من صدق الدفاع المدني في بيت عبدالله الجعيدي الساعة 2 بعد منتصف الليل
باغوزه جابها نكته من وحي خياله
ولكن قصتي قصة حقيقية اقسم لكم بالله ان الذي ساكتبه حصل لي قبل اقل من شهر من اليوم واليكم القصة :
الوليد الله يحفظه اللي دس الجوال في الحليب من فترة ذيك الليلة دخل الغرفة وقفل على نفسه بالقفل حاولنا معه يفتح والا يجيب القفل لكن ياصياح مالك ملبي قاعد يزقل بالخلقان خلق هنا وخلق هناك المهم استعنت بالجيران نبغا مشعبة ماحصلنا شي والزقور مقابلين الباب مايبغوه يفزع مسوا خالد. خالد .. خلودي... حبيبي... المهم جاء الجار وقال نبغاء نص معاون يعني زرادية كبيرة وبانكسر الباب لكن ما حصلنا شي نص معاون . قلت له هت مطرقة ولكن ماعينا شي مطرقة جبنا المنحاز ودقينا على الكالون لكن ماطرق فيه وبعدين شفنا الزقر بايفزع من الدق , قال جاري ايش رايك نزهم على الدفاع المدني قلت له الدفاع المدني على ايش قال بايكسرون الباب قلت له خزوه ياخي قال مافيها شي قلت له مانا مابستجري ازهم عليهم بانشوف له دبرة قال انا بزهم عليهم قلت له بكيفك المهم زهم عليهم وقالو اعطنا العنوان اعطاهم العنوان وخمس دقايق الا والشارع يرقل ونانات واسعاف ستقبلناهم وطلعوا وجابوا لهم مسمار وفي دقيقة كسروا الكالون وفتحوا الباب . وشلوا الزقر يتفقدونه ان فيه شي وانا مستحي من الدوشة والشارع ملان خلق يمكن الساعة 2 في الليل المهم قالوا جيب هويتك قلت يافضيحتاه على ايش وخذوا المعلومات كامله واسم الزقر وتحقيق وانا لاحد ذبحني ماندرت قطرة . هذي حقيقة والله العظيم ماهو شغل عيدك ياباغوزة .