السقيفة والمعاصرة

[شهد الملكه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يافعي سبشل [ مشاهدة المشاركة ]

هوني على نفسك يا بنت ابيك..على قدر الالم يكون الصراخ قبل ان تدلي بدلوش، تاكدي من امكانية ادلاء الدلو قبل ان تقعي انتي ودلوش.و لا تغضبي ايتها الملكة فصوتك بدا وضحا جليا في كتابتك (اخطاء إملائية بالجملة) وترك انطباع لدى القارئ بانك تدقي على لوحة المفاتيح وكانك تضربيني..ابتسمي فالعالم لا يتحمل صراخا اخر ويكفي ما نرى و نسمع من صراخ في سوريا وبعضالدول العربية..... اتمنى ان لا تقحمي الاستاذ الفاضل والاديب المفكر ابو لطفي في ما يدور..فله الحق ان يقتيس ما يشاء مثل ما هو لك عندما اقتبستي مداخلتي وكانت واضحة وضوح الشمس في كبد السماء انها موجهه لشخص غيرك،Period

لو همرنا العصافير ما زرعنا الدُخن .

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

نافذة على الأخلاق ورقة من الداخل أهم ما يميّز الحضرمي: • عفته هل عكسها في أدبه؟ يقال أن الشاعر بلشرف قدم من حضرموت وألقى قصيدة بين يدي الملك فيصل نالت استحسان الملك فسأله حاجته . طلب الشاعر بندقية يحمي بها دياره وعرضه في مرتفعات دوعن . رحل عن دنيارنا وترك ذكرا جميلا يدل على عصر النخوة والأخلاق . أنظر حولك واقرأ لها ( الأم ) لتعرف أين النخوة والحشمة من الأم بالأمس ومن ثم تصور كيف كانت وجوه الرجال .............

كم عضوة هنا فرضن احترامهن وعطّرن المنتدى بمشاركات تنحني لها رؤوس هامات الرجال؟
فروق سبحان الله .

[شهد الملكه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

كم عضوة هنا فرضن احترامهن وعطّرن المنتدى بمشاركات تنحني لها رؤوس هامات الرجال؟ فروق سبحان الله .

شهاده يعتزّن بها جميع عضوات هذا الصرح الشامخ .
ولله سبحانه تعالى حكمه في عدم تساوي البنان .
حكمه لا يعلمها إلا هو سبحانه تعالى .

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

كم عضوة هنا فرضن احترامهن وعطّرن المنتدى بمشاركات تنحني لها رؤوس هامات الرجال؟ فروق سبحان الله .

مشاركة إحداهن:

اقتباس :

لا تقل لـ طفل : إذهب للصلاة و إلّا ستذهب إلى النار ، بل قل له رافقني للصلاة لنكون في الجنة معاً !

[شهد الملكه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

مشاركة إحداهن:

	اقتباس : لا تقل لـ طفل : إذهب للصلاة و إلّا ستذهب إلى النار ، بل قل له رافقني للصلاة لنكون في الجنة معاً

ودندن أحدهم حول موضوع الصلاه .
وإستشهد بقول ( أبو نواس ) الحسن إبن هاني

( ما قال ربك ويللا للذي سكروا = بل قال ربُك ويلا للمصليّنا )

فروق!!! على قولك .
أو أني غلطانه على قول الخليفي الهلالي .

[سالم علي الجرو]

هل لا حظتم الفرق؟

هل تصدق أنها تقول الشعر؟، هي القائلة بعد استشارة من تشير إليه بالإسم:

سالم علي شيطان متلبسه ما با يهتدي = سالم علي عاصي غثي ما هو من الناس الزيان

الفرق شاسع بين من تهتم بطفل وبين من ترافق شيطان من الإنس
للتربية دور في التهذيب ما في ذلك شك

[سالم علي الجرو]

غريب ومدهش أن تحفظ امرأة خمريات أبو نواس إلا أن يكون رجل في قميص امرأة .
الوضع الطبيعي لثقافة الأم أن يكون مخزونها الثقافي نصيب منه تربوي كتلك الفاضلة التي نصحت بالقدوة:
( لا تقل للطفل اذهب للصلاة بل قل له: قم معي لنصلي )
فرق بين الثرى والثريا

[abu iman]

تكاثرت الطيور على سعيد
فلــم يدر ســعيد ما يصيـــد

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

نافذة على الأخلاق ورقة من الداخل أهم ما يميّز الحضرمي: • عفته هل عكسها في أدبه؟ يقال أن الشاعر بلشرف قدم من حضرموت وألقى قصيدة بين يدي الملك فيصل نالت استحسان الملك فسأله حاجته . طلب الشاعر بندقية يحمي بها دياره وعرضه في مرتفعات دوعن . رحل عن دنيارنا وترك ذكرا جميلا يدل على عصر النخوة والأخلاق . أنظر حولك واقرأ لها ( الأم ) لتعرف أين النخوة والحشمة من الأم بالأمس ومن ثم تصور كيف كانت وجوه الرجال .............

لأختصار ما تقدم من المشاركات للأعضاء مع الأعتذار

نسخت هذه المشاركه التي لا أرى فيها إلا خنوع الحضرمي اليمني للذل والهوان بطلبه بندقيه من عدو
ليحمي بها الوطن .كيف يحمى الوطن ببندقية تم شحذها من طامع في نهب الوطن..؟

أي نخوه وأي أخلاق تركع الوطن ويسجد المواطن..؟

يكفيكم خنوع وذل أيها المتخنتعون؛؛؛؛؛

[abu iman]

هل ما نقرأه في المحادثات القليلة الماضية التي سبقت مشاركتي هذه جزءا من مناقشة السقيفة و المعاصرة؟ أم أننا ما زلنا في مراحل اكتشاف الذات وبيان أسباب قصورها وعوامل تخلفها؟ ... الأمر الذي يزيد المشكلة تفاقماً إنّنا في أمسّ الحاجة إلى جميع مفاهيم قراءة وتحليل الماضي والحاضر والمستقبل وإلى جميع لوازم الخطاب الفكري الفلسفي المعاصر وإلى جميع المشاريع الفكرية و قراءة الأنا والآخر، كل ذلك لأجل النهوض بوعي مستقيم ودراية دقيقة وبتجديد الحياة ومواكبة العصر، ففي خضم التنوع والتعدد ربما يحدث النمو والتطور، و كما قيل في خضم الأزمة تُولد الهمّة.