![]() |
#1 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مهلة الجيش انتهت ...والسلفية الجهادية تفتي بقتال المعارضة دفاعا عن مرسي
براقش نت – متابعات: أفتى تيار السلفية الجهادية بمصر بجواز قتال المعارضة والجيش والشرطة بحجة انقلابها على شرعية الرئيس محمد مرسي الذي خرجت المظاهرات للمطالبة باسقاط حكمه، معلنا النفي العام للخروج في الشوارع . وتاتي هذه الفتوى بعد ايام من فتوى لشيوخ سلفيين اكدوا فيها عدم جواز الخروج للدفاع عن الرئيس محمد مرسي ضد مظاهرات المعارضة والتي انطلقت في 30 يونيو. ونقلت وسائل اعلام عن زعيم السلفية الجهادية بمصر المهندس محمد الظواهري دعوته الجميع لنبذ الخوف أو التردد، وتبشر اخوانهم المسلمين بأنهم في جميع الحالات لن يكونوا خاسرين .. مشيرا الى انه ورغم حرصهم على حفظ دماء وأموال المسلمين إلا أنه لو تهورت أمريكا أو عملائها في مصر، ودفعوا الأمور إلى المواجهة فانه سيكون في صالحهم لانه ليس لديهم -السلفية الجهادية- لأن ليس لديهم ما يخسروه -على حد قوله- . وقال الظواهري "حتى لو تم القضاء علينا، بل لو تم القضاء على الصف الأول والثاني فهذا لا يضير لأننا ما دخلنا هذا المجال إلا ونحن قد بعنا أنفسنا لله بل نعتبر أنفسنا قد طال بنا العمر أكثر مما نتوقع ولكن في النهاية سيكون اليد العليا للتيار الجهادي، وهذا هو المهم". وطالب الظواهري أمريكا ومن يعمل بأمرها أن يراجعوا أنفسهم مؤكدا انهم بتهورهم يقدمون للتيار السلفي الجهادي خدمة العمر على اعتبار ان الحركة الجهادية إذا قامت في مصر لن تكون مثل باقي الدول . وصرّح مساعد للرئيس المصري محمد مرسي بأن الرئيس يفضل أن يموت "كالأشجار واقفاً" دفاعاً عن الشرعية التي منحته منصبه عن أن يلومه التاريخ لأنه ضيّع آمال المصريين في الديمقراطية. ونقلت وكالة رويترز عن أيمن علي مساعد الرئيس قوله "لا أعتقد أن موقف الرئيس في التمسك بشرعية النظام كان دفاعاً عن كرسي الرئاسة.. بل هو دفاع عن النظام الديمقراطي." وكان مرسي أكد في كلمة بثها التلفزيون ليل الثلاثاء تمسكه بالدستور قائلاً "أقف بما أملك من قوة وإمكانيات وإرادة ضد من يحاول بأي شكل أن يرتكب عنفا أو فتنة." وأضاف أن "التخلي عن الشرعية سيضيع المؤسسات وإرادة الشعب... إرادتنا ومؤسساتنا لا يجب أن نضعها في نفق مظلم بالتخلي عن الشرعية." وتشهد العاصمة المصرية القاهرة والمحافظات الكبرى منذ الثلاثين من يونيو تظاهرات مليونية للمطالبة باسقاط حكم الاخوان ونظام الرئيس محمد مرسي بعد عام من انتخاب . وواجهت هذه التظاهرات باعتداءات متفرقة من عناصر جماعة الاخوان المسلمين في حين اعلن الجيش والامن حمايتها لهذه التظاهرات وامهلت السلطة والمعارضة حتى مساء اليوم للخروج بحل لهذه الازمة. ومع انتهاء مهلة القوات المسلحة، والتى منحتها للقوى السياسية للتوصل لحل لأزمة السياسية التى تفاقمت فى البلاد مع خروج ملايين المصريين فى ثورة 30 يونيه للمطالبة بسقوط نظام الإخوان احتشد الملايين من أبناء مصر بالميادين المختلفة بالمحافظات ترقبا لبيان القوات المسلحة وما يحتويه من إجراءات وخطوات، وخاصة بعد خطاب مرسى بالأمس والذى تضمن إعلانه رفض إنذار الجيش وحث أنصاره على الحفاظ على ما أسماه بشرعيته الدستورية بالدم. الى ذلك قال الجيش المصري على صفحته بموقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي يوم الأربعاء إن القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية تجتمع حاليا مع شخصيات دينية ووطنية وسياسية وشبابية مع قرب انتهاء مهلة للرئيس محمد مرسي لتقاسم السلطة مع المعارضة. وقال الجيش "تعقد القيادة العامة للقوات المسلحة حاليا لقاءات مع عدد من الرموز الدينية والوطنية والسياسية والشبابية ... وسوف يتم إصدار بيان للقيادة العامة فور الإنتهاء." من جانب اخر تدفق المتظاهرون على دار الحرس الجمهورى بمدينة نصر عصر اليوم الأربعاء انتظارا لبيان القوات المسلحة بعزل الدكتور محمد مرسى بعد انتهاء المهلة. يذكر أن حملة "تمرد" نظمت مسيرتين من مسجد النور بالعباسية ونفق العروبة بمصر الجديدة، وهما فى طريقهما الآن إلى الحرس الجمهورى. |
![]() |
![]() |
#2 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عاجل ..الجيش المصري يعزل مرسي ويعين رئيس جديد لمصر
براقش نت:اعلن القائد العام للقوات المسلحة المصرية الفريق عبدالفتاح السيسي خارطة الطريق بعد انتهاء مهلة 48 ساعة التي منحها الجيش لكافة الاطراف السياسية وذلك لاحتواء الازمة التي تشهدها البلاد تبدا بتعطيل الدستور الحالي بشكل موقت . واوضح وزير الدفاع الفريق عبدالفتاح السيسي في بيان صادر عنها ان المؤسسة العسكرية وجهت دعوة لحوار وطني عام في نوفمبر قوبل بتجاوب جميع الاطياف ولكن مؤسسة الرئاسة رفضته في اللحظات الاخيرة . واعتبر وزير الدفاع خطاب الرئيس محمد مرسي الذي القاه امس قبل انتهاء مهلة 48 ساعة التي اعطاها الجيش كان لا يلبي مطالب الشعب . وقال ان هذا الامر حتم على جموع الشعب التشاور مع كل القوى السياسية والشباب بدون استثناء واتفقوا على خارطة طريق تحقق مطالب الشعب المصري تضمنت تعطيل العمل بالدستور بشكل موقت واجراء انتخابات رئاسة مبكرة على ان يتولى رئيس المحكمة الدستورية ادارة شئون البلاد . كما تضمنت الخارطة ضرورة اعلان دستوري يتم التوافق عليه خلال فترة التشاور وتشكيل حكومة كفاءات وطنية قادرة تتمتع بكامل الصلاحيات لتسيير امور البلاد بما يلبي مطالب الشعب . كما اكد البيان على تشكيل لجنة تضم كافة الاطياف لمراجعة كافة التعديلات الدستورية على الدستور الذي تم تعطيله مؤقتا . واهاب وزير الدفاع المصري بالشعب المصري والمتظاهرين الاستجابة لهذا البيان . وخرج الاف المصريين يوم الثلاثين من يونيو للمطالبة باسقاط حكم الاخوان ونظام الرئيس محمد مرسي بعد عام كامل من انتخابه. ![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() وقف بث قنوات موالية لمرسي بعد لحظات من بيان السيسي من بينها "مصر 25" التابعة للإخوان و"الناس" و"الحافظ" و"أمجاد" الموالية للتيار السلفي الأربعاء 24 شعبان 1434هـ - 3 يوليو 2013م القاهرة - أحمد الريدي عقب لحظات من البيان الذي ألقاه الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع المصري والذي أعلن فيه خارطة طريق لمصر أطاحت بالرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين فوجئ الجميع بقطع شارة البث عن عدد من القنوات الإسلامية الموالية لنظام الرئيس مرسي ومن بينها قناة "مصر 25" التابعة لجماعة الإخوان وكذلك قنوات "الناس" و"الحافظ" و"أمجاد" التابعة للتيار السلفي والتي كانت تدافع عن شرعية الرئيس السابق محمد مرسي. وتقوم هذه القنوات بنقل الصورة من ميدان رابعة العدوية الذي يضم كافة مؤيدي النظام السابق إضافة إلى ميدان النهضة الذي يقبع فيه متظاهرون مناصرون لمحمد مرسي. ورفض المهندس صلاح حمزة، العضو المنتدب للشركة المصرية للأقمار الصناعية "نايل سات" التعليق على ما حدث، بينما أكدت مصادر مطلعة أن هناك تعليمات صدرت بقطع البث عن تلك القنوات عقب نهاية البيان الخاص بالفريق السيسي، حتى لا تحدث فتنة بين أبناء الشعب المصري وحتى لا تقع أية اشتباكات بين المصريين خاصة الغاضبين من التابعين لنظام الرئيس السابق محمد مرسي ![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الجيش المصري يكلف رئيس المحكمة الدستورية برئاسة البلاد
آخر تحديث: الأربعاء، 3 يوليو/ تموز، 2013، 20:19 GMT العربية نت كلف الجيش رئيس المحكمة الدستورية عدلي منصور برئاسة البلاد مؤقتا تمهيدا لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. في معرض إعلانه عما وصفه بخريطة مستقبل لحل الأزمة في مصر، قال الفريق أول عبد الفتاح السياسي إنه سيتم تشكيل لجنة عليا للمصالحة الوطنية. وتتضمن الخريطة الاهتمام بالشباب. ولم يتطرق السيسي إلى مصير محمد مرسي، الذي تعني "خطة المستقبل"، أنه لم يعد رئيسا لمصر. وعقب إعلان الخطة، عمت الفرحة ميدان التحرير الذي يحتشد فيه آلاف المعارضين لمرسي وجماعة الأخوان المسلمين. وكان مرسي، أول رئيس منتخب في تاريخ مصر، قد تعرض إلى ضغوط قوية قبيل حلول الذكرى السنوية الاولى لتوليه الحكم إذ اتهمه معارضوه وسيكون المستشار عدلي منصور حال حلف اليمين الدستورية الرئيس المؤقت الثاني في تاريخ مصر بعد صوفي أبو طالب رئيس مجلس الشعب بالفترة من 4 نوفمبر عام 1978 حتى 1 فبراير عام 1983، والذى شغل منصب رئيس الجمهورية بصفة مؤقتة عقب اغتيال الرئيس محمد أنور السادات لمدة ثمانية أيام وذلك من 6 إلى 14 أكتوبر 1981 حتى تم انتخاب الرئيس السابق حسنى مبارك. موقف مرسي في غضون ذلك، قال بيان صادر عن صفحة الرئاسة التابعة للرئيس السابق محمد مرسي على فيسبوك الأربعاء، إن "الدكتور محمد مرسي يؤكد أن الإجراءات التي أعلنتها القيادة العامة للقوات المسلحة تمثل انقلابًا عسكريًا مكتمل الأركان وهو مرفوض جملة وتفصيلًا من كل أحرار الوطن الذي ناضلوا، لكي تتحول مصر إلى مجتمع مدني ديمقراطي". وأضاف البيان أن "الدكتور مرسي بصفته رئيسًا للجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة يطالب جميع المواطنين، مدنيين وعسكريين قادة وجنودًا، الالتزام بالدستور والقانون وعدم الاستجابة لهذا الانقلاب، الذي يعيد مصر إلى الوراء والحفاظ على سلمية الأداء وتجنب التورط في دماء أبناء الوطن، وعلى الجميع تحمل مسؤولياتهم أمام الله ثم أمام الشعب والتاريخ". وقد أوقفت السلطات في وقت سابق بث عدد من القنوات التليفزيونية الموالية للرئيس محمد مرسي من بينها قناتي مصر 25. ووصف موقع إخوان أون لاين، الناطق باسم جماعة الإخوان المسلمين، خطاب الجيش الذي ألقاه الفريق عبد الفتاح السيسي، بالمؤامرة على الشرعية، قائلا إنه "انقلاب عسكري يهدر الإرادة الشعبية ويعيد مصر إلى الاستبداد". وأضاف الموقع أن "الملايين ترد بالاعتصام في ميادين مصر تأييدًا للشرعية"، مُشيرا إلى أن "علماء الدين يستنكرون الانقلاب ويؤكدون وجوب نصرة الرئيس المنتخب". تتضمن خارطة الطريق الخطوات التالية: * تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت . * يؤدى رئيس المحكمة الدستورية العليـا اليميـن أمام الجمعية العامة للمحكمة . * إجراء إنتخابات رئاسية مبكرة على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شئون البلاد خلال المرحلة الإنتقالية لحين إنتخاب رئيساً جديداً . * لرئيس المحكمة الدستورية العليا سلطة إصدار إعلانات دستورية خلال المرحلة الإنتقالية . * تشكيل حكومة كفاءات وطنية قوية وقادرة تتمتع بجميع الصلاحيات لإدارة المرحلة الحالية . * تشكيل لجنة تضم كافة الأطياف والخبرات لمراجعة التعديلات الدستورية المقترحة على الدستور الذى تم تعطيله مؤقتاً . * مناشدة المحكمة الدستورية العليا لسرعة إقرار مشروع قانون إنتخابات مجلس النواب والبدء فى إجراءات الإعداد للإنتخابات البرلمانية . * وضع ميثاق شرف إعلامى يكفل حرية الإعلام ويحقق القواعد المهنية والمصداقية والحيده وإعلاء المصلحة العليا للوطن . * إتخاذ الإجراءات التنفيذية لتمكين ودمج الشباب فى مؤسسات الدولة ليكون شريكاً فى القرار كمساعدين للوزراء والمحافظين ومواقع السلطة التنفيذية المختلفة . * تشكيل لجنة عليا للمصالحة الوطنية من شخصيات تتمتع بمصداقية وقبول لدى جميع النخب الوطنية وتمثل مختلف التوجهات. ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|