ضابط أمن سياسي يبلع 70 قطعة سكنية بالمكلا

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد سعيد

ضابط في الامن السياسي يسورعلى سبعين قطعة سكنية بالمكلا المكلا/خاص افادالمسئول المختص بمتابعة مخططات الاراضي السكنية مخطط الكوادر العاملة بديوان محافظ محافظة حضرموت ان ضابط في الامن السياسي قام بتسوير مايقارب سبعين قطعة ارض سكنية داخل المخطط السكني في منطقة مبيخة بحجة انه يدعي شراء من مواطنين يدعون ملكيتهم للارض منذ ماقبل الاستقلال حسب الوثائق العرفية التي جرت بينه والمدعيين الاان مصدر في السلطة المحلية بساحل حضرموت قال ل حضرموت برس ان هذا المخطط محجوز منذ عدة سنوات ولا احد يدعي بملكية الارض وسبق وزعت اراضي في المرحلة الاولى والثانية لكوادر المحافظة وعندما بدينا بالعمل لتنفيذ المرحلة الثالثة برزت مثل هذا الادعاء وللاسف الشديد لم يتمكن المدعي باحضار الوثائق التي توكد ملكيته امام القضاء والنيابة العامة فيما استغرب عدد من الموظفين المستفيدين مماطلة الاشغال العامة قسم البناء العشوائي ازالة السور الذي مضى عليه قرابة عام في مايزال مكتب الشئون القانونية يتابع ملف القضية امام النيابة والقضاء .. المصدر : http://www.hadhramoutpress.com/index.php

تحسدون المسكين على 70 قطعة إيه تسوى 70 قطعة خل القطعه الواحده ب 500 الف يعني المسكين
لو باعها تجيب له 35 مليون بس وايه تسوى 35 مليون مع ارتفاع المعيشه فلا يعني ان هذا مبلغ
كبير خاصة لو قارن الشخص بما ينهب ويلهف من مئات الملايين ....!!


.

[الكربي]

والله هذه الاحوال في حضرموت والمكلا . اما الشمال كل واحد منهم عارف حصاته ويتقاتلون عليها .

ما يحد يقدر يرجع السبعين ارض الا اذا حد قبايل عليهم عمد في المكلا ويما اكثرهم .

وكل مااخذ بالقوه مايسترد الا بالقوه

[سالم علي الجرو]

يستحق الإعادة والتثبيت

[ابن ال علي]

70 قطعة ارض مره واحده! والله هذه مصيبه كبيره ومنحنى خطير سوف يؤدي الى ردود افعال لاتحسب عقباها سمعنا عن مسؤليين وعسكريين شمالين كانو في المكلا الذي نهب ارض او ارضيتين حق ناس مساكين لاحول ولاقوة لهم ، لكن وصلت بهم الامور للدرجة هذه 0 فلايمكن السكوت عن تلك الافعال المشينة لهاؤلاء السرق مثل ماقال ا لاخ ابومحروس من مات دون ماله فهو شهيد يجب على ابناء حضرموت ان يتعاونوا فيما بينهم في رفع اي ظلم يقع على اي احد منهم وان لا يعطوا اي مجال لمثل هؤلاء السرق في نهب ممتلكاتهم والله معهم