الحرب الاستباقية ونظرية الردع بالشك ..هدية للجرو ومسرور.

[عيون المكلا]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال بحق وحقيق [ مشاهدة المشاركة ]

مشاء الله تبارك الله صلوا على النبي ,,, لاول مره شفنا شي يثبت لمدة ساعات ويحذف تثبيته ,,فيه شي يندوس في القلوب الله يحفظنا من الحسد والحقد والغيره والبغظ ..ون تمت الا هاكذا ماحد بايصل عقبة العرقوب

اللهم صلي على محمد وآل محمد .
يعطيك العافية
ليس كما تقول يااخي وابعد عن الشك والتأجيج إذا سمحت ! يكفي مابنا .
مشكور

[دلال بحق وحقيق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

جوزيف غوبلز مؤسس فن الدعاية السياسية بلونها الرمادى هو الذي قال: «كلما سمعت كلمة مثقف تحسّسْت مسدّسى» في المعتقد اليهودي، كبش الفداء هو ذاك الكبش الذي أخذ على عاتقه ذنوب بني إسرائيل وهام بين الأحراش وعلى رأسة تلك الذنوب. وفي وقتنا المعاصر، كبش الفداء هو أي شخص أو مجموعة من الأشخاص تؤخذ بشكل عشوائي بجريرة شنيعة من فعل البشر وماكان لتلك الشنيعة ان تحصل لولا تدخل الإهمال الآدمي. وجرت العادة على البحث عن كبش الفداء الذي يتحمل مسؤولية تلك الفضائع التي عادة ما تكون مصحوبة بخسائر بالأرواح أو الممتلكات. الإهداء يقابله شكر وإهداء شكرا يا عيون المكلا ، وإليك هديّتي من عذب الشّعر للقاضي عبد الوهّاب المالكي ( ت 422 ) هـ: سلام على بغداد في كلّ موطنٍ=وحقّ لها منّي سلام مضاعفُ فو الله ما فارقتها عن قلىً لها=وإنّي بشطّي جانبيها لعارفُ ولكنّها ضاقت عليّ بأسرها=ولم تكن الأرزاق فيها تساعفُ وكانت كخلٍّ كنت أهوى دنوّه=وأخلاقه تنأى به وتخالفُ وهو القائل: بغداد لأهل المال طيّبة=وللمفاليس دار الضّنك والضّيقِ ظللتُ حيران أمشي في أزقّتها=كأنّني مصحف في بيت زنديقِ قيل لبعض الحكماء: ما أفادك الدّهر؟ قال: العلم به قيل له: فما أحمد الأشياء؟ قال: أن تبقى للإنسان أحدوثة حسنة . ــــــــــــ أكرر الشّكر ودمت دخلت مضطرا للعرفان وأداء واجب الشكر

شهرك ثلاثين يابولطفي وعداك العيب جيت وقبلت الههدية من ام عبدالله ,,,ولكن خويك مسروروف ماعبر المسكينة التي طفشت وظاهر انها شلت قشها ومقشاشها وبتت ,يابولطفي شف ماحد يستامن على الحمر عيال مرووروف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!