![]() |
#11 | ||||||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
شف ياحبيب قلبي المخشني حلفت لك وصدقتني ![]() ماذا يعني ذلك ؟ الجواب بسيط ... انك متناقض مع نفسك ولا تعرف كوعك من بوعك ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() كان من المفترض فيك ( بعد يميني المغلظة ) إيكال الأمر لله وعدم الخوض في التهم ثانية ولو استخدمت عقلك ( أي عصرته ) ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ارجو عدم التجاوز ثانية ![]() ![]()
يبدو لي أن التكرار ذاته غير مجد معك .... ![]() ![]() سأعيد الشرح ثانية وأمري لله قال الشاعر الكبير حسين المحضار ( يرحمه الله ) : واويح نفسي لاذكرت أوطانها حنت حتى ولو هي في مطرح الخير رغبانه وعلى الموارد لاجات للشرب تتنغص قدها مقاله شرب النغص يتعب الإنسان ... هذا يسمى مقطع غنائي ... التخميسة ( التقفيل ) في مقطع آخر من الأغنية بنفس اللحن ومختلفة إختلافا واضحا عن سابقتها : لدموع تجري من طولة البين ما كفّت والعقل حاير والجوف يشعل بنيران والرجل ثقلت في الحيد لي كنت رصّه رص قدها مقاله ما حد يتمّي على ما كان ... كذلك قال الشاعر حسين أبوبكر المحضار ( يرحمه الله ) باشل حبك معي بالقيه زادي ومرافقي في السفر وباتلذذ بذكرك في بلادي في مقيلي والسمر وانته عسى عاد تذكر ودادي وإن قد تناسيت ياما ناس جم مثلك تناسوا الوداد في خير أنته وانا بانلتقي في سعاد ... وفي مقطع آخر من نفس الأغنية : شفنا كما الطير لي هو دوب شادي ويعيش فوق الشجر وبين أغصنها رايح وغادي وإن هزه الشوق فر سل عن نشيدي وفني كل وادي وتخبر العشب مني والبواسق والسمر والقتاد في خير أنته وأنا بانلتقي في سعاد .... قال محمد سعيد بن مخاشن (المخشني) قدّس الله سره في المقطع الأول من غنائيته حنين : ![]() ![]()
احن له كان ياما كان*زمان المرحمه والرفق=زمان الشيخ والسلطان*كثيري يافعي لا فرق زمان الجود والاحسان*ولو كنا نعيش عا النبق=ولكن في القلوب ايمان*على الجودات دايم سبق ونسترجع حوال اول *ونشوة مزن لا سبل=خضيره تصبح الوديان*سلام الله على عيمان والحقه بالمقطع الثاني : ![]()
زمان إشموخ ماشي ليان*وريح المرجله في عبق=ولا نتبع خطى الشيطان*يوسوسها اللعين للخلق زمان الخير كالمعيان*الى حدك يصلك الرزق=وانته مطمئن فرحان*ويطرق عا بوابك طرق ونسترجع حوال اول *ونشوة مزن لا سبل=خضيره تصبح الوديان*سلام الله على عيمان &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&= ولم يوفق في صياغة المقطع الثالث ليتوافق مع بقية المقاطع ( ناقص ) :
وصلوا عا النبي العدنان*بجاهه تسلموا من الحرق=عدد ما ينوح عا الاغصان*ويتناجا الحمام الورق
إنها قصيدة غنائية ... والتناسق فيها مطلوب تماشيا مع النهج السائد الذي توضع ( أغلب ) الغنائيات في بلادنا بموجبه . واضح .. ولا أعاود الشرح ![]() ![]() سلام . |
||||||||
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|