03-10-2011, 05:38 PM
|
#141 | |
|
شخصيات هامه
 
|
|
|
|
|
03-10-2011, 11:18 PM
|
#142 |
|
حال نشيط
|
 |
|
|
|
03-13-2011, 12:09 PM
|
#143 |
|
شخصيات هامه
|
ما للرجال الجهابذة الحكماء؟
يظهرون ويختفون حينما تتألّم الشعوب يختفي العلماء ، ويظهرون حينما تشتدّ على الزّعماء |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-13-2011 الساعة 12:15 PM |
|
|
|
|
03-14-2011, 12:45 AM
|
#144 |
|
حال نشيط
|
إننا لعلى يقين من أن الصراع لن ينتهي على هذه الأرض ياسيدي
وأن الشر لن يختفي ياسالم علي الجرو فلقد أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً وإن الجرذ إذا ألجأته إلى زاوية وضيقت عليه الخناق وثب إلى عينك ليفقأها وضربة الأرنب تؤكد قدرة الجبان على أن يتحول إلى حيوان ضارٍ عندما يحدق به وبأولاده الخطر وأن الحياة الفعلية على الأرض تفيض بنوازع الأثرة والأنانية وتغليب المصالح الخاصة القومية والدينية فإني أرى الإنسان مفطوراً على حب الارتقاء والسمو وتحقيق المثل وأنه في مسيرته التاريخية قد قطع شوطاً بعيداً في تحليقه باتجاه هذه المثل منذ أن كان يقتل أخاه ويأكل لحمه ميتاً ولا يعترف له بحق ولا يلتزم بغير شريعة الغاب إلى أن أصبحت له شرائع وقوانين يحتكم إليها ويلتزم بها ويطورها للوفاء بحاجاته ومستجداته أتعلم أخي قد تعلو مُثل الخير مع صيحات الأنبياء والمصلحين وقد تشيل كفتها إبان تسلط الأشرار والمفسدين لكن سفينة البشرية ماضية إلى هدفها الذي حدده الله لها كادحةً للتحرر من الجريمة والفساد وسفك الدماء لا يضرها نوَسان ركابها بين المقدمة والمؤخرة وتدافعهم واحتكاك بعضهم ببعض ما دامت تمسك بهم جميعاً على متنها تمخر بهم عباب بحر الظلمات في طريقها المرسوم لها إلى الله. هكذا يستمر الصراع والتدافع ولا تكون المحصلة ولا يكون ميزان الربح والخسارة إلا لصالح الإنسان وقيمه العليا وأخيرا أختتم مابدأته ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليومٍ تشخص فيه الأبصار، مهطعين مقنعي رؤوسهم، لا يرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء صدق الله العظيم |
|
|
|
03-14-2011, 12:44 PM
|
#145 |
|
شخصيات هامه
|
لن ينتهي الصراع أكيد ، ولسنا بصدد ظاهرة صحيّة على كلّ حال هي سنة من سنن الله في الأرض ، لكن تعالي يا محبّة الإسلام لنفضفض هنا:
تعلّمنا أنّ الله سبحانه وتعالى يرسل بعد كلّ فترة نبي يدعو إلى الرّشد وتستقيم الأمور إلى حين ، ذلك الحين الذي تكثر فيه المعاصي وهكذا..... هنا الصراع النسبي قائم غير أنّ المعاصي تزداد حتى جاءت الدعوة المحمدية الخاتمة ، فلا نبيّ بعدها ولا رسول ، فالإسلام هو خاتم الأديان , وتقع مسئولية التبليغ بالحكمة والموعظة الحسنة على من اعتنقه ورضي به دينا ، وعليه فإن الصراع الدائم شيء والمعاصي شيء آخر ، فهل نحن نخطىء عندما نصور المعاصي بالصّراع؟ . ومن المسئول عن ازدياد المعاصي وانتشارها؟ أقف دائما عند قول: ( بلّغوا عنّي ولو آية ) وكذلك عند قوله تعالى: ( وتواصوا بالحقّ وتواصوا بالصّبر ) أين مسئولية ومفعول هذه التّوجيهات العظيمة؟ إنني ـ قطعا ـ أعارض من يدرج المعاصي والخروج عن فعل المعروف والأمر بالمنكر في دائرة الصّراع ، بدليل أن الإسلام شرّع القضاء منذ بداية عهده إعترافا بالصراع ، فأين هو قضاء المعاصي؟ يا محبّة الإسلام ، يد تسرق تقطع فكيف نعمل مع بنك ينهب؟ . ندخل البنك ومشتقاته في قائمة الصراع ويد السارق يتولاها القضاء باعتبارها معصية. سرقة وزنا وقتل النفس تردعها حدود الله ، ونهب وعهر وقتل نفوس بقوانين وأدبيّات ، لا رادع لها بحجة أنها صراع كوني مسلّم به . أنظري إلى فقراء العالم وإلى أغنيائه ، واقرئي حسابات الأموال وحق الله فيها من زكاة وصدقة وحسنة ، ناهيك عن التّوجيه الصحيح في الإستثمار لينعم خلق الله بأرزاق الأرض ، ولكل ماله وحقوقه ، لا سطو ولا تكديس ولا اسثمار في شرّ وإهلاك الحرث والنسل . هل سمعت عن أموال بلغت تريليونات منها الضائع ومنها المحروق ومنها المخزون في المخادع السوداء؟ أمّا أنا فقد سمعت وقرأت وتعذّبت؟ شكرا يا محبّة الإسلام |
|
|
|
03-14-2011, 05:09 PM
|
#146 |
|
حال نشيط
|
أشكرك على فضفضتك اخي سالم علي الجرو
لقد أصبت كبد الحقيقة وجئت على الوتر الحساس فلتسمعني قليلا ايها الأخ الرائع ان تحريك الماء الراكد هو افضل من الركود و ترك الماء ليتحول الى مستنقع المال لن يمنع التغيير ياسالم وكذلك عصا الامن الغليظة البوابة الوحيدة للنجاة هي الاصلاحات الحقيقية والتخلي عن اساليب المكابرة والغطرسة المتبعة حالياً في معظم ارجاء الحكم في الوطن العربي ومنطقة الخليج من ضمنها هل يعقل ان امة بلغ دخلها من النفط والغاز تريليونات الدولارات كما تقول فشلت في بناء مستشفيات وطنية تعالج حكامها قبل مواطنيها وهل يمكن ان نصدق ان ولي عهد مصر السابق لا يثق بأطباء بلاده جميعا ومستشفياتها لكي تنجب زوجته طفلته في مستشفى بريطاني؟ وحتى حسني مبارك رئيس السابق لمصر العربية الذي له ملاين من الدولارات والذهب وماشابه لا يتق تماما في المستشفيات ليرحل الى الخليج للعلاج كيف تنهض هذه الامة والغالبية الساحقة من حكامها مرضى انكسرت ظهورهم من الجلوس على كرسي الحكم الوثير يتنقلون بين مستشفيات الغرب المتخصصة في امراض القلب والسرطان بانواعه المختلفة ولا يعملون لبلدهم شئ نافع من هذا الحديث أيعقل أخي والله ثم والله ثم والله انا حزينة مشان غطرسة الحكم لحكمنا ولم يعملو شئ لمصلحة البلدان العربية سوى نهبها وسرقتها بكل المعاير فاض الكيل ياسالم علي الجرو وللحديث بقية وكم أستمتع جدا بمحاورتك دهنيا صراحة شكرا مليون ايها الرائع |
|
|
|
03-16-2011, 10:02 AM
|
#147 |
|
شخصيات هامه
|
أغلق باب السرور من كانت روحه ترفرف في أرجاء المكان ، فويل من وحشة طال أمدها
أين هو في عالم يبست أشجار حدائقه وذبل الورد وتناثر الشّوك في طرق السائرين إلى دور اليتامى؟ |
|
|
|
03-16-2011, 10:50 AM
|
#148 |
|
شخصيات هامه
|
تضربنا ماما ونلجأ إليها ونضرب بعضنا ونلوذ بها ونسخر منها فتؤدّبنا وتسخر منا فنضحك ونستمر في ضحك يشبه البكاء حتى تفاجئنا بحادث مبكي فتطلب منا الصّمت .
نلجأ إليها نلوذ بها نسخر منها ليلا تسخر منا نهارا تبكينا ونضحك ، وتضحكنا لنبكي ماما مربّية ، لا ننبس ببنت شفة حتى نستأذنها وهي تقول ما تريد وتفعل ما تريد ونست أنّ: إرادة الله فوق كلّ إرادة |
|
|
|
03-19-2011, 01:31 PM
|
#149 | |||
|
شخصيات هامه
|
أهلا بك يا أخي ......... هذا المال كلّه لي تعال ، سأذبح لك ، أنت في ضيافتي أنت حرّ ابن حرّ ، وأنا العربي تعال ، خذ ما شئت من مالي ، أنا كريم ولست غبي تعال .... تعال ... إلى أين أنت ذاهب؟ سأذبحك ... أولم تعلم بأنّي عسكري |
|||
|
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-19-2011 الساعة 01:37 PM |
||||
|
|
|
03-19-2011, 05:08 PM
|
#150 |
|
حال نشيط
|
يجب الاقرار بأن الوحدة فشلت وان الاصرار على بقاء الوضع
على ماهو عليه وخذوا عبرة من السودان ماذا ننتظر من شعب اهلكته المصائب جرعةً تلوها جرعة اطفال في عمر الزهور مشردين لاحول لهم ولا قوة وطن قد نهب فأصبحت رجليه مشلوشة حكومةً فاسدةً وضعت على بلد مقتوله قتلها نظامها الأعوج قتلها حكامها لابارك الله بهم لم يبقوا منها شيئاً اكلوها لحماً ويريدون أن يرموها عظما مازالوا يطمعون في الكرسي فالجشع والنصب والإحتيال باقي في دمائهم فهنا نقول لهم كفاكم افتراء وكفاكم نصب وإحتيااال واجعلوا من اليمن بلد الإيمان والحكمة كما قيل عنها فلا تلوثونها بفيروساتكم القاتلة والخبيثة إنا لله وإنا إليه لراجعوووون بصمة من محبة الإسلام لليمن الشقيقة |
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|
|
العرض العادي
