12-29-2014, 09:29 PM | #1 | |||||
حال قيادي
|
شظايا ..........
شظايا ضعي كفك البضّ َ بردا ً لصدري * ولاتعتبي لو تجاوزت ُ (( قدري )) فما ( أنا ) إلا شظيـّات ُ نفس ٍ * مذبذبة ٍ بين َ ماءٍ و جمر ِ وما أنا – حين َ تميسين فخرا ً - * سوى مغرم ٍ، و الشجى عنه يدري ! و ( أنت ِ ) الهوى كله ..أو فؤادي .. * وروحي .. و قرة ُ عيني .. وشعري **** سلي كل َّ ذي مهجة ٍ كيف يضوي * إلى مخدع ٍ .. دافيء ٍ .. مستقرّ ِ سلي كل ذي غيرة ٍ عن هصور ٍ * تجاهلت ِ ، كيف يثور ُ .. ويَـضري ! سلي كل ذي عبرة ٍ عن شعور ٍ * جرحتيه عفوا ً .. فحاله يزري ! سلي كل ذي مرهف ٍ كيف تشدو * البلابل ُ حزنا ً ؟ .. سليهم عن امري . **** ولا تكتمي ! .. فالحياة ُ سؤال ٌ .. * ولا تخجلي ! ، (( فضفضي )) .. واستمري و لا تحجمي عن عطاياك ِ دوما ً * كما اهتزت ْ النخلات ُ بتمر ِ فما أنت ِ إلا كشمعة ِ ضوء ٍ * تمزّق وقب َ الليالي ِ و تـَفــْري ! و لا تنظري أيّ رد ٍ جميل ٍ * كفاك ِ سنا ً من جمالِك ِ يُـثـْري !! **** دعيني قريبا ولا تستبدى * برأيك ِ .. واستجلبي كلّ عذر ِ وقولي لعل الذي كان ، ( شيئ * مضى ) .. عند أهل ِ الصداقة ِ يجري . وعودي إلى موطن ٍ لو أردت ِ * فليس ( به ِ ) غيرَ أمن ٍ وذخر ِ وليس ( له ) غير َ حب ٍ عظيم ٍ * نما مثل َ دوح ٍ ، ظليل ٍ وثر ّ ِ **** لطيبة ِ القلب ِ أختط ُّ سحرا ً * من القول ِ .. دبـّجته .. وهو سِفـْـري أرتله كلّ وقت ٍ .. وأزهو * به حين أغدو .. به حين أسري ! به حين أمضي .. و ( يا أنت ِ ) دربي ! * و ( منك ِ ) استمديت ُ رشدي وفكري و ( فيك ِ ) صنعت ُ الحكايات ِ .. شعرا ً * عفيف َ الرؤى .. قيل َ : ذا الحبُّ ( عذريّ ) !! **** |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ القبايل. ; 12-29-2014 الساعة 11:02 PM سبب آخر: غلطة مطبعية ! |
||||||
12-29-2014, 09:44 PM | #2 | ||||||
حال قيادي
|
دائما ما تبهرنا بهداياك فتعجز ألسنتنا عن الثناء و الشكر
إعجابي سيدي الفاضل شيخ القبايل سأدعو الله لك من القلب أن يباركك الله دمـــت ســــالــمـــا |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|