المنقولات السياسية

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

[يماني وشامخ كياني]

الولايات المتحدة تتخلى عن دعم الرئيس هادي



اب برس

قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية (جنيفر بساكي) إن الولايات المتحدة تراقب التطورات في اليمن
وآخرها استقالة الرئيس عبد ربه منصور، موضحة أنها تؤيد انتقالاً سياسياً سلمياً.

مؤكدة أنه لم تتخذ أي خطوة حتى الآن لإغلاق السفارة الأميركية في صنعاء، وأنها ستبقى مفتوحة مع طاقم محدود.
وقالت: "نحن مستعدون لتعديل وجودنا عند الضرورة ولكن لم يحصل
أي تغيير في موقفنا على الصعيد الأمني".

وأضافت: "لا نزال نؤيد انتقالاً سلمياً.. لقد دعونا جميع الأطراف ولا نزال ندعو جميع الأطراف
الى احترام السلام واتفاق الشراكة الوطنية".

وأعربت بساكي، عن أمل الولايات المتحدة باستمرار الحوار بين مختلف الأطراف اليمنيين
لأنه "السبيل الوحيد، في رأينا، لنزع فتيل التوتر على الأرض".

وكانت البارجتان "يو إس إس ايو جيما" و"يو إس إس فورت ماكهنري" في وضعية الاستعداد في البحر الأحمر
تحسباً لأي طارئ في اليمن، لتتمكن من إجلاء موظفي السفارة الأمريكية
في صنعاء، حسب ما أعلن يوم الإثنين.

[يماني وشامخ كياني]

تعليق عاجل على ما حدث الليلة الماضية !

محمد عايش


الواضح الآن أن "هادي" يقود "ثورة" ضد الحوثيين..
كان على ماحدث الليلة أن يحدث كي تصل الرسالة واضحةً، بلا أي التباس، إلى أنصار الله:
لستم اليمن.. وليست القوة كل شيء.
أنتم "جزء" ولستم "الكل"، والقوة حين تبلغ ذروتها تتحول إلى ضعف.
هل وصلت الرسالة؟؟
عودوا إلى حدود "المنطق".. أوستكونون أنتم من أضاع اليمن.
وحتى لو كان ما حدث هو لعبة، كما تقولون، فلقد حققت اللعبة هدفها ووضعتكم في زاوية حرجة..
وعليكم الآن المكابرة والاعتماد على الغرور، أو الخضوع لقواعد اللعبة السياسية: يوم غالب ويوم مغلوب.
وبالمناسبة: اسحبوا مسلحيكم من حول منزل الرئيس.. فما الجدوى أصلاً وقد حاصر الرئيس حصاركم له..

....

"نعتذر لكم شخصيا ولمجلسكم الموقر وللشعب اليمني بعد أن وصلنا إلى طريق مسدود"
هكذا تحدث هادي.. في خطاب الاستقالة، التي وضعت اليمنيين أيضا أمام طريق مسدود.
الكرة في ملعب الحوثيين الآن، بل الملعب بكامله ملعبهم:
إما أن يعودوا خطوات إلى الوراء، ويبادروا إلى تقديم تنازلات وطنية حقيقية خصوصا في جانب
"الشراكة" التي يطالبون بها، وعلى صعيد سيطرتهم الميدانية خصوصا على المؤسسات السيادية..
فيترتب على ذلك أن يرفض مجلس النواب الاستقالة، ويعود الجميع إلى الحوار.
أو الخيار الآخر: مواجهة المجهول.. وجزء من "المجهول"
أية اجراءات أحادية ومن طرف واحد لملء الفراغ الدستوري..
دعونا لانفقد الأمل فلايزال هناك هامش للتسويات والمراجعات.