المنقولات السياسية 2

[يماني وشامخ كياني]

اللجان الشعبية تسيطر على مبنى المحافظة



براقش نت:قالت مصادر محلية بعدن ان اللجان الشعبية سيطرت
اليوم على مبنى المحافظة وتمركزت فيه.

وبحسب المصدر فان اللجان الشعبية الجنوبية تتواجد حاليا داخل مبنى محافظة عدن
بعد اشتباكات منذ صباح اليوم مع قوات امنية والشرطة العسكرية
ادى الى جرح 6 من افراد اللجان واصابة مواطنين اخرين.

[يماني وشامخ كياني]

اغتيال احد منتسبي اللواء 137 في القطن



براقش نت – خاص : اغتال مسلحون مجهولون احد منتسبي
اللواء 137 في مدينة القطن بوادي حضرموت
جنوب شرق اليمن .

مصدر محلي اوضح لـ " براقش نت " ان مسلحين يعتقد انهم من القاعدة اصابوا
المساعد نجيب الغيل بطلقتين في الراس وان بعض المواطنين حاولا انقاذ
الغيل باسعافه الى المستشفى الا انه فارق الحياة..

وجاءت هذه الحادثة وسط استمرار مسلسل الاغتيالات والعنف
وتقاعس كبير للسلطات في حضرموت .

[يماني وشامخ كياني]

الامين العام يعزي بوفاة مدير عام مديرية بيحان


المؤتمرنت -






بعث الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام الاستاذ عارف عوض الزوكا برقية عزاء ومواساة
إلى الاخ محمد ناصر البحري ، وكافة آل البحري، بوفاة شقيقه
الدكتور عبدالله ناصر البحري– مدير عام مديرية بيحان
بمحافظة شبوة جاء فيها :

الأخ محمد ناصر البحري، وإخوانه
وكافة آل البحري.. المحترمون

ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبأ وفاة شقيقكم الدكتور عبدالله ناصر البحري
مدير عام مديرية بيحان بمحافظة شبوة ،

وبهذا المصاب الجلل فإني باسمي شخصياً وباسم الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام
وكافة قيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام، أعبر لكم عن خالص العزاء والمواساة
سائلاً العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة وعظيم المغفرة ويسكنه
فسيح جناته ويلهمكم وذويكم الصبر والسلوان.
(إنا لله وإنا إليه راجعون)

أخوكم /عارف عوض الزوكا
الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام

[حد من الوادي]

صالح يلف حبل المشنقة حول رقبته وهادي يلجأ للوساطات.. اليمن الى أين؟

355
((عدن حرة)) الخليج
الخميس 2015-03-19 2:59:16 AM
.
ليس بالإمكان التكهن، على نحو دقيق، بمآلات المشهد السياسي والأمني في اليمن، في ظل تسارع الأحداث، فهو مفتوح على كل الاحتمالات، والقريب منها الأسوأ والأخطر، وهو احتمال الحرب، في كل جبهات القتال المحتملة، وليس في مدينة عدن الجنوبية، التي تتجه إليها الأنظار حالياً .
.
يتخوف اليمنيون، خاصة في عدن التي يترقب أهاليها ساعة الصفر، من حرب لا تتوقف، بعد الحشد والحشد المضاد في شمال البلاد وجنوبها، فالمشهد غير واضح المعالم لجهة مكامن القوى ومكامن الضعف لدى الفريقين المفترضين للمواجهة المسلحة الرئيس السابق علي صالح وجماعة الحوثيين من جهة والرئيس عبدربه منصور والوحدات العسكرية الموالية له والميليشيات الجنوبية في الجهة المقابلة ليس من زاوية امتلاك السلاح والقوة العددية، ولكن أيضاً من الأخذ باعتبارات سياسية ومذهبية واجتماعية وجهوية ومناطقية، والموقفين الإقليمي والدولي .
.
رغم التوتر السياسي والأمني العالي، إلا أن المخاوف من اندلاع حرب واسعة في اليمن، كانت محل شك، لكن الحديث الناري لصالح يوم 9 مارس/آذار رفع من منسوب المخاوف إلى حد كبير من قيامه والحوثيين باقتحام الجنوب للقضاء على سلطة هادي، التي باتت القوة الشرعية المؤيدة وطنياً وإقليمياً ودولياً، فقد هدد صالح بطرد من أسماهم الانفصاليين المهرولين إلى عدن، وبذلك صار ترقب الحرب والاقتتال هو سيد الموقف في البلاد، فيما بدأ إعلام حزب المؤتمر يقدم صالح متقمصاً دور الرئيس الفعلي للبلاد .
.
برأي الصحفي والحقوقي علي النقيب، فإن “صالح يلف هذه المرة حبل المشنقة وبنفسه حول عنقه، فلم يعد مقبولاً إقليمياً ولا دولياً، ومكروهاً بما صنع محلياً في الجنوب والوسط وحتى شمالاً، وإنما هي مقتضيات تحالف الضرورة مع الحوثي وشعاره الوحدة أو الموت لم يعد قادراً على تسويقه حتى في الشمال” .
.
لكن مؤشرات عديدة تقود إلى فرضية اندلاع الحرب، إلا أن الأمر لم يصل إلى ذروته بعد، غير أن أي انفجار بسيط للوضع في أي مكان، وإن كان محدوداً، قد يشكل ذريعة للانفجار الواسع، فمعضلة أو أزمة رفض العميد عبدالحافظ السقاف لقرار إقالته من موقعه كقائد للقوات الخاصة في محافظة عدن، تشكل بالون اختبار حقيقي، خاصة أن الرجل مقرب من جماعة الحوثي، وخدم منظومة حكم صالح فترة طويلة، في حين أن هادي يتعامل مع ذلك بروية لتجنب مواجهة بالقرب منه، فتعداد القوات الخاصة في معسكر القيادة قرابة 0005 جندي، وتمتلك الوافر من السلاح، ما يجعلها مؤهلة لخوض معركة طويلة مع ميليشيات اللجان الشعبية الجنوبية الموالية لهادي والتي باتت منذ أسبوعين تحاصر هذا المعسكر، إلى جانب كتيبة عسكرية قدمت من اللواء 119 مشاة في أبين، ترابط بالقرب من المكان .
الرئيس هادي كما يبدو لا يريد أن ينفجر الوضع عسكرياً، ولجأ إلى الوساطات لحل أزمة السقاف، ولكن دون جدوى حتى الآن، ما يشكل تحدياً لسلطته وشرعيته، إلا أنه في وارد تعزيز جبهته القتالية، فقد وجه بتجنيد 20 ألفاً لصفوف الجيش والأمن وتوسيع تعداد اللجان الشعبية في عدن بأكثر من أربعة آلاف مجند، ثلاثة آلاف من أبناء مدينة عدن، غير إعادة استيعاب العسكريين المسرحين قسراً منذ عام 1994 .
.
في الأثناء برزت مؤشرات استعداد صالح وقادته العسكريين بمعية الحوثيين لاقتحام مدينة عدن، فالحديث يدور عن اجتماعات في صنعاء لقيادات عسكرية موالية لصالح مع قيادات حوثية، فضلاً عن تكرار القبض على مجاميع محسوبة على صالح والحوثيين يتسللون إلى عدن، وقد أكد القيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد قحطان “إن عناصر حوثية كثيرة دخلت مدينة عدن، وهناك مخاوف من إثارتهم الفوضى فيها، خاصة بعد أن تمكن أكثر من ألف حوثي من دخول عدن والانضمام إلى جنود معسكر القوات الخاصة لدعم تمرد قائده العميد عبدالحافظ السقاف على قرار إقالته”، على حد قوله .
.
وسبق أن أشارت مصادر محلية في تعز إلى أن وحدات عسكرية وصلت الخميس الماضي إلى الحدود الشطرية السابقة بين شمال البلاد وجنوبها، في منطقة الشريجة، وبعد أيام من تحريك مجاميع مسلحة من تعز إلى المناطق القريبة من مديرية طور الباحة بمحافظة لحج، والتي منعتها اللجان الجنوبية من التواجد في المنطقة والتحركات المريبة للواء 33 المرابط في الضالع .
.
أين توقف الحوثيون؟
.
في شمال البلاد كانت جماعة الحوثي تبعث برسائل حرب أيضاً نهاية الأسبوع الماضي، للداخل والخارج، بتنفيذها مناورة عسكرية بالقرب من حدود المملكة العربية السعودية، شاركت فيها ميليشيات الجماعة ووحدات عسكرية موالية لصالح، في ظل ضغط إقليمي ودولي لإجبار الجماعة على الانخراط في مؤتمر الحوار المزمع في الرياض تحت مظلة دول مجلس التعاون الخليجي، غير أن لغة الحرب خففها بعد يومين من المناورة زعيم الحوثيين بكشفه “عن وجود اتصالات غير مباشرة مع السعودية تهدف لتحسين علاقات المملكة مع اليمن”، وإشارته إلى أن “اتصالاتنا مع السعودية لم تنقطع، وهناك اتصالات غير مباشرة تمت خلال اليومين الماضيين تم التأكيد خلالها على وجود استعداد تام لعودة العلاقات بين البلدين”، أي أن الرجل تحدث عن اتصالات عقب المناورة مباشرة .
.
محلل عسكري يمني اعتبر أن المناورة التي قامت بها جماعة الحوثي “جاءت في إطار التظاهر بالقوة والتلويح بها، لمجرد الإثارة النفسية، ودفع السعودية لاتخاذ موقف أكثر مرونة تجاه الحوثيين”، وتوقع المحلل العسكري علي الذهب ان يفتح الحوثي وصالح جبهة داخلية، إلا أنه قال “إن شكل المواجهة الأقرب لن تكون بصورة حرب صيف ،1994 بل من الممكن أن يتم ذلك “بنقل المهمة لجماعة جنوبية تنال من الرئيس هادي، أو قد يُفتح الطريق أمام تنظيم القاعدة لذلك، وبعد ذلك يمكن أن نشهد تحركاً لقوات ما للسيطرة على الموقف لصالح الطرف المُناكف للرئيس هادي ومن يلتف حوله”، على حد تعبيره .
.
ووفقاً للتطورات، فإن الحوثيين وعسكريي صالح كانوا قد توقفوا ميدانياً عند الحدود السابقة بين الشمال والجنوب، وأوقفوا تمددهم بآخر معاركهم في محافظة البيضاء تحت غطاء محاربة الإرهاب وتنظيم القاعدة، فيما لم يستطع الحوثيون أن يخترقوا جبهة محافظة تعز مدنياً أو أمنياً أو عسكرياً، لاعتبارات عدة أهمها الموقف المدني والشعبي الرافض لجماعة الحوثي، كما توقف الحوثيون على حدود محافظة مأرب قبل ذلك .
.
الحوار في صنعاء أو خارجها
.
ما ميز الدعوة لعقد مؤتمر للحوار اليمني في الرياض، أنها جاءت في خضم التهديد بالحرب على الجنوب واستمرار جماعة الحوثي في ممارسة سلطة الأمر الواقع من دون شرعية تمكنها من إدارة مؤسسات الدولة، الأمر الذي يعني أن الجماعة تعثرت هنا، وتبحث عن خطوة تنقذها من هذه الحال بالحديث عن حوار سياسي يجري في صنعاء برعاية أممية، هو في الحقيقة تلقى ضربة قاضية بمغادرة هادي لصنعاء واتخاذه من عدن مقراً لإدارة شؤون الحكم .
.
غير أن الجماعة أمنت نفسها جزئياً من خلال ضمان حصولها على مصدر للنفط لمدة عام من إيران، تحسباً كما يبدو لأي خطوة يقوم بها المناهضون للجماعة بقطع إمداد النفط عنها، وفق ما هددت قبائل مأرب مؤخراً، ما يتيح لها فرصاً أطول للمناورة سياسياً وميدانياً، وبدا هذا واضحاً في تصريح لعبدالملك الحوثي زعيم الجماعة مساء الأحد، عندما أرسل تطميناً جزئياً بحديثه عن اتصالات مع السعودية، إلا أنه خيب الأمل بموافقة جماعته المشاركة بمؤتمر الرياض بقوله إن “المبعوث الأممي جمال بنعمر، في زيارته الأخيرة إلى الرياض والدوحة توصّل إلى نتيجة بأن رغبة تلك الدول في نقل الحوار إلى الخارج غير واضحة، الأمر الذي يعزز من استكمال الحوار في العاصمة صنعاء”، وهو قول مبهم، فضلاً عن كونه غير قاطع بشأن المشاركة في مؤتمر الرياض .
.
وبقدر ما يبدو أن الحوثيين في مأزق الآن وفي مواجهة تظاهرات شعبية مناهضة لهم، بعد ما تحقق لهم بغلبة القوة، إلا أنهم كرسوا الجماعة كقوة عسكرية لا يمكن تجاهلها، غير أنها جماعة لا تجيد ممارسة السياسة إلا بالاتكاء على حليفتها إيران، التي تستثمر بدورها القضية اليمنية إقليمياً ودولياً، وستخضعها لأي تفاهمات مع دول الإقليم والقوى الكبرى، وهذا الأمر هو ما سيدفع جماعة الحوثي للقبول لاحقاً بتسوية أكان في مؤتمر الرياض أو في غيره .
.
يقول السياسي اليمني محمد الصبري إن على الحوثيين “ألا يركزوا على أن المشكلة في مكان الحوار”، لكنه يستدرك متسائلاً: “إنهم وصالح أصلاً ليسوا في وارد الحوار، فلماذا يعطون مساحة وقت؟”، ويوضح: “نحن أمام اطراف، المشكلة معها ليست مكان الحوار، بل المشكلة معها أن هؤلاء يؤمنون بأن العنف والسلاح كلاهما الوسيلة الوحيدة لتحقيق أهدافهم” .

[حد من الوادي]

لخميس 19 مارس 2015 03:01 مساءً

تحية لأبطال الجنوب "وصانعي فجر الحرية "

عبد الرحمن الخضر
صفحة الكاتب
تحية أبطال الجنوب (وصانعي فجر الحرية)
الرئيس هادي(الجنوب- الجنوب) واحذر أصحاب خط الرجعة!!
رسالة لدول مجلس التعاون الخليجي وقيادات الجنوب في الخارج"ناصر" البيض" العطاس!
خطاب (صالح) والخطر الحقيقي لتواجد الأخوان في عدن!!
"انصار الله "وحديث البخيتي !ورسالة ابناء الجنوب!!

في هذه اللحظات التاريخية والظروف الفاصلة التي تخوض فيها ابطال اللجان الشعبية واخوانهم من قبائل "بني هلال" التاريخ والمجد واخوانهم قبائل "العوالق " الوحوش الكاسرة ورمز الكرامة" يخوضوا معارك الشرف والبطولة والتضحية الى جانب اخوانهم ابطال القوات المسلحة والامن الجنوبية! ضد جحافل الاحتلال الشمالي ورموز القتل والتدمير بقيادة "المجرم" السقاف" سفاح عدن الذي ظل يقتل بدم بارد ابناء الجنوب ويعيث الفساد ويمارس ابشع وسائل البطش والتنكيل ضد ابناء الجنوب وكل من رفع رفع راية الجنوب او نادى برحيل الاحتلال! انها لحظات تاريخية سيسجلها التاريخ وبأحرف من نور لكل ابناء الجنوب الشرفاء الذي كان لهم اليوم شرف مواجهة عنجهية طال امدتها ...

انها معركة الانتصار للحق ضد الباطل ومعركة الكرامة والعزة لكل الجنوب وبنائه اينما كانوا! انها المعركة التي يدرك العالم بأسرة اليوم انها قد فُرضت على الجنوب واهله من قبل تلك القوى الشريرة التي تديرها حفنة من القتلة والمجرمون من صنعاء

انه تمرد يشكل النوايا السيئة لتلك القوى النافذة في صنعاء التي اعلن قادتها وبدون خجل عن إعلان الحرب ضد الجنوب ارضا وانسانا كما توعدوا الجنوب بأعمال اكثر جرما وقتل واليوم هم من بداء هذه الحرب التي حاول الرئيس هادي وغيره تجاوزها !

ولكن اصروا على التمرد ضد الجنوب وفي عاصمة الجنوب ! كل هذا يدل على حقدهم الدفين واستهزائهم بكل ابناء الجنوب...لكنهم نسوا ان اليوم غير امس وان الجنوب اصبحت بفضل الله وتوحد ابنائها قادرة على مواجهتهم وقادرة على تحرير كل شبرا من ارض الجنوب الغالية

وحاشا لله ان تُهان الجنوب مرة اخرى وفيها من الابطال والشرفاء ممن لا يقبلوا الذل والمهانة والاحتلال مهما كلفهم ذلك يا ابطال الجنوب المغاوير يا اسود "اللجان الشعبية" من ابين ولودر وزنجبار ومودية وعدن وغيرها من محافظات الجنوب انكم اليوم تصنعون الفجر الجديد فجر الحرية والاستقلال وتطهير ارض الجنوب من تلك القوات التي تم تشكيلها وتدريبها للهيمنة على الجنوب وقتل وارهاب ابنائه قوات ما يسمى (بجهاز القتل المركزي) ذلك الجهاز الذي ظل جاثم على صدر الجنوب عامة وعدن خاصة يذل ويهين ويقتل كل احرار الجنوب غير آبه بماذا يعني(القتل خارج نطاق القانون)

تحية لكم ياصانعي يوم "المجد التاريخي" في حياة شعب عظيم قهرته واذلته حفنة من اللصوص والسرق والقتلة ونهبت ثرواته وجعلت ابنائه يعيشون اشد ظروف البؤس والفقر!

تحية لكم يا احفاد(حوس) الابطال ويا ابناء مودية الاحرار وزنجبار الكرامة وغيركم من اللجان الشعبية الجنوبية وهنيئا لكم هذا النصر المؤزر باذن الله

وتحية خاصة الى ابناء "العوالق وبني هلال" وكل ابناء شبوة خاصة والجنوب عامة يامن اعلنتم اليوم مواجهة الظلم وانتم قادرون وبجدارة على مواجهته وتاريخكم حافل بالانتصارات في ميادين الشرف والبطولة وكما نصرتم بالأمس قوات الاحتلال ومكنتوها من دخول الجنوب بحسن نية وحب" للوحدة "التي ايقنتم اليوم انهم قتلوها ودفنتوها للابد!

قررتم اليوم الخلاص من الظلم والقهر وانتم اهل لذلك... حفظكم الله وتحية من كل جنوبي وجنوبية لكم مرفق دعوات ان يحفظكم الله وان ينصركم في معركة الشرف والكرامة والعزة والوطن... الله اكبر الله اكبر وعاشت الجنوب حرة ابية مستقلة .

[يماني وشامخ كياني]

بتفاصيل الأوضاع في مطار عدن ومحيطه



عدن – خبر للأنباء – خاص:


قال لوكالة "خبر" مصدر أمني بمحافظة عدن (جنوب اليمن)، صباح الخميس:
"إن قوات الأمن الخاصة باتت مسيطرة بشكل كامل على مطار عدن الدولي
بعد وقوع اشتباكات بينها وبين المليشيات المسلحة".

وأوضح المصدر، أنه "تم طرد كافة المليشيات المسلحة التي كانت بمطار عدن الدولي
كما تمكنت قوات الأمن الخاصة من أسر البعض منهم".
وأشار إلى أن "المواجهات اندلعت بين الطرفين في الساعة الـ5 والنصف
بعد أن قام مسلحو اللجان الشعبية بقصف النقاط الواقعة في العريش
والنصر القريبة من المطار بالأسلحة المتوسطة والخفيفة".

وأضاف، أن قوات الأمن الخاصة قامت بعد أن بدأت المليشيات بالاعتداء على النقاط الأمنية
باقتحام المطار وطرد المسلحين الذين كانوا متمركزين فيه".

وعن ما إذا كانت الاشتباكات مستمر إلى لحظة كتابة الخبر في الساعة الـ8 والنصف صباحاً
ذكر المصدر الأمني، أن مناوشات قليلة تحدث بين الحين والآخر.

[يماني وشامخ كياني]

مصدر أمني: مطار عدن وبرج المراقبة لم يتعرضا لأية أضرار
وإحباط محاولة اللجان استخدامه للقنص



عدن – خبر للأنباء – خاص:

أصيب جندي، صباح الخميس، إثر اندلاع اشتباكات بين قوات الأمن الخاصة (الأمن المركزي سابقاً)
ومسلحين من اللجان الشعبية التابعة للرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي.

ونفى مصدر أمني بقوات الأمن الخاصة، الأنباء التي تحدثت عنها بعض وسائل الإعلام
والمواقع الإلكترونية، حول أن قوات الأمن قامت بقصف
برج المراقبة التابع لمطار عدن الدولي.

وأوضح المصدر لوكالة "خبر" للأنباء أن البرج سليم ولم يتعرض
لأي قصف، كما أن المطار عموماً لا توجد فيه أضرار.

وأضاف، أن عناصر من اللجان الشعبية حاولوا أن يضعوا أحد
القناصين في البرج إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك.

وقال: "بحسب المعلومات الأولية فإن أحد جنود قوات الأمن الخاصة
أصيب فيما لم يُعرف أعداد ضحايا الطرف الآخر".


اللهم احقن دماء الشعب اليمني

[يماني وشامخ كياني]

قوات الأمن الخاصة تسيطر على مطار عدن الدولي بعد اشتباكات مع لجان هادي



عدن – خبر للأنباء – خاص:

قال مصدر أمني بمحافظة عدن (جنوب اليمن)، صباح الخميس:
"إن قوات الأمن الخاصة (الأمن المركزي سابقاً) سيطرت على مطار عدن الدولي".

وأضاف المصدر لوكالة "خبر" للأنباء، أن قوات الأمن الخاصة سيطرت على مطار عدن الدولي
وطردت عناصر اللجان الشعبية والعناصر التكفيرية التي
كانت حول المعسكر الواقع بالقرب من المطار".

وأشار إلى أن "عناصر اللجان كانت تقصف من المناطق المجاورة للمطار"، مؤكداً أن
"الوضع مسيطر عليه وأصبح المطار والمواقع المجاورة له تحت
السيطرة الكاملة من قبل قوات الأمن الخاصة".

وكانت اشتباكات عنيفة اندلعت، صباحاً بين الطرفين انتهت هذه الاشتباكات
بسيطرة قوات الأمن على المطار والوضع بشكل عام.
وذكر مصدر أمني آخر لوكالة "خبر" ، أن هناك ضحايا
من الطرفين لكن دون معرفة أعدادهم.

[يماني وشامخ كياني]

بحاح يصل حضرموت وسط استقبال رسمي وشعبي




المكلا – خبر للأنباء – خاص:

وصل، صباح الخميس، رئيس الوزراء في الحكومة المستقيلة المهندس خالد محفوظ بحاح
إلى مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت (جنوب شرق اليمن).

وأوضح مراسل وكالة "خبر"، أن بحاح وصل إلى مطار المكلا على متن طائرة
تابعة لشركة بترومسيلة وسط استقبال شعبي ورسمي.

وأضاف، أنه "كان في استقباله محافظ المحافظة الدكتور عادل باحميد، ووزير الأوقاف
في الحكومة المستقيلة الدكتور فؤاد ابن الشيخ أبو بكر، بالإضافة
إلى بعض القيادات العسكرية وجمع غفير من المواطنين".

وقال: "ألقى بحاح كلمة مقتضبة لدى وصوله وغادر المطار".

[يماني وشامخ كياني]

دبابات "العسكرية الـ4" تتجه إلى مقر قوات الأمن الخاصة بعدن



عدن - خبر للأنباء - خاص:

قالت مصادر أمنية بمعسكر قوات الأمن الخاصة لوكالة "خبر" للأنباء:
"إن دبابات خرجت صباح الخميس من معسكر صلاح الدين (اللواء31) التابع
للمنطقة العسكرية الرابعة متجهة إلى مقر قوات الأمن الخاصة".

وأوضحت المصادر، أنه بحسب المعلومات الأولية فإن قوات عسكرية
خرجت من اللواء 31 باتجاه مقر قوات الأمن الخاصة بكريتر.

وأضافت المصادر، أن أفراد قوات الأمن الخاصة على أهبة الاستعداد
لصد أي هجوم قد يشن على مقر المعسكر.

وفي السياق، أكد مصدر أمني أن تعزيزات الأمن الخاصة وصلت
مطار عدن لمساندة القوات الأمنية المتواجدة فيها.

من جهته، ذكر لوكالة "خبر" مصدر عسكري باللواء 39، أن
"دبابة تحركت من معسكر صبر الواقع بين مدينتي لحج وأبين
إلى جولة الكراحي، وبعدها تراجعت إلى المعسكر".

وأضاف، أن "هذه الدبابة كانت في طريقها لتعزيز قوات الأمن الخاصة
بقيادة عبد الحافظ السقاف، بعد الاشتباكات التي وقعت بين
قوات الأمن واللجان الشعبية بمحيط مطار عدن الدولي".