|
![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أيّ رسام سيصمد؟ الرصاص يرسم الصّمت يرسم لمــن البقاء؟ خلال الحرب الباردة وسباق التسلّح رسمت الرصاصة والقنبلة والمدفع وغرف التعذيب والإغتيالات السياسة و الإقتصاد وسطّرت تاريخا دون أمجاد تذكر تتناسب والتضحيات من البشر والوقت والأموال إن لم يكن الفشل.
واليوم الصّمت يرسم بعد انكسار قوّة الرصاص والقنبلة والمدفع أيّ رســام سيبقى؟ هذه الصين حيّة في تنامي وهذه المعسكر الغربي الرائد والقائد في انكسار وتراجع ، فإلى أي اتجاه يشيرمؤشّر البوصلة؟. |
![]() |
![]() |
#2 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() جاء في موقع البي بي سي: "حققت الصين في السنوات الاخيرة طفرة اقتصادية ضخمة، حتى أصبحت عملاقا تجاريا يحتل المركز الخامس على المستوى العالمي، وذلك بعد الولايات المتحدة والمانيا واليابان وفرنسا وبريطانيا". هذا ليس مهم لنا هنا بقدر ما يهمّنا تحديد تاريخ الصين الإقتصادي وروافده وتاريخ الدول الخمس . نقصد بالروافد خامات وأسواق العالم الذي هيمنت عليه الأقطار الثلاثة: بريطانيا ـ فرنسا ـ الولايات المتحدة من التاريخ سيتوضّح أيّهم سيتقدّم ويكون النّموذج والقدوة. بعدها سيتحدد مسار التابعين لمسار وتابع التابعين من لا حول لهم ولا قوّة ـ على الأقل حاليا ـ باتّباع سياسة الإقتصاد النموذجي في العالم والنهوض بنفسه.
|
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 04-12-2009 الساعة 06:38 PM |
|
![]() |
![]() |
#3 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() منذ 1949 بدت عجلة الإقتصادي أولى خطواتها ، مضت منه 28 عاما في دائرة الإنغلاق وفي عام: 1978 طبقت سياسة الإصلاح والإنفتاح على الخارج وشهد الإقتصاد نموا سريعا: في عام: 2003 بلغ إجمالي الناتج المحلي الصيني 1.4 أكثر من تريليون دولار امريكي دخل الفرد: تجاوز 1.000 دولار الإحتياطي الصيني من العملات الأجنبيّة عام 2003: بلغ 400 مليار دولار ، في المركز الثاني بعد اليابن فقط ( [COLOR="Blueالمصدر: CHINA ABC "]وهو اليوم في بدايات: 2009 بلغ: 2.5 تريليون دولار ـ القنوات الإخبارية ).[/COLOR] المصدر: CHINA ABC خوف الولايات المتحدة من الصين تقوم استراتيجية الدفاع الأمريكية على بسط سلطة عالمية وهذه السلطة لن تتحقق إذا لم تسيطر على مناطق موارد داعمة لاستمرار السلطة العالمية ، وعليه فإن الهدف الأول هو: منع ظهور منافس ( بول وولفويتز ـ نائب وزير الدفاع الأمريكي السابق، ورئيس البنك الدولي الحالي) " إن هدف أمريكا الرئيسي الإستراتيجي هو منع أيّ طرف دولي يحد من التّفوّق الأمريكي ) ـ هذا ما أوردته صحف أمريكية عام: 1992 عنما أسمته: " مسودّة رسميّة " ــ مكتوب. ميركل تقارع الصين في القارّة السوداء! ![]() تمثّل الجولة الأفريقيّة التي تقوم بها المستشارة الألمانيّة أنجيلا ميركل، حلقة جديدة من تمظهر التنافس على ثروات القارّة السوداء. وإن جاءت عناوين الزيارات على شاكلة «دعم حقوق الإنسان» و«مساندة الدول الأفريقيّة الديموقراطيّة»، إلّا أنّ منحى أكثر أهميّة يبرز، أساسه «الحدّ من النفوذ الصيني»، الذي يمثّل لعبة جيوسياسيّة يسعى الاتّحاد الأوروبي إلى كسبها. ــ الأخبار |
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 04-13-2009 الساعة 07:03 AM |
|
![]() |
![]() |
#4 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() السياسة هي التي تحدد منحى الإقتصاد يقولون بالحرّية في الغرب وجاء التفسير على أن الإنسان حر فيما يقول وما يفعل شريطة أن لا يضر بالآخرين ، وتنتهي حريته عندما تبدأ حرية الآخر. لنبقى في دائرة الإقتصاد والحرية ، والسؤال: هل أضرّ كبار الملاك بالآخرين؟ نعم أضروا باسم حرية التّملك وإن لم يضروا بالقربى أي بشعوبهم فقد أضروا بأمم في بلدانهم مثل شعوب أفريقيا. في أفريقيا كثيرون يبحثون عن كسر خبز وفي أمريكا وأوروبا يوصون للكلاب بملايين الدولارت والجنيهات الإسترلينية!!! عن الصين لم نسمع بأنباء كهذه لكننا نسمع عن غياب الحرية وعن تسيير الإنسان وكأنه آلة ، وفي ديار أخرى كديارنا معطلين منهج الحياة وهو المنهج الرّباني ، ويكفي أن نعلم عن الزكاة الشرعية في الأموال لو أنها طبّقت 100% لما وجدت فقيرا في العالم الإسلامي ، ناهيك عن تطبيق عموم عناوين الإقتصاد وفق الشريعة الربانية. إذن هي مسارات ثلاثة: ــ منهج الإقتصاد السوق الحر مع حرية مفرطة ، الضّار بالفقراء وأكبر عدد من سكان العالم. ــ منهج الإقتصاد الموجّه بدون حرية. ــ اقتصاد تعطل في دياره المنهج الرباني ففقد التوازن ، لا يقوم على دعائم ثابتة. الأول: مرفوض الثالث: مرفوض الثاني: مرفوض إلا أنه أقل ضررا على السواد الأعظم من سكان العالم. يقال أن ثروات العالم بأيدي حفنه قليلة من سكانه ، تملكوها باسم الحرية ، والسؤال:
أين حرية الآخرين والحفنة تتملك الحقل بعد الحقل؟ |
![]() |
![]() |
#5 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
حال الفقراء في الوطن العربي
![]() ![]() ![]() ![]() عيد بن مسعود الجهني مختصر الفقراء في الوطن العربي كثر، وازاددت الفجوة بشكل غير مسبوق بين الفقراء والأغنياء في الوطن العربي الذي بلغ عدد سكانه 300 مليون نسمة وقد يلامس البليون نسمة بعد 30 عاما اذا كان متوسط نمو السكان سنويا بحدود 3 في المئة، وهذا يمثل مشكلة كبرى تواجه الأمة برمتها بخاصة اذا عرفنا ان عدد السكان عام 1980 لم يكن يتجاوز 140 مليون نسمة. واليوم ومع زيادة عدد السكان زاد عدد الفقراء وزادت نسبة الفقر في بعض الدول العربية عن 30 في المئة بل اننا نجد ان 76 في المئة من سكان فلسطين هم تحت خط الفقر، وان هذه النسب لسوء الحظ تزيد ولا تنخفض فالفقراء يزدادون عددا والأغنياء يزداد غناهم حتى ان الطبقة الوسطى تلاشت في معظم الدول العربية وأصبح هناك الطبقة الغنية في أعلى الهرم والطبقة الفقيرة والمعدمة في قاع السلم الهرمي. هؤلاء الفقراء الذين اتسعت الفجوة بينهم وبين الأغنياء أصبحوا مسحوقين معظمهم لا يجد المسكن والمأكل والماء النقي والتعليم والعناية الصحية التي تحفظ كرامتهم وآدميتهم وتبعدهم عن جحيم الفقر والفاقة والتي تؤدي في بعض الأحوال الى الانحرافات وركب صهوة الاستقطابات والاغراءات في اتجاهات كثيرة قد تضر بالفقير نفسه وبوطنه وأمته واستقرارها. آفة الفقر هذه أثقلت كاهل الفقراء في الدول العربية الذين يلامس عددهم 75 مليون شخص ويعيشون تحت خط الفقر، ينضم اليهم اكثر من 10 ملايين يعانون من سوء التغذية . حال الفقراء هذا يحتاج الى التفكير جديا اذ أن المجتمع العربي يعاني من مشكلة قد تخرج من رحمها كارثة اذا لم نجد الحل، والحل سهل وميسور اذا قررنا بإرادة قوية التصدي لمحنة الفقر ورعاية الفقراء بتخطيط سليم يؤمن لهؤلاء المواطنين الضعفاء المسحوقين حياة أفضل في كنف دولهم وأغنيائهم، وفي مقدم الحلول تطبيق قوانين الزكاة على الجميع من دون مواربة ولا محاباة، لا فرق بين شركة او مؤسسة او رجال أعمال او أفراد وتوجيه تلك الأموال - والتي ستكون من دون شك طائلة - الى مستحقيها من الفقراء ضمن نظام دقيق بعيد عن الفساد والرشوة والمحسوبية والمحاباة، فالزكاة حق للفقراء لا منحة. قال تعالى: وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين (البقرة - 43)، وقال تعالى: خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها (التوبة - 103). الدول الاسلامية أسست البنك الإسلامي للتنمية عام 1975 ومن أهدافه تمويل بعض المشاريع والتجارة وتقديم المساعدات للدول الاسلامية المحتاجة والبنك يسعى ضمن أهدافه الى مكافحة الفقر في الدول الاسلامية، لكن البنك الذي يبلغ رأسماله المصرح به أكثر من 22 مليار دولار ورأسماله المصدر يزيد قليلا عن 12 مليار دولار يعاني من مصاعب كثيرة منها عدم تمكنه من استعادة بعض قروضه لدى الدول الاسلامية الفقيرة الأمر الذي اثر على أنشطته الخيرية الأخرى ومنها مساعدة المعوزين. * نقلا عن صحيفة "الحياة" اللندنية
عام المقال: 2007 |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أرسل أي رسال إلى أي شخص | أكسترا | سقيفة البرامج وصيانة الحاسب | 2 | 10-15-2009 11:07 PM |
اليمن بريشة غربية ... رسام ألماني يرسم اليمن | بن شمروخ | الســقيفه العـامه | 1 | 04-06-2009 02:23 PM |
|