|
![]() |
#1 | ||
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أخي الخليفي الهلالي لا يراودني الشك في وطنيتك وحسن أسلامك وقبل الدخول الي العمق حول ما أشرت اليه من حق للتبشير مثلما لنا الحق بالتبشير بالاسلام...أود أن أشير الي أن الله تكفل بحفظ الأسلام والقرآن وهذا القول من عند الله (أنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) الحجر..بينما وردت آيات صريحات فيه بمخالفة ما أنزل الله على موسى وعيسى(عليهما السلام) وما قام به القوم من تحريف وتبديل في ذلك , ولذلك لا يحق لأي كان أن يجيز ما للأسلام من حق في الأنتشارويسقطة على الديانات الأخرى المحرفة ويساويهما في الطرح..لا تنسى أخي الأستشهاد بكلام الله في هذه الجزئية والتفريق بين الحق والباطل.. أضافة الي ذلك أود ان انقل ماورد على لسان أحد كبار المنصرين وهوصموئيل زويمر في مؤتمر عقد تحت حماية الاحتلال البريطاني فلسطين سنة 1935، وكان أبرز المتحمسين فيه بالعداء للإسلام قال زويمر: "أيها الإخوان الأبطال، والزملاء الذين كتب الله لهم الجهاد، في سبيل النصرانية واستعمارها لبلاد الإسلام، فأحاطتكم عناية الرب بالتوفيق الجليل، ولقد أديتم الرسالة التي نيطت بكم أحسن الأداء، إنني أُقِرُّكم أن الذين دخلوا حظيرة النصرانية من المسلمين ليسوا بمسلمين حقيقيين، لقد كانوا كما قلتم ثلاثة: إما صغير، لم يكن له من أهله من يعرِّفه: ما هو الإسلام؟ أو رجل مستخفٌّ بالأديان، لا يهتم بغير الحصول على قوته، وقد اشتد به الفقر، وعزَّت عليه لقمة العيش، وثالث يبغي الوصول إلى غاية شخصية. إن المهمة التي نَدَبَتْكم إليها دول النصرانية في البلاد المحمدية - ليست هي إدخال المسلمين في المسيحية، فإن في هذا هداية لهم وتكريم، وإنما مهمتكم أن تُخْرجوا المسلم من الإسلام؛ ليصبح مخلوقًا لا صلة له بالله، وبالتالي لا صلة تربطه بالأخلاق التي تعتمد عليها الأمم في حياتها؛ وبذلك تكونون بعملكم هذا طليعةَ الفتح الاستعماري في الممالك الإسلامية، وهذا ما قمتم به خلال الأعوام المائة السالفة خير قيام، وهذا ما أهنئكم عليه، وتهنئكم عليه دول النصرانية، لقد قبضنا - أيها الإخوان - في هذه الحقبة من الدهر، على جميع برامج التعليم في الممالك الإسلامية، ونشرنا في تلك الربوع مكامن التبشير، والكنائس، والجمعيات، والمدارس النصرانية الكثيرة، التي تهيمن عليها دول أوروبا وأمريكا. أيها الزملاء: إنكم أعددتم في ديار الإسلام شبابًا لا يعرفون الصلة بالله، ولا يريدون أن يعرفوها، وأخرجتم بعضهم من الإسلام، ولم تدخلوه النصرانية، وبالتالي جاء النشء الإسلامي طبقًا لما أراده الاستعمار: لا يهتم بالعظائم، ويحب الراحة والكسل، ولا هم له في دنياه إلا الشهوات، فإذا تعلَّم فللشهوات، وإذا جمع المال فللشهوات، وإذا تبوَّأ أسمى المراكز فللشهوات، وفي الشهوات يجود بكل شيء. باركتكم النصرانية، ورضي عنكم الاستعمار، فاستمروا في أداء رسالتكم، لقد أصبحتم بفضل جهادكم موضع بركات الرب" |
||
![]() |
![]() |
#2 | |||||||
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
اخوتي
ديننا دين الرحمة لايجيز قتل النفس التي حرم الله تحت اية مسمى أو غطاء الحجة تقابل بالحجة ولايصحح الخطأ بالخطأ دعونا من ثفاقة العنف والكراهية المراهقة الفكرية اضرت بسمعة ديننا الاسلامي السمح الحنيف ونبينا العظيم نبي الرحمة والانسانية |
|||||||
![]() |
![]() |
#3 | ||
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
صدقت دكتور ما قلته حق ولا تنسى أن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين قال تعالى: «يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم» وهي الآية الرابعة والخمسون من سورة المائدة، |
||
![]() |
![]() |
#4 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
عندما يصبح الدين ايدلوجيه سياسيه فلا غرابه ان يصبح القتل مبرر بالدين
|
![]() |
![]() |
#5 | ||
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أهلا أخي ابوعقيل الايدلوجيا كما هو معروف؛ هى نظام مغلق للقيم؛ وهي مرتبطة مع الافكار والاحزاب الشمولية؛ ويمكن اذا ترجمناها للعربية؛ ان نقول انها عقيدة؛ او ممارسة فعل سياسي يقوم على المصالح المشتركة وعلى قيم عامة يتفق عليها بعض من الناس رغم اختلاف عقائدهم .أما الدين فمنزل من عند الخالق أذا لم يؤدلج فهو صالح لنا في تسيير الحياة ولهذا وجب على الأمة عدم ادلجة الدين..شكرا اخي لهذا الجملة الضافية الشافية. |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|