اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مدكور
[ مشاهدة المشاركة ]
|
في حُبِكَ صَاحَ الفُؤادُ وتَمّرَدَا
حَكَمَ الهَوى وللحُرِيةِ أَعّدَمَا
والشَوَقَ يَسرِي بالعُرُوقِ كَأنَمَا
نَهراً يَفِيضُ بِالحَنَانِ تَفَجّرَا
مَاذَا عَسَاي أَن أَقُولَ وأُتَمتِمَا
والحَالُ أَصبَحَ فِي شِراكِ الحُبِ مُسّلِمَا
كَم كُنُتُ نَحَوكَ أَتَفَنَنُ أَخَطُو الخُطَا
بِالحُسُنِ أُبهِيكَ رَاغِبَةً مِنَكَ تَجَاوُبَا
كَم أَنتَ تُخجِلني بِالعَرَشِ مَلِكَاً واقِفَا
وعَيَنَاكَ تَتَرَقَبُ طَيَفِي للعِنَاقِ تَتَعَطَشَا
مَالي أَرَاكَ تَأتِي إِليّ مُتَرَبِكَاً تَتَعَثَرَا
هَل سَكَرةُ العِشِقِ بِالمَرءِ تَفَعَلُ هَكَذَا
يالهَفَةُ الحُبِ هَونُك قَلَبُ الحَبَيِبَ أُوصِيكِ بِهِ تَرَفُقَا
فَهُو بِعَالمِ الحُبِ فِي بِدَايَتِهِ يَرَقَى السٌلَمَا
|
الله الله
أضافه رائعه وجميله
منك اخي محمد
وكأنها تفسر معاني الموضوع
اسعدك المولى ياغالي
تحيااتي