|
![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() فائــدة:
خارِجٌ من لَظَى تَعَبِــي =دَاخِلٌ فِي سَمَاءِِ الْفَرَحْ اِغْـرِزُوا فِـــــيَّ أنْيَابَكُمْ =إِنَّ جُرْحِـيَ قَوْسُ قُزَحْ محمد علي الهاني " تونس "
|
![]() |
![]() |
#2 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
الفائدة التي قصدت في البيتين للشاعر التونسي ، أنهما بيتان فقط لكن بهما مفردات ذات دلالات وجريتا " مجرى القصّة القصيرة " ، وهما في جميع الأحوال موجّهين إلى متلقّين ذوي حسّ وذائقة. من المتلقّين من لديه ميول نحو الأدب ، كيف نخاطب مثل هؤلاء؟ هل بتكرار النّصوص ، أم عبر ثقافة البّبغاء؟ أم بالإجترار وزوبعة الكلام التبصيمي باستغباء القارىء وذلك بالإعتماد على النسخ واللصق؟ القارىء يلتحم مع النّص ويقرأ ما بين السّطور ، وعليه فإن الكلمة الشّعرية ينبغي أن تخاطبه على هذا المستوى ، وليس عبر أسلوب الحشو ومنهج الإستغباء. هذا من حيث النظرة العامّة لكن ـ مع شديد الأسف ـ هناك من يتلقّف فيغيّر وجه الأدب ، غير أننا ولدى وقوفنا عند الشّعر فالصورة تختلف ، ذلك أنّ الشعراء على اختلاف مستوياتهم يأتون بالجديد على علاّته ، لكنه جديد وفي الجديد مفاجآت وتجديد . علما بأن الصورة العامّة تبدو جميلة ، لكننا نطمح إلى الأفضل والأجمل ، ولم والشعراء هنا كثر والحمد لله؟
|
||
![]() |
![]() |
#3 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() من جميل أبيات للسيّد: محسن بن علوي السّقاف " أواسط القرن الثالث الهجري ":
يصف الولاة والقضاة:
ولاة زماننا وكذا القضاة=ذئاب أو أسود ضاريات وفي منحى آخر يقول الحبيب:وفي أحكامهم خلط وخبط=أمور موحشات منكرات وجلّ الناس قد راغوا وزاغوا=عن النّهج القويم ولا نهاة أمور لا يتمّ لها قياس=تداولها الأسافل والأساة
لعب الصّبا بمعاطف الأغصانِ=فتمايلت وجداً على الأغصانِ إلى قوله عن شجوى الوِرْق:والطّير ينشدُ والنّسيم مردّد=فشجى الشّجيّ المستهام العاني وبلابل منها تهيج بلابلي=ومدامعي تجري على الأوجانِ
تتلوا على الأغصان أخبار الهوى=ومصارع العشّاق والفرسانِ
*** ومن مرثيّة في صديقه العلاّمه/الشيخ: عبد الله بن سعيد بن سمير ، المتوفّى بخلع راشد ( الحوطة ) في 28 ذو القعدة سنة 1262هـ:
أتى طارق الإعلام والليل قد غشى=فهدّ القوى منّي وأشجى وأدهشا وحيّرني ذهناً وزاد توجّعي=وأقلقني وارتاع قلبي وأوحشا وكيف وقد أنعي إلي وفاة من=غذى بلباب العلم منذ نشا |
![]() |
![]() |
#4 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
تصحيح:
الخطأ: ( " أواسط القرن الثالث الهجري " ) الصّواب: ( " أواسط القرن الثالث عشر الهجري ": |
||
![]() |
![]() |
#5 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أهلا بك أخي حسن محمد سالم باقديم ، شاعر وقارىء زميل
هلا بك أخي حسن ، شاعر وقارىء زميل هنا أقلام جيّدة وشعراء جيّدون يتمنّى المرء أن تكون لهم رسالة في اتّجاه البناء الإجتماعي وتوحيد كلمة الأمّة ونكون بذلك أمام ثمار الأقلام والقرائح . ما قرأته لي لم يكن سوى اقتراح متواضع تأمّلت أن يعانق رغبات ورؤوس أقلام تساعد بدرجة ما على انطلاق قريحة ما ، كالعناوين التّسعة التي قرأت ووقفت عند الدّهماء التي تساق إلى حتفها وبعض الأقلام والقرائح تضخّ في مكان وهي خارج التاريخ ويا للأسف. من إحدى مشاهد المرحلة أو الظرف:التفاخر والعدائية وثقافة الكراهية بين الأشقاء تحت عناوين مذهبية وطائفيّة ومناطقيّة ، يساقون إليها سوقا في غياب رقابة الشعر الشعبي الذي بات مكررا في سياق وصفي/تشخيصي والمنادمة التي لا تخرج عن نطاق وجوّ المؤانسة ونشوة الإستماع اللحظيّة ، وفي جانب منها توظيف لرغبات الذّات وطموح الأنا بما يمثله ذلك من نفاق وتزوير. قرأت لك أبياتا بعبق حضرمي اخترتها لخروجها عن الجغرافيا الضّيقة والعصبيّة الماحقة ، ولغناها بالمفردات الحضرميّة ، فياليت تدلي بدلوك ، وأنت تقرأ حال الأمّة وتساهم في ما بات يعرف بالتربية التّعبويّة ، ليس للقتال بل لاستيعاب أحوال الظّرف حتى نقول أننا أمّة داخل التاريخ. بالأمس كانوا شعراؤنا على صلة وثيقة بالأرض وبالكينونة والمصير ، واليوم قل لي ماذا تقرأ؟ يحكى عن شاعر حالكي أرسل من المكلا أبياتا من الشعر ( الرّقابي ، السياسي ، سميتها أنا: " أبيات الضّمير " ) ، إلى الشاعر سالم بن عبد القادر العيدروس بحضرموت الدّاخل ، بعد أن علم عن وصول إنجرامز ( المندوب السامي البريطاني ) إلى المكلا ، قال فيها:
أمّن الأرض نصراني من البحر شارد=والمحلّةْ بغا سيوون عينه طويلةْ سأترك الشّرح وفكّ الرّموز لغيري هناوالقعيطي غفل يشرب على كوز بارد=والهوى مختلف يا كاسبين الجميلةْ جاء الرّدّ من العيدروس ، منه:
كاسبين الجميلة إلاّ بصنعاء وصاعدْ=حول ملكي الرياض الحر والدّردنيلهْ بالنسبة لي قرأت اهتمام ونخوة وحميّة ووعي وتلاحم أخوي بين أهل حضرموت ، فهل تقرأ اليوم شيء من هذا؟والعراقين ما قرّت لملحد وجاحد=في الدّيانة وباكستاني محيي قتيلةْ كم بمصر القاهرة من مجاهد=ما عطى الخصم شربه من فراته ونيله واطْرابلس لي كابدوا كلّ مارد=والفلسطين تاج الدّين مهبط نزيله شكرا أخي حسن . |
![]() |
![]() |
#6 | ||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
بحر من دموع هو معرّف ابني صلاح وإذا مرّ عليك معرّف صمت المشاعر فهم لإبني: لطفي ( وأنا والعياذ بالله من الأنا ، العبد لله/سالم علي الجرو . قد تسألني: ولم وقفت كتاباتك على هذين المعرّفين؟ الجواب: أدرّب الشباب على الكتابة وأقوم فقط بالتنقيح حسب قدراتي ، وأحيانا إذا اقتضى الأمر الكتابة في وقت ضيّق وحرج أباشر الكتابة بنفسي.
أستغفر الله كلّنا تلاميذ نتعلّم من بعضنا
|
||||
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||
ابوراضي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
متابعين بدقة كل ماتكتب ياعم سالم
ونحن مستعدين للمساعده والمشاركه بشان المسابقه طالما انك في الصوره مباشره |
||||||||
![]() |
![]() |
#8 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
ستكون على دراية أكثر منّي عن معاناة شاعر وهو يتولّى قضايا عامّة ذات صلة بأهلنا وهاتيك الوديان والمرتفعات والسواحل . ( إنّها المعاصير القويّة ) على قول جدّكم ( أبو راضي الأوّل ) . شكرا يا أبا راضي . ما تقول شعرا في صغار وصغيرات مثقلين بحقائبهم المدرسية في الصباح الباكر متوجّهين إلى مدارسهم البعيدة عن منازلهم ، سيرا على الأقدام ويعودون ظهرا في شتاء بارد وصيف حار؟
في الإنتظار؟ |
||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 11-29-2010 الساعة 08:16 AM |
|||
![]() |
![]() |
#9 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ـ 1 ـ طرحي من بنيّات أفكاري ـ والحمد لله ـ لم أقم بنقل ولا قص ولا لصق وعلاقتي مع الشيخ قوقل في حدود البحث أو التأكد من صحّة معلومة .طلب أحد المشاركين تثبيت موضوعي هذا ، فجاء ردّي: ( لا داعي لتثبيت الموضوع هو يثبت نفسه أو يحصل على رفسات ، أدع بثبات الحق وثبات الرجال ) وعنيت بتثيته في ذهن القارىء لاسيّما الشعراء منهم لأنّي اعتقدت أنّ جانبا من طرحي المتواضع يدخل في مجال التّثقيف وطرح أسئلة ورأي ولفت نظر وشيء من تقييم ، يهمّ الشّعراء ، وهناك من اتصل هاتفيّا مستفسرا ودارت حوارات على خفيف. |
![]() |
![]() |
#10 | ||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ـ 2 ـ معنى الشعر: للقصيدة معنى شعري بلغة القصيدة ، وإن تحدّثت بلغة السرد والشرح فلا تعدو عن كونها فكرة مجرّدة فقدت معناها الشعري. أتفهم صعوبة البعض في الإستيعاب وأعرف من لا يريد أن يفهم لشيء بداخله ، كهذا:
وهذا:
|
||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|