روحانيات رمضانيـــــــــــــــــــــــة ..... ( ملاحظة )

[مسرور]

أبو نورا


تحية طيبة وبعد


يقال أن علي محسن صالح الأحمر كان الحاكم الفعلي لليمن ( قبل قطيعته مع الرئيس وتأييده لثورة الشباب ) لغاية في نفسه


ونقول اليوم وعلى رؤوس الأشهاد ..... أن أبو نورا هو المشرف العام الفعلي لسقيفة الشبامي والآمر الناهي فيها ( ومن به راس يرحضه ) أي من على راسه بطحه يتحسسها


من مساوىء هيئة الإشراف بــــ سقيفة عذب القوافي ( ما أكثرهم وما اقل وحيهم ) التثبيت العشوائي المجاملاتي ( ( لأنهم طباخين وإذا كثروا الطباخين فسد المرق ) وهذه حقيقة يجب علينا الإعتراف بها .



لا يضع من يقوم بالتثبيت مدة زمنية معينة للقصيدة المثبتة ويتركها إلى ما شاء الله ... وتطغى المجاملة الشخصية غالبا على إطالة أمده خاصة إذا كان من ثبت له موضوعا مختارا أو قصيدة شخصية بحجم الأخ حسن البار ( النائب الأول للمشرف العام ) .


أتحفنا الأخ حسن البار ( مشكورا ) بسلسلة روحانيات رمضانية من خلال مختارات محضارية كان آخرها الحلقة رقم 3 وثبتت الأولى وحلت محلها الثانية ولازالت مثبّتة رغم صدور الحلقة الثالثة التي يجب أن تحتل مكان الثانية في التثبيت أو يفك تثبيت الثانية وتترك جميع الحلقات هائمة في فضاء سقيفة عذب القوافي وما هو جدير منها بلفت أنظار حلان السقيفة سيبقى ثابتا دون تثبيت .....


ذلك ليس بيت القصيد وملاحظتي هي :


بما أن الحلقة الثالثة من السلسلة التي أعدها الأخ حسن البار قد صدرت !!!! ألم يكن من المستحسن تثبيتها عوضا عن الثانية وبخلافه ترك جميع الحلقات دون تثبيت منذ البداية ؟ ( إن لم يوجد من يتابع )


يقع اللوم على المشرف العام كونه هو الذي ثبت الحلقة الأولى والحقها بتثبيت الثانية وفك التثبيت عن الأولى ولم ينبري ( لاحقا ) لتثبيت الثالثة وإحلالها محل الثانية ( يبدو أنه معكتف كعادته في رمضان وغير رمضان ) .


الإنسان ضعيف في حق نفسه ... هكذا قالوا ... وإستنادا لذلك الضعف في حق النفس فأنا أوجد مبررا للأخ حسن البار لعدم ممارسة دورة كنائب مشرف لتثبيت الحلقة الثالثة من الروحانيات المحضارية ( إقتداء بالنهج الذي اختطه المشرف العام ) ... والحال هذه ..... أين انت من المتابعة ؟


خطابي لا يشمل غيرك من المشرفين بسقيفة عذب القوافي ...... تدري ليش ياسي أبو نورا .....؟

ستجد الجواب في التالي :

لقد أسمعت لو ناديت حيا = ولكن لا حياة لمن تنادي

آسف للإطالة .......... ورمضان كريم .


سلام .