الناس مشعبنه ..! إلا أنتم عيدتم بدري !!!

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

أغلب ما يروى عن عوض لعنة موضوع يروى عن عوض لعنه التالي : حين شاهد عوض لعنة التليفونات ( الموبايل ) التي قربت المسافات وجعلت كل واحد يطمئن على أقاربه بصورة فورية مباشرة دون الحاجة لمرسال شخصي بحيث أن المناطق البدوية المقطوعة والتي لم تكن تصلها الأخبار عن مجريات الحوادث إلا بعد مضي فترة من الزمن أصبحت مغطاة بشبكة الإتصال : قال عوض لعنه معلنا انبهاره بالثورة العلمية التكنلوجية : القيامه عادها مبعده ... لكن البدو مقاطيع النصيب يتحفرون ** لربي ( باستخدامهم للتقنية المعاصرة ) يبغونه يقربّها . أخي وحبيبي عبد القادر صالح فدعق مثل البدو ذي يتحفرون لربي يبغونه يقرّب القيامة اتق الله يا أخي ..... نحن في أيام مباركة ..... شعبن مثل الناس ، ولا تتحفّر بأحد طلبا لردة الفعل لقد كذبوا ........... أولئك الذين وصفوك بالحكمة والرزانة وسعة الصدر وطول النظر وفاتهم أنك لاتنظر أبعد من تحت قدميك فهل أنا صادق في قولي ؟ سلام . ** يتحفرون : بمعنى يبحثون عن سبب

وأزف اليك من أقوال وحكم عوض لعنه الحكمه التاليه التي قالها ذات مره في أحد المناسبات
عندما كان أحد المتحفرين الذين يحضرون في الوقت الذي يروق لهم فيه التحفّر !!

أقراء ماقاله عوض لعنه للمتحفّر!!


قال .....

لبوه راعة سبيته واعطاني عشره الف ريال كيف لو صملته بالصميل!!!!


مثل هؤلا الذين قصدهم عوض لعنه .من المتحفرين .الذين يبحثون عن سبب للتحفّر
ويغوصون في باطن الأرض للأختفاء والظهور عند الهدؤء والسكينه ؟؟نسوا أن هناك
قوراش مفترسه على السطح تنتظر ظهورهم لإلتهامهم ؟؟؟


والسلام .....

[عبدالقادر صالح فدعق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدور القبلي [ مشاهدة المشاركة ]

نعم كلام مفهوم للجميع قلت فاوجزت والكل فهم المعنى مشرفون وحلاااااان ولكن عسى الوعي المسؤووول والتطبيق للمعلومة التي نستفيدها اما الغوغائية فالله المستعان شكرًا استاذنا الفاضل .....

أخي الدور القبلي لاأخفيك أني كنت أتمنى أن لاأراك هنا على الأقل في هذه الفترة الجميلة التي تقضيها بين ربوع الوطن وأن تعطي نفسك الحق في إجازة هانئة هادئة بعيدآ عن الضغوطات النفسية والعصبية

أستمتع بإجازتك بين أهلك وإحبائك وأستغل كل لحظة من هذا الإجازة التي سريع ماسوف تتلاشي ! فالأيام الجميلة مثل الكذبة حبلها قصير !

تحياتي لك وسعدت بمرورك ... وكما قال أخوتنا المصاروه ( دنيا ماتساوشي .

كل عام وأنتم في أتم صحة وعافية جميعآ .

.

[عبدالقادر صالح فدعق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

أغلب ما يروى عن عوض لعنة موضوع يروى عن عوض لعنه التالي : حين شاهد عوض لعنة التليفونات ( الموبايل ) التي قربت المسافات وجعلت كل واحد يطمئن على أقاربه بصورة فورية مباشرة دون الحاجة لمرسال شخصي بحيث أن المناطق البدوية المقطوعة والتي لم تكن تصلها الأخبار عن مجريات الحوادث إلا بعد مضي فترة من الزمن أصبحت مغطاة بشبكة الإتصال : قال عوض لعنه معلنا انبهاره بالثورة العلمية التكنلوجية : القيامه عادها مبعده ... لكن البدو مقاطيع النصيب يتحفرون ** لربي ( باستخدامهم للتقنية المعاصرة ) يبغونه يقربّها . أخي وحبيبي عبد القادر صالح فدعق مثل البدو ذي يتحفرون لربي يبغونه يقرّب القيامة اتق الله يا أخي ..... نحن في أيام مباركة ..... شعبن مثل الناس ، ولا تتحفّر بأحد طلبا لردة الفعل لقد كذبوا ........... أولئك الذين وصفوك بالحكمة والرزانة وسعة الصدر وطول النظر وفاتهم أنك لاتنظر أبعد من تحت قدميك فهل أنا صادق في قولي ؟ سلام . ** يتحفرون : بمعنى يبحثون عن سبب

حيا بأخي مسرور ..

نعم أخي قد تكون صادق ولم لا فالأخ مرآة أخيه !

لاشك أنك تعلم جيدآ أني لاأحبذ سياسة التحرش رغم أجادتي لها ولكني أفضل أن أمشي بجوار الحيط لأني أراها لاتتفق كثيرآ مع أخلاقياتي رغم أظطراري في بعض الأحيان لأستخدامها لدر الضرر وليس لجلب الضرر .

موضوعي في مضمونه الأساسي موجه كرسالة عتاب لبعض الإخوة الأعزاء وذلك عندما فوجئت بوجود مناوشات شديدة تكاد تتحول الى خلاف وإختلاف شديد لانحبذه لإخوة أعزاء كثيرآ .... فقط هذا ياسيدي لب الموضوع ...
ولكنا قمنا بالتعريج لتنبيه بعض الإخوة والأخوات الذي لازالوا يهيمون في غيهم وتكاد نار أحقادهم تقضي على ماتبقى من رفاتهم بأن يتقو الله في أنفسهم في هذه الأيام المباركة ويدعون الخلق للخالق بلاشي من الحفر والتحفير !

طبعآ لاشك سيزعجك هذا الأمر لأني قد تعودت أن أكون دومآ تحت مجهرك وذلك شيء معتاد وأصبح طبيعي بالنسبة لي لأن مثل مايقال ( الكعكة في يد اليتيم عجبه ) ! وأنت ماتتشطر إلا على الجدار القصير على أخوك الغلبان !
الحفر والتحفيره وبحثرة الدجاج ليست شغلي وليس طبعي ولن أكون في يوما ما شبيه ( بالحويفره * ) ! لذا من المفترض ان تكون من الأشخاص الملمين ببعض من طباعي بحكم العشرة الطويلة بيننا هنا ( لاأثار بأثر رجعي أبدآ أبدآ وكل موقف مني سلبآ أو إيجابآ يكون وليد اللحظة والموقف في حينه ) إن لطمت أو ألتطمت ينتهي الأمر من حبث أنتهى وليس من حيث أبتدأ ,,

كان الأولى بك أن تقوم بتوجيه النصيحة لمن يبحثرون بطريقة مقززة ومقرفة ويجدون ويجتهدون ويظيعون أوقاتهم الثمينة في البحث والتنكيش على عثرات الآخرين الآخرين إن وجدت مثل هذا الموضوع المرفق :-

السرقات الأدبيه قلة حياء ام شطاره؟ - سقيفة الشبامي

ماذا بعد قولي بأني أحتفظ بحق الرد ! حتى أتجنب الخوض في السفاسف وحتى نعطي هذه الخواتيم المباركة حقها في الإبتعاد عن المناوشات والصفاقات ! الرد لايعجزني بل أجزم بأن ردي سيكون صاعق ومؤذي وغير متوقع لأن من قهره الظلام لايزل فاشل في قياساته لكثير من الأمور ! لذلك تجنبت إدراج ردي إحترامآ للمصاب الجلل الذي يعيشه حلان السقيفة ويعيشه الكثير البعيد عكس الحميم القريب ! ألا يكفيك ذلك كدليل على ترفعي وسمو نفسي عن الوقوع في الزلل !!

للأسف دومآ وأبدآ ماتنحي العقل جانبآ ومعه يتنحى الضمير ويأتي العجز عن قول الحق ! دومآ ماتتحكم فيك العاطفة الضبابية التي تمنعك من رؤية الأمور نظرة صحيحة وتمنعك بذلك من معرفة الأصلي من المغشوش ..

أدعوا لنفسي ولك بالهداية الصادقة والصلاح ورمضان كريم وكل عام وأنتم في الف صحة وعافية .

ثلاثة لاتكون إلا في ثلاثة :

لايكون الغنى إلا في النفس

ولاالشرف إلا في التواضع

ولاالكرم إلا في التقوى .
.
.

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالقادر صالح فدعق [ مشاهدة المشاركة ]

حيا بأخي مسرور .. نعم أخي قد تكون صادق ولم لا فالأخ مرآة أخيه ! لاشك أنك تعلم جيدآ أني لاأحبذ سياسة التحرش رغم أجادتي لها ولكني أفضل أن أمشي بجوار الحيط لأني أراها لاتتفق كثيرآ مع أخلاقياتي رغم أظطراري في بعض الأحيان لأستخدامها لدر الضرر وليس لجلب الضرر . موضوعي في مضمونه الأساسي موجه كرسالة عتاب لبعض الإخوة الأعزاء وذلك عندما فوجئت بوجود مناوشات شديدة تكاد تتحول الى خلاف وإختلاف شديد لانحبذه لإخوة أعزاء كثيرآ .... فقط هذا ياسيدي لب الموضوع ... ولكنا قمنا بالتعريج لتنبيه بعض الإخوة والأخوات الذي لازالوا يهيمون في غيهم وتكاد نار أحقادهم تقضي على ماتبقى من رفاتهم بأن يتقو الله في أنفسهم في هذه الأيام المباركة ويدعون الخلق للخالق بلاشي من الحفر والتحفير ! طبعآ لاشك سيزعجك هذا الأمر لأني قد تعودت أن أكون دومآ تحت مجهرك وذلك شيء معتاد وأصبح طبيعي بالنسبة لي لأن مثل مايقال ( الكعكة في يد اليتيم عجبه ) ! وأنت ماتتشطر إلا على الجدار القصير على أخوك الغلبان ! الحفر والتحفيره وبحثرة الدجاج ليست شغلي وليس طبعي ولن أكون في يوما ما شبيه ( بالحويفره * ) ! لذا من المفترض ان تكون من الأشخاص الملمين ببعض من طباعي بحكم العشرة الطويلة بيننا هنا ( لاأثار بأثر رجعي أبدآ أبدآ وكل موقف مني سلبآ أو إيجابآ يكون وليد اللحظة والموقف في حينه ) إن لطمت أو ألتطمت ينتهي الأمر من حبث أنتهى وليس من حيث أبتدأ ,, كان الأولى بك أن تقوم بتوجيه النصيحة لمن يبحثرون بطريقة مقززة ومقرفة ويجدون ويجتهدون ويظيعون أوقاتهم الثمينة في البحث والتنكيش على عثرات الآخرين الآخرين إن وجدت مثل هذا الموضوع المرفق :- السرقات الأدبيه قلة حياء ام شطاره؟ - سقيفة الشبامي ماذا بعد قولي بأني أحتفظ بحق الرد ! حتى أتجنب الخوض في السفاسف وحتى نعطي هذه الخواتيم المباركة حقها في الإبتعاد عن المناوشات والصفاقات ! الرد لايعجزني بل أجزم بأن ردي سيكون صاعق ومؤذي وغير متوقع لأن من قهره الظلام لايزل فاشل في قياساته لكثير من الأمور ! لذلك تجنبت إدراج ردي إحترامآ للمصاب الجلل الذي يعيشه حلان السقيفة ويعيشه الكثير البعيد عكس الحميم القريب ! ألا يكفيك ذلك كدليل على ترفعي وسمو نفسي عن الوقوع في الزلل !! للأسف دومآ وأبدآ ماتنحي العقل جانبآ ومعه يتنحى الضمير ويأتي العجز عن قول الحق ! دومآ ماتتحكم فيك العاطفة الضبابية التي تمنعك من رؤية الأمور نظرة صحيحة وتمنعك بذلك من معرفة الأصلي من المغشوش .. أدعوا لنفسي ولك بالهداية الصادقة والصلاح ورمضان كريم وكل عام وأنتم في الف صحة وعافية . ثلاثة لاتكون إلا في ثلاثة : لايكون الغنى إلا في النفس ولاالشرف إلا في التواضع ولاالكرم إلا في التقوى . . .

من قراءة أولية للتعقيب الوافي في الرد على الرفيق مسروروووف نستشف إن السيد عبدالقادر فدعق قد ألجم (( المتحفرين )) كما قد سبق وأن أسكت (( نباح المتقعرين )) ...!!!
ولا أدري سببا يعلل لي لماذا القدر فتح للسيد عبدالقادر ابوابا من (( المتحفرين والمتقعرين وهواة وهاويات المعرفات المتعددة )) يستهدفونه ولكن مهما يكون فإن الاشجار المثمرة هي المستهدفة بالرمي ..... !!
وسيبقى السيد فدعق شجرة وارفة تستضل بها السقائف ... شجرة صامدة لا تنحتي للعواصف وإذا جاء قدرها فأنها ستموت واقفة ....!!



..

[عبدالقادر صالح فدعق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

من قراءة أولية للتعقيب الوافي في الرد على الرفيق مسروروووف نستشف إن السيد عبدالقادر فدعق قد ألجم (( المتحفرين )) كما قد سبق وأن أسكت (( نباح المتقعرين )) ...!!! ولا أدري سببا يعلل لي لماذا القدر فتح للسيد عبدالقادر ابوابا من (( المتحفرين والمتقعرين وهواة وهاويات المعرفات المتعددة )) يستهدفونه ولكن مهما يكون فإن الاشجار المثمرة هي المستهدفة بالرمي ..... !! وسيبقى السيد فدعق شجرة وارفة تستضل بها السقائف ... شجرة صامدة لا تنحتي للعواصف وإذا جاء قدرها فأنها ستموت واقفة ....!! ..

اقتباس :

ولا أدري سببا يعلل لي لماذا القدر فتح للسيد عبدالقادر ابوابا من (( المتحفرين والمتقعرين وهواة وهاويات المعرفات المتعددة )) يستهدفونه!

مما لاشك فيه ياعمنا العزيز أنه نوع من الإبتلاء ومع الإبتلاء يجب أن يكون الصبر ونسأل الله أن يمدنا بالصبر والسكينة التي تكفي ..

سؤال في محله وبحكم أنك من المخضرمين والمؤسسين لهذا الصرح الراقي قد عاصرت جميع الأجيال الذين توافدوا على سقيفة الشبامي منذ بداية نشأتها ! لذلك قد نجد منك الجواب الشافي بكل تفاصيله لمثل هذه الإستهدافات التي لم تنقطع منذ زمن طويل وعن أسبابها الحقيقية الخفية و الظاهرة ..! وهل هي عادة متأصلة في السقيفة أم هي حالة شاذة تخصني وحدي ! هو أمر محيّر

تحياتي لك وكل عام وأنتم في خير وعافية جميعآ ...

.

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالقادر صالح فدعق [ مشاهدة المشاركة ]

مما لاشك فيه ياعمنا أنه نوع من الإبتلاء ومع الإبتلاء يجب أن يكون الصبر ونسأل الله أن يمدنا بالصبر والسكينة التي تكفي .. سؤال في محله وبحكم أنك من المخضرمين والمؤسسين لهذا الصرح الراقي قد عاصرت جميع الأجيال الذين توافدوا على سقيفة الشبامي منذ بداية نشأتها ! لذلك قد نجد منك الجواب الشافي بكل تفاصيله لمثل هذه الإستهدافات التي لم تنقطع منذ زمن طويل وعن أسبابها الحقيقية الخفية و الظاهرة .. تحياتي لك وكل عام وأنتم في خير وعافية جميعآ ... .

إذا نادى المنادي وين قابيل سافك دم هابيل=

في قصة الأخوين ربما تجد تقسيرا ....!!!




.

[سالم علي الجرو]

لي ما يشعبن كيف با يترمضن؟

[عبدالقادر صالح فدعق]

اللي ماشعبن ! كيف بايرمّض في سكينة !

وكيف بايتذوق حلاوة العيد وهو لم يفي رمضان حقّه من عبادة وصلاة وقيام سكون !

سؤال وجيه !
.