بالوطن الى عصور التمزق والتشتت. وقال مصدر في المنظمة ان فريقاً قانونياً سيبدأ بجمع الاستدلالات والمعلومات عن العناصر الانفصالية التي تحاول زرع الفتنة في الوطن وبث ثقافة الكراهية بين أبناء الوطن الواحد.. وإعداد ملفات لها وتقديمها الى العدالة من اجل مساءلة تلك العناصر ازاء ماترتكتبه من مخالفة واعتداء على الدستور والقوانين النافذة. من جانب آخر طالب أبناء وآباء وإخوان وأرامل وأسر الشهداء والمفقودين في أحداث يناير الدامي 1986م بإعادة فتح ملف المجرم علي سالم البيض وإلغاء قرار العفو عنه الذي أصدره فخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية قبل سنوات، خاصة بعد أن عاود نشاطه الإجرامي ضد الوطن ومواطنيه. وأوضحوا في برقية رفعوها إلى فخامة الرئيس أنهم لم يعرفوا حتى اليوم أين رفات أبنائهم الذين قتلوا في مجزرة 86م على يد القاتل البيض، قائلين: "لقد تم أخذهم من منازلنا وليس من ميدان المعركة، بل من بين أبنائهم، دون سبب يذكر. ومن يومها وحتى الآن لا نعلم عنهم سوى أن عساكره حضروا إلى منازلنا وأخذوا أبناءنا بأمر منه شخصياً وقالوا إننا مأمورون من فخامته حينها عندما كان رئيسا وأمينا عاما. ومن تلك الليلة الظلماء... ونحن ننتظر أبناءنا ولكن للأسف، وبعد أن انجلت الدنيا وجاء صباح الثاني والعشرين من مايو، علمنا أن أبناءنا وإخواننا قد تم قتلهم بأمر منه مباشر ولا نعلم كيف ولماذا تم قتلهم وبأي ذنب، وأين دفنوا هل في مقابر أم في كنتينرات. وناشد ذوو الشهداء فخامة الرئيس علي عبد الله صالح بإلغاء العفو عن البيض بعد أن ظهر من جديد وهو يحاول خلق الفتنة وصنع مذبحة جديدة. وأوضحوا أنهم صمتوا حيال قرار العفو، الذي صدر عن المذكور، حبا وطاعة لولي الأمر. وأردفوا: "لكن أن يصل الأمر اليوم بذلك القاتل ليخلق فتنة نائمة لعن الله من أيقظها ومحاولة صنع أحداث يناير جديدة فنحن لن نسمح بذلك ونطلب من فخامتكم إلغاء عفوكم لنقدم ذلك المجرم للقضاء اليمني أو تقديمه لمحكمة مجرمي الحرب في لاهاي". |
![]() |
![]() |
#2 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
اعطني سبب واحد لاحب سيادة الرئيس الصالح
======================= يا فخامة القائد الرمز، الفريق المشير، الكبير اللي مالوش حل، القائد الأعلى الذي لا يُعلى عليه، ولا يأتيه الباطل من بين رجليه، الرجل السوبرمان، يا مقرئ الضيف ومغيث الملهوف ويا أبونا وأخونا وأمنا واهلنا كلهم، يا قوانينا ودستورنا والمطلق في حياتنا الذي لا مطلق سواه والممكن والمستحيل وكل شيء.. يا كل شيء أخبرنا بحق بهائميتنا التي نعيش فيها تحت ظلك ورعايتك لأي سبب يمكننا أن نحبك..؟ لماذا.. لماذا بحق السماء؟! فخامة الرئيس: إن المغرض الموتور الحوثي القاعدي الانفصالي ال////////////////////////////// اللغلغي الزيدي الخسيس والتشطيري والهمجي و"عارٌ عليهم" يسألك.. لماذا قد نحبُك؟ وأنت الذي بحكمتك وموهبتك جعلتنا نتسول الماء والهواء وأنت الذي بعبقريتك الفذة قضيت على مصادر عيشنا.. في الداخل؛ حين دمرت مؤسسية الدولة، وفي الخارج؛ إبان حرب الخليج وعودة مليون مغترب؛ فضيلة تصريحاتكم ومواقفكم الارتجالية، كيف لنا أن نحبك وقد أجهضت حياتنا بالفساد القائم باسمك وتحت ظلك يا أمير المؤمنين، وأنت بكل صخبك وضجيجك عاجز عن أن تسلم حوتاً واحداً للمحاكمة، كيف لنا أن نحبك وفي عهدك الميمون ضاعت القيم، كل القيَم المبدئية خيِّرةً كانت أو سيئة، وسادتنا أفكار مهجنة ومائعة لا هيَ أصيلةٌ في شرها، ولا أصيلةٌ في خيرها، وأصبحنا بلداً عائماً، نسبحُ في التيه، لا ندري ما وصفنا، ما تصريفنا، هل نحنُ بلدٌ ديمقراطي كما يقولُ إعلامُكم؟! إذا كنا كذلك، فخبرني بربك أيُّ بلدٍ ديمقراطي هذا الذي يختطف فيه محمد المقالح ويعذب فيه ذلك التعذيب الوحشي ويُعدم وهمياً ثلاث مرات، وإن كنا بلدٌ ديكتاتورياً كما يقول معارضيكم فأيُّ بلدٍ ديكتاتوري هذا الذي يحكمُهُ مليون ديكتاتور، لا ديكتاتوراً واحداً، ففي كل زقاق ورصيف يقبع ديكتاتور من نوع مختلف، في بلدٍ يعجزُ فيه الديكتاتور الأكبر عن ضبط ديكتاتورييه الصغار، إن عهدكم يا فخامة الرئيس عهدٌ استثنائي ليس كمثله زمنٌ أبداً.. سنسألُك عن النجاحات على "مختلف الصُّعُد" كما يقولُ إعلامكم، أين ومتى تحقق، فإن تحدثنا عن عن السياسة فصورةُ بلدنُا في الخارج تبعث الرغبة على التقيؤ، وتأثيرنا السياسي محدود، ومبادرتنا مثيرةٌ للضحك والسخرية، وإن تحدثنا عن الاقتصاد فنحنُ إحدى أفقر خمس اقتصاديات في العالم..! وإن تحدثنا عن الثقافة فعن أي ثقافة نتحدث في بلد ما يقرب من 70% من سكانِه أميين؟! وإن تحدثنا عن السيادَة فالطائرات الأجنبية تضربُ مواطنينا لمجرد الاشتباه، فاشلين حتى في أن نكون عُملاء، فالأمور الأمريكية لا تنهمرُ كالمَطر علينا..! وقيمُنا وأخلاقُنا وكرمنا المشهور الذي كُنَّا حجةً فيهِ ومثلاً يصيرُ إلى التلاشي، فبلدُ الحفاوة والكرم وإقراء الضيوف والقيَم الأصيلة يختطفُ السياح ويبتزّ بهم للحصول على المال أو على مشاريع تنموية..! ثلاثون سنة من عُمر حكمكم يا صاحب الفخامة.. ألم تملوا؟! ألم تشعروا بالضجر؟ بالاكتئاب؟ بالإرهاق؟ ثلاثون عاماً يا فخامتكم وكل يوم تتعرضونَ للإهانة، من جوقة المطبلين وحملَة المباخر والمبتذلين في المديح الكاذب، ومن الساخطين والمتذمرين من إبداعاتكم في الشوارع، حتى الأصدقاء بعد أن قلت عطاياكم صاروا أعداءاً.. ألم يطفح بكم الكيل من كل هذا؟! أقسم بأنني لو مكثت في وظيفة معينة 3 سنوات فإنني سأمل.. فكيف لم تمل يا صاحب الفخامة؟! سأعترفُ لكَ بشيء، الشعبُ يحبكم يا فخامة الرئيس، يحبُّكُم بالفعل، لأنهُ مخدَّر، بلا إحساس، لأنهُ قدريٌّ مثلكم، يعدكم بعد الله ومحمد، أنت النبي السادس من أولوا العزم، أو لأقل؛ أنت سادس الخلفاء الراشدين كما قال أحد الصحفيين فيكم يوماً..! نعم، الشعب يحبك يا رئيس الجمهورية، لكن التاريخ لا ولن يحبك.. لأنك لم تحترم نواميسه، نواميس التغيير، أنت عصيٌّ على القدر، واحدٌ من أكثر خمسة أشخاص طولاً في الزعامة، ليس مثلك إلا الملوك الذين انقرضوا في الأزمان البائدة، بل وحتى الممالك من جوارِك لم يحكم أحد ملوكها ثلاثين عاماً مثلك..! تذكر أنك الرئيس الديمقراطي الاستثنائي الذي مكث في الحُكم ثلاثينَ عاماً..! فخامة الرئيس: بصورك المعلقة في كل متر أم بدونها، نحن نتذكرك دائماً.. لا داعي للخسارات يا فخامتك في الحشد والترويج الإعلامي والإعلاني لشخصك، فنحنُ نذكرك كثيراً، تذكر فقط كم مرة تنطفئ الكهرباء في اليوم، وكم من الوقت تأخذ هذه الانطفاءات، تذكر أن ثلث أو نصف يومنا بلا كهرباء، تذكر غياب الغاز المنزلي، والبحث المضني عنها بلا فائدة.. نتذكرك في غياب الماء عن منازلنا طيلة الشهر وحضوره ليومٍ واحد، نتذكرك عند وعورة الطرق أو تشققات الإسفلت، عند ابتزاز المرور للسائقين، عند الرشوة في كل متر، نصف متر، 10 سم، ففي مكاتب وزاراتك لا يكاد المرء ينطق جملة مفيدة حتى يدفع "حق القات" نتذكرك عند الفقر، العوز، البطش، البلطجة، السرقات، الانحلال، الغلاء، الاحتكار، الغش، الواسطة، وعند نواب الله الذين يعدون علينا أنفاسنا، نتذكرك عند هذا وأكثر، وهذا ليس تهويلاً وأنت أعلم بأننا غارقون ومتشربون لهذا الفساد، بل قد أصبحنا كتلة من الفساد على وجه البسيطة، عهدك الميمون يا فخامتك مليءٌ بالانحطاط ، فأنتم أفسدتم شعباً بِكْرَاً في وجدانِه، كان يمكنهُ أن يصبح شعباً عظيماً. أخبرني بحق عشرينَ مليون نفسٍ لا تدري ماذا تكسب غداً، ولا بأي أرضٍ تموت، ولا تعرف لها مستقبلاً ولا حاضراً ولا صفةً ولا عنوان، أخبرني بحق هؤلاء إلى أين تأخذنا في رحلة التيه اليهودية هذه، ونحنُ منذُ مئات السنين لم نذق طعم الحياة والراحة، وإنما طعم الانقسامات والاستعباد وكنا جيوشاً تابعة تتقاتل فيما بينها، وتقاتل نيابةً عن الآخرين، رغم أننا أهلُ العِلم والقوة والرياسة، هل خابت حيلتُك أمام حيلة الأخت بلقيس بنت الهِدهاد التي صنعت شعباً وحضارةً، هل عجزتم يا صاحب الفخامة أمام أروى الصليحي التي بنت دولة معتبرة كُرِّمَ فيها أهلُ العِلم والعلماء، بينما في عهدِكمُ الميمون ثلثي الشعب لا يجيدونَ فكَّ الخط؟! أخبرني بحق من خلق الكلام، أي مستقبلٍ لنا وأي أمل نرجوه في بلدٍ خرابٍ يبابٍ، هذا الذي لم يُعد صالحاً ولم يعُد في وجداننا متسعٌ لإصلاحه، لأنك قتلتنا من الداخل، لأنك صنعت فينا الهزيمة وقتلت فينا القيَم فأصبحنا - كلنا تقريباً - مشاريع انتهازيين، يهمنا المال والمصلحة الخاصة أما إنسانيتنا فقد سفكتها فضائِلُ نظامكم..! أعرفُ ما قد تقولُه حال وقع "نظرُكم الشريف" - كما كانوا يقولون لـ"الإمام يحيى" - على مقالي هذا، ستقولُ مقولتُك الشهيرة (ولو ارتفع سعر كيلو الطماطم سيقولون علي عبد الله صالح السبب، ولو وحدة طلقت من زوجها سيقولون علي عبد الله صالح السبب) وكُنتُ قد كتبتُ سابقاً عن هذا؛ لماذا يكونُ علي عبد الله صالح هو المسئول الحقيقي عن طلاق النساء وعنوستهن وارتفاع أسعار الطماطم وحليب الأطفال..! وهو ببساطة لأنك أنت من يشاء في هذا البلد، أنت: الحدث، المُحدث، الحادث، الحديث، ومع هذا يا سيد القصر أقولُ بأنك لم تفعل كل هذه المآسي، لكنك أنت المسئول الأول عنها، لأنك - وكما تعلم - مصدر السلطات الثلاث كما كان لويس السادس عشر، ولن يُخدع هذا الفتى الغرُّ بغيرِ ذلك، أنت من يعين رئيس الوزراء ومن يعزله، أنت من يوافق على قائمة وزراءه أو يعدل عليها، أنت من يرفضها إن شاء، أنت من يوجه بصرف كذا مليون للضابط فُلان أو الشيخ فُلان، وينفذ الأمر "من خزينة الدولة أو التاجِر" وأنت من يوجه "بالنظر في قضية المذكور" بعد أن يبح صوته وصوت الصحافة والمجتمع المدني بالمناشدات والواسطات فلا تنفذ توجيهاتك حتى بمجرد "النظر في القضية". أنت يا من تحكمُ شعباً يخرجُ بعضُ أفراده، يقطعونَ مئات الكيلومترات، أسرٌ بكاملها بأطفالها ونساءها تأتي إلى حاضرةِ دولتِك وعاصمتها، تستنصرُك يا وليَّ أمرِ المسلمين فلا تعيرهم أذناً، يبكونَ الدموعَ دماً، يسكنونَ في الشوارع مع أبنائهم فتتجاهلهم وكأنهم قططٌ شاردة، أنت يا صاحب الفخامة والسيادة من يتفاوض مع حملة السلاح وبعضهم خريجي "سادس ابتدائي" لا يعرفونَ الفرق بين الهلال والبدر، بينما حملَة الشهادات والمثقفين في مدينة السلام والمدنية بتعز لا يجدونَ عملاً سوى بيع البطاطا المسلوقة في الشوارع وبعضهم لا يحصل على هذا حتى، لا تقلق من شعبِك يا فخامة الرئيس، فقد رزقكمُ اللهُ شعباً سيصلي على الماء لو شئتم ذلك مقابل "حق القات"، شعبٌ كما يقولُ صديقي صلاح الدين الدكاك يرضى أن يرزق بالعام خطاباً..! أثق يا فخامتك من أن وقتك أثمن من قراءة هذه الخزعبلات، ولكن لا أدري إن كُنتم فكرتُم يوماً في ولدكُم "صلاح" إن كانت هذه الخُزعبلات جزءً من حياته اليومية، إن كان ينحتُ في الصَّخر لينقُش مستقبلاً فيقعُ المستقبل على رأسه، إن كان يحترقُ في تحقيق الطموح، فيخرجُ من بين الرماد ربنا كما خلقتنا، إن كان يعمل ويعمل ويعمل فيطلعُ بجبلٍ من الديون، إن لم يستطع إكمال دراسته، وإن أكملها لا يحصل على عمل، إن كان يجابهُ الريح بروح شمشون الجبال، فيعودُ بندامة الكسعي؟! إن محدِّثُكُم يا فخامتكم ليسَ لديه ظهرٌ ولا حماية، تستطيعونَ القول أنني ابني..، أنا أبي وأمي وإخوتي وكل شيء، ولستُ بطلاً، لا أريدُ دخولَ الجنة بكلمةِ حقٍ تقال في وجهِ سلطانٍ جائر، ليس لديّ القدرة على طلب اللجوء السياسي، أتمنى أن أستطيع ابتزازكم بكتاباتي هذه أو ببعض المناورات لتحسين وضعي لكنني فاشلٌ في هذه أيضاً، ولستُ مقامراً، فليسَ لديَّ ما أقامرُ به، حتى روحي لا أستطيعُ المقامرة بها لأنها طلَعت من داخلي قديماً، مُتُّ منذُ زمنٍ بعيد، لم أعُد سوى إنسانٍ آليّ، كلما عاد إلى بشريَّتهِ لعنَ نفسه إلى يومِ يبعثون، أنا فاقدُ كلّ شيء، ولستُ آبه إن قتلنِي أصحابُك، لكن خبرهم بالله عليك أنني مدغدغٌ ولا أتحملُ ألم أي شيء، إن أرادوا ذلك فليحقنوني بالبينج، ثم ليقطعوني إرباً إن شاؤوا. أنا لستُ سوداوياً في حديثي، أجيدُ التبسم أكثر من وزرائكم ومسئوليكم وحضرتكم، لكنني أتحدثُ عن اليمَن الذي يقعُ في شبه الجزيرة العربية، لا اليمن الذي تتحدثونَ عنه ويقع في المريخ..! لقد كنتُ يوماً ثورةَ طموح، لكن هذا البلدُ الأعجوبة يصنعُ المستحيل، ولذا فأنا الآن ميتٌ تاهَ عن قبرِه.. أرشدوني جزاكم الله خيراً. |
![]() |
![]() |
#3 |
حال جديد
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته محكمة البيض ادكرت بجرايم البيض اول جريمة اعدام القايد صالح بن سميدع والكسادى بدوان ايتهما وعلما اصدرالريس سالمين عفو وايضا جريمة 13 يناير
|
![]() |
![]() |
#4 |
حال جديد
|
![]()
احنا ليس ندعم الفساد الممثل في النضام الحالي بقيادة صالح ونطالب بتغير ومحاكمة المفسذين مهما طل الزمن ونقول خذو عبرة من كان مثلكم
|
![]() |
![]() |
#5 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
يجب محاكمة كل من اجرم بحق شعب الجنوب وبحق الجنوب كبلد وليس البيض فقط فالمجرمون كثيرون وحتى من مات او قتل ممن اجرموا فيجب محاكمتهم فالجرائم بحق شعب او بلد لا تنتهي بالخروج من السلطة او الموت
|
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() هذة الكتابات العفنة والنتنة لتصطاد في مرحلة فوران الثورة الجنوبية العربية ضد الاحتلال اليمني ؟ اصوات العدا للجنوب واهلة لماذا اليوم تطلع هذة الرايحة الكريهه ؟ لماذا كانت صامتة 20سنة؟ القتلة هم الحزب الاشتراكي بقيادة مجلس النجاسة سالمين وفتاح واعوانهم ؟ البيض اول وزيردفاع لجمهورية اليمن الجنوبية الشعبية؟ اطاحوبة الماركسيين مع حكومة فيصل الشعبي والريس قحطان؟ ------------------------------------------------------- ولم يتولى السلطة الا بعد عام 1986م لم تشهد اي مضالم الى ان تم الغزواليمني والاحتلال في 7/7/1994م ومن لة حق بعد الاستقلال وعودة الدولة الجنوبية يتفضل ويطرق باب المحاكم؟ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|