08-06-2011, 03:04 AM | #11 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
روابط مواضيع الصراعات في صنعاء والحروب بينهم اليمن صنعاء انتهاء سلطة الرئيس اليمني دستوريا - سقيفة الشبامي عشرة ألوية عسكرية تدخل في سياق الحرب على قبيلة أرحب ومخاوف من انهيار منظومة الحرس الج - سقيفة الشبامي صنعاءمحاميان يقولان إن شرعية صالح انتهت بعد غيابه عن اليمن شهرين كاملين - سقيفة الشبامي صنعاء تشهد تعزيزات عسكرية للقوات الحكومية في حي الحصبة - سقيفة الشبامي |
||||||
08-07-2011, 12:51 AM | #12 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
باسندوة : هادي مجرد واجهة لا تمتلك أي صلاحيات رئاسية على الأرض 2011/08/06 الساعة 22:02:12 باسندوة التغيير – صنعاء : اتهم القيادي البارز في المعارضة اليمنية محمد سالم باسندوة رئيس اللجنة التحضيرية للحوار الوطني من وصفهم ب “بقايا النظام القائم” بالسعي إلى إحداث الشقاق بين المعتصمين الشباب في الساحات العامة وأحزاب المعارضة المنضوية في إطار تكتل اللقاء المشترك عبر زرع مندسين في ساحات الاعتصام . ودعا باسندوة أمس المعتصمين في الساحات كافة الموزعة على 18 محافظة يمنية إلى عدم فض الاعتصامات بعد إسقاط النظام، ومواصلة التمترس في الساحات العامة حتى يتم تحقيق أهداف الثورة الشبابية كافة، معتبراً أن نظام الرئيس علي عبدالله صالح لم يعد قادراً على الصمود والبقاء، وأن استشعاره بقرب نهايته وسقوطه دفعه إلى فرض العقاب الجماعي على اليمنيين من خلال حرمانهم من الخدمات الأساسية كالكهرباء والغاز المنزلي والوقود . وقال السياسي المعارض البارز لصحيفة " الخليج ", إن أولاد الرئيس صالح وأولاد شقيقه الأكبر وشقيقيه قائد القوات الجوية وقائد عمليات الحرس الجمهوري، هم من يحكمون اليمن في الوقت الراهن، واصفاً نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي بأنه لا يزيد عن مجرد واجهة لا تمتلك أي صلاحيات رئاسية على الأرض . واعتبر باسندوة أن اليمن يشهد حالياً ومنذ مغادرة الرئيس علي صالح البلاد قبل شهرين تطبيقاً واقعياً لمشروع التوريث، لكن في ظروف صعبة ومعقدة، مبدياً اعتقاده أن نهاية حكم نظام الرئيس علي صالح باتت وشيكة، وأن الثورة الشبابية القائمة ستتوج انتصارها قريباً بإسقاط النظام، الذي سيمثل سقوطه بداية انطلاقة جديدة وواعدة لليمن صوب تحقيق التطلعات المنشودة في التنمية والأمن والاستقرار . واتهم رئيس اللجنة التحضيرية للحوار الوطني الرئيس صالح بالقيام بتخصيص الجيش والمؤسسة الأمنية على أسس عائلية،عقب تعرضه لأول محاولة انقلاب استهدفت الإطاحة به في العام ،1979 قبيل أن يبادر إلى الاستحواذ على الثروة والانفراد بالسلطة، إثر إقصائه لشركائه في تحقيق الوحدة اليمنية من قيادات الحزب الاشتراكي اليمني بتفجير حرب صيف ،94 والتي أعقبها إسناد الرئيس صالح المناصب الحساسة في الجيش والأمن لأقاربه وأشقائه وأبنائهم . |
||||||
08-08-2011, 12:58 AM | #13 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
توازن الرعب في اليمن الأحد , 07 أغسطس, 2011, 12:48 إفتتاحية الخليج الإماراتية مؤشرات المواجهة المسلحة الشاملة بين طرفي الأزمة في اليمن تتسارع على الأرض أكثر من أي وقت مضى، فالأزمة لا تزال تفعل فعلها في بلد يجمع المراقبون على أنه قاب قوسين أو أدنى من دخول حرب أهلية لا تبقي وتذر، إذا لم يستطع حكماء اليمن، ومعهم من يحب اليمن وأهله، وبصورة سريعة، من إيجاد طريق يجنبه مخاطر الفوضى العارمة . الحقائق على الأرض تظهر أن حرباً أهلية تدق الأبواب، ومن ينظر إلى التطورات الأخيرة، بخاصة المواجهات الدامية بين قوات الحرس الجمهوري والقبائل في أرحب على مشارف العاصمة وعلى مقربة من مطار صنعاء الدولي، وقوات الحرس الجمهوري والمسلحين الداعمين لثورة الشباب في تعز، فضلاً عن الاشتباكات المستمرة منذ أكثر من شهرين في محافظة أبين مع المجاميع المسلحة، وبضمنها تنظيم "القاعدة"، يستطيع أن يدرك حجم الخطر الذي يداهم البلاد والعباد . لقد صنعت الأزمة القائمة في البلاد منذ أشهر أزمات مركبة شملت مناحي الحياة كافة، وفي وقت كان العالم ينظر فيه بإعجاب إلى الثورة السلمية التي رسمها الشباب في ساحات التغيير والحرية، فإن المخاوف من تحول الثورة السلمية إلى مواجهات مسلحة تطرق كل بقعة من أراضي اليمن تبدو مبررة، فالنظام لا يزال يراهن على القوة العسكرية لمعالجة الأزمة السياسية، وعوضاً عن اللجوء إلى معالجة الأزمات بالحوار الجدي، لا المداهنة، اختار أسهل الطرق، والمتمثل ب "المطرقة العسكرية والأمنية"، ودفع بخصومه إلى استسهال الحل نفسه بل وتجريبه . هل يمكن أن يقود "توازن الرعب" إلى حرب شاملة، خاصة إذا ما عرفنا أن القبائل تتكئ على دعم قوات منسلخة من الجيش بزعامة اللواء علي محسن الأحمر، قائد الفرقة الأولى مدرع، وصاحب الذراع الطويلة في المحطات المهمة في تاريخ حكم الرئيس علي عبدالله صالح؟، وهل يمكن أن يقاتل "نصف الجيش" نصفه الآخر؟ . إن سؤالاً كهذا يمكن الإجابة عنه ب "نعم"، ف "توازن الرعب" يمكنه أن يكون عاملاً من عوامل "فرملة" الأزمة وإبقائها تراوح مكانها أو جر البلاد إلى حرب أهلية شاملة تلتهم الأخضر واليابس وتقضي على ما تبقى من آمال لليمنيين في يمن موحد ومستقر، خاصة في ظل غياب تحرك فاعل داخلي وخارجي لتنفيذ المبادرة الخليجية التي لا تزال تشكل طوق النجاة لخروج اليمن من الأزمات والتحديات التي تواجهه وتهدد حاضره ومستقبله . |
||||||
08-11-2011, 01:11 AM | #14 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
شعبنا العربي في حضرموت والجنوب العربي لايريد الا فك الأرتباط من اليمن واليمنيين ولن يخنع للغزاة الطامعين وتترهاتهم |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|