المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


بيان هام من مكتب الرئيس علي سالم البيض؟وقيادات جنوبية

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-14-2009, 04:51 PM   #11
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


هذة الاخبار الطيبة لجمع كلمة الشعب العربي في الجنوب وساستة والتصالح والتسامح ووحدة الهدف

وهوالاستقلا ل وفك الارتباط وخروج الغزاة اليمنيين من بلادنا جميل مافعلتو وندعو الجميع الى لم الصفوف
من اجل غدا افضل ووطن خالي من المستعمرين تجارالموت والتكفيروالتفجيروالخطف والمخدرات والقات والسرقة
والاعتقالات ؟

لاحياة ولاخيرولا امن ولامستقبل في ضل الاحتلا ل اليمني البغيظ؟
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 11-15-2009, 12:56 AM   #12
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


رفض الشركة صرفها بأثر رجعي :

السبت , 14 نوفمبر 2009 م

متقاعدو مصافي عدن يقطعون الشارع العام بالبريقة احتجاجا على عدم صرف مستحقاتهم المالية

دمون نت / عدن :

قطع متقاعدو العمل مع مصافي عدن الشارع الرئيسي بمديرية البريقة ظهر اليوم احتجاجا على عدم صرف مستحقاتهم المالية.
وبحسب المتقاعدين رفضت الشركة صرف مستحقاتهم التي كانت المحكمة قد قضت بصرفها لهم بأثر رجعي..

ولذلك نفذوا الإحتجاج اليوم.
وبحسب مصادرمحلية أقنع النائب سلطان البركاني رئيس كتلة الحزب الحاكم في البرلمان الذي كان متواجدا بالمنطقة أقنع العمال بإنهاء الإحتجاج بعد أن و عدهم بالنظر بقضيتهم مع الشركة،والتواصل معها لإلزامها بدفع المستحقات.

  رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 12:07 AM   #13
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



الرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد : اليمن أمام مأزق تاريخي ولا سبيل للخروج منه إلا بحوار وطني شامل

الثلاثاء 2009/10/13 الساعة 17:43:46

التغيير - صنعاء ـ صادق عبدو :

أكد الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي ناصر محمد أن الوضع في اليمن لم يعد يحتمل مزيدا من التسويف في معالجة الأزمات التي يتعرض لها من جراء استمرار الحرب في صعدة والاضطرابات في الجنوب، ووصف المشهد السياسي في البلاد بأنه قاتم السواد، أما المشهد الأمني فإنه على حد تعبيره "مصبوغ بلون الدماء"، التي قال إنها "تهرق في ساحات المعارك من طرفي النزاع ومن الأبرياء المدنيين الذين لا حول لهم ولا قوة، والذين لم ينظر إلى أحوالهم حتى الآن بعين الرأفة وبروح المسؤولية".

وقال ناصر، المقيم في دمشق منذ إعلان دولة الوحدة في اليمن العام 1990 في حديث مع "المستقبل" إنه "من المؤسف أن هذه المآسي تزامنت مع حلول شهر رمضان المبارك وأيام عيد الفطر، وحتى الآن، مما حول المناسبتين إلى غصة بالنسبة لأبناء شعبنا في الداخل والخارج".

وناشد ناصر الفعاليات الوطنية السياسية والاجتماعية والثقافية الوطنية والمنظمات الإنسانية المحلية والدولية لمضاعفة جهودها "في سبيل الضغط في كل اتجاه ممكن في سبيل إسكات آلة الحرب والعودة إلى لغة المنطق والعقل والحوار لتجنيب الوطن والمنطقة ما هو أخطر".

ورداً على ما يتردد عن وجود أصابع إيرانية في التمرد الذي يقوده الحوثيون في شمال البلاد والخوف من أن يصبح اليمن محارباً بالوكالة في إطار الصراعات الإقليمية قال الرئيس ناصر إن: "إيران نفت وكذلك فعل الحوثيون، لكن لا أحد يستطيع أن ينكر وجود حرب باردة بين قوى إقليمية، ونحن لا نريد لليمن أن يكون ساحة لها ولأي صراع، فاليمن لا يحتمل، وقد عانى من الصراعات والحروب منذ عقود في الشمال والجنوب وبين الشمال والجنوب قبل وبعد الوحدة وحتى اليوم، ويفترض أن تسعى السلطة إلى الحوار لتفويت الفرصة على من يريد العبث بأمن واستقرار البلد، والمطلوب من القوى الإقليمية القيام بجهود إيجابية لمساعدة اليمن للخروج من هذه الأزمة التي تهدد أمن المنطقة وليس أمن اليمن فحسب".

وحول ما إذا كان هناك رابط بين ما يجري في صعدة والجنوب يشير الرئيس علي ناصر محمد إلى أن "معاناة الناس في صعدة والجنوب والمحافظات الأخرى هي عنوان كلي وقضية جامعة يمكن أن تفسر أي ارتباط يحصل بين القضيتين".

وأضاف قائلاً: "أعتقد أن غياب المواطنة المتساوية وغياب العدالة واحد من عناوين القضية الكلية والجامعة التي يعاني منها الوطن على امتداده، وسنجده حاضراً في مقولات الحوثيين والحراك الجنوبي وكذلك في الحراك السياسي الذي يعتمل في الوسط والمناطق الغربية، وتبقى لكل أزمة خصوصياتها وظروفها الذاتية لاسيما القضية الجنوبية التي تتمتع بإجماع وطني وحراكها الجنوبي الذي يمتاز بنضاله السلمي".

القضية الجنوبية

وعن نظرته للقضية الجنوبية، ومقتضيات هذا الاعتراف يؤكد الرئيس علي ناصر أن "حل القضية الجنوبية مرهون بالاعتراف بها كلياً، وخصوصاً محتواها السياسي، ومن مقتضيات ذلك اللجوء إلى فتح حوار جاد وحقيقي مع قادة الحراك ومع مختلف القوى الوطنية ضمن مجموعة مقاربات وحلول كاملة مرضية ومقنعة لأصحاب الحق".

ويقول: "من المعروف أن عدم اللجوء إلى ذلك في وقت مبكر كان سبباً رئيساً في رفع سقف مطالب الحراك، الأمر الذي حذرنا منه بعد شهر واحد من حرب 94، ولعل عدم اللجوء إلى حلول مواكبة للظرف الراهن سيكون سبباً في احتمالات أخرى لم تتضح بعد، ولذلك كنا نقول ونكرر بأن الرهان على الوقت والمال والعنف يضاعف المشكلة ويقدم لها تعقيدات جديدة".

ويرى الرئيس اليمني الجنوبي السابق أن انضمام شخصيات من الحزب الحاكم إلى المطالبين بالانفصال، كان آخرهم الشيخ طارق الفضلي، هو نتيجة للسياسات الخاطئة التي ينتهجها الحزب الحاكم مع المعارضين، وقال: "انضمام الشيخ طارق الفضلي يشكل إضافة للحراك الجنوبي السلمي وكذلك انضمام آخرين من أعيان وسياسيين في الداخل والخارج، ومن اللافت أنه عندما كان الشيخ الفضلي في أعلى هيئة في قيادة المؤتمر الشعبي العام لم نسمع عن اتهامات له بالارتباط بالجهاد والقاعدة، والظروف التي جعلت الناس يذهبون إلى أفغانستان معروفة للجميع، وقد جرت ضمن رغبة إقليمية ودولية في ذلك الوقت وحينها قبض البعض الثمن ودفع الآخرون حياتهم ودماءهم ومستقبلهم .

كما أننا شهدنا انتقال عدد من الشخصيات المرموقة من المعارضة إلى الحزب الحاكم والعكس من دون ضجيج إعلامي ربما لأن هناك فرقاً بين الانتقال لمصلحة والانتقال لقناعة وهذا ما عبّر عنه الشيخ الفضلي".

وبشأن الدور الذي يلعبه في توحيد التكوينات السياسية في الجنوب يؤكد الرئيس علي ناصر على ذلك بالقول: "لا أدعي السعي لتوحيد التكوينات السياسية في الجنوب، وهي تكوينات لها شخصيتها الاعتبارية وقياداتها المعتبرة، وهي التي تحدد رؤيتها لأسلوب ومواكبة التطورات التي تمر بها البلاد".

ورفض ناصر الاتهامات التي توجه للجنوبيين بأنهم انفصاليون، معتبراً أن الانفصاليين الحقيقيين هم من أوصلوا البلاد إلى الوضع الذي تعيشه اليوم، وأضاف: "بعد السابع من تموز (يوليو) 1994 كان المفروض أن تجري معالجة آثار حرب 94، ولكن عدم الاعتراف بالقضية بمحتواها الكامل واللجوء إلى المسكّنات والحلول الترقيعية وسيادة الاعتقاد لدى صانع القرار بأن حل مشكلة أشخاص يعني حل المشكلة العامة، وهو اعتقاد خاطئ، وقد رأينا انه لم يؤت ثماره كل هذا دفع الناس إلى الشارع إضافة إلى العنف وممارسة القمع للتظاهرات والاحتجاجات السلمية وتكريس الأخطاء والممارسات الإقصائية".

وقال : "سبق وأن ذكرنا بأن من يخرجون إلى الشوارع وحدويون وقدموا من أجل الوحدة جل تضحياتهم في السابق، والانفصاليون الحقيقيون هم من عملوا على تكريس هذا الواقع المأزوم بكافة أشكاله".

وأضاف : "شهدنا سقوط عدد من الشهداء والجرحى في أكثر من فعالية سلمية آخرها قبل أيام إضافة إلى استمرار الاعتقالات وتكميم الأفواه وتوقيف الصحف وفي مقدمها صحيفة "الأيام" العريقة، وننتهز هذه الفرصة لتكرار مطالبنا السابقة في الكف عن قمع التظاهرات والكف عن الملاحقات وسرعة الإفراج عن المعتقلين وإطلاق صحيفة "الأيام" معالجة جميع المشكلات القائمة شمالاً وجنوباً بالحوار".

وجدد ناصر تمسكه بشعار التغيير لا التشطير لمعالجة الأزمة التي يعانيها اليمن في الوقت الحاضر، لكنه أكد أنه لن يرفض مساعدة بقية أطراف الحياة السياسية: "لن نقول لأي حزب أو تنظيم أو مواطن في الداخل والخارج إذا تأخرت عن ركبنا فستكون من النادمين والخاسرين، فأسلوب احتكار الحقيقة وادعاء امتلاكها لا يتماشى مع روح العصر، ولابد أن نستفيد من تجارب الماضي من خلال نبذ العنف والتأكيد على لغة عصرية هي لغة الحوار والقبول بالآخر".

الاتصالات بالرئيس

حول خروج نائب الرئيس السابق علي سالم البيض من صمت دام خمسة عشر عاماً ودعوته لفك الارتباط بين الشمال والجنوب، وإن كان لهذا الخروج ارتباطات بقوى إقليمية ودولية قال الرئيس علي ناصر محمد: "مع تقديرنا لظروف الأخ علي سالم البيض التي منعته من الحديث خلال عقد ونصف، إلا أنه كان من المفترض أن لا يصمت طوال هذه المدة، وهو الذي ارتبط اسمه بالوحدة وبـ"فك الارتباط" على الأقل فيما يخص معالجة الآثار المترتبة عن حرب 94، ومطلبه الرئيس في فك الارتباط هذا، هو امتداد لموقفه أثناء حرب 94 وفقاً لرؤيته السياسية وتجربته مع طرف الوحدة في الشمال، وقد كانت له علاقات خليجية وإقليمية في السابق لعله لايزال يحتفظ بها".

وبشأن ما إذا كان هناك تواصل مع الرئيس علي عبدالله صالح، يؤكد الرئيس علي ناصر محمد أن "هناك اتصالات في أوقات متقطعة، وقد حرصت في جميعها أن أبلغ وجهة نظري وأسجل موقفي إزاء مختلف المستجدات، وذلك عبر الهاتف أو من خلال عدد من الرسائل الموثقة التي ضمنتها جملة من الرؤى من منطلق الحرص على الوطن ومصالح المواطنين ولكن لم يتم الالتفات إليها بالنظر إلى واقع الحال علماً أن كثيراً مما ضمناه في الرسائل من تحذيرات وقعت في وقت لاحق"، لكنه قال إن مقابلاته الصحافية "ووجهت بهجوم وبحملات توجت بتصريحات من قبل رئيس الوزراء، ولم أرد على مثل هذه الحملات، بل تجاوزتها لأنني أفضل عدم الانزلاق في مهاترات غير مسؤولة ومعروفة الدوافع والمقاصد".

كما أشار إلى أن الاتصالات به لم تتوقف وأن "هناك عروضاً كبرى رفضناها بشكل مستمر وهي تكرس الاعتقاد الخاطئ الذي ذكرته آنفاً، والذي يتجه نحو إرضاء أشخاص على حساب جوهر القضية العامة التي هي قضية وطن بأكمله وبعضهم يستجيب لبعض العروض مع سابق علمه بأنه لا يصلح العطار ما أفسد الدهر".

وشدد الرئيس اليمني الجنوبي السابق على أن الحوار هو المخرج الوحيد للازمات التي يعاني منها اليمن، وأضاف: "في 94 احتكم اليمنيون للحوار وخرجوا بوثيقة العهد والاتفاق، وكان بالإمكان تجاوز ذلك المأزق التاريخي، لكن جرى تهميش وثيقة الحوار والاحتكام للسلاح الذي لم يحل مشكلة في كل مراحل تاريخنا القديم والحديث والمعاصر في الشمال وفي الجنوب على حدّ سواء" .

ولعلنا اليوم أمام مأزق تاريخي آخر، لكنه أخطر على كل حال ومن دون اللجوء إلى الحوار ستكون العواقب وخيمة، وعلى الأطراف الإقليمية التي تستطيع أن تلعب دوراً في هذا الاتجاه أن تدرك أهمية مثل هذا الدور وفاعليته من أجل مستقبل المنطقة ككل".

وحذر ناصر من تحول البلاد إلى صومال أخرى في حال استمر الوضع على ما هو عليه اليوم، وقال إن "حروب القرن الإفريقي وحروب الخليج هي التي أدت إلى هذه المشكلات، فالقادة الذين قرعوا طبول الحرب في العراق والصومال أسسوا بذلك لهذا الواقع المتشرذم، فإذا كان السبب واحداً ومتشابهاً فالنتيجة واحدة ومتشابهة. من هنا حذرنا من "الصوملة" وفقاً لقناعتنا بأن الحلول السياسية هي المطلوبة، وهي ما يُعول عليها، وليس خوض الحروب وترك مساحات التوتر تغلي لكي تؤسس لحروب متوالية وتحولت إلى مصدر دائم للكسب والفيد على حساب دماء الآخرين".

الحوار المطلوب

وعن حدود الدور الذي يمكن أن تلعبه الدول الإقليمية، والخليجية منها على وجه التحديد لإخراج اليمن من الوضع الذي يعيشه اليوم، بالإضافة إلى الدور الذي يمكن أن تلعبه جامعة الدول العربية، يقول الرئيس ناصر: "بعضهم تحدث وآخرون كتبوا عن الصمت العربي والدولي إزاء الحرب في صعدة وما يحصل في الجنوب من قمع وانتهاكات".

ويضيف قائلاً: "باعتقادي أنه بحدود ما يتفق عليه اليمنيون عبر الحوار يمكن أن تتاح فرص لجهود إقليمية وخليجية وللجامعة العربية بحيث تسهم في حلحلة الأزمة وخصوصاً لجهة أزمة الثقة التي تحكم أطراف ومعطيات الصراع وفقاً لقناعة لابد أن تكون قد تشكّلت بأن أي تطورات ومضاعفات لها انعكاسات خطيرة على المنطقة برمتها، علما أن انهيار المبادرات لوقف إطلاق النار وتبادل الاتهامات تعطي أهمية لتدخل محايد من خلال لجنة أو لجان محلية وإقليمية وخصوصاً من دول الجوار ومصر والجامعة العربية للإشراف على الحوار وعلى وقف إطلاق النار لوضع حد للخروقات التي كانت سبباً في انهيار كل مبادرات إحلال السلام".

ويشدد الرئيس ناصر على الدور الذي يمكن أن تلعبه المعارضة المنضوية في إطار اللقاء المشترك في أي ترتيبات وطنية في المستقبل ، مشيراً إلى أن "تكتل اللقاء المشترك يقوم بجهود سياسية مشكورة وخصوصاً لجهة لجنة التشاور الوطني وإشراك مختلف القوى من خارج المشترك في محادثات وحوارات مفتوحة ومعلنة والتي تمخض عنها "مشروع رؤية للإنقاذ الوطني"، على الرغم من أهمية الاستحقاقات الراهنة التي جعلت الوطن برمته من أقصاه إلى أقصاه على صفيح ملتهب وهو وضع لم يعد يثير قلقنا فحسب بل يثير قلق الكثيرين من الأشقاء والأصدقاء حول العالم".

وحول ما إذا كانت قضية الترتيب لتوريث الحكم هي جوهر الأزمة القائمة اليوم في البلاد يقول الرئيس ناصر: "أعتقد ذلك، وهناك من يرى أن التوريث موضوع له حضوره بنحو وآخر في خضم الحرب والأزمات الراهنة ونحن بحاجة لوطن آمن ومستقر، والتوريث لا يساعد على ذلك بطبيعة الحال".

وعن رؤيته لخروج اليمن من أزمته الحالية يقول الرئيس اليمني الجنوبي السابق إن "اليمن يحتاج للخروج من أزمته إلى إرادة وقيادة تقود البلاد إلى بر الأمان وتمنح اليمنيين الأمل في مستقبل أفضل بعد نحو نصف قرن من الحروب الداخلية منذ قيام الثورة، فقد حان لليمني أن يستريح من دوامة العنف التي عصفت بحياته طوال هذه السنوات ".

المصدر : صحيفة "المستقبل "
  رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 04:42 PM   #14
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


اليمن وألمانيا: بين وحدتين!

خلف الحربي

شاءت المفارقة أن تفصل بين وحدة الألمانيتين ووحدة اليمنيين فترة زمنية وجيزة، وقد كانت النشوة اليمنية والعربية بالوحدة الاندماجية بين شطري اليمن أكبر من النشوة الألمانية إلى درجة ظهور أصوات يمنية تبدي استعداد اليمن لإرسال خبراء في الوحدة إلى ألمانيا، ولكن الألمان الذين كانوا يخططون طوال سنوات الانفصال لجدول أعمالهم الافتراضي حين تأتي استحقاقات الوحدة لم يكونوا بحاجة إلى الخبرات اليمنية.

الفوارق بين اليمن وألمانيا لا تعد ولا تحصى، ولكن أهمها على الإطلاق هو ذلك الفارق الشاسع بين اقتصادين أحدهما يعتلي سقف الاقتصاد العالمي والآخر مثقل بالديون ويعتمد على المساعدات الخارجية، وقد فعل الاقتصاد فعلته في التجربتين الوحدويتين حيث أصبح الحديث عن ألمانيا غربية وألمانيا شرقية أشبه ما يكون بعملية استعادة حلم قديم، أما في اليمن فقد انقسم الشمال إلى شمالين ويكاد الجنوب أن يتشظى هو الآخر إلى جنوبين، وأصبحت عملية الحفاظ على الوحدة مسألة شاقة لا يمكن تحقيقها إلا بالحديد والنار.

لقد تعامل إخواننا في اليمن مع شعارات بينما تعامل الألمان مع أرقام، والأرقام لا تكذب بينما الشعارات لا تطيق مواجهة الحقيقة، كان اليمنيون يتأملون عملية اندماج أهالي الجنوب بأهالي الشمال على إيقاع الأغنية الشهيرة: 'أصلنا أصل العروبة والهدف والدين واحد'! بينما كان الألمان يراقبون عملية اندماج أهالي الشطرين الشرقي والغربي، وهم مشغولون بكيفية توفير فرص العمل والبحث عن أسرع الطرق لردم الهوة الكبيرة بين مؤسسات الشطرين.

ومثلما كانت الوحدة شعاراً براقاً في اليمن كانت الديمقراطية أيضا شعاراً تتسلى به القبائل في الجبال المنسية، بينما بقيت الديمقراطية في ألمانيا أساسا لإذابة الفوارق الاجتماعية والاقتصادية بين الناس، وفي الوقت الذي تحولت فيه الأسلحة الآلية إلى جزء من المتعلقات الشخصية التي يحملها يمنيان يعبران الشارع ويتناقشان حول مصير التنمية الغائبة، أصبح فضاء الإنترنت هو العنوان الأبرز الذي يمكن أن يلتقي فيه ألمانيان يتناقشان حول حقوق الإنسان.

الاقتصاد هو أساس أي تجربة وحدوية وليس كتاب الأنساب، والعدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص هي الضمانة الأساسية لترسيخ حالة الاندماج وليس مجلس القبائل الكبير، لذلك تعتبر المستشارة الألمانية ميركل أن: 'الوحدة الألمانية لم تكتمل بعد'، لاسيما على الصعيد الاقتصادي، وقالت: 'علينا أن نعالج هذا الأمر إذا أردنا الوصول إلى مستويات معيشية متساوية'، بينما يعتبر أشقاؤنا في اليمن أن الوحدة مسألة محسومة، وأي خلل فيها يعالجه العسكريون وليس رجال الاقتصاد.

واليوم أصبح انهيار جدار برلين رمزاً يذكِّر الألمان بالانتصار على حالة الانفصال بينما غرق اليمنيون في بحر الأطروحات الانفصالية حتى أصبحت الوحدة مجرد جدار رمزي يوشك أن ينهار!

عن الجريدة
------------------------------------------------------
تعليق حد من الوادي

ظلما المقارنة بين دول وشعوب جنوب الجزيرة العربية حضرموت وعدن ولحج؟
وجيرانهم في اليمن؟
ولذالك فشلت الوحدة وماتت قبل ان تولد؟


المانيا بلد واحد بل برلين مدينة واحدة تقاسمها الالمان بعد الحرب العالمية الثانية ؟ امس القريب؟
جنوب الجزيرة العربية حضرموت وعدن وسلطنات الجنوب دول وشعوب؟
لم تكن يوما دولة واحدة الاف السنين ؟

بل دولة الجنوب قامت على انقاظ 22سلطنة ومشيخة في 30نوفمبر1967م
ولاتربطهم باليمن الا العداوات القبلية والحروب ؟

لايعيبهم انهم حاولو ان يتحدو وفشلو؟
ولكن المعيب المغالطة والكذب والطمع والتسلط القبلي الجاهل على البلاد والعباد ظلما تحت شعارالوحدة المسخ ؟
الله يمسخ الغزاة الظلمة ويخرجهم من بلاد الجنوب وحضرموت ؟
اللتي ترزح تتحت ابشع استعمارواحتلا ل بغيظ في تاريخ البشرية؟


  رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 11:37 PM   #15
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


مجلس الثورة السلمية يبارك لقاء النمسا الجنوبي ويتضامن مع الفضلي والديولي
التاريخ: الأثنين 16 نوفمبر 2009
الموضوع: أخبار

زنجبار – لندن " عدن برس " خاص : 16 – 11 – 2009

بارك المجلس الأعلى لقيادة الثورة السلمية الجنوبية في الداخل لقاء النمسا الذي عقد الاسبوع الماضي بين الرئيس علي سالم البيض وعدد من القيادات الجنوبية في الخارج ، وأعتبروا بيان ذلك اللقاء وثيقة هامة من وثائق ثورة شعب الجنوب، وأتخذ عدد من القرارات الهادفة إلى ترجمته على الواقع العملي وفي مقدمتها توزيعه على مجالس قيادة الثورة في المحافظات والمديريات والمدن والأحياء السكنية والقرى بما يضمن التطبيق الفعلي لما جاء فيه. وبما يعكس وحدة رؤية المسار النضالي لمناضلي ثورة شعبنا أينما كانوا.

وقال البيان الذي حصل " عدن برس " على نسخة منه : " بأن المجلس الأعلى لقيادة الثورة السلمية يعمل دون كلل على بناء الوحدة التنظيمية لأطره القيادة والقاعدية وعلى مختلف المستويات وبما يجعل منه جبهة وطنية عريضة تضم في صفوفها كل القوى السياسية والشخصيات الوطنية الجنوبية بغض النظر عن انتماءاتها أو أصولها الجغرافية أو الحزبية والاجتماعية وتوجهاتها الفكرية السابقة والحالية فجميع أبناء الجنوب هم مناضلون" .

( نص البيان )

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان شعب الجنوب المؤيد للقاء قيادته في الخارج المنعقد في النمسا

استقبل شعب الجنوب وقواه السياسية وفئاته الاجتماعية البيان الهام الصادر عن اللقاء التاريخي للقيادة الجنوبية في الخارج الذي أنعقد في النمسا بتاريخ 11 نوفمبر 2009 م برئاسة الزعيم المناضل الرئيس / علي سالم البيض بكل ارتياح وسرور لما تضمنه من رؤية وطنية متكاملة لنضال شعب الجنوب وتعبيره عن وحدة رؤية القيادة الجنوبية داخل الوطن وخارجه حول مبادئ وأهداف ثورة شعب الجنوب السلمية الحضارية التحررية الداعية إلى تحرير وطننا و استعادة دولتنا المستقلة ـ جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ـ وعلى ترابها الوطني ومياهها الإقليمية.

إن شعبنا في الجنوب إذ يعبر عن تقديره العالي للجهود الجبارة والمخلصة التي تبذلها قيادته في الخارج وفي مقدمتهم الرئيس / علي سالم البيض والرئيس / علي ناصر محمد والرئيس/ حيدر أبو بكر العطاس وكل الوزراء والقيادات الأخرى التي حضرت هذا اللقاء أو لم تحضره لظروف خارجة عن إرادتها، فهذه الجهود عبرت عن تكامل الروح النضالية لأبناء الجنوب في الداخل والخارج بما يعزز مسيرة ثورة شعبهم ويُعجل بانتصارها قريباً إن شاء الله. إنه سميع مجيب .

إن المجلس الأعلى لقيادة الثورة السلمية الجنوبية أطلع بتمعن وناقش باستفاضة ما جاء في هذا البيان وأعتبره وثيقة هامة من وثائق ثورة شعب الجنوب، وأتخذ عدد من القرارات الهادفة إلى ترجمته على الواقع العملي وفي مقدمتها توزيعه على مجالس قيادة الثورة في المحافظات والمديريات والمدن والأحياء السكنية والقرى بما يضمن التطبيق الفعلي لما جاء فيه. وبما يعكس وحدة رؤية المسار النضالي لمناضلي ثورة شعبنا أينما كانوا.

وبهذه المناسبة فإننا نؤكد لقيادة ومناضلي شعبنا في الخارج سواء كانوا مشردون في أرض الشتات بعد احتلال وطنهم من قبل سلطات صنعاء الاستعمارية عام 1994م او في أرض المهجر لطلب لقمة العيش بعد أن سلبتهم هذه السلطات ثروات أرضهم بأن المجلس الأعلى لقيادة الثورة السلمية يعمل دون كلل على بناء الوحدة التنظيمية لأطره القيادة والقاعدية وعلى مختلف المستويات وبما يجعل منه جبهة وطنية عريضة تضم في صفوفها كل القوى السياسية والشخصيات الوطنية الجنوبية بغض النظر عن انتماءاتها أو أصولها الجغرافية أو الحزبية والاجتماعية وتوجهاتها الفكرية السابقة والحالية فجميع أبناء الجنوب هم مناضلون، وتعزيز الوحدة الوطنية لشعب الجنوب عن طريق البناء التنظيمي السليم لمنظمات المجتمع المدني بما يضمن المشاركة الشعبية الواسعة والواعية لجماهير شعب الجنوب في مسيرة ثورتهم ترجمة لوثيقة الإجماع الوطني الجنوبي وثيقة التصالح والتسامح والتآخي.

إن شعبنا بقدر ما يقدر الدور الكبير الذي تقوم به قياداته و مناضليه في الخارج فأنه على ثقة أنهم سوف يضاعفون من نضالهم ويوحدون صفوفهم مواكبة لعظمة التضحيات الجسمية التي يقدمها شعبهم داخل الوطن نتيجة لممارسات سلطات صنعاء الاستعمارية العنصرية المتخلفة، فلا يمر يوماً واحداً دون أن تقتل أو تجرح هذه السلطات مناضلاً جنوبياً أو تعتقل المزيد من مناضلي شعبنا إضافة إلى المعتقلين السابقين البالغ عددهم أكثر من (1200) سجيناً . ومع ذلك فإن شعبنا يقطع العهد لقياداته ومناضليه خارج الوطن بأنه على استعداد لتقديم المزيد من التضحيات في سبيل نيل حريته و استقلاله، وأن يكونوا على ثقة أن شعبهم ينتظر عودتهم إلى وطنهم بفارع الصبر، فالوطن اليوم يتسع للجميع، فزمن الإقصاء والتهميش والتخوين والإبعاد لأبنائه ولى إلى حيث لا رجعه له.

كما يعبر المجلس الأعلى لقيادة الثورة باسم شعب الجنوب عن تضامنه المطلق مع مناضليه الكبيرين الشيخ طارق الفضلي والشيخ حسن بنان الديولي لما تعرضوا له خلال اليومين الماضيين ومع أبطال الحركة الطلابية الجنوبية في جامعة عدن الذين تعرضوا للفصل دون وجه شرعي .
ويود المجلس الأعلى لقيادة الثورة السلمية الجنوبية أن يؤكد على ما جاء في وثائقه أن نضال شعب الجنوب ليس موجهاً ضد أشقائه في الجمهورية العربية اليمنية وإنما لنيل حقوقه التاريخية كشعب مستقل على مر التاريخ.

إن شعب الجنوب يتضرع إلى الله تعالى بأن يمن على مناضله الكبير/ حسن أحمد باعوم بالشفاء العاجل حتى يعود إلى وطنه ليكون في طليعة ثورته.
أنها لثورة حتى النصر
صادر عن المجلس الأعلى لقيادة الثورة السلمية الجنوبية
16نوفمبر 2009م ــ عدن.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آل الشسخ أبي بكر بن سالم عبدالقادر شريف مكتبة السقيفه 11 12-24-2012 06:19 AM
صالح ل أم بي سي؟ قال أن الحراك ليس بخطورة القاعدة والحوثيين حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 10-19-2009 03:53 PM
دفاعاً عن فخامة الرئيس علي سالم البيض! رئيس الجنوب المحتل حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 09-20-2009 01:14 AM
السباق على القصر بدأ بين الخلفاء الثلاثة المحتملين لصالح: وخفايا إعلان مرض الرئيس حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 07-25-2009 08:53 PM
حملة يمنية على الجنوب وقادتة / علي سالم البيض.. حقائق للتاريخ عن (ثقافة اليمن الجنوبي حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 4 05-25-2009 02:13 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas