المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حضرموت والجنوب العربي" القضية الجنوبية الفرص المتاحة والحلول الممكنة

سقيفة الأخبار السياسيه


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 04-30-2011, 01:42 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

حضرموت والجنوب العربي" القضية الجنوبية الفرص المتاحة والحلول الممكنة


القضية الجنوبية الفرص المتاحة والحلول الممكنة

2011/04/29 الساعة 20:36:18 احمد حرمل

ظلت القضية الجنوبية ولازالت هي الحدث الابرز على مستوى الساحة حيث تسيدت المشهد السياسي بامتياز ولم تعرف الهيئات الرسمية والحزبية والجماهيرية قضية بهذا الحجم منذ قرون خلت اخذ الجدل فيها ولازال حيزا واسع من حياة كل المراقبين والمهتمين بالشأن السياسي ليس هذا فحسب ولكنها باتت حاضر في كل بيت في الجنوب ولانبالغ اذا ماقلنا بان اطفال الجنوب دون سن الثالثة اصبحوا يرددون يوميا ثلاثة كلمات بابا ماما جنوب وهذا هو انعكاس حقيقي للبيئة التي يعيشون فيها المعجون اهلها بحب الجنوب والشغوفون بالتظاهرات والاحتجاجات السلمية كيف لا يكونون كذلك وهم منذ اربع سنوات لاتوجد اسرة الا وحل احدافرادها نزيلا في احد المعتقلات ان لم يكن شهيدا اوجريحا اومطلوبا امنيا اوملاحقا ضمن قوائم الملاحقات الجماعية لقيادات ونشطاء الحراك السلمي.

ان عنجهية وغطرس السلطه ضد الاحتجاجات السلميه في الجنوب قد اخذ اشكال عديدة فبالاضافة إلى قمع الفعاليات الاحتجاجية لجاءت السلطه إلى استخدام شتى صنوف التنكيل بأبناء الجنوب حيث تم محاصره بعض المحافظات عسكرياً ومارسة اعمال القتل والملاحقات والمطاردات والعقاب الجماعي المتمثل بقطع امدادات التموين بالمواد الغذائية والغاز والوقود , وقامت بقطع خدمات الهاتف واستهدافت المدن والقرى وجعلتها عرضه للقصف المدفعي والصاروخي وتشريد الاسربحجة محاربة تنظيم القاعده المعروف للقاصي والداني بانه صناعة سلطويه بامتياز .

كل هذه الأعمال لم تزيد الأمور الا تعقيدا واثبت الواقع بان القضية الجنوبية لا يمكن حلها بالقوة وان معالجة الأوضاع في الجنوب بالطرق القديمة كشراء الذمم بتوزيع السيارات والمناصب وغيرها من وسائل الترهيب والترغيب قد أثبتت فشلها ولم تسطتع ان تخمد جذوة الحراك الذي انهى عامه الرابع بنجاح منقطع النظير ، تحققت خلالها الكثير من النجاحات على صعيد القضية الجنوبية ونستطيع القول بأن الحراك الجنوبي أو ثورة الكرامة الجنوبية كما يحلو للبعض تسميتها لم يعد ذلك الحراك الذي بداء بالمطالبة بالحقوق المالية والوظيفية لآلاف المتقاعدين ، فالحراك الذي كسر حاجز الخوف أصبح له شهداء وجرحى ومعتقلين وملاحقين وكل يوم يمر تتضاعف الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها السلطة بحق الفعاليات الاحتجاجية في الجنوب فخلال اربع سنوات هي عمر الحراك بلغ عدد الشهداء الذين سقطوا في التظاهرات اكثر من 700 شهيد و الاف الجرىح والمعتقل وقد رافق تلك التضحيات اهتمام إعلامي غير مسبوق وأصبحت القضية الجنوبية حقيقية ساطعة كسطوع الشمس في كبد السماء لا يستطيع أحد تجاوزها أو القفز عليها وهي في طريقها إلى التدويل ، وقد تمكن الحراك الجنوبي أن يضعها على الطاولة ، إلا أنه وللأسف الشديد لم يستطع البعض من السياسيين والمثقفين أن يواكبوا ذلك التطور الذي شهده الحراك الذي تتسع قاعدته كل يوم ولم يعد المتقاعدين لوحدهم هم جمهور الحراك فهناك التفاف شعبي واسع حول الحراك من مختلف المشارب والانتماءات السياسية والاجتماعية لكافة ألوان الطيف الجنوبي وصار للحراك جيل ثاني وثالث من المناضلين فمعظم إن لم يكن جل من سقطوا شهداء وجرحى خلال الاربع السنوات الماضية هم من الشباب.

إن الاعتقاد الخاطئ بأن القضية الجنوبية هي نتاج طبيعي لحرب 1994م لا يساعد على حل القضية لأن القضية الجنوبية التي كان للحراك شرف إظهارها وجعلها حية في أروقة الدول والتجمعات والهيئات الدولية والإقليمية لا يمكن حلها بإزالة آثار حرب 94م لأن حرب 94م هي نتاج طبيعي لفشل الوحدة ، ومما يؤسف له أن الاعتقاد الخاطئ بأن القضية الجنوبية كانت نتاج لحرب 94م هذه الحرب التي تعد بحد ذاتها نتيجة وليست سبب لم يقتصر على البعض المثقفين والنخب بل تعززت تلك القناعة لدى بعض أحزاب المشترك ولجنة الحوار الوطني حيث وردت الفقرة التالية في رؤية الإنقاذ الوطني للجنة التحضيرية للحوار الوطن)ان الدافع الحقيقي لبروز القضية الجنوبية يكمن في النتائج والآثارالمترتبة عن حرب 1994م ) وهذا توصيف خاطئ لأن فشل الوحدة هو الذي أدى إلى حرب 1994م وطرح كهذا يجعل اصحابه يحلقون على القضية الجنوبية ولا يغوصون في أعماقها وبالتالي يستحيل إيجاد حلول للقضية الجنوبية دون العودة إلى جذر المشكلة أي فشل الوحدة.

جذر المشكلة

ان الاخطاء والتشوهات التي رافقت اعلان الوحده الاندماجيه تعود الى عدم واقعية هذا الشكل من اشكال الوحده التي تم سلقها على عجل بمعنى ان القرار الارتجالي المتسرع جعلها تحمل بذور فشلها .

إن الظروف التي أحاطت بسرعة إعلان قيام الوحدة دون سابق إعداد وتحضيرمكتمل لها وما رافق مرجعياتها السياسية والقانونية من ثغرات ونواقص كبير وما أعقبها من سياسات خاطئة أوصلت الوحدة إلى طريق مسدود وقد تجلى ذلك بوضوح في عدم تحقيق الاندماج الكامل بين مؤسسات الدولتين في المرحلة الانتقالية.

ويمكننا القول بأن جذور القضية الجنوبية تعود إلى ما قبل الوحدة وتحديداً إلى بدايات الاتفاق حول الوحدة إذ أن هذه الاتفاقيات والنقاشات والحوارات التي دارت أثناءها تجاهلت في مجملها كثيراً من الحقائق على الأرض بل أنها أسست لكل الغبن والضيم الذي لحق بالجنوب والجنوبيين فيما بعد ، حيث ان هذه الحوارات قد أغفلت الجانب الأهم الذي نراه من وجهة نظرنا ألا وهو البعد الثقافي الذي يعد أهم المنطلقات التي كان الأجدر بالمتحاورين إعطاءه الجانب الأكبر من الدراسة والاهتمام.

فالمنطق السليم وتجارب الشعوب تؤكد استحالة الاندماج بين كيانين غير متجانسين بل ينتميان إلى مرحلتين تاريخيتين مختلفتين وينطلقان كذلك من موروثين ثقافيين قلما يجتمعان في قالب واحد فعلى سبيل المثال نجد بأن الأطباء الاختصاصيين بزراعة الكلى يحرصون بأن يكون المتبرع بكليته لشخص آخر من الأقارب لضمان نجاح تعايش العضو الجديد الذي زرع في جسد المريض مع بقية أجزاء الجسد دون مشاكل.

وبالعودة إلى الحديث عند البعد الثقافي نجد أن المورث الثقافي السائد في الشمال والذي بني عليه النظام هناك عقيدته السياسية يكرس المفهوم القبلي ويغذي روح التملك والاحتواء وتمجيد الرمز القبلي والعسكري ومنطق القوة مع عدم قدرة الشريحة المثقفة من العمل بإيجابية لتغيير هذا المفهوم ،

وخلافاً لذلك نجد أن الموروث الثقافي في الجنوب ونتيجة لعوامل عدة أهمها الاحتكاك بالثقافات والمجتمعات الأخرى والاستفادة من تجارب الشعوب، هذا إضافة إلى أن الحكم الاستعماري البريطاني قد أوجد نواة لبنية تحتية تقود بالضرورة لتأسيس مجتمع مدني من خلال إنشاء المحاكم والإدارات الحكومية الحديثة وأيضاً ما حرصت عليه دولة الاستقلال من ترسيخ لهذه القوانين وجعل الحداثة هي روح المجتمع الجديد بعد الاستقلال كما أن افتتاح الجامعة وعدد لا يستهان به من المعاهد العلمية في مختلف المجالات والانتشار المكثف للمدارس ليس في المدن فقط بل كل الريف الجنوبي وفرض إلزامية ومجانية التعليم الابتدائي والثانوي ومجانية التعليم الجامعي ومجانية التطبيب وكفالة حق العمل لكل مواطن وإنشاء مؤسسات القطاع العام والحكومي أعطى للثقافة الجنوبية دافعاً آخر للتمسك بمفهوم الحداثة والتمدن وهو ما يجعل صعوبة تلاقي الثقافتين بالسرعة التي جرت بها خطوات إعلان الوحدة مما يوجد بالضرورة بروز خلاف في رحم التجربة الوحدوية المزمع إقامتها وهو ما ظهر جلياً عند قيامها فيما بعد، و من ناحية أخرى كان العطاء والأعباء من نصيب الجنوب فمساهمة الجنوب في الوحدة لم تقتصر على الأرض والثروة فقط ولكنه تنازل عن أمور سيادية مهمة مثل العاصمة والرئاسة والنظام المالي والإداري وإذا ناهيك عن ان قانون الانتخابات بوضعه الحالي قد قضى على ما تبقى من آمال للجنوبيين في صيانة مكتسباتهم أو حتى الدفاع عنها والدفاع عن حقوقهم في ظل ميزان مختل 56 مقعد للجنوب مقابل 245 مقعد للشمال في البرلمان وانتهاج معيار السكان أساس وحيد لحساب وتوزيع المقاعد النيابية متناسين حسابات ومعايير الجغرافيا والتاريخ والثروة وقبل كل ذلك أساس الوحدة ألا وهو الشراكة كل هذه المعاير كانت في الأساس لمصلحه الشمال أي تم وضع كل مفاتيح التحكم بيد طرف واحد.

إذا كان شعب الجموب قد أستبعد في الأساس من خلال عدم استفتائه على الوحدة كما كان مقرراً فقد جاءت حرب 1994م لاستبعاد الجنوب ليس من شراكة الدوله فحسب بل جرى استبعاده من شراكة السلطة ليخرج الجنوب بالكامل من المعادلة وبالتالي تم القضاء على الوحدة وتحول الجنوب الأرض والإنسان إلى ساحة مستباحة وتحول معها الوضع من وحدة إلى احتلال.

وانطلاقاً من ذلك الموروث الثقافي تعد حرب صيف 1994م وما تلاها من إجراءات تجسيداً حقيقياً لهذا الموروث ويتجلى ذلك بوضوح وظهور إفرازاته في الوحدة المعمدة بالدم وعودة الفرع إلى الأصل وغيرها من نتائج كارثية شملت إقصاء وتسريح الموظفين الجنوبيين وتسريح الجيش الجنوبي والأمن الجنوبي وتغيير المناهج الدراسية بما يكرس المفاهيم الجديدة للمشروع القبلي والمشروع العائلي الحالي ، كما جرى الاستيلاء بالقوة على المكونات المادية لدولة الجنوب من منشآت ومصانع وأراضي وتفكيك وبيع القطاع العام وغيرها من الممارسات والسلوكيات الضارة يؤكد تكريس الأمر الواقع وحرمان الجنوبيين من حقوقهم المشروعة كشركاء أساسيين في الوحدة.

وأمام وضع كهذا كان طبيعياً أن الجنوبيين لن يلزموا مقاعد المتفرجين وسيدافعون عن حقوقهم بكافة الوسائل السلميه الممكنة. ثورة الشباب وتغيير موازين القوى ان ما يجري على الارض في كل من صنعاء وعدن وتعز وحضرموت والحديده هو حاله ثوريه وامتداد طبيعي لثورتي تونس ومصر التان انتصرتا لارادة الشعبين التونسي والمصري ولكون الثورات لا تؤمن بالجغرافيا ولاتقف عند حدود فلا غرابه ان يتجاوب الجنوب مع ثورة الشباب التي تطالب برحيل الرئيس صالح واسقاط نظامه الفاسد المستبد ولهذا كان لعدن دور الرياده في تقديم التضحيات وجاءت مجزرة مصنع الذخيرة في جعار ابين لترفع تكلفت الفاتوره التي دفعها الجنوب في هذه الثوره المجتمعيه التي كان للشباب قصب السبق فيها لتظاف الى التضحيات الغاليه والجسيمه التي قدمها شعب الجنوب التواق الى الحريه والانعتاق منذ انطلاق الحراك السلمي في عام 2007م .

ان الاوضاع التي خلقتها ثورة الشباب ومعطيات الواقع على الارض جعلت الضروف مواتيه لخلاخلة المعادله التي افرزتها حرب 94م منتصر قوي ومهزوم ضعيف لتفرض واقع جديد وموازين قوى جديده هذا الواقع لابد ان يؤدي بالضروره الى انها هيمنة القبيله على الشمال وانهاء هيمنة الشمال على الجنوب.

ان الجنوب الذي يرغب في استعادة دولته وقدم من اجل ذلك مئات الشهداء والالاف الجرحى والمعتقلين والملاحقين لا يستطيع ان يحقق هذه الرغبه اويفرضها على الواقع ، وكذلك الحال فان الشمال الذي يرغب في استمرار الوحده وفرض الوحده المعمده بالدم على الجنوبين كامر واقع لايستطيع ان يقنع الجنوبين بالقبول بهذه الوحده اوفرضها بالقوه كون الواقع اثبت فشل التعامل مع القضيه الجنوبيه بالطريقه العسكريه والامنيه ، وهنا يبرز سؤال ما العمل؟

ان القضيه الجنوبيه قضيه سياسيه بامتياز ولا يمكن حلها الى في اطار العمليه السياسيه التي يعاد صياغتها والتاسيس لها بشكل مختلف تماماً عن ما كانت عليه قبل الثوره ، وانطلاقاً من ذلك فان تضييق الخيارات لا يمت للعمل السياسي بصله واذا ما نظرنا الى الكثير من تجارب الصراعات السياسيه فان الطرف الاقوى هو عاده ما يعمل على تضييق الخيارات ، وكون الكثير من القوى الحيه في المجتمع يحذوها الامل بان ثورة شباب التغيير لا يمكن باي حال من الاحوال ان تسمح بتكرار النتائج الكارثيه لحرب 94م العدوانيه الظالمه وبالتالي استحالة وجود منتصر ومهزوم الامر الذي يستحيل معه تضييق الخيارات ولذا فان شعار الوحده اوالموت لا يمكن فرضه على شعب الجنوب بالقوه ويستحيل استمرار الوحده بهكذا نهج وكذا دعوات فك الارتباط واستعادت الدوله التي برزت بقوه كنتاج طبيعي لفشل مشروع الوحده لايمكن ان تتحقق الى باحدى الطريقتين :

الاولى: ان يتخلا الطرف الاخر عن الجنوب ويسلمه لاهله بطريقه سلميه بنفس الطريقه التي تحققت فيها الوحده وهذا مستحيل.
الثانيه: ان يمتلك الجنوبيين عناصر القوه التي تمكنهم من انتزاع حقهم في استعادة الدوله بالقوه وفرضه كامر واقع وهذا غير موجود .


وامام وضع كهذا فان الاوضاع مهيئه للقيام بما كان يجب القيام به عام 90م عند اعلان الوحده واعادة تاسيس الوطن بافق وطنيه جديده تعيد للجنوب اعتباره كشريك في الدوله وتحفض للجنوبين كرامتهم بحيث يتم الاخذ بعين الاعتبار بان الوحده الاندماجيه فشلت وان هذا الفشل ادى الى حرب 94م والوحده المعمده بالدم غير مقبوله وتم مقاومتها من قبل شعب الجنوب، ولذا فان اعادة الامور الى نصابها لا يمكن ان يتحقق الى من خلال الاتي :

1-تخلي الشمال عن التمسك بالوحده المعمده بالدم يقابله تخلي الجنوب عن دعوات فك الارتباط واستعادة الدول .
2- اختيار الشكل المناسب للوحده بعد ان اثبتت التجربه بان القياده السياسيه التي وقعت على الوحده اختارت الشكل الغلط للوحده (الوحده الاندماجيه) والتي اثبت الواقع فشلها،وبطبع لا يخرج هذا الشكل عن خياري الكونفدراليه اوالفدراليه.


3-ايجاد شراكه حقيقيه للجنوب في الدوله وليس في السلطه من خلال اعادة النضر في عدد مقاعد مجلس النواب بحيث يكون للجنوب 50% من عدد مقاعد البرلمان واعتماد نظام النقاط في الانتخابات الرئاسيه اوالاستفتاء على الدستور بحيث تكون للشمال 50نقطه وللجنوب 50نقطه

4-بناء الدوله المدنيه العصريه الحديثه التي فشل شركاء الوحده في بناءها
5- الاتفاق على التوزيع العادل للثروه بحيث تعطى نسبة 60% للاقليم و15% لتنميه مناطق انتاج الثروه وتذهب النسبه المتبقيه 25% للحكومه المركزيه.
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas