![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() طماح: البيض ضعيف تسيره حرمه وادعوا لتفجير مقرات الاشتراكي الجمعة, 21-يناير-2011 - 10:13:28 نبأ نيوز- صنعاء - شن زعيم مليشيا الحراك المسلحة طاهر طماح، هجوماً شرساً على علي سالم البيض وزوجته "مُلكي"، والحزب الاشتراكي اليمني، ودعا أنصاره إلى تفجير مقرات الاشتراكي وتصفية قياداته، في أول اعتراف علني بدموية الحراك ونشاطه الإرهابي. وفيما أعلن طماح تأييده للشيخ طارق الفضلي في تصريح لـ"يمن تودي"، في إحراق العلم الأمريكي وإحراق صور علي سالم البيض وعلي ناصر محمد، فإنه دعا الفضلي إلى "أن لا ينسى إحراق علم الحزب الاشتراكي الذي يستثمر الأحداث في الجنوب لصالح أشخاص ويتآمر ويدعي انه يناضل ويسعى لاستعادة حقوق أبناء الجنوب وهو لم يستطع إرجاع مقراته"، متسائلاً: "فكيف بالاشتراكي يستعيد كل الجنوب كما يدعي؟" وأضاف طاهر طماح: إن علي سالم البيض شخصية ضعيفة وصفته كرئيس اكبر من حجمه وقال بان من يقول عليه رئيس فانه يلبسه ثوبا ليس ثوبه، وعلي سالم البيض مخرف ولم يعد يميز بين الأشخاص الذين يقابلونه. وسخر طماح من البيض قائلا بأنه عمره فوق الثمانين وبالكاد يعرف أي شخص يقابله حتى انه يأتي إلى مكتبه ويسال مدير مكتبه (احمد عمر بن فريد) كل يوم عن اسمه. وقال: أن علي سالم البيض مسير من زوجته ملكي عبد الله حسن وهي قيادية في الحزب الاشتراكي ويتم التواصل معها من قبل الاشتراكيين في اليمن وأنها من يسير البيض الذي لم يعد سوى ديكور بالنسبة لها، وقال طماح من هنا أضم صوتي مع الشيخ طارق الفضلي وأؤيده في كل ما قام به وهو القائد الذي يجب أن يحترم من أبناء الجنوب. وأضاف: أدعو أبناء الجنوب إلى تفجير مقرات الحزب الاشتراكي أينما كانت وان يصفوا اقل شيء سكرتير أول وثاني في الحزب الاشتراكي في كل محافظة من المحافظات. وطالب أبناء الجنوب بالانتقام من الحزب الاشتراكي وقياداته وهم أي الاشتراكيين بحاجة إلى غسل أدمغتهم سبع مرات إحداها بالتراب وقال أنهم خونة لم يغادروا طبعهم وعادتهم. وقال طماح: أن طارق الفضلي شيخ صادق في انضمامه إلى الحراك إلا انه اكتشف المؤامرات مرة تلو مرة تحاك ضده ابتداء من شهر مايو 2009م حيث تم الاتفاق في زنجبار على خطوط النضال ولكنهم نكثوا العهد في اليوم الثاني في الحبيلين. ------------------------------------------------------- الحريري يصف محمد بن نايف بالسفاح والسعودية تعتبره متطاول على اسياده الجمعة, 21-يناير-2011 - 22:03:49 نبأ نيوز- الرياض - أفادت أنباء خليجية أن الحديث الذي ذكره رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية سعد الحريري والذي وصف فيه مساعد وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف بأنه "سفاح"آثار غضباً وسط عائلة وزير الداخلية السعودي الأمير نايف. وقال موقع "مركز قضايا الخليج" أن الحديث السري بين رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني سعد الحريري مع محقق في لجنة التحقيق الدولية الخاصة باغتيال والده رفيق الحريري أثار غضباً وسط عائلة وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبد العزيز حسبما أوردت صحيقة "القدس العربي". وقال موقع "مركز قضايا الخليج" أن مقرّبين من الأمير محمد بن نايف اعتبروا كلام الحريري بأنه "تطاول على أسياده". وذكروا أن الأمير محمد بن نايف الذي يتولى ملف الإرهاب ويحظى بشعبية جارفة لدى المواطنين السعوديين يرفض حتى الآن وساطة بعض الأمراء مثل الأمير مقرن بن عبد العزيز،رئيس الاستخبارات العامة والأمير عبد العزيز بن فهد، وزير الدولة ورئيس ديوان مجلس الوزراء "والذي يعد الحريري من أفراد حاشيته". ونقل أيضاً أحد المقرّبين من الأمير محمد بن نايف أن الأخير بدا غاضباً خلال حديثه معه وقال عبارات شديدة اللهجة من بينها أن الحريري" ليس سوى مجرد صبي عندنا"وأن "وقاحته ستكلّفه ثمناً غالياً" وفقا لمركز قضايا الخليج. ومن المعروف أن سعد الحريري يحمل الجنسية السعودية وجنى والده الثروة التي يمتلكها من مشاريع في المملكة خلال السنوات الماضية عن طريقة شركته "سعودي اوجيه"والمختصة بالمشاريع الكبرى ومنها صيانة وبناء القصور الملكية. ويطالب عدد من السعوديين بضرورة تخصيص الشركة وطرح أسهمها أمام المواطنين. وقال رجل أعمال سعودي طلب عدم الإشارة إلى اسمه أن سعد الحريري "لا يرقى إلى مستوى والده من حيث القابلية لدى المواطن السعودي فهو شخص بعيد عن قلب المواطن". وكان الحريري يرد على أسئلة المحقق.ومما قاله أن السوريين نظموا حملة ضد رفيق الحريري قبل 14 شباط/فبراير 2005، تاريخ الاغتيال، مسميا بين المشاركين في هذه الحملة -رستم غزالي (مسؤول جهاز الأمن سابقا في القوات السورية في لبنان)، آصف شوكت، وأدواتهم المتمثلة بجميل السيد (المدير العام السابق للأمن العام) واميل لحود (الرئيس اللبناني السابق). وفور بث الشريط، صدر بيان عن المكتب الإعلامي لسعد الحريري أكد بلسانه أن هذه الإفادة المسجلة تعود إلى سنوات عدة، وهي أدليت في ظروف سياسية معروفة، وتناولت عددا من الشخصيات والوجوه البارزة التي يعتز الرئيس الحريري بصداقتها،وبالعلاقة المتينة التي بناها معها خلال السنوات الأخيرة. وتوجه الحريري في البيان بالاعتذار الشخصي من كل الأصدقاء الذين طاولهم حديثه خلال تلك السنوات،معددا أسماء تطرق إليها في أفادته. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|