|
![]() |
#1 | ||||||||||
حال متالّق
![]()
|
![]()
كلام اكثر من رائع,,, راجع ما كتبه الاخوه,,,وستعرف اذا كان النقد وجه للكتاب ومادته,,,ام للكاتب ولامور شخصيه.. ومن ضمنها ان الكتاب طبع في الخبر بالسعوديه,,,شئ طبيعي,,لانه الكاتب في الخبر وطبع الكتاب على حسابه الخاص
هذا هو مربط الفرس,,,ان تتهم وبدون اي مبرر
كلام اكثر من جميل
ومع احترامي لشخصك الكريم ولوجهة نظرك,,,نعم نحن في قاعة محكمه وهي محكمه ضميرنا وكلمتنا . ابو عوض يكتب باسم مستعار وهذا شانه وليس من حق اي احد التطفل عليه او على معرفه,,, وانا احد المعجبين بطرحه وانتقاده,,ولا يحق لي ابدا بان اتلصص من خلفه لمعرفة شخصيتهه الحقيقيه اذا لم يرد ان يطلع عليها اي احد,, لكن ان تقذف بالاتهام وصريحا وبكل تاكيد بان فلان من الناس هو المعرف الفلاني,,,فاعتقد بانه لا بد بان يكون لديك بينه ودليل...
من هو ابوعوض,,,شئ لا يعني اي احد سوا ابوعوض,,, لكن التاكيد والجزم امر اخر,,,,كل ما اشرت اليه لا يثبت هذا الامر,, ابوعوض اكثر من يطاله شرر انتقاداته وحبه الجارف هم القبايل وخاصة نهد,,,فكيف يكون عبدالرحمن هو ابوعوض...كيف يقدح ويذم شخص في جماعته,, الا اذا كنت تريد ان تقنعني بانه نوع من ذر الرماد في العيون او نوع من انفصام الشخصيه؟؟ من حقنا نقد الكتاب نقد موضوعي,,,,لكن الاسقاط السياسي والشخصي مرفوض,,, ليس جديد مثل هذه الانتقاصات وليس الانتقادات. اشكر الكاتب لانه اثار فضولي لقراءة الكتاب رغم اني فعلا لا اجد وقت لقراءة اي شئ,,خصوصا بان الكتب والدوريات اصبحت تتراكم,, لكن اكيد باني ساحرص على قراءته,, |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عابرة سبيل ; 06-21-2007 الساعة 05:43 PM |
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
حال نشيط
![]()
|
![]() دكتورة فايزة النهدي .. سبق وأن قلنا مرارا وتكرارا في مواضيع شتى وعلى الخصوص في السقيفة الدينية بأن : من علامة حمق المرء أن يجري خلف ظنونه .. وابوعوض الشبامي معرّف لشخصٍ ما .. يحب ويرغب أن يكتب تحت هذا المعرّف المستعار .. فماعلينا إلا أن نحترم رغبته وليس من حقنا جميعا أن نسعى حثيثا لمعرفة من هو .. فمن حق اي منّا أن يكتب تحت معرف مستعار .. وعلينا أن نبعد عبدالرحمن بن عقيل عن اي ذم يلحقه بسبب ابو عوض الشبامي .. فعبدالرحمن بن عقيل شخص ليس له تواجد ( صريح ) في سقيفة الشبامي .. فإن كان تواجده في السقيفة مستترا خلف معرّف ابوعوض الشبامي .. فالجميع معنيون بتوجيه النقد لكتابات ابو عوض الشبامي فقط .. ومن حق الجميع ايضا أن ينقدون كتابات عبدالرحمن بن عقيل ومؤلفاته لكن .. ليس على اساس أنه ابو عوض الشبامي .. أما قولك عن محكمة الضمائر فمحكمة الضمائر عبارة لايجب أن نوظّفها متى شئنا .. قولك بأني أتهم غير صحيح ولذلك أقول لك التالي : أولا هذا ليس اتهاما ولا قولا مبنيا على الوهم والفراغ .. بل هو رأينا الصريح في أن عبدالرحمن بن عقيل هو ابوعوض الشبامي ( إلى الآن حتى يثبت لدينا عكس ذلك ) خصوصا أن هناك قواسم مشتركة ساطعة أوضحناها سلفا تجمع بينهما .. وهذه القواسم المشتركة التي ذكرناها لايستطيع احد دحضها أو نفيها .. وهي واضحة أوضح من الشمس في رابعة النهار .. هذه القواسم المشتركة التي تجمهما تجعلني أرجّح أن ابوعوض الشبامي هو عبدالرحمن بن عقيل .. فنحن لم نقم قولنا هذا دون معطيات منطقية .. ولو أسقطنا هذه القواسم المشتركة بين عبدالرحمن بن عقيل وبين أي معرّف آخر في سقيفة الشبامي .. لما تطابقت سوى مع معرّف ابوعوض الشبامي .. كما أننا لم نقطع بأن ابوعوض هو فعلا عبدالرحمن بن عقيل .. وكل ماقلناه وماذكرناه من قواسم مشتركة تجمعهما جعلتنا نرجّح أن يكون ابوعوض عبدالرحمن بن عقيل .. وهناك فرق بين الترجيح والدليل الساطع !!!!! من حق ابو عوض الشبامي أن ينكر ذلك أو يثبته ونحن نحترم رغبته تلك .. ولكن من حقنا أيضا أن نقول قولنا خصوصا في ظل توافر هذه القرائن التي تدل على أنه من الراجح جدا ان يكون ابو عوض الشبامي هو عبدالرحمن بن عقيل .. فقولنا لم نبنه على الظنون كما يفعل البعض .. بل أوضحنا صريحا ثلاثة قواسم مشتركة واضحة وصريحة جمعت بينهما .. فضلا عن تأكيدات بعض الذين يجالسون عبدالرحمن بن عقيل ويطّلعون على كتاباته فعقدوا المقارنة كما عقدناها فتوصلوا الى نفس النتيجة التي توصّلنا إليها .. ثم أن نقد الشخص لجماعته أو لقبيلته أمر ليس بالغريب او المستحيل .. فلماذا لايقوم ابوعوض الشبامي بنقد القبائل وخاصة نهد ؟؟ فإذا كانت هناك ظواهر إجتماعية أو سلوكية فماهو المانع أن ينقدها ابو عوض الشبامي على قبيلته أو أحد أفرادها .. وهذا الأمر ليس بالغريب وليس ابوعوض الشبامي أول من ابتدع هذا الاسلوب بل سبقه إليه الكثير من العلماء والاعلام المشاهير .. فنقدوا بعض المظاهر والسلوكيات في قومهم وابناء قبيلته وبالاسم الصريح ولم يستترون كما يستتر ابوعوض الشبامي .. فهذا العلامة ابوبكر بن شهاب رحمه الله .. إنتقد كثير من المظاهر والسلوكيات في تصرفات بعض السادة .. وحارب هذه المظاهر بشدة وعنف وذم كثير من المتصوفة في السادة واتهمهم بالشعوذة والخرافة والدجل .. فليس بالضرورة أن يكون الناقد على قومه مصابا بانفصام الشخصية .. فلماذا لايكون ناقدا جريئا وصريحا كما يفعل بن شهاب وابوعوض الشبامي .. مع الفارق طبعا فإبن شهاب كان ينتقد قومه وينكر على بعضهم .. دون إستتار أو تواري خلف اسماء مستعارة .. الخلاصة : أرى بانه لايجب أن يلجأ البعض إلى تصفية الحسابات مع عبدالرحمن بن عقيل على أنه ابو عوض الشبامي .. حتى يكون هناك دليل صريح لايقبل الطعن والشك .. فالقواسم المشتركة التي قدّمناها ليست دليلا .. بل هي من القرائن تتضافر مع بعضها البعض لكي تكوّن دليلا صريحا شريطة إعتراف ابو عوض أنه هو عبدالرحمن بن عقيل .. دون ذلك لايوجد دليل صحيح وستبقى كل الاقوال مجرّد اشتباهات ضعيفة أو مؤكّدة .. سلام |
التعديل الأخير تم بواسطة ( masterkey ) ; 06-22-2007 الساعة 08:21 PM |
|
![]() |
![]() |
#3 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
الكتاب يعتبر وثيقه مهمه في وصف قناصة الوعل عبر مراحل ماقبل الاسلام الى الوقت الراهن
والخُبره في صنعاء اصحاب دعايه فاقوا الدعايه النازييه الاخ محمد باذيب المؤمن مبلي !!ولامعنا غير الحاصل الاخ ابوعوض الشبامي لاعاجبنا العجب ولاالصيام في رجب كان القيعيطي يحكم معظم اقليم حضرموت وقلنا لبا نظام احسن جونا الرفاق وقلنا لبا نظام احسن جون ااخونا في الشمال شلوا الجمل بماحمل والان لبا غيرهم من ياترى!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
![]() |
![]() |
#4 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
مقال بايعشوت في جريدة الايام يتحدث عن مؤلفات بن عقيل .. ننقلها للفائدة ( والعبارات باللون الاحمر هدية للاستاذ كاتب النقد هنا ) عله يخفف من لهجته في حق الكاتب .. وينصف
قراءة لكتاب «صفحات من تاريخ اباضية عمان وحضرموت» للباحث عبدالرحمن جعفر بن عقيل المكلا «الأيام» سند بايعشوت: بمناسبة إعلان العاصمة العمانية (مسقط) عاصمة للثقافة العربية لسنة 2006م، صدر عن دار حضرموت للدراسات والنشر كتاب جديد تحت عنوان (صفحات من تاريخ اباضية عمان وحضرموت) للباحث والكاتب عبدالرحمن جعفر بن عقيل. يقع الكتاب في 270 صفحة من الجحم المتوسط، تناول المؤلف في الباب الأول منه على عجالة تاريخ عمان القديم، وأصول ودور قبيلة الأزد، والاسبذيون والمزون، وتطرق للوضع الديني في عمان وظهور الإسلام، وأفرد مساحة للحديث عن ردة أهل عمان وبيّن أن سياق قصة ردة عمان - كما أرادت لها المأثورات العمانية- لا تختلف كثيرا عن قصة ردة قبيلة كندة في حضرموت. فكان اللبس والخلط حول تسجيل وقائع الاحداث والأسباب واضحاً، فبدت ردة أهل عمان مطابقة تماماً لأحداث وأسباب ردة كندة وحضرموت. أما الباب الثاني فتناول الفصل الأول منه نشوء الفكر الخروجي في الإسلام وظهور الإباضية، ونشوء فكرها، وأصل التسمية، ورأي الاباضية في الخوارج وانتشار المذهب الاباضي، ثم تناول في الفصل الثاني الرموز القيادية للاباضية كأمثال (عبدالله بن اباض، وجابر بن زيد الأزدي، وأبو عبيدة مسلم، والربيع بن حبيب الأزدي). وتحدث عن أصول العقيدة عند الإباضية (التوحيد، العدل، القضاء والقدر، الولاية والبراءة، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الوعد والوعيد .. الخ) وأهم المسائل الخلافية بين الإباضية والمذاهب الأخرى. والأصول السياسية للاباضية حتى بدت الاباضية حركة سياسية أكثر من أن تكون عقدية. وخصص الفصل الثالث عن الاباضية في حضرموت، والحديث عن ثورة عبدالله بن يحيى الكندي- طالب الحق، والإمامة الاباضية في حضرموت، واختتم كتابه بالحديث عن شخصية أبي إسحاق إبراهيم بن قيس الهمداني الحضرمي، الذي نشر له سليمان الباروني ديوانه لأول مرة سنة 1906 وحاول بعض كتاب التاريخ في حضرموت التشكيك في حقيقة وجودها كشخصية تاريخية. وفند آراء المتشككين وبيّن بأنها واهية وليست من العلم في شيء، بل كانت ضمن أغلب البحوث التي كتبت إبان فترة الصراع بين الحركة العلوية المناهضة للحركة الإرشادية وكان مركزهما مهاجر الحضارمة بشرق آسيا، إذ طغت العصبية المذهبية على حساب الحقيقة الضائعة. ليس غريباً أن يصدر للمؤلف عبدالرحمن جعفر بن عقيل كتاب جاد بحجم هذا الكتاب، فلقد كتب المؤلف كثيرا من المقالات والدراسات الجادة، ووضع بين يدي القراء من قبل كتاباً كاملاً عن حياة متصوف كبير وشعره، عاش قبل خمسمائة عام من عصرنا وأعطى للباحثين القادمين من بعده مفاتيح فهم ما استغلق عليهم من فهم لمقاصده في شعره وتعابيره الصوفية حين تناول حياة (عمر بامخرمة السيباني 884-952 هـ) وشعره وتصوفه. ثم أضاف للمكتبة اليمنية بمناسبة إعلان صنعاء عاصمة للثقافة العربية 2004م كتابه الثاني (قنيص الوعل في حضرموت)، وكان دراسة لموضوع تراثي (انثروبولوجي) مهم جداً، تتبع فيه تفاصيل قنيص الوعول الجماعي والطقوسي في حضرموت، في أسلوب منهجي لدراسة ما تبقى من التراث الهائل والحي. فكانت استنتاجاته منطقية ورائعة افادت الباحثين والمهتمين في ما يرمز إليه (الوعل) في الحضارة اليمنية القديمة، وفهم أدق التفاصيل والمصطلحات والحركات الطقوسية في قنيص الوعول في حضرموت. ويأتي كتابه الأخير (صفحات من تاريخ اباضية عمان وحضرموت) تحصيلاً وافياً لما بذله المؤلف من الجهد والاجتهاد في دراسة الاباضية كحركة عقدية وسياسية ظهرت بالبصرة في القرن الأول الهجري، وانتشرت بين سكان جنوبي الجزيرة العربية وشمال أفريقيا وجزيرة زنجبار، واستطاعت أن تؤسس كيانات سياسية حاكمة تولت (الإمامة) حسب رؤية هذه الفرقة الإسلامية لمفهوم الإمام والحكم في الإسلام، استمرت في عمان إلى عصرنا الراهن، وتلاشت من حضرموت في أواسط القرن السادس الهجري، وذلك حين تطورت حضرموت تطوراً مذهبياً، فكانت الغلبة للمذهب الشافعي الذي نشط أتباعه في حضرموت في صرف الحضارمة عن المذهب الاباضي، ليحل محله المذهب الشافعي، وتنطوي صفحة الاباضية من حضرموت. قلب المؤلف صفحات تاريخ اباضية عمان وحضرموت وغاص بعيداً للحديث عما ما قبل النشأة، وادرك «أن التطور التاريخي، هو ذو مغزى وأهمية لسكان الجزيرة العربية، وأن الحراك الاجتماعي هو مفتاح العلاقات الاجتماعية والسياسية المستقرة قبل أن تظهر ظاهرة تقسيم الأقاليم في جزيرة العرب، وأوضح أن المقصود بالحراك الاجتماعي انتقال قبائل البدو الرحل بين المصادر الشحيحة من الأمطار في الصحراء وبين المراعي والزراعة ومرافئ الصيد واستخراج اللؤلؤ وممارسة النشاط التجاري بين الموانئ الساحلية من شواطئ الخليج العربي وحتى شواطئ شرق افريقيا والهند والصين، وهذا الحراك الاجتماعي شكل عبر تاريخ المنطقة التحولات السياسية وكان يقود أحياناً رغبة التحول في التبعية من شيخ إلى آخر، ومن ملك إلى آخر، ومن امبراطورية إلى أخرى». ودرس الترابط التاريخي بين عمان وحضرموت، وربط الصلات التاريخية بين قبيلتي الأزد العمانية، وكندة الحضرمية، وبيّن العلاقات العقدية والسياسية والفكرية التي كانت قائمة بين إباضية عمان وحضرموت، وسلط الضوء على الأرضية الاجتماعية والتركيبة السياسية التي القت بظلالها على الواقع ومهدت لقبول آراء الاباضية، حتى قويت شوكتها في مطلع القرن الثاني الهجري وقادت أول ثورة إسلامية خرجت عن الحكم الأموي حين رأى عبدالله بن يحيى الكندي والملقب بطالب الحق (قتل سنة 132هـ) باليمن جوراً وعسفاً شديداً وسيرة في الناس قبيحة فقال لأصحابة لا يحل المقام على ما نرى ولا يسعنا احتماله والصبر عليه، وانطلق بثورة الاباضية من حضرموت نحو عموم اليمن واكتسح اليمن والحجاز وسلخهما عن حكم الأمويين قوة، وقد رافقت ثورته اطروحات سياسية مهمة وغنية بالدراسة تبلورت في خطبه من على منبر جامع صنعاء، وفي خطب قائده العسكري الاباضي أبي حمزة المختار التي ألقاها في مكة والمدينة. ومع ندرة المصادر فيما يتعلق بإباضية حضرموت التي غيبها الصراع المذهبي الذي اشتد أواره في القرن السادس الهجري، وأدى إلى افناء هذه المرحلة بل طمسها من ذاكرة التاريخ اليمني، حتى عدها بعض المؤرخين من مجاهل التاريخ الحضرمي، إلا أن المؤلف سعى للرجوع إلى أمهات مصادر التاريخ الإسلامي، وتتبع ما يُعد سقط المتاع من التاريخ الحضرمي، فكانت نتائج خلاصة بحثه رائعة ودعوة تحفز المتعلقين بدراسة التاريخ لإعادة تقرّي حقيقة الفكر العقدي والسياسي للاباضية. http://al-ayyam.info/default.aspx?Ne...b-4dcf0d42d510 |
![]() |
![]() |
#5 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
لكم التحيه وامسيه مباركه للحلان الجميع 0
لقد خرجنا عن الموضوع رغم كلنا نتابعه بكل حماس سواء حلان او ضيوف 0 كان الناشر القعيطى قد مدح بن عقيل فى جهوده ولكن اعتراضه بيع التراث الحضرمى الى جهه ثانيه0 ثم خرجنا الى من هو ابوعوض هو صاحب الكتاب او غيره وهذا مايعنينا ولو ابن عقيل كتب فى الكتاب المؤرخ ابو عوض الشبامى هل من يحتج على هذا انتم لكم الموضوع 0 ثم خرجنا مرة ثالثه عن حرمه وحلاله 0 ابن عقيل مؤرخ فى الجزيره وله باع فى هذا 0 ونحنا محتاجين الى الؤرخين مثل ماحاجاتنا الى المهندس والدكتور والمخترع والتاجر وغيرهم 0 فارجوا الرجوع الى صميم الموضوع لكى نستمتع بتراثنا القديم ومن ليس له ماضى فلان يكون له حاضر0 فلكم الشكر والتقدير |
![]() |
![]() |
#6 | ||||
حال نشيط
![]()
|
![]()
ترددت في البداية عن كتابة رد في هذا الموضوع الذي مر عليه قرابة إثنى عشر يوماً منذ أخر رد للأخ مدهون حتى لا يقال أن المدودي عاد إلينا لينبش مواضيع قديمة لا تثير إلا الجدل و التجادل و لي في مثل ذلك موقف قديم في موضوع قديم يعلمه بعض الحلان ..
و لكن لما رأيت أن أحدث مواضيع سقيفة التراث كان قبل ثمانية أيام .. وجدت أن نبشي لهذا الموضوع لا حرج فيه .. و وفاء للأستاذ عبدالرحمن جعفر بن عقيل, الذي أهدا كتابه إلى أهالي مدوده و عيال القنص في حضرموت كان لزاماً على المدودي أن يقول كلمته في هذا الموضوع الذي تفتح و تفلطح و خرج عن مضمونه إلى مضمون آخر .. و هنا أحب أن أوضح نقطتين رئيسيتين: 1- سبق السقيفة في نشر موضوع القنيص: سبق و أن أشرت في موضوع كتبته في السقفة للإعلان عن صدور كتاب قنيص الوعل في حضرموت ـ إضغط هنا ـ أن السقيفة سبقت كاتبنا بن عقيل في تسطيرها موضوع رحلات القنيص في منطقة مدوده تم تناوله على جزئين ـ الجزء الأول ـ و ـ الجزء الثاني ـ إضافة إلى قصيدة للشيخ الوالد ربيع عوض بن عبيدالله ـ إضغط هنا ـ ، و قد يجد القارئ لتلك الموضيع في السقيفة و للكتاب الذي أصدره بن عقيل تشابه كثير .. الأمر الذي قد يسخره البعض لاسيما إذا ما شاهدوا ردود أبي عوض الشبامي في تلك المواضيع ، إلى تأكيد حجة أن بن عقيل هو أبو عوض و هنا يأتي دور المحقق كونان لإظهار الرابط العجيب بينهما ...! و أنا أقول لا غرابة في ذلك التشابه .. إذ أن المصدر الذي نهلتُ منه لكتابة تلك المواضيع هو نفس المصدر الذي نهل منه الأستاذ بن عقيل .. فقد قدِم الأستاذ عبدالرحمن إلى منطقة مدوده و التقى بالوالد الشيخ ربيع عوض بن عبيدالله و أخذ منه تلك المعلومات الي وردت في كتابه إضافة إلى لقاءه بمقدم حافة مدوده مبارك أحمد بخضر .. 2- رسالة إلى الأخ القعيطي: أخي .. لقد وصفت الكتاب بالمهزلة و قلت :
و قد بينت لنا ذلك في أربع نقاط ، رد عليك الأخوة في ثلاث منها .. و أنا أرد عليك في الرابعة أو بالأصح هي الثانية حسب ترتيبك:
أخي .. تلك الصور لحافة منطقة مدوده .. منطقتي .. الأولى التي في صفحة (103) ألتقطت لأعضاء حافة مدوده أثناء مشاركتهم في المهرجان الذي أقيم بمناسة إحتفال عيد الوحدة و بحضور رئيس الجمهورية في سيؤن ، حيث شاركت حافة مدوده برقصة القنيص و تظهر أعلام الوحدة لأننا في عيد الوحدة أي أن كل الجدران و الشوارع كانت تحمل إما لواصق صور الرئيس أو أعلام اليمن و لا غرابة في ذلك في مناسبة كتلك .. و لا يوجد بهذه الصورة أي شعار للمؤتمر .. و ما تراه فيها في الجانب الأيسر هو أسم " أستريو الفن " مكتوب على أحد الجدران باللون السماوي .. و قد يكون الكاتب قد أخطأ في اختياره تلك الصورة .. إلأ أنه و كما أرى أنه قد أراد من ذلك و كما كتب تحت تلك الصورة "عودة القنيص" و ركز في اختياره على ظهور بعض الشبان حاملين بعض الأشباك .. ففي خلاف هذا المهرجان و أقصد في إحتفالات الزف الرسمية لا يحمل الشبان تلك الأشباك .. و كأن الكاتب بن عقيل قد وظف هذه الصورة لإظهار عودة القنيص حاملين معهم عدتهم (و منها الشباك). أما الصورة الثانية في صفحة (111) و التي يظهر فيها شعار المؤتمر .. فيا أخي .. هذه الصورة ألتقطت في مدوده أثناء إحتفالها بالزف السنوي .. و كعادة كل الأحزاب عندنا في مدوده في أي مناسبة .. يقوم كل حزب برفع شعاره إلى جانب لافتة باسم أعضاءه يهنئون الأهالي بتلك المناسبة .. و الصورة ألتقطت في ساحة "البهاء" و حيث ما يممت وجهك في تلك الساحة في مناسبة كتلك ستجد الملصقات و الشعارت لكل الأحزاب على جدارن البيوت المحيطة بالساحة .. فلا حاجة أن يقال أن الكاتب إختار تلك الصورة تملقاً و تبعية .. و للعلم فقد صادف زف تلك السنة أيام الإنتخابات .. و لو تأملت في الصورة الثانية من نفس الصفحة (111) و على جدران البيت المنوّر لوجدت خمس ملصقات لجهة أخرى غير المؤتمر .. فما تفسيرك لذلك .. أم أنك ستقول هي ملصقات صغيرة لن ينتبه إليه أحد ...! هذا ما أحببت توضيحة .. و العفو منكم .. و الشكر موصول للأستاذ عبدالرحمن بن عقيل على ما قدم و بذل .. و كل ابن أنثى معرض للخطأ و السهو .. و جل من لا يسهو .. تحيايتي المدوديه ... |
||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كتاب التجويد في التحفة وغاية المريد ومخارج الحروف | أحمدالسيد | سقيفة الحوار الإسلامي | 8 | 10-02-2011 03:13 AM |
كتاب عن الصوفية يتضمن رسومات للرسول والأنبياء يثير فتنة في الجزائر | الحضرمي التريمي | مكتبة السقيفه | 0 | 08-04-2011 09:28 AM |
السيرة الذاتية لأستاذي الخبير والاستشاري/ عبداللطيف العزعزي | من السادة | مكتبة السقيفه | 4 | 05-06-2011 08:43 PM |
من هو الشيخ د. محمد العريفي | ابو سراج الهاشمي | سقيفة الحوار الإسلامي | 2 | 12-20-2010 09:09 PM |
بعض الآثار الواردة في شهر محرم (( تاسوع وعاشور )) | عاشق الجوهره | سقيفة الحوار الإسلامي | 8 | 12-16-2010 12:42 AM |
|