|
![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() قال الشاعر: محفوظ التّوي
خرج ذا فصل في كل سبع لقوا يا عوض سهرة=و ذكرونا إذا شفتوا شعاع الجاه و الزهرة
تأمّل جيدا في: ( إذا شفتوا شعاع الجاه و الزهرة )
صورة جميلة جدة تسبح بك نحو آفاق |
![]() |
![]() |
#2 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
شكرا على تفضلكم بالتعليق على ما كتبت و سماحكم لي بالمشاركة في الموضوع
في نفس السياق، معلوم لدى الأدباء و هواة الأدب و رواده أن الشعر (بشكليه أو صنفيه الفصيح و العامي) والنقد صنوان متلازمان متوازيان لا يتخلف أحدهما عن الآخر. وتخلف النقد يعني بحال من الأحوال هستيريا شعرية غير مقننه يفقد الشعر بريقه ويفقده رسم الملامح والمحددات لان النقد هو المقنن و هو من يوجه ويقيم الشعر والشاعر. فما وصل الشعر الفصيح مبلغه في العصر الجاهلي من جزالته وجمال التصوير كنموذج إلا مواكبة النقد والنقاد لكل ما يقال و إن كان ذلك النقد عفويا بحكم السليقة و الذائقة الشعرية، و لم يتطور إلى مفهوم النقد المعاصر. وربما أسعفتني ذاكرتي هنا بواقعة نقدية أوردها للفائدة وكمثال جاءت في قصيدة لحسان بن ثابت قوله: لنا الجفنات الغر يلمعن في الضحى++ وأسيافنا يقطرن من نجـدة دمـا فأنت تري الأسلوب واضحا تمام الوضوح ، و لا يحتاج للتريث والأناة في معرفته وفهمه ومع ذلك نقده النابغة وقال له: ـ لقد قلت: ( الجفنات ) وهي من جمع القلة، والأحسن لو قلت ( الجفان ) لكثرة العدد. ـ وقلت : ( يلمعن ) ( في الضحى ) أي تلمع في وضح النهار ولو قلت: ( يبرقن ) ( في الدجي ) لكان أبلغ لأن الضيوف في الليل أكثر طروقا . - وقلت أيضا : ( أسيافنا ) وهي جمع قلة ولو قلت ( سيوفنا ) جمع كثرة لكان أفضل . -وقلت ( يقطرون دما ) أي تسيل منها قطرات الدم . ولو قلت (يجرين ) لكان أفضل فجريان الدم دلالة على كثرة القتلى من الأعداء . ونلحظ في نقد النابغة هذا أنه يركز على مدي دقة استعمال الكلمات الملائمة للمعني، وكيف تكون الكلمة أدق وأبرع في التعبير عن المعني المراد ليكون أكثر إيحاء للسامع فقدرة الشاعر على اختيار أدق الكلمات المناسبة يسهم في قوة المعني وتأثيره في نفس السامع. ونفهم من هذا مدى أهمية النقد في التوجيه، و هذا ما نفتقده. ولعل النقد بين شعراء العامية في حضرموت كان ساريا ولكن لا مجال لسرده هنا خوف الإطالة. لنا عودة إن شاء الله . |
![]() |
![]() |
#3 | ||
شاعرة السقيفه
![]()
|
![]()
واصل يا أبو أيمن حفظك الله ورعاك
بلطفه وعفوه وعافيته . وحماك من دروب وشر مُماحكات القهر الطبقي والظيم الإنبريالي !!! . |
||
![]() |
![]() |
#4 | |||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
#5 | |||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
المتأدب هو من يواجه الرجال برجولة ونخوة ، والمتأدبة هي من تحتجب ، تتحدث من خلف جدار
خذوا بيد مشرفكم إن كنتم تشفقون لك هداية تهديك |
|||
![]() |
![]() |
#6 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() عناوين فاصلة التراث الحضرمي لا يقبل هوى الأفراد أو المتطفلين عليه . من حق أيّ صاحب كهف أن يبلّط أرضية الكهف بأجود أنواع الرخام والسراميك وينظم في تصويره أبلغ القصائد والملاحم الشعرية ولكن ليس من حقه التدخل في الذاكرة الجمعية ليمسح من الذاكرة صور التراث ويحشوها بتفاهات القول ولملمات الكلمات على حساب ماضي عريق لحضرموت الشامخة الأبيّة . في الذاكرة الشاعر الحالكي ، أرسل قصيدة إلى الشاعر سالم عبد القادر العيدروس تحمل همّا وطنيا . • الوطن كان همّ الجميع . في الذاكرة مطارحات شعرية بين شاعر وادي العين وشاعر بطن وادي حضرموت ( الشاعر: ابن سلطان وعائض بلوعل ) . في الذاكرة شعراء المهجر ابن ماضي ( بلقار ) والتميمي وباجابر وغيرهم وظفوا شعرهم للديار الحضرمية وأهلها دون تحيّز سؤالنا لشعراء الأضواء وآلات التصوير: ماذا تعرفون عن شعراء الأمس وماذا تحفظون؟ هنا تتحدد الهويّة الحقيقية وليس بزخرفة القول . خلال أيام فعاليات ( تريم عاصمة الثقافة العربية ) لا حظنا كم حضرمي من أصحاب الوجاهة يلهثون خلف الأضواء بذاكرة فارغة عن تراث وماضي حضرموت واستطاعوا اعتلاء المنابر والقراءة من نصوص جمعوها من مواقع إليكترونية ، وكم حضرمي قابع في زاوية مظلمة يسرد من الذاكرة تاريخ البلاد الشقية عبر صور وكأنك تشاهد فيلما ، أو أنه يرجع إلى مصادر يحتفظ بها . الشعر الشعبي تراث قابل للتجديد ، يقع على عاتق الشعراء مسئولية المحافظة عليه وتطويره ، وإن من يعتقد أنه سيتطور من غير العقل والمعرفة مخطئ . عناوين محددة: • التراث الحضرمي لا يقبل هوى الأفراد أو المتطفلين • التراث والجغرافيا والذاكرة • الشعر العامي: روّاده ومسئولية المحافظة وتطويره • دور العقل والفكر بعيدا عن العواطف والانفعالات والتقوقع . |
![]() |
![]() |
#7 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
لا تخمجن الماء لبوكن عوق يا خس البقر
يا خسكن نشرة وراكن نعنبوها من قرون |
![]() |
![]() |
#8 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
نحتاج إلى التداخل في المحاور التي تحددت إلى الآن:
1- خلفية الشعراء ومخزون المفردات والمعاني 2- نقد الشعر في سبيل الإرتقاء بلغته وفنياته 3- موضوع الشاعر الواقعي . |
||
![]() |
![]() |
#9 | ||||||
حال جديد
|
![]()
تريد شعر لا يتصادم مع رعه عيفه؟ اي تريد شعر مثل هذا البيت: وسط راسي يحن مثل الربابـه = ولا صادم رعه عيفـه تشفـر ولكنك عدت وقلت ان من قال هذا البيت ما هو من اصحاب المواهب حتى ان صاحب هذا البيت قال لك وش قصدك يا بو لطفي. انظر قولك:
لعن الله الزايمر
|
||||||
![]() |
![]() |
#10 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() إن احدى مشاكل الانحسار الأدبي ـ يا صديقي ـ هي الادعاء بالمعرفة من منطلق الجهل .
أعرف أحدهم دون أن يعرف . هذا الآدمي ( شويعر ) وبحكم وجاهته وعلاقاته توسل التأييد لما يكتب بمعرفات عدّة أنثوية وذكورية . في المحصلة أضر بالأدب ولعل هذه من مساوئ الفضاء الإليكتروني حيث تغيب الشخصية عن العيان ، المحك والقياس للشخص وللكلمة ، والغريب أن الكثير يجمعون في الخفاءعلى أن هذا الكم من الشعراء ما هو إلا واحد ن وهم بهذا يشتركون في انحدار الكلمة الأدبية وفي نشوء ثقافة المماهاة المضرة بقيم أخرى . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|