![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() Salem Al Jaru لا نريدها كذا أيّها المفكر: ناصر القنديل؟ (( يدور مصير المنطقة بين أن يصير قائد الأمة واحد من اثنين بشار حافظ الأسد بمشروع استنهاض لمواصلة القتال والمقاومة حتى تعود فلسطين حرة عربية والمضي مع شعوب المنطقة ...... وبين أن يقودها محمد ميرسي لنهضة الصلح فقد جنحوا له )) المفكر العربي: ناصر قنديل ************************************ لا يوجد في قاموس مشروعنا: زعيم أو زعيم وإنما توجد قيادة يتقدمها ويمثلها زعيم . هذه القيادة جماعية لها مرجعية ويينبغي أن تكون توافقية في حال الاختلاف . لا نعتقد سيّدي أن حال الإنفعالات في اشتداد الأزمات ستقودنا إلى المسار الخاطىء فملليمتر واحد خروج عن الخط يبعدنا عن مركز الدائرة ، وعندها ندور وندور في دنيا الهتك والإستباحة وفي أحسن الأحوال: دنيا الضياع والأحوال وفي الوسط: دنيا الصراعات الدائمة . يجب أن لا نختار بين أبيض وأسود بل أن نمازج بين الألوان لنصل إلى ساحة مشتركة . نحن اليوم جميعا أمام مقارعة مشروع استعماري قديم ، حديث وهزيمته محققة طالما أن بشار وميرسي يتقاطعان هنا ، وبعد الهزيمة يتحقق البقاء المستقل وعندها يبدأ الحوار أو حتى من اليوم يبدأ . ناصر قنديل: اوافق على ما كتبت صديقي لو تمكنت من تقديم مساحة مزج للالوان ليس فيها سفك دماء "تعالوا نطفئ النار التي أشعلوها في الشام لتبقى الالوان القابلة للمزيج ؟ Salem Al Jaru نحن سيّدي نتكّلم سياسة فلنتكلّم طبيعة ونقف على الحقائق: .• متفقون على أننا مستهدفين من قبل الاستعمار وأهم عناوينه: ( إسرائيل) . إلى أيّ مدى سيتنازل بشار ( العلمانيون ) وإلى أيّ مدى سيقبل مرسي: ( الإسلاميون؟ ) لتتكون جبهة واحدة بمشتقاتها . • كمسلمين: نحن سنّة وشيعة ، متفقون على أن الإسلام مستهدف ، وأهم عناوينه: الحملة الصليبية متعددة الوسائل ( كما صرّح بذلك بوش الإبن ) . إلى أيّ مدى سيقبل كلّ مذهب رؤية الآخر حول ما ينفذ من برنامج تصفيتهما معا ، وبالتالي يقفان على أرضية وقاعدة واحدة. • وإذا أخذناها من زاوية السياسة ، فالمسائل باتت مكشوفة واعترف الصادق من الكاذب والجدّي من العبثي والذين يتبعون الحق من الذين يسرفون كثيرا في بقاء أمد الباطل . المهم نتحاور بمسئولية وعلمية ومنطق وموضوعية ، شرط أن لا ندع للشياطين منفذ ناصر قنديل:
عزيزي مشروع الامة ليس صفقة تنازلات متبادلة بل برنامج اولويات ايهما يتقدم الاخر تصفية الشقيق المختلف ام مقاتلة العدو الغاصب ؟ شاهدي على ذلك ما اوردته لك من كلام امام الاقصى "الصلح فيما بيننا شرط القتال العدو والصلح مع العدو شرط لاقتتالنا " هذه هي المعادلة وبات واضحا من يريد مسالمة العدو لقتال الشقيق ومن يدعو للصلح بين الاشقاء على قاعدو مقاتلة الاعداء ؟ ومسالة العلمانيين والدينيين ليست الا تعبير عن فهم مختلف للدين بين من يرى الدولة لجميع مواطنيها ومهامها الاهم الدفاع عن الكرامة الوطنية والقومية والاسلامية وبين من يرى الدين عصا غليظة يتحكم باسمها برقاب العباد ولو فرش للعدو السجاد ؟ |
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 01-03-2013 الساعة 12:14 AM |
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|