مجاميع مسلحة من قبائل العوامر وآل كثير ونهد وآل باوزير

[حد من الوادي]

حينا يكون الطقم العسكري في خدمة الجميع
أهالي عيديد م. تريم يعتصمون لمنع متنفذين عسكريين من البناء على مجاري السيول

2009/11/6 المكلا اليوم / علي صبيح

اعتصم المئات من أهالي منطقة عيديد تريم ووجهاء المنطقة وأعضاء المجلس المحلي وهم الأستاذ سعيد طائع بكر, والأستاذ علي يسلم سلمه, والأستاذ عبدالقادر علي الكاف, والأخ عمر سالم هبشان, ولجنة الحافة, وذلك للحيلولة دون استمرار متنفذون للبناء على مجرى السيل الوحيد بالمنطقة حيث أقدموا على البناء بحماية من طقم الأمن بتريم.

واعتبر المعتصمون الذين تجمهروا عصر يوم أمس الخميس 2009/11/5م في الموقع الذي صرف لمدير البحث الجنائي بالمديرية سابقاً نجيب الصالحي من قبل مكتب الأوقاف بالوادي دون الأكثراث بما سيلحقه هذا البناء على بيوت المواطنين حيث تمت المتابعة للسلطة بمنع البناء في الموقع والتي تمخضت بإعطاء التوجيهات بتوقيف البناء وبحماية من نفس الطقم العسكري.
وأفاد رئيس لجنة الأهالي لـ(المكلا اليوم) أنهم وجمع أهالي المنطقة لن يسمحوا لأحد أن يعبث بمجاري السيول وطالب أعضاء المجلس المحلي عن أهالي منطقة عيديد المدير العام رئيس المجلس في مذكرتهم المرفوعة له عدم السماح بالبناء في مجاري السيول.




وظل المتنفذون يترددون على مكتب الأشغال للحصول على ترخيص للبناء ولكن المكتب كان متفهما كون الموقع سيمر فيه خط إسفلت مزدوج لمعالجة الاختناقات في هذه المنطقة وفي سبيل ذلك كلف الأشغال لجنة فنية لمعاينة الموقع ورفع تقرير.

وأكدت بعض المصادر لـ(المكلا اليوم) أن هناك صرف في مواقع مجاوره تمت لمسئولين في وادي حضرموت.

وطالب المعتصمون في عريضة وقعوا عليها السلطة المحلية بالمديرية القيام بما يلي:

أولاً: توقيف العمل من قبل نجيب الصالحي في هذا الموقع.

ثانياً: إزالة جميع مواد البناء من مجرى السيل.

ثالثاً: إلغاء جميع الحجوزات في هذا المجرى.

رابعاً: جعل المجرى شارع عام وما بقي منه يكون متنفس للمنطقة.

خامساً: مطالبة الأوقاف بعدم التصرف بمجاري السيول لأغراض السكنية.

هذا وتشهد تريم حاليا الترتيبات للبدء في أعمال الصيانة للبنية التحتية وتزيين المدينة لتستقبل حدث تريم عاصمة للثقافة الإسلامية

[حد من الوادي]

قبائل مسلحة من العوامر والكثير ونهد والباوزير تواصل تحركها في صحراء الربع الخالي ومارب

حضرموت برس\خاص التاريخ: السبت 07 نوفمبر 2009 - 2:29 صباحاًً

افادت مصادر اهلية ل(حضرموت برس) من مدينة سيئون مساء اليوم ان القبائل المسلحة من العوامر والكثير ونهد والباوزير مازالت تواصل مهمتها للبحث عن افراد المجموعة المسلحة الذي استهدفت اغتيال ثلاثة من قيادات الامن واثنين من مرافقيهم في خشم العين بالعبر عصر الثلاثاء الفائت دون ان تحدد المصادر اتجاه تحرك القبائل بين محافظة مارب وصحراء الربع الخالي

الا ان تقديرات ترجح تسلل الجناه الى وادي دهم بسيارة مكتب الصحة والسكان التي اختطفت ضمن موكب الوكيل العائد من منفذ الوديعة العبر من قبل الجناه ، فيما اشارت معلومات اخرى ان مدير عام مصلحاة شئون القبائل بوادي حضرموت الشيخ عوض بن منيف الجابري تحرك ال وادي دهم ربما في سياق المهمة

[حد من الوادي]

[الدور القبلي]

لا حول ولا قوة الا با الله غياب واضح للحكومة وكأن البلاد بدون راعي
يعني إلي ماله قبيله تأخذ حقه راح في شربة ماء
الله المستعان
نتمنى أن يجد مسلحوا القبائل هذه الفئة القاتله ويأخذوا حقهم بأيديهم
ولا ينتظروا من يبيع ويشتري بمثل هذه القضايا ويتم الطماطل في الاجراءات
حتى يختفي الجناه وحسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل.