|
![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
اصيب الموضوع بفروس الحذف والتعديل وفقد قيمتة
|
![]() |
![]() |
#2 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
ارجوا عدم الجمع او الخلط بين المشايخ والساده
لان المشايخ يختلفون اختلاف الليل والنهار هم والساده اكرر عدم الخلط ولكم تحياتي |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف قسم تاريخ وتراث
![]() ![]() |
![]()
https://t.me/GNATFAWAYID
|
![]() |
![]() |
#4 |
حال نشيط
![]()
|
![]() الحقد الطبقي ظاهرة إجتماعية مرَضية لاينكر وجودها أحد في الكثير من المجتمعات وهذا ناتج طبيعي للمارسات والسلوكيات الإنسانية في كل المجتمعات .فالمجتمعات لابد أن تنشأ فيها طبقات وهذا أمر طبيعي ومنطقي جداً لأن المجتمع لايمكن أن يتشكل من نسيج واحد متجانس . فمثلا في مجتمعنا الحضرمي نشأت الطبقات لإعتبارات ( العلم _النسب _ والقدرة _ الضعف ).. فالسادة مثلاً كانت لهم مكانتهم الإجتماعية المعروفة إلى اليوم .. ومن الأسباب التي جعلتهم يحتلون هذه المكانة الإجتماعية الأعلى في المجتمع الحضرمي هو إشتغالهم بالعلوم فضلا عن نسبهم الشريف . فقد كان المجتمع الحضرمي يرزح تحت وطأة الجهل والظلم . وكان هناك وجود ( علمياً ) لبعض المشائخ قبل وجود السادة في حضرموت . إلا أن هذا الوجود العلمي للمشائخ كان محدودا جداً . ولم تتسع دائرة العلم في حضرموت إلا بعد ان حمل السادة ألوية العلم بتكاتفهم مع المشائخ من أهل حضرموت . هذه الشريحة وهي شريحة السادة والمشائخ . أوجدت لنفسها مكانة عالية في مجتمعها للأسباب التي ذكرناها .. فلابد من وجود طبقات من الطبقات الإجتماعية الأخرى التي لم تستطع منافستهم علميا تشعر هذه الطبقات ( بالدونية ) من حيث العلم وربما من حيث النسب .. هذه الطبقات حتما عندما تسنح لها الفرص ستحاول الإنتقاص والتقليل من شأن هذه الطبقات التي تعلو عليها علما ونسبا . بل ربما تلجأ لمحاولات التشويه والتشكيك . كذلك القبائل في مجتمعنا الحضرمي . تجد ان هناك طبقات إجتماعية تشعر بالدونية وبالضعف أمام ( القبائل ) .. فلابد لها أن تذم القبائل وتقدح فيهم وتشكك في سلوكياتهم عندما تسنح الفرص .. وهذا شعور بالدونية كما أسلفت .. فوجود ظواهر كتلك في المجتمعات أمر طبيعي جداً .. ففي المجتمعات المدنية المتحضرة والمعاصرة تجد هذه الظاهرة مجسدة تماماً .. فطبقة الفقراء والمعدمين تجدهم يضمرون الحقد وربما يجاهرون به أحيانا على طبقة الأغنياء والموسرين . والجاهل يحسد المتعلم .. بل ربما ان السقيم يحسد المريض .. فلا غرابة في أن تجد هذه الظواهر الإجتماعية في شتى المجتمعات .. ولايخلو مجتمع منها مهما بلغ علميا أو فكريا أو إقتصاديا .. هذه ظواهر إجتماعية مرضية .. وهي تعتبر من الأمراض التي تسكن قلوب البعض وتتفشى في الطبقات الإجتماعية . بل ربما تستشري في مجتمع برمته . فتجد مجتمعا يعلن الحسد والكراهية لمجتمع آخر .. تماماً كما تشعر الدول الفقيرة بالدونية من الدول الغنية .. أبي عوض الشبامي كعادته . ينسب كل مايكتب إلى ذاته معتقدا ان غيره لايطّلع على مايُكتب .. وربما يثير مواضيع بقصد تحريك المياة الساكنة .. وربما لأسباب لايعلما إلا الله وهو ..ولكن إذا كان يثير مثل تلك المواضيع نتيجة معاناته ومكابدته من مرض الشعور بالدونية مثلاً .. فهذا أمر يرجع إلى سلوكياته وطرق التربية والتهذيب .. فعليه أن يحاول التخلّي عن العقد النفسية والمرضية ولو إقتضى أن يرجع لأطبّاء ومستشفيات الطب النفسي .. وإن كان يثير ذلك بقصد تحريك المياة الساكنة فنقول له ماهكذا تورد الإبل . فهناك ثوابت وأسس لنقد الظواهر الإجتماعية وغيرها وعلى الناقد المختص ألاّ يتجاهلها ولكن أبي عوض الشبامي ليس ناقداً مختصاً وانما هو مجرد قلم يكتب في أمور شتى دون تخصص .. فلذلك نجد أن جل كتاباته خبط عشواء .. وأفضل تسمية لمثل هذا هو أن نطلق عليه بمصطلح ( معتوه ) فهناك من هو معتوه أدبيا .. ومثل هذا النموذج غالبا ما ينتمون إلى مدارس فكرية مشوهة . هؤلاء يحاولون أن يتخطوا كل الخطوط الحمراء ويتجاهلون كل الثوابت .. ويرمون بكل القيم والأخلاق عرض الحائط .. فهو لكي يمارس شهوانيته الفكرية المشوهة يفعل ذلك .. ولايراعي ابسط القواعد مثل هذه السلوكيات . وإثارة متل تلك المواضيع هي مما يثير الفتنة بين طبقات المجتمع .. وتقعيد واضح لسلوكيات عدوانية يراد لها أن تمارس في المجتمعات بغية تدميرها من الداخل . ولأن أبي عوض الشبامي ينتمي لهذه المدرسة الفكرية المشوهة .. والتي عرف عنها بأنها لاتدرك ولاتعي ماذا تحدثه نتائج أفعالها . فتجده وغيره ممن ينتمون لهذا الفكر يكتبون على هذا النحو .. ولكن إذا كان إبي عوض الشبامي يحاولون أن يختزل الدور الإجتماعي للسادة والقبائل من خلال كتابات شاعر شعبي .. فهذا أيضا خطأ وقع فيه الشبامي .. لأن ذلك الدور لايمكن تصويره للقارئ من خلال مجموعة أبيات شعرية لشاعر ربما كان يشعر بالدونية أو يريد أن ينفّس عن مابداخله .. لأن هناك الكثير من الشعراء الذين إمتدحوا هذا الدور وأظهروه بصورة مغايرة لماإستشهد به الشبامي .. وهناك بعض الشعراء والأبيات من شعراء يستشهد بأبياتهم وبشعرهم أبي عوض الشبامي . بل ربما من الشعراء الذي يعتد بهم ويرجع إلى أبياتهم فيما يكتب .. بعضا من هؤلاء الشعراء تعرضوا بالسخرية والنقد من شبام وأهل شبام وطبيعتهم في ناحية إستقبال الضيف فهل يعني أن يأخذ أبي عوض بقول هذا الشعر .. ( حتما يعرف إبي عوض الشبامي من هو الشاعر الذي أعني ) بل ربما يعرف مناسبة القصيدة ونصها الذي ذم فيها الشاعر شبام وأهل شبام في عدم إستقبالهم الضيف بشكل حسن .. وإذا أراد أبي عوض الشبامي أن نأتي بمناسبة القصيدة ونصها سنأتي بذلك .. هذا لايعني بأن قول الشاعر صحيح .. ولكن أن يشتشهد الشبامي ببعض الأبيات التي تنتقد شرائح مؤثرة في مجتمعها فهذا أمر يظهر سطحية الشبامي وهشاشة فكره .. |
التعديل الأخير تم بواسطة ( masterkey ) ; 12-04-2004 الساعة 09:50 AM |
|
![]() |
![]() |
#5 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
.
شكرا لمن قرأ هذا الموضوع وعقب عليه..!! وشكرًا - مرتين وهم الأكثرية - الذين قرؤه واعجبوا به ولم يعقبوا عليه..!!!!! نعود لصلب الموضوع.. نقول أنه ليس كل دعي بإنتمائه للفئات الاجتماعية التي تدعي بالتميز يحق له ان يحمل صفة ( سوبر سيّد .. أو سوبر شيخ .. أو سوبر قبيلي ..) فالثابت ثبوت الشمس في رابعة النهار ان اغلبية ابناء تلك الفئات الاجتماعية التي أ رتأت أن من حقها أن تتبوأ أعلى قمة السلم الاجتماعي أصبحت فارغة من مضمونها وجوهرها الذي تميزت به في الماضي السحيق وبالتالي فقدت الإدعاء بحقها من هذه الإمتيازات والإعتبارات التي سودتها على بقية الطبقات في المجمتع الحضرمي ... فمثلا هناك آلاف من ابناء المشائخ ينضمون تحت لواء الجهال وانصاف المتعلمين بل غرتهم بهرجة الحياة واندفعوا وراء الدنيا طلاب تجارة ورزق ولهفة وراء المظاهر وتركوا العلم والسعي إليه واصبحوا مجرد مشائخ لهو و شرح وطرب .. وهناك ايضا واقع حال آلاف مؤلفة و اعداد كثيرة من ابناء السادة العلويين اصبحوا يجارون المشائخ في ماذهبوا إليه ولم يبق لهم سوى التشبث بدعوى النسب الشريف فقط وهم اقرب الى الجهل منهم الى العلم وقد ادرك هذه الحقيقة السيد العلامة والشاعر المعروف علي بن حسن العطاس ( صاحب المشهد) حين صرّح بذلك وقال:
السيد الجيد واما الساده إلاّ كثير=وكلهم من بني الزهراء عيال البشير أبناء علي والحسن هو والحسين الظهير=غير ان حد فيه لأهل الكون مشرب غزير نفاع في الدين والدنيا بكاسه يدير=الجنس واحد وفوق الوزن شايع شهير ليسوا سوا طائفه تحمل والأخرى تسير=هيهات ما حمل حاشي مثل حمل بعير بين المقادير والتقدير حكمة قدير= والبون حاصل ومن له عقل زاكي منير ما يغتبي غير للغب الغبي الغرير= وطالما أن هناك بونًا بينهم البين فإذن لا أظن صاحبنا masterkey تغب عليه هذه الحقائق وإلا سيكون قد حكم على نفسه بأنه - غبي غرير - أما نتيجة انصراف ابناء السادة عن طلب العلم وعن القيام بدورهم الخير في المجتمع الحضرمي هوتفشي الاختلاف والحسد والبغض بينهم البين فكانت النتيجة ان تحيق بهم الكوارث الاجتماعية التي حاقت بهم وبالحوط التقليدية التي اسسوها لطلبة العلم و تأمين الخائف وملجأ يلجأ إليها المحتاجون والمستضعفون المغلبون على أمرهم وقد هجر ابناء السادة العلم وغفلوا عن الذكر وانصرفوا عن السعي في طلبه ووصموا بصفات بالجهل وهذا المصير وصفه شاعر منهم وهو السيد علي بن حسن العطاس حين قال عنهم:
واليوم كلاًّ لسيف الظلم والبغي سل= يبات في سره أحقد على العرب من جهل والحسد والبغض مابين القرابه نزل= تقابضوا باللحا وامسوا شبيه السفل وامست حوطهم مجامع للسوس والدلل= شبيه الاسواق فيها كل من جاد خل من بعد ماكان فيها الذكر دايم يشل= تسمع لهم يوم تقهد في الدياجي زجل ما يعتليهم اذا جن الظلام الكسل= رجعت محل المظالم مثل ديم النغل قلت حرمتهم وداسوهم وكل حمل= كما الذياب الضواري في قفاهم رسل واهل السلف يوم زلوا ضيعوهم جمل= العلم تركوه والجهل ارتكز واستقل وبالفعل حين تركوا العلم ارتكز عمود الجهل واستقل بينهم وسيطر عليهم الغرور واصبحوا يلامسون بالتفكير والسلوك والنهج والحوار الطبقات التي كانوا يرونها دونهم أو يوصفونها بالدونية..!! ونقف مع الشاعر عبدالقادربن شيبان التميمي الذي يضع مواصفات لمعاني المسيدة والمشيخة والدولة والقبولة وكيف يجب ان يتدرج ابناء هذه الفئات في سلم اجتماعي يرقي بهم نحو الأفضل والتفاضل في السيادة على المجتمع من مقياس أو قسمة يرى انها هكذا يجب أن تكون وذلك حين قال:
يقول بوصالح قسم ياذي تعدل في القسوم=القاسم الله لي خلق دايم وغيره مايدوم لكن انا باجيب كلمة صدق ماهي على الوهوم= في حرفة اهل الوقت من يلزم على ظهره لزوم واجب نذكرهم ولو كثر المحك على الناس شوم= اما حبايبنا لهم حكم المدارس والعلوم معيانهم صافي محمد جدهم فك العتوم= واما السعاده في العباده من معه همه يقوم والشيخ له في المشيخه والمعرفه حد الوهوم= الشيخ شيخ العلم ماهو لي يدحرجها رزوم الشيخ شيخ النور ياضي في السما مثل النجوم= والقاضي الماضي بحكم الشرع ياسالم سلوم قاضي جليل القدر والمحنه إذا القاضي غشوم= ماهم قضاة الوقت في خبّـه قفا أمات الشحوم والديوله بالعدل والسلطان لي كانه ظلوم= هو يملي الخزنه وهم وسط المنازل والريوم سرقان رجعوا كلهم لصان صرّاطة هشوم= والقبوله حي القبيلي لي تناغيه النجوم حلفه نقي صلحه جلي شرعه وفي صادق عزوم= حتى على جلساءه ماتنكر صحابه والخصوم حامي حمى ربعه ياعاراه في محي الرسوم= مقدام راس الهام لو قبله قيامه باتقوم ولكن هل حقا أن هذه المعايير والمقاييس او (القسوم ) التي رأى الشاعر التميمي يجب أن تتوافر في الطبقات التي تروم محلاً ومكانة تعلوا باصحابها في المجتمع الحضرمي هل لازالت موجودة ومتوافرة عناصرها وسط ابناء هذه الطبقات ؟؟ لنا عودة أخرى في القريب للإجابة على هذا السؤال ...!!! . |
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 08-08-2010 الساعة 08:31 AM |
|
![]() |
![]() |
#6 |
حال نشيط
![]()
|
![]() لازالت النظرة السطحية لأبي عوض الشبامي تسيطر على المشهد العام .. ولازالت إنتقائيته قائمة .. حتى في الإستشهاد بأبيات السيد علي بن حسن العطاس ..فهو لايملك التمييز والقدرة على بلوغ مقاصد الشاعر من حيث الأولوية والتفضيل . تجاهل أبي عوض الشبامي الأبيات التالية في نفس القصيدة للسيد علي بن حسن العطاس . أزعم أنه عن جهل فهو لايملك الأدوات والوسائل النقدية السليمة ولم تتضح لأبسط قارئ منهجيته النقدية .. فلا زال يعيش حالة نقدية ( هلامية ) غير واضحة المعالم .. يستشهد الشبامي بهذه الأبيات لتأكيد ولإثبات النقص على بعضاً من السادة أو المشائخ كما وصف المشائخ الإجلاء آل عمودي وآل باوزير بأنهم مشائخ الشرح والطرب .. وتجاهل البيت الذي وصف السيد علي بن حسن العطاس السادة وقال : فهو ومن خلال قراءة معمقة لمقاصد الشاعر في هذا البيت بالذات .. أثبت الشاعر انهم جميعاً ينتمون لمكانة وطبقة إجتماعية معينة .. وشبه هذه المكانة ( بالذهب ) ووصفهم بأنهم ( كما حروف الذهب ) .. هذا المعدن النفيس الذي تنتمي إليه حروف الذهب ( السادة ) أراد الشبامي أن يسئ إليه مستشهداً بأبيات لاتوحي بأن السيد علي بن حسن العطاس يتنقّص البعض من بني جلدته .. وانما أظهر الشاعر الفارق بينهم من حيث المكانة العلمية والنفعية للمجتمع .. وجعل بينهم تمايز في الدرجات من حيث العلم والنفع .. ولكن المشهد العام لهذا النص الشعري أثبت لهم أصل معدنهم ( الذهب ) .. وهنا يتّضح الفهم الخاطئ للشبامي مرة أخرى .. وكما أسلفت فإن المذكور لا يمارس النقد من أرضية معرفية نقدية متخصصة .. وهو نتاج لإنتمائه لبعض المدارس الفكرية المشوهة كما أسلفت . فتجد الشبامي يخطئ كثيرا في فهم مقاصد الكتّاب أو الشعراء .. وتجنح به ميوله ونزعاته لقراءة بعض النصوص من واقع مخزونه الفكري ونهجه المعرفي المشوّه . وهنا يظهر الغباء المجسّد في أعظم صوره .. ويتضح بأن من يقرأ النصوص بهذه القراءة الضحلة هو ( الغِر ) .. خصوصا ان الكل يدرك بأن الناس في كل المجتمعات لايمكن أن تتساوى من حيث النسب والمكانة الإجتماعية والمعرفية والعلمية بل حتى الإخلاقية .. بل اننا نجد النقيض في التربية والسلوكيات أحيانا في البيت الواحد .. فليس بالضرورة أن تكون أخلاق الأخ طبقاً لأخلاق شقيقه ..فعندما يتنقّص أبي عوض الشبامي بعض شرائح المجتمع تحت مزاعم النقد للظواهر والسلوكيات .. فهو ينتهج أسلوب نقدي غير أخلاقي من حيث الوسائل والأدوات .. وهنا يجب التأكيد على انه لايمكن لأحد أن يمنع النقد بأي حالٍ من الأحوال .. بل ان نقد الظواهر الإجتماعية والسلوكيات المنحرفة المبني على الموضوعية والتجرّد ظاهرة صحيّة .. شريطة أن لاتجنح بالناقد خلفياته المشوهة أو تنزع به نوازع النفس ويعمد إلى شئ من التنفيس والإحتقان بداخله متخذاً النقد وسيلة .. عندها تخونه أدواته ووسائله ويظهر تهلهل الناقد للقارئ المتعمّق .. فيظهر التشوّه الفكري للناقد .. وتتضح خلفياته ومقاصده .. أعود هنا للتعليق على أبيات الشاعر التميمي التي إستشهد بها أبي عوض الشبامي .. ولاأريد التطرّق إلى كتابة أبي عوض الشبامي الخاطئة لبعض الأبيات من حيث الوزن وإستقامتها شعرياً .. فقد عرف الجميع ان الشبامي أجهل من جاهل في ذلك بالذات .. وهو ما يجعله يرتكب أخطاء في حق النص وفي حق الشاعر .. وماأريد التعرّض له هو : عدم قدرة أبي عوض الشبامي على إستخلاص الدروس وعجزه عن أن يستشف أبسط أخلاقيات الشعراء الذين يتعرضون بالنقد لبعض الظواهر الإجتماعية والسلوكيات .. فمثلاً الشاعر التميمي عندما تعرّض بالنقد للمشيخة قال : تعرّض الشاعر لنقد المشائخ الذين لايهتمّون بالعلم الذي سيرفعهم إلى أعلى المراتب .. ولكن الشاعر إنتقد ظاهرة عامة ولم يخص كما خص الشبامي وأورد إسم بعض أسماء الأسر والعوائل وتنقّصهم كوصفه لآل عمودي ولآل باوزير .. هذا هو الفرق الأخلاقي بين الشاعر التميمي الأخلاقي المتمرس .. وبين الناقد أبي عوض الشبامي الغير أخلاقي الغير مختص ,, |
التعديل الأخير تم بواسطة ( masterkey ) ; 12-04-2004 الساعة 11:30 PM |
|
![]() |
![]() |
#7 | ||||||
شخصيات هامه
![]()
![]() |
![]() أولاً : التحية للجميع بعد إنقطاع مدة ليست باليسيرة وأتمنى أن يكون العود أحمد كما قال أبو عوض الشبامي . أبو عوض الشبامي كعادته مميز في مواضيعه سلبا أو إيجاباً يلمس هذا التميّز كل من يتابع مايكتب . ولكن قد يجنح أبو عوض الشبامي في بعض عباراته جنوحاً ييُحسب عليه ويصبح مأخذاً عليه !! فأبو عو الشبامي أحياناً يكون غير دقيقاً في تركيب عباراته ولايدرك ماستفضي إليه من نتائج . مثالاً على ذلك .. تخصيصه لذكر أسماء لأسر وعوائل حضرمية كالمشائخ آل عمودي أو آل باوزير ومحاولة وصفهم جميعاً بأنهم ( مشائخ شرح وطرب ) هذه العبارة لاتدل على دقة في سبك العبارات ومعرفة مسبقة بما ستفضي إليه ولكن بما أن ابوعوض الشبامي يكتب بإسم مستعار ولاأحد يعرف شخصيته الحقيقية . فهو يستغل ذلك بقصد وربما أحيانا بغير قصد . عموما أرى بأنه من غير المحبب والمجدي المساس بسمعة بعض الشخوص والأسر الحضرمية . فهذا أمر لايمكن لأحد أن يقبله على أنه نقد لبعض الظواهر والسلوكيات كما أسلف الأخ masterkey فالنقد له قواعده المرعية ولايتمرّد على تلك القواعد إلا من يجهل النقد !! الإمام علي بن حسن العطاس يرحمه الله ومن خلال هذا النص الذي يستشهد به أبو عوض الشبامي لايتنقّص أحد من الطبقة التي ينتمي إليها ( نسباً ) . وكيف له أن ينتقص ذلك النسب وهو ينتمي له ؟؟ ولكن القارئ الفطن يستشف أن الإمام يحث جميع من ينتمي لهذه الدوحة المباركة أن يكون قدوة وخير مثال . وهذا أعتقد ماقصده أبو عوض الشبامي . للجميع التحية مجددا وأتمنى أن نقرأ لأبي عوض الشبامي المزيد من المفيد !! |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة جمال العطاس ; 12-05-2004 الساعة 07:20 PM |
|||||||
![]() |
![]() |
#8 |
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه
![]() ![]()
|
![]()
ابوعوض الشبامي كعادته يطلق بروقه ورعوده وقنابله الهيدروجينيه والأنشطاريه على كل من يواجهه اويتوسم فيه القدرة على الحوار .. وقد اصابني منه الكثير المؤذي في الآونه الأخيرة لأنه اصاب مني منطقه حساسه ومهمة هي منطقة الجيب..فقد أكد لي الأخ المشرف العام ابوصالح اصابة جهازي بهتفه من ابوعوض وربما اصابت افراد آخرين من بدوان السقيفه على حد تعبير ابوعوض للزوامل والختاميات والزف الذي زفيتم بع عمكم ابوعوض والشعر الذي تغنيتم به فيه.. فقد عانيت من مشاكل لاحصر لها في جهازي واخي عقيل جزاه الله كل خير شاركني محنتي التي يعلم الله كم اجتهدت لتجاوزها بدون خسائر ماديه وبعد جلسات ومحاولات عديده يشكر عليها الأخ عقيل ومن احد اقربائي ايضا الذي كان يظن باختراق الفيروسات وغير الفيروسات لجهازي ولخبطته كان الأخ عقيل قد شخص الحاله في الأخير بأنها (هتفه ) ابوعوض والفيروسات لها حلول وجهازك لايريد الحلول لأن به هتفه قويه شباميه.. وكان الحل في تغيير الجهاز بالكامل بآخر جديد على ان تضع الجهاز القديم كتحفه في سقيفة التراث ودليل هلى هتفة عمك ابوعوض .. وكانت الضربه في الجيب قويه يعرفها اخواني عقيل وعمر خريص اللذان ساعداني بمعارفهما لدى محلات الكمبيوتر في الحصول على بعض التخفيضات .. وبعد نحو 15 يوم من الأنقطاع نعود واخي جمال العطاس لمائدتنا الشباميه ..
وكان ذلك بعد الحديث عن وفود الساده والمشايخ وغيرهم الى حضرموت وكأن الكاتب اراد ان يقول ان هؤلاء ليسوا حضارمه أصليين ولكنهم {متجنسين} قبلهم المجتمع الحضرمي ففتنوه ووحدهم بنسيجه ففرقوه وظل يعاني منهم الى اليوم .. هذا الذي فهمته من حديث عمنا ابوعوض الشبامي وارجو ان يكون فهمي خاطيء لأن مثل هذا الطرح يشكل كارثه حقيقيه في معطيات الواقع التاريخي في بلدنا ويغمط دون وجه حق صفحات مضيئة وادوار تاريخيه عالميه مهمه لأهلنا يحسدنا عليها الآخرين تمثل ذاتنا وكياننا وهويتنا الحقيقية الناصعة التي عرفها العالم.. نعمل على مسحها من كتاب تاريخنا وطيها اردنا بذلك ام لم نرد . فالنسيج الحضرمي واحد ويتألف من فئات طبقيه معروفه تكون ذلك النسيج عبر التاريخ الى اليوم .. تحيه لأبي عوض الشبامي الذي يثير الشجون دائما ولأخي جمال العطاس ولأخي ماستر كي وللجميع . |
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 08-08-2010 الساعة 08:32 AM |
|
![]() |
![]() |
#9 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
قال الله سبحانه وتعالى (( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو ان اكرمكم عند الله اتقاكم وقال تعالى
( يرفع الله الذين ءامنو منكم واؤتو العلم درجات 0000 صدق الله العظيم شكرا اخي ابو عوض على هذا الموضوع ولي مداخلة بسيطه وديت ان ابديها لكم من خلال الايات السابقه وهو يجب علينا جميعا الا ننكر دور مشائخنا على مر العصور بوادي حضرموت فهم اول من نشر العلم في كافة ارجاء حضرموت قبل مجي الساده العلويين بزمن بعيد فهم وكما يعلم الجميع ان لهم الفضل في ذلك (( ومن لايشكر الناس لايشكر الله)) |
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 08-08-2010 الساعة 08:34 AM |
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
» الوغد .. وقواعد الاشتباك ! | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 05-26-2011 01:58 AM |
إلى الإخوة الشماليين.. من اجل مزيد من تنمية الوعي بالقضية الجنوبية | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 05-22-2011 02:07 AM |
حضرموووت" قرار التوظيف بين جدية الوعد وكذبة أبريل | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 05-05-2011 02:54 AM |
[ تلبية الحج & تكبيرة عيد الأضحى ] إهداء فريق الوعد | همسات الامل | سقيفة إسلاميات | 1 | 11-23-2010 08:12 PM |
رنة محمول عالخيمه كتبنا الوعد | حسون سبعين | سقيفة الجوال | 0 | 11-11-2010 07:05 PM |
|