![]() |
#21 | |||||||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
بدع رائع اخوي فهد حيث شوقنا للرد منذ ان وضعته هنا وهاهو ياتي الرد عليه الذي يثلج الصدر
اتمنى لك التوفيق والي الامام سيدي الكريم . تحياتي |
|||||||||
![]() |
![]() |
#22 |
شاعر السقيفه
![]()
|
![]()
البدع راق يالعوش والجواب قراناه في مكان اخر
ورائع بعد مثل بدعك |
![]() |
![]() |
#23 |
موقوف
|
![]()
ابيات اكثر من ممتازه انشاء الله موفق
|
![]() |
![]() |
#24 | ||
شاعر السقيفة
![]()
|
![]()
شكرا لك اخي الخليفي الهلالي على ملاحظتك ولكن هناك اختلاف كثير في المعنى رغم ان الشاعر كما تفضلت يقصد بالمكيال الوزن فهل قد سمعت احد يقول باكيل لك لحم ؟ رغم ان الميزان والمكيال كلاهما ( معيار ) والشعر فن وذوق فيجب ان يراعى هذا في صياغة الشعر. وللفائدة نقلت لك الفرق بين المكيال والميزان كالتالي: ما الفرق بين المكيال والميزان ..؟ الميزان هو ما يقيس (الكتلة) كالقيراط مثلا .. كان يُعرف أهل مكة قديمًا بالتجارة واستخدامهم الميزان لوزن الذهب والفضة .. أما المكيال فهو ما يقيس (الحجم) كالصاع والمد مثلا .. كان يُعرف أهل المدينة قديمًا بالزراعة واستخدامهم المكاييل لكيل الرز والشعير والتمر .. هذا ما كان يستخدم قديما .. أما في الوقت الحالي, فقد تعددت المكاييل والموازين. هناك من يزن بالرطل الانجليزي ويكيل بالمتر المكعب. ولكننا - نحن المسلمون - فيما يتعلق بحقوق الله عز وجل, مثل الزكاة والكفارات مثلا, فإننا لا نستخدم أي ميزان أو مكيال -وإن كان هو المتعارف عليه عندنا - . بل نستخدم ما كان يزن به أهل مكة وما كان يكيل به أهل المدينة. لذلك قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :" الوزن وزن أهل مكة والمكيال مكيال أهل المدينة " |
||
![]() |
![]() |
#25 | ||
شاعر السقيفه
|
![]()
الأخ ابو فضل لايوجد في هذا النص الشعري رد العجز للصدر ويظهر انه قد وقع منك سبق قلم فقصدت ( الجناس اللفظي ) مثال ( رد_ ردود ) ( حد - حدود ) هذا جناس لفظي , اما رد العجز للصدر فمثاله : اعادة الماضي الى الحاضر محال *** لكن قلبي ماتوقع في ( محله ) لاجيت بانسيه ذكّره الخيال ** وآثار بقيت بعد محبوبه و ( خلّه ) بعدها رد الشاعر عجز البيت ( خلّه ) وجعله صدرا فقال : وفراق من تهواه ( وحله ) لذلك لزم التنويه اخي الفاضل . تحليلك للصورة الشعرية في البيت الآنف كان تحليلا جميلا ( ميزان الثمد ) |
||
![]() |
![]() |
#26 |
شاعر السقيفه
![]() ![]()
|
![]()
قصيدة مزلزلة لله درك على كلام تقبل اعجابي قبل مروري انت شاعر من العيار الثقيل
الله يجمل حالك على كلام اعجبتني هذة القصيدة تقبل تحياااتي |
![]() |
![]() |
#27 | ||
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أخي وجهة نظر ..... عندكتابة الشعر وعند الكتابة عن الشعر يجب التدقيق؛ والتدقيق؛ والتدقيق! أنت تقول حرفيا: { بعدها رد الشاعر عجز البيت ( خلّه ) وجعله صدرا فقال : وفراق من تهواه ( وحله ) } ما هذه اللخبطة؟ هل ( خله ) و ( وحله ) كلمة واحدة حتى تقول أنت أن الشاعر ردها من هنا إلى هناك؟ هذه واحدة. أما الثانية فــ ( أبو فضل سالم ) محق في تحليله وفي ذكره لرد العجز على الصدر أي أن رعد ــ رعود؛ سعد ــ سعود في قصيدة العوش الأكثر من رائعة هو من باب رد العجز على الصدر. وإليك ما يلي: ردُّ العَجُز على الصدر من الفنون البديعية التي فطن لها القدماء، فقد سمَّاه ابن المعتز: " رد أعجاز الكلام على ما تقدمها" واشار إلى أنه يَرِدُ في النثر كما يرد في الشعر . وقد عرَّفه المتأخرون من البلاغيين بأنه: " أن يجعل أحد اللفظين المكررين، أو المتجانسين، في أول الفقرة والآخر في آخرها. أما في الشعر فهو أن يكون أحد اللفظين في آخر البيت والآخر في أول الصدر، أو وسطه أو آخره أو في أول العجز . واللفظان المكرران هما المتفقان في اللفظ والمعنى. نحو قوله تعال: " وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب " فاللفظ والمعنى واحد. والمتجانسان هما المتشابهان في اللفظ دون المعنى. نحو: سائل اللئيم يرجع ودمعه سائل . فسائل الأولى من السؤال والثانية من السيلان. ( منقول )
وملحوظة خارجة عن الموضوع: الحذر إنت وباسنبل تقربون من ميزان اللخم والثمد ![]() ![]() ![]() |
||
![]() |
![]() |
#28 | |||||||
شاعر السقيفه
![]()
![]() |
![]()
شكرا لكم جميعا كلن بإسمه وشكرا على الملاحظات الطيبة من الإخوان وأما موضوع المكيال أو الميزان فذكره في القصيدة على سبيل القياس فقط . وأما رد العجز على الصدر فهو أمر جمالي يضاف على القصيدة .
|
|||||||
![]() |
![]() |
#29 | ||
شاعر السقيفه
|
![]()
لن نقرب من ميزان اللخم ولا ميزان المضغه المخاشنيه دعك من كل ما تقول , فرد العجز الى الصدر أمر , والجناس اللفظي أمر آخر , ومانقلته حجة عليك لا لك , فالشطر الاول من البيت يسمى صدرا , والشطر الثاني يسمى عجزا , أما نقلك التالي : ( واللفظان المكرران هما المتفقان في اللفظ والمعنى. نحو قوله تعال: " وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب " فاللفظ والمعنى واحد فقول مردود وباطل مهما يكن قائله , ( وهب ) فعل , اما ( وهاب ) فاعل , فكيف يكون المعنى واحد ؟ فإذا كنت انت ممن ينهج منهج ( النقل دون العقل ) فهذا شأنك |
||
![]() |
![]() |
#30 | ||
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
يا سبحان الله أخي الكريم حفظك الله
عادك أضفت المضغة المخاشنية ... وين بامذغة ما يجي يدرك علينا؟ والآن إلى الجِد عندما قال لك الكاتب أن ( وهب ) و ( وهاب ) معناهما واحد فلنطعك بأن تعبيره قد لا يكون دقيقا 100% ولكنه يقصد أن الشخص الذي يقول ( وهبَ هبةً فهو واهبٌ ) يتحدث في مجال واحد أو موضوع واحد هو الإعطاء بينما الشخص الذي يقول ( يا أيها البخيل ... السائلُ يطلب منك صدقةً ولكنك أرجعته ودمع عينيه سائل ) لا يتحدث عن موضوع واحد عندما يقول ( السائل يطلب ) وعندما يقول ( دمع عينيه سائل ). ربما أنك فهمت الآن. |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|