![]() |
#1 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
وصل الخلاف على كرسي الرئاسة اليمنية الى مرحلة خطرة بين الاسرتين الحاكمتين (الاسرة التنفيذيةــــــ والتشريعية) أي بين الأسرة الرئاسية والعسكرية من جهة وبين الأسرة النيابية والقبلية من جهة اخرى.
هذه الخلافات لم تكن جديدة بل خلافات قديمة ولكن بحكم المصالح المشتركة بين كل من الرئيس علي عبدالله صالح والشيخ عبدالله بن حسين الاحمر سرعان ما تنتهي هذه الخلافات بتنازلات من الرئيس لشيخة على حساب الشعب. الورثة من شباب هاتين الاسرتين لها تطلعات نحو حكم اليمن ، فالعقيد أحمد علي وابن عمة العقيد يحيى محمد عبدالله صالح لهم أطماع وفي الجهة المقابلة أولاد الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر. هنا تعددت الاراء وكثرة الشخصيات عقدة المسألة ولم تعد كما كانت في السابق خلاف بين رجلين فقط . لم يقتصر الأمر على ما ذكرت بل هناك طرف ثالث سوف نتناوله أولآ، له نفس الميول والاتجاهات وهو العقيد علي محسن الأحمر أو كما يطلق علية الحاكم الفعلي لليمن. والى وقت قريب كان اللواء علي محسن هو ذراع الرئيس وسنده الاول حتى انه سئل ذات يوم عن هذه العلاقة فقال: ( كل منا مكمل للآخر ،علي مكمل لعلي). والجميع يعلم مهمة اللواء علي محسن الأحمر منذ اليوم الأول لتحقيق الوحدة اليمنية في 1990م حيث شكل جناح عسكري خاص مهمته تصفية القيادات الحزبية داخل الحزب الاشتراكي تحت غطاء اسلامي حيث أطلق على هذه المجموعة (منظمة الجهاد). ظهرت هذه الحركة بشكل معلن في حرب 1994م وكنا نسمع عنها ونظن بحسب تسميتها انها مثلها مثل أي منظمة جهادية إسلامية . لكن كانت المفاجئة أثناء الحرب عندما التقيت بمجموعة من الشباب اللذين أعرفهم حق المعرفة معظمهم من العائدين من السعودية عام 90م وما جعلني أستغرب التنظيم الشديد داخل المجموعة ،رغم انهم من أرباب السوابق طلبت منهم توضيح عن ما أراه فاخبروني بكل شئ . هذه المنظمة التي أنتها دورها بعد الحرب وأنكشف أمرها كانت بمثابة نقطة الضعف على اللواء علي محسن الأحمر الى جانب اتهامه بعلاقته بتنظيم القاعدة وكان مطلوب لأمريكا. هذه النقطة أستغلها الرئيس علي عبدالله صالح عندما رأى تطلعاته للسلطة وأصبح يهدد علي محسن الأحمر بذلك كما هو الحال مع الشيخ عبد المجيد الزنداني والذي جاء اتهامه بعد هذه الفترة الطويلة لأحداث 11/سبتمبر/2001م لكي يتم استبعاده من كرسي الحكم ،فالشيخ الزنداني له شعبية كبيرة جدآ في اليمن وهو المنافس الوحيد للرئيس ومن هنا أتت الصفقة اليمنية الأمريكية والتي على أثرها تقدمت أمريكا بطلب رسمي لليمن مطالبة بتسليم الشيخ الزنداني وهو الأمر الذي تم رفضه من قبل الحكومة اليمنية والجميع يعلم ان اليمن أقل من أن ترفض طلبآ أمريكيا، ولكنها لعبة المخابرات. الجميع يعلم قوة العقيد علي محسن الأحمر ونفوذه العسكري والقبلي. فهو المتهم بما حصل للقيادات الاشتراكية في بداية التسعينات، كما انه متهم في كثير من القضايا المشابهة مثل اغتيال مجموعة العقيد محمد اسماعيل، اغتيال مجاهد أبو شوارب والمتوكل وأخيرآ جار الله عمر. وقد اتضحت قوته للجميع عندما حاصر الرئيس علي عبدالله صالح في قصره نتيجة لموافقة الرئيس على القائمة التي تقدم بها رئيس الوزراء الدكتور فرج بن غانم والتي ضمة عدد من أركان الفساد في اليمن وهو الأمر الذي جعل من الرئيس أن يطلب من فرج بن غانم تأجيل هذا الشرط مما أدى الى استقالة الدكتور فرج بن غانم واعتذاره عن ترأس حكومة الفساد. ومن آخر إنجازات اللواء علي محسن الأحمر الإبادة الجماعية لأنصار الحوثي في محافظة صعده وتدميره لقرى بأكملها هي ومن فيها ، وهو الأمر الذي جعل الحكومة تعترف بذلك من خلال التعويضات التي أعلنت عن تقديمها للمتضررين والتي أحرمت منها أبناء الجنوب ولم تعوضهم عن ما لحق بهم وبممتلكاتهم في حرب 94م هذا عن اللواء علي محسن الأحمر . أما من جهة الخلافات الرئيسية بين القطبين نقول: هناك اتفاق لدى العارفين بخفايا الأمور السياسية في اليمن من ان الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر هو من يتحكم في مجمل الأمور الداخلية في اليمن وهو رجل لا يستطيع أي رئيس يمني الحكم بدونه. ولو لم يقف الى جانب الثورة لفشلت في وقتها فعندما أختلف الشيخ عبدالله مع الرئيس السلال بداية الثورة واجه المصريين مشاكل كبيرة وتزايدت هجمات الملكيين مما دعاء القائد المصري اللواء صلاح الدين المحرزي الى قيامة بوساطة صلح بين الأحمر والسلال بعد قناعتهم بأن أي موقف معاد للشيخ عبدالله سوف يقضي على الثورة رغم وجود الجيش المصري. فجميع الحكومات اليمنية المتعاقبة لايتم تشكيلها الا بموافقة الشيخ عبدالله بن حسين. فهنا أصبح الشيخ الأحمر الحلقة الأقوى في حكم اليمن الى اليوم. بعد الوحدة والقضاء على الاشتراكي وتقسيم الغنائم بداءة الخلافات. هنا أصبح الرئيس في وضع أضعف ففي تلك الفترة لم يزل ولده أحمد قيد الدراسة وكذلك أبن أخوة يحيى ،بينما كان أخ الرئيس غير الشقيق محمد عبدالله يعاني من المرض، كذلك خلافة مع خاله العقيد محمد اسماعيل هنا أعتمد اعتماد كلي على قوة العقيد علي محسن الأحمر أو كما يلقب (علي كيماوي اليمن). بتزايد نفوذ مجموعة محمد اسماعيل وخطورته تم تدبير حادث الطائرة والتخلص منه ومجموعته وهذا ماحصل والحكاية معروفه. هنا أهتم الرئيس بالجانب العسكري والسيطرة علية سيطرة مطلقة بينما أهتم أولاد الشيخ عبدالله بالتجارة. بعد ذلك ونظرآ لوفاة العقيد محمد عبدالله صالح قائد الأمن المركزي تم تعيين ولده العقيد يحيى الذي لم نعرف كيف أصبح عقيد في لمح البصر. تزامن ذلك مع تعيين العقيد أحمد علي الذي هو الآخر لم نعرفه الا عقيدآ قائدآ للحرس الجمهوري ثم للقوات الخاصة. من هنا بداءة شكوك أولاد الشيخ الأحمر الذي أصبح لديهم ميول للحكم حيث رأوا أن الرئيس يعد العدة لتوريث الحكم . كنا وما زلنا نعتقد أنه مهما حصل من خلاف فيما بين الاسرتين الا انهم في النهاية تجبرهم مصالحهم على حل وتجاوز هذه الخلافات. لكن هنا كان للأبناء رأي آخر فكل منهم له نفس الميول للحكم. كأن الشيخ عبدالله واولاده أكثر ذكاء من الرئيس عندما وزعوا الأدوار فيما بينهم فمعظم أبناء الشيخ عبدالله ان لم يكن كلهم أعضاء في مجلس النواب وبرئاسة والدهم. كما انهم اهتموا بالجانب التجاري وهو ما جعل العقدا الجدد أحمد ويحيى ينهجوا نهج أولاد الأحمر فكونوا فجأة الشركات مستغلين علاقة والدهم بالخبرات اليمنية الفاسدة السلامي وصوفان وغيرهم ثم علاقة والدهم بمليونيرات حضرموت الشيخ العمودي وبقشان. لم يكن أي من أسرة الرئيس عضو في حزب الشيخ عبدالله (التجمع اليمني للإصلاح) بينما ذهب حسين عبدالله الأحمر الى المؤتمر لصبح عضو في اللجنة الدائمة ومن ثم تقدم الى عضوية الأمانة العامة في المؤتمر العام السابع المنعقد في عدن في ديسمبر2005م وهو المؤتمر الذي شهد الكثير من الخلافات نتيجة تمسك الرئيس بمجموعة معينه متفق عليها مسبقآ وهي المجموعة التي تم رفضها من أكثر من نصف أعضاء اللجنة الدائمة التي كانت لهم توجهات وتكتلات ضنآ منهم أن المسألة سوف تجري كما هو معتاد بطريقة ديمقراطية كما هو محدد في النظام الداخلي، لكن ما حصل كان عكس ذلك ، فكما تم فرض الأسماء على أعضاء المؤتمر في المديريات والمحافظات تم فرضه على أعضاء اللجان الدائمة . لم يتقدم حسين الأحمر الى ترشيح نفسه لعضوية الأمانة العامة الا بعد تأكيدات مسبقة ومضمونة من كتلته في اللجنة الدائمة ، ورغم كل ذلك تم أقصى حسين الأحمر وعدد من المتقدمين لعضوية الأمانة العامة نتيجة فرض قائمة الرئيس وعدم العمل على الانتخابات التي كانت شكلية فقط . إقصاء حسين الأحمر جعله يعلن عن نيته في تشكيل حزب جديد بدعم عدد كبير من أعضاء اللجنة الدائمة وأعضاء مجلس النواب ، الرئيس يعلم تأثير حسين الأحمر على عدد كبير من قيادات المؤتمر ،وهو الأمر الذي أحرج الرئيس وأغضبه في وقت واحد، هنا بداءة الخلافات تطفوا على السطح وهو الأمر الذي فهم منه الشيخ عبدالله وأولاده أن استبعاد حسين الأحمر وبهذه الطريقة هو عمل ضد اسرة آل الأحمر لاستبعادهم من المواقع القياديه التي يرون انهم أحق بها من غيرهم. أكد ذلك سلطان البركاني وأحد منظري الرئيس في رده على سؤال تجاهل من خلاله ذكر حميد الأحمر كأحد مرشحي اللقاء المشترك وهذا نص السؤال والجواب: - لماذا تجاهلت في تصريحاتك أمس الشيخ حميد الأحمر بينما كانت الإشاعات كلها ترشحه عن اللقاء المشترك ؟ *حميد الأحمر شريك فى السلطه لماذا أرشحه وهو شريك من الرأس إلى رجله ، على ايش أرشحه ، كيف سيكون الوضع بنظرك ، يكون الأب رئيس مجلس النواب والابن رئيس الجمهورية ، فهذه لا تركب بداً إلا إذا كنا سنعملها (محشدة )نسبة إلى قبيلة حاشد التي يتزعمها الشيخ عبدالله الأحمر" فهذا شئ آخر. لم تكن هذه الأسباب وحدها سبب الخلاف بل هناك أسباب كثيرة أدت الى هذه الخلافات لعل أهمها محاولة الاغتيال التي تعرض لها الشيخ عبدالله العام الماضي في أحد الدول الإفريقية. هذه الخلافات مجتمعة هي من دعة الى اعتكاف الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر وهو كما شبهه البعض باعتكاف البيض في بداية التسعينات. حيث أن الشيخ عبدالله الأحمر غادر اليمن في ديسمبر الماضي متوجهآ الى السعودية والتي لازال مقيمآ بها فعبد مقابلته لأصدقائه آل سعود في الرياض أنتقل الى مدينة الطائف جنوبآ ليقيم في فلته التي يمتلكها هناك. عند مغادرة الشيخ عبدالله مطار صنعاء صرح بأنه سوف يترك اليمن لعلي عبدالله صالح وأبناءه هذا ما نقلت الباحثة الأسترالية سارة فيلبس عن مصدر مقرب من أسرة الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر. جاء ذلك في مقال نشرته الباحثة في تقرير الشرق الأوسط "الميدل ايست ربورت" وتم نشره على موقع التقرير يوم 3 ابريل 2006م. الا ان ما يشاع حول هذا الاعتكاف بانه للعلاج وليس كما يروج البعض هذا ما قاله وردده قيادات مؤتمريه . والجميع يعلم أن المسؤول اليمني يذهب للعلاج في الخارج فقط ولم يذهب للسعودية الا معتمرآ أو حاج. لكن الاصلاحيين كانت لهم طريقتهم في فهم التصريح وتحريفه حيث قالوا أن الشيخ عبدالله لم يقل انه سوف يذهب ويترك اليمن لعلي عبدالله وعياله ، وانما قال : لن أترك اليمن لعلي عبدالله وعياله. من جهة أخرى وفي تصريح لاحق نفى عبدالقوي القيسي مدير مكتب الشيخ عبدالله بن حسين ما يشاع وأكد أن الشيخ في رحلة علاجية . من ناحية أخرى بعث الرئيس علي عبدالله صالح وفدآ من قيادات المؤتمر الشعبي العام الى السعودية لحث الشيخ عبدالله ولده حسين الأحمر من التخلي عن فكرة تأسيس حزب جديد . كما شنت وسائل أعلام المؤتمر هجوما على حسين الأحمر بعد زيارة قام بها إلى ليبيا عقب خسارته في انتخابات اللجنة العامة واتهمته بتلقي أموال ليبية على شكل كوبونات نفطية لتأسيس حزبه الجديد الذي يعتزم إنشاءه مع سامية الأحمدي المتواجدة منذ فترة طويلة في الجماهيرية الليبية. ومن هنا نرى بأن المؤتمر الشعبي العام لم يستطع تسمية مرشحة الرئاسي الى الآن فهناك من يقول أنه في حالة ترشيح الرئيس نفسه سوف يعلن حسين الأحمر عن تشكيل حزبه . بينما أصبح ترشيح العقيد أحمد علي عبدالله مستبعدآ نتيجة عدم استيفاءه للشروط حيث وقف عامل السن عائقآ دون ذلك، رغم تخوف الكثير من قيادات اللقاء المشترك من أن الرئيس قد يقوم بتعديل القانون الخاص بالانخابات الرئاسية في ضل تمتعه الحالي بالغالبية النيابية. من جهة أخرى التقاء الشيخ عبدالله بن حسين بالرئيس السابق علي ناصر محمد وهو اللقاء الذي حير الرئيس علي عبدالله صالح والقيادات العلياء للمؤتمر ، مما دعاء ذلك الرئيس الى أن يبعث اللواء علي محسن الأحمر الى مقابلة علي ناصر محمد في دولة الامارات العربية . ان العصابة الفاسدة في قمة الهرم والمحتمية بحماية الرئيس علي عبدالله صالح تعيش وضعآ صعب هذه الايام خوفآ من عدم ترشيح الرئيس نفسه وهو الأمر الذي سوف يترتب علية فقدانهم لمناصبهم وعدم قدرتهم على نهب الثروات كما هو الحال الآن ،لهذا سيعملون بكل السبل لاقناع الرئيس ترشيح نفسه مالم فأن مصيرهم مجهول. ما حصل ويحصل هذه الأيام خيب كل التوقعات السابقة حيث أدى الى اختلاط الاوراق وتداخلها فأصبح من الصعب أن نتصور ماسوف تؤول اليه الأمور غدآ، ورغم ذلك سنجتهد. على الرغم من أن الوضع الآن أصبح أكثر تعقيدآ من أي وقت مضى فلم يعد هناك ود بين قطبي الحكم في اليمن، وهو الأمر الذي أدى الى بروز قائمة اللقاء المشترك والذي لم يسمي مرشحة الى الآن منتظر تسمية مرشح المؤتمر. وعلى [i]ضؤ ذلك نستنتج مايلي: 1-في حالة ترشيح الرئيس نفسه سوف يغدر حزب الإصلاح بأحزاب المشترك كما فعلها في السابق ولن يقدم حسين الأحمر على أي خطوه وسوف يكون ذلك بصفقة بين الرئيس وحسين الأحمر سوف تتضح بعد الانتخابات والتي نتوقع أن تكون منصبآ وزاريآ هام. 2-اذا لم يترشح الرئيس نتوقع أن يدفع المؤتمر بالرئيس علي ناصر محمد وعندها سوف يسكت الأصوات الجنوبية ويحرج الاشتراكيين لكون علي ناصرسبق وأن قبل عرض الرئيس بتشكيل حكومة قبل عام بشروط معقولة ومقبولة تصب جميعها في صالح الوطن لم يتم قبولها في وقتها نتيجة لسيطرة لوبي الفساد لكن بأختلاف الاوضاع اليوم ستجبرهم على القبول بأهون الشرين ،وهنا نرى الإحراج أيضآ لبقية احزاب المشترك ومنها الإصلاح الذي يتوجب علية دعم الرئيس علي ناصر محمد وأما خوض الانتخابات بمرشح لم يكتب له النجاح مسبقآ وقد يقوموا بعمل انتحاري كردة فعل ويدفعوا بالشيخ عبدالمجيد الزنداني، والله العالم. هذه توقعاتي فماذا تتوقون انتم؟ مع خالص شكري وتقديري...... منقول من احد المنتديات اليمنيه |
![]() |
![]() |
#2 | ||
حال جديد
|
![]()
مشكور يأخي الكريم والله بصراحة موضوع يجذب القارئ
الى قرأت كل حرف فيه بل ويعيد ويكرر ولكن لي بعض التعليق حول ماذكر
يأخي سبحان الله يعني هذه الخطوه التي اتخذها حزب الاصلاح والتي ادت الى غضب المخابرات الامريكيه والصهيونيه بسب ترشيح الاصلاح للرئيس علي عبد الله صالح في الانتخابات السابقه لانهم كانوا يريدون ان يتقدم الاصلاح بمرشح وعندها سوف يكون الصدام وربما الحرب الاهليه التي يريدونها هم اعني الغرب الذين كانوا يريدون يصيدون عصفورين بحجر واحد ولكن كان قرار الاصلاح هذا من اكثر القرارات حكمه وعقلانيه وجنب اليمن شرا كان من الممكن ان يصيبها في حالة لم يرشحوا الرئيس وهذا الامر هو مأكدة الكثير من الساسه العرب حيث اعتبروا هذا القرار من قبل الاصلاح بانه في غاية الحكمه وشكروا الاصلاح على اتخاذه في ذلك الوقت. ولكن ذلك كان في الانتخابات السابقه عندما كان حزب الاصلاح هو تقريبا الحزب المعارض الوحيد الواضح في الصوره وكانت الاحزاب الاخرى اي احزاب اللقاء المشترك حاليا تحاول الوقوف على اقدامها اما اليوم وقد اصبح للمعارضه والتي يمثلها احزاب اللقاء المشترك صوتها المسموع وثقلها السياسي والذي يمكنها من خوض الانتخابات وبمرشحها الخاص فأنا اقول انه ليس حزب الاصلاح الذي يغدر بحلفائه وكما هو ظننا فيهم كذلك وشكرا اخيكم شبل الاصلاح |
||
![]() |
![]() |
#3 | |||||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
الصراعات والمماحكات الحزبية في الدول (النايمـــة) مخيفــة وتقلق المواطن لان مثل هذه الامور اذا تطورت
تكون لغتها الحرب والنار ,, يستفيد منها الاعداء ويدفع فاتورتها الشعب0 كذلك السيناريوهات في ابراز مثل هذا الخلاف بين هذا وذاك أسطوانه مشروخه مل منها الشعب , كون رجل الشارع يدري ويعلم بما ستؤل به الامور في نهاية المسرحية 00 اليمن اليوم بحاجه لرجاله المخلصين كلا حسب مكانته والدور الذي يجب أ، يقوم به في سبيل انقاذ الوطن والشعب من فتن ظهرت بداياتها ولايعلم بنهايتها الا الله 0 علينا ان نتفاءل دائما , ولكن من يقرأ الواقع عليه الحذر0 |
|||||||
![]() |
![]() |
#4 |
حال جديد
|
![]()
المهم نقول الله سيتر على الشعب ويعوضعهم خيرا
واعجبني ردك اخي الكريم شبل الاصلاح وشكرا للاخ صاحب الموضوع ولكاتبه |
![]() |
![]() |
#5 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
جالسين يبيعون ويشترون ونحن متفرجيين عكها يامعكي بتها يامبتي |
![]() |
![]() |
#6 |
حال جديد
|
![]()
المهم ادعوا الله يخلصنا من حكومة الاحمر
|
![]() |
![]() |
#7 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
الاخوان الاعزا
شكرا للمرور والتعليق |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|