![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() قرارات وتوصيات لتفعيل عمل مجلس حضرموت الأهلي د. الجوهي رئيساً للدورة الحالية، وتشكيل لجان استكمال قوام المجلس في عموم حضرموت المكلا اليوم / خاص2011/5/1 أصدرت هيئة رئاسة مجلس حضرموت الأهلي بياناً هاماً تناول جملة من القضايا التي أثيرت حول المجلس في الفترة الأخيرة وكذا حول تطلعات المجلس وخطواته الحثيثة نحو تحقيق أهدافه التي قام من أجلها، و جاء في البيان ما يلي: في ظل ما تمرّ به البلاد اليومَ من أزمةٍ ومحنةٍ حقيقيةٍ، أصبح الوضعُ أكثر حاجةً لمزيدٍ من التلاحم والاصطفاف ووحدة الكلمة وتغليب المصالح العامة على الخاصة ونبذ الخلافات وأسباب الفرقة، وتوحيد الهدف والمقصد نحو غاياتٍ نبيلة ومقاصد سامية تسمو فوق كل المقاصد الحزبية والشخصية، ومن هذا المنطلق ولصعوبة الظرف الراهن اجتمع مخلصون من أبناء حضرموت على اختلاف انتماءاتهم الحزبية والاجتماعية ليتحملوا على عاتقهم جهداً كبيراً صعباً في توحيد كلمة الحضارم ولمّ شملهم على قضايا يتفقون جميعاً عليها وهي سلامة واستقرار هذه البقعة الغالية على نفوسنا وحماية دماء وأعراض وأموال أبنائها والمطالبةِ بحقوقها، فكانت اللجنة التحضيرية للمجلس من الغرفة التجارية بساحل حضرموت وعدد من أعضاء كتلة حضرموت بمجلس النواب وناشطين فاعلين، لم يجتمعوا إلاّ على هدفٍ واحد وهو حضرموت الأرض والإنسان، ونظراً لصعوبة اللحظة وتسارع الأحداث فقد عملت اللجنةُ جاهدةً لتشكيل مجلسٍ يضم بين جنبيه كل مكونات المجتمع الحضرمي الاجتماعية والسياسية والثقافية وكافة الشخصيات المؤثرة ومنظمات المجتمع المدني من نقابات وجمعيات ومؤسسات وغيرها، فكان اجتماع الجمعية العمومية للمجلس الذي انعقد بقاعة الغرفة التجارية بالمكلا بحضور أكثر من 250 من ممثلي القبائل والشرائح الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات المؤثرة، وبرغم المحاولات المتكررة لإفشال الاجتماع بالاعتداء على قاعة الاجتماع والمجتمعين إلاّ أن أبناء حضرموت واصلوا مشوارهم المحمود نحو توحيد الكلمة وجمع الناس على الحق والخير، فاستمر الاجتماع وتشكلت لجان العمل الخمس "الاستشارية، القانونية، الأمنية، الخدمات، والتوعية والإعلام"، وعقد صبيحة اليوم التالي اجتماع لكافة أعضاء اللجان بفندق البستان بالمكلا وقامت كل لجنةٍ باختيار رئيس ونائب لها ووضع محددات ومعالم مهامها، وتم اختيار رئاسة المجلس بالتوافق من كلٍ من السيد الأستاذ عبدالله محمد باهارون رئيساً للمجلس والشيخ عمر عبدالرحمن باجرش والمهندس محسن علي باصرة نائبين لرئيس المجلس، وبدأ المجلس في تلمس خطواته نحو تحقيق الأهداف التي قام من أجلها، وبلا شك أن أي جهدٍ بشري لن يبلغ درجة الكمال بل هو عرضةً للنقص والقصور كحال البشر أجمعين، فما بالك بجهدٍ تم إنجازه في هذه الفترة الوجيزة وتحت هذه الظروف الحرجة المتسارعة وفي تشكيلة تضم كل ألوان الطيف التي لم يسبق لها أن اجتمعت مع بعضها في عملٍ كهذا، فكان من الوارد والطبيعي أن تظهر في المجلس بعض الخلافات في الرأي وطريقة العمل ووجهات النظر، وظل الجميع يتعامل معها في هذا الإطار وبقيت مصلحة حضرموت وأبنائها القاسم الذي يرجع إليه الجميع ويتوحدون عليه ولأجله يتنازل البعض عن قناعاته وآرائه وانتماءاته لتبقى الغاية السامية والهدف الأول حضرموت الأرض والإنسان أولاً. وانطلق المجلس في أعماله عبر هيئة رئاسته ولجنته الاستشارية وبقية اللجان العاملة، والمجلس في حركته تلك كان يؤكد على الدوام على أنه ليس بديلاً عن الجهات الرسمية ولا منافساً لأجهزة الدولة بل إن مهمته أهلية شعبية يسهم من خلالها في حماية أمن واستقرار حضرموت وأهلها ويدافع عن حقوقها، كما أنه على قناعة تامّة أنه بتشكيلته الحالية الخاصة بالساحل لا يمثّل كل حضرموت بثراء تنوعها الاجتماعي والمدني وبكافة فئاتها وشرائحها وأنه لا يزالُ أمامنا مشوارٌ غاية في الأهمية في التواصل مع إخواننا في الوادي والصحراء لنجتمع معاً تحت مظلة حضرموت الواحدة فيصبح هذا المجلس ممثلاً بحق لكافة أبناء حضرموت حيثما كانوا، كما أكّد مراراً تأييده ومباركته للجهود الشعبية التي قام بها أبناء حضرموت المخلصون على مستوى الأحياء السكنية من لجان وحراسات ليليّة كان شباب حضرموت الوفي العنصر الأبرز فيها والأكثر فاعلية بما يمتلكونه من طاقة وعقلانية وقوّة سخّروها في خدمة أهلهم وذويهم في عمل طوعيٍ مشرّف نفخر به جميعاً. وبالتوازي مع تلك الحركة الدؤوب المخلصة تصاعدت المحاولات الحثيثة والجادّة لعرقلة عمل المجلس وإفشاله بطرقٍ متعددة كان أولها الاعتداء على اجتماع الجمعية العمومية بالغرفة التجارية وآخرها التهجّم على اجتماعٍ للجنة الاستشارية بمقر المجلس والاعتداء على سكرتير المجلس والحراسة. غير أن كل ذلك ما زاد أعضاء المجلس إلاّ إصراراً على المضي قدماً في هذا المقصد النبيل الذي لطالما انتظره أبناء حضرموت كحلمٍ جميل. وحرصاً من المجلس فقد بذلت جهودٌ مضنية من العديد من أعضائه للحفاظ على وحدة الكلمة وتضييقاً لدائرة الخلاف وتقريباً لوجهات النظر حتى يبقى المجلس لحضرموت وأهلها بعيداً عن أي تجاذبات وحسابات خارجة عن مهامه وأهدافه، فكان اجتماع اللجنة الاستشارية للمجلس يوم الخميس الموافق 28 أبريل 2011م بحضور 26 من أعضائها وترأس اجتماعها نائبا رئيس المجلس وبدأ الاجتماع بالاستماع إلى تقرير الإخوة الذين قاموا بالتواصل مع السيد رئيس المجلس وما توصلوا إليه من تفاهمات إيجابية تسهم في تقريب وجهات النظر، وناقش المجلس أهمية التفعيل السريع لعمل المجلس ولجانه لاسيما مع تسارع الأحداث وتأزم الأمور في البلاد، فقرر توسيع هيئة رئاسة المجلس بإضافة أربعة أعضاء آخرين إليها مع اعتماد مبدأ التدوير للرئاسة شهرياً بين أعضاء الهيئة اعتباراً من شهر مايو وذلك تجسيداً لمبدأ العمل الجماعي وتكريساً لروح الفريق الواحد وأن الجميع في هذا المجلس يعملون على قلب رجلٍ واحد ولا تنازع بينهم على مناصب أو ألقاب، وكممارسة ديمقراطية عملية تم ترشيح 11 عضواً وتم اختيار الأعضاء الأربعة عن طريق الانتخاب السري المباشر من أعضاء اللجنة الاستشارية مع تحفّظ أحد الأعضاء واعتراض عضوٌ آخر على ذلك، وأسفر الانتخاب عن التحاق كلٍ من الدكتور محمد سالم الجوهي والدكتور عادل محمد باحميد والمهندس عمر محسن العمودي والشيخ أحمد حسن المعلم بهيئة الرئاسة حسب ترتيب الأصوات. وبعد انتخابها عقدت هيئة رئاسة المجلس اجتماعاً لها يوم السبت الموافق 30 أبريل 2011م بحضور ستة من أصل سبعة من أعضائها، واتخذت في اجتماعها جملةً من القرارات والتوصيات الهادفة إلى تفعيل المجلس على النحو التالي: - حرصت الهيئة على حضور السيد رئيس المجلس الأستاذ عبدالله محمد باهارون لاجتماعها وحين تعذّر ذلك ومع ورود الخبر المتعلق بانسحابه من المجلس، قررت تأجيل اجتماعها من الصباح حتى المساء ليتسنى التواصل معه والاستيضاح منه حول ذلك ومحاولة إقناعه بالعدول عنه في حال تأكد الخبر، وبعد تأكيد رئيس المجلس للخبر وأنه لا يستطيع التراجع عن قراره بالانسحاب من المجلس بُذلت جهود حثيثة من عدد من الأطراف لثني السيد رئيس المجلس عن قراره حفاظاً على واحدٍ من أبرز أركانه الذين لا يستطيع المجلس وحضرموت في هذه اللحظات العصيبة الاستغناء عن جهودهم وآرائهم وكواحدٍ من الشخصيات المؤثرة في المجتمع الحضرمي والتي لها العديد من الإسهامات المتميزة في خدمة حضرموت وأبنائها وكذا حفاطاً على مصلحة حضرموت ووحدة مجلسها، وبعد كل تلك الجهود عبّرت هيئة رئاسة المجلس عن احترامها لقرار الأستاذ عبدالله محمد باهارون مؤكدةً أنها والمجلس وحضرموت بشكلٍ عام ستبقى بحاجة إلى جهود وخبرات وآراء كافة أبنائها المخلصين حيثما كانوا. - أقرت الهيئة تشكيل لجنة مختصة من أعضاء اللجنة الاستشارية لاستكمال قوام المجلس في ساحل حضرموت تعمل على تجاوز أي نقصٍ أو قصور في التمثيل الحالي للمجلس لأيٍ من مكونات المجتمع من شرائح اجتماعية ومنظمات مجتمع مدني وشخصيات مؤثرة. - تأكيداً على أهمية تكاتف وتضافر الجهود بين كافة أبناء حضرموت أقرّت الهيئة تشكيل لجنةٍ مختصة من أعضاء اللجنة الاستشاريّة للتواصل مع إخواننا في وادي وصحراء حضرموت الذين قد قطعوا شوطاً كبيراً في تشكيل العديد من المجالس واللجان على مستوى المديريات والمدن والأحياء، والتشاور معهم حول كيفية توحيد كل هذه الجهود تحت مظلة مجلس حضرموت الأهلي مظلة واحدة تخدم حضرموت الأرض والإنسان. - كلفت الهيئة اللجنة القانونية بالمجلس بإعادة تفعيل مسودة اللوائح والأنظمة الداخلية للمجلس وميثاق ورؤية المجلس، وتوزيعها على أعضاء اللجنة الاستشارية لدراستها قبل وقت كافٍ من انعقاد الاجتماع القادم للجنة الاستشارية لإقرارها. - كلفت الهيئة كافة اللجان العاملة بالمجلس بوضع خطط عملية وفق جدول زمني لمهامها وميزانيات تقديرية لذلك. - كلفت الهيئة لجنة التوعية باختيار رئيس لها خلفاً للشيخ أحمد حسن المعلم، ولجنة الخدمات لاختيار نائب لرئيس اللجنة خلفاً للدكتور عادل محمد باحميد. - أقرّت الهيئة تعويض المقعد الشاغر في هيئة رئاسة المجلس باعتماد العضو اللاحق بحسب قائمة الأصوات التي أفرزتها انتخابات الاجتماع الأخير للجنة الاستشارية. وختاماً يدعو مجلس حضرموت الأهلي جميع أبناء حضرموت المخلصين إلى توحيد الكلمة ونبذ مواطن الفرقة والخلاف وأن تكون حضرموت كما كانت على الدوام مضرب المثل في التآلف والتآخي والتسامح والتوحّد على الحق والخير، فقوة حضرموت بوحدة أبنائها ووحدة كلمتهم، بذلك ستبقى حضرموت آمنة مستقرة وبذلك ستنال حقوقها ومطالبها.. وفقنا الله وإياكم لكل خير.. ونسأل الله اللطف بالبلاد والعباد.. ونسأله التوفيق والسداد. |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() لماذا فشلت تجربة مجلس حضرموت الأهلي ؟ بقلم / انس علي باحنان الإثنين , 2 مايو 2011 م على الرغم من الآمال التي علقها الكثير من أهل حضرموت على المجلس الأهلي الذي تم تشكيله مؤخرا , وأنا واحد من هؤلاء الناس الذين تفاءلوا خيرا بإعلان تشكيله إلا انه و للأسف مات في المهد وكان مخيبا للآمال وذلك بعد استقالة وخروج رئيسه الدكتور باهارون وتبعه الأستاذ علي الكثيري الناطق الرسمي باسم المجلس , مما يدل على وجود خلاف عميق في بنية هذا المجلس الوليد , ونعتقد أنها النتيجة الحتمية والمنطقية بل والواقعية لمثل هذا الفشل الذريع , ويعود ذلك لعدم الأخذ بأهم وصية ومرتكز لديمومة ونجاح عمل هذا المجلس والمتمثل في أن يكون متجرد من أي انتماء أو أي تعصب أخر لغير حضرموت . في الحقيقة لم اطلع على محاضر المجلس واجتماعاته منذ تأسيسه وحتى وصوله إلى ما وصل إليه , ولكن الذي أتوقعه بل واجزم به أن سبب فشله لم يكن تنظيميا ولا ماليا ولكن الفشل يعود بدرجة أساسية إلى التباين الفكري وربما يكون أيضا البعد المصلحي والشخصي من شغل منصب أو مسؤولية أو وجاهه أو غيره و هذه الأخيرة إنشاء الله نكون مخطئين فيها , أما الأولى فهي صحيحة ولله اعلم . على حسب علمي إن الإخوان في المجلس وأنصارهم من " حزب الإصلاح " لهم مواقفهم و أجندتهم الخاصة و المعروفة فهم يميلون بل ويعتقدون ما تميل إليه قيادتهم في صنعاء الذين لا نظن حتى هذه اللحظة أنهم يعترفون بان هناك قضية اسمها " قضية حضرموت " وهي : أن حضرموت شعب ودوله وتاريخ وكيان يرفض الذوبان والتبعية تحت مسمى الوحدة اليمنية الموهومة ولا حتى تحت مسمى ما يعرف بثورة التغيير التي أثبتت مخرجات الأحداث يوما بعد يوم عوار ومفارقات وعجائب هذه الثورة , مع احترامنا لأهل النوايا الحسنة والطموح المشروع , لا نريد أن نبتعد كثيرا عن الموضوع ولكن أريد أن أتحدث عن فكرة واحدة ومحددة وهي رسالة نوجهها للأخوة المنتسبين لحزب الإصلاح اليمني من أهل حضرموت , وأقول لهم : إن منطلقكم وحديثكم وأدبياتكم وان اختلفنا معكم حولها هي منطلقات دينية كما تزعمون هذا ما يقوله كثير ممن اعرف منهم ولكن بصراحة الحذر أن يغويكم الشيطان ويلبس عليكم الحق بالباطل وهذا دأبه عدو الله عليه اللعنة , فمن تلبساته أن يقول لكم : أن ربكم يدعوكم إلى الوحدة والاعتصام , ويدعوكم إلى التضحية والإيثار ومتعصبي حضرموت " هكذا كما يقولون " يدعونكم إلى الانفصال والاستقلال , هكذا قد يقول لكم وهي كلمة حق يراد بها باطل , لا نعتقد أن هناك مسلما لا يؤمن بوحدة المسلمين فالكل يدعو إليها ليس من هم في الإصلاح وحدهم من يدعون إليها وليس هم وحدهم من يؤمن بالتشارك في السراء والضراء بين أفراد الأمة المسلمة , ولكن يجب علينا أن نفرق بين الوحدة المنشودة والتآخي والتراحم بين أفراد الأمة الواحدة وبين الظلم والاضطهاد والاستعباد , فالأولى مطلوبة ومحمودة والثانية مذمومة ومرفوضة ولمزيد من الإيضاح أقول : أنا" حضرمي " كما يقولها الآخر أنا" يمني " لا أرضى إلا بدولة لي تعبر عن ذاتي وحقوقي وآمالي وتطلعاتي يكون فيها السيادة لي على ارضي ومالي وحاضري ومستقبلي , ولكن لماذا يكون هذا حراما علي وحلالا لغيري ؟ انه الظلم والغبن بعينه و الذي نرفضه رفضا قاطعا , وبعدين يا أخي تعال نتصارح لا نتصارع هؤلاء القوم الذين يدعون إلى الوحدة ويستميتون عليها وقد جربناهم ما الذي جنته حضرموت من وحدتهم هذه سامونا العذاب قاتلهم الله نهبوا خيراتنا وأكلوا ثرواتنا وبنوا وشيدوا من أموالنا وعلى حسابنا وريتهم اكتفوا بذلك بل أرادوا طمس حضارتنا وتراثنا و الدوس على كرمتنا ورجال الأمس هم أنفسهم رجال اليوم ولذا نقولها باللهجة الحضرمية وبالفم المليان على قول إخواننا المصرين : كلن يروح داره وكلن يشوف خراجه . ومع ذلك فليطمئن من يساوره الشك أن قيام دولة حضرمية على ارض حضرموت إذا أراد الله وقدر لها أن تقوم لن تكون إلا مصدر خير وعزة ليس على من يجاورنا من إخواننا في اليمن "شماله وجنوبه " بل ستكون مركز إشعاع فكري وأدبي واقتصادي وديني في المنطقة و العالم اجمع هذا ما هو معهود عن هذه الأرض المعطاءة , فهل نشمر ونصدق مع الله ورسوله للوصل لهذه الغاية المنشودة ؟ ، نأمل إن شاء الله أن يتم ذلك الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخشى إلا الله والذئب على غنمه أو كما قال عليه أفضل الصلاة والتسليم . ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|