![]() |
#11 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اثنين ساخن يكبد الحوثيين خسائر في العدة والعتاد ويدحر محاولات التسلل :: عبدالله قيسي | متابعات شهدت جبهة المواجهات بين الجيش السعودي والمتسللين، أمس الاثنين، يوما ساخنا تواصلت خلاله عمليات القصف الجوي بشكل كثيف بدأت عملياته في ساعات الفجر الأولى، حيث شوهدت ألسنة اللهب من مواقع في جبل رازح المطل على الشريط الحدودي. ورجحت مصادر أن يكون القصف الذي بدأ بعد منتصف الليل وسمعت أصواته بشكل كبير قد نجح في استهداف مناطق استراتيجية ومخابئ أسلحة وخنادق للمتسللين. وذكر سكان محليون أن منازلهم اهتزت جراء أصوات الانفجارات هذه. واستمر تواصل عمليات التحليق طوال اليوم وإلى فترة المساء. وذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" أن هجوما بريا شنه الجيش السعودي ظهر أمس على مناطق تتمركز فيها مجموعات المتسللين في تباب جبال الرميح ودخان مستخدما القوات البرية والطائرات والمدفعية في ذلك الهجوم، الذي ذكرت مصادر عسكرية أنه أنزل خسائر كبيرة في صفوف المتسللين في الأرواح والعتاد، إلا أن مصادر إعلامية عسكرية أجلت التعليق على الأمر إلى يوم غد حيث سيعقد اجتماع إعلامي عسكري وينتظر صدور بيان بالمواجهات. يأتي ذلك في وقت عمد فيه المتسللون إلى شن هجمات ليلية يشارك فيها المئات من المتمركزين في مناطق قريبة من الشريط الحدودي، وبحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي للحوثيين فقد زعم الحوثيون أن الجيش السعودي بدأ ظهيرة أمس بشن هجوم واسع استخدمت فيه آليات برية وراجمات صواريخ ومدفعية ثقيلة والطيران الحربي على الأراضي اليمنية. من جانبه أكد مسؤول عسكري رفيع المستوى أن القوات السعودية ثابتة على مبادئها القتالية التي تتضمن أنه لا هجوم إلا لمواجهة من يعتدي على أراضينا. مشددا على أنه في حالة وجود أي تعد بأي وسيلة كانت أو في أي توقيت فالرد سيكون بكل ما نملك من قوة. وأوضحت مصادر عسكرية أن المواقع التي تمركز فيها المتسللون وجرى تمشيطها قد دمرت تدميرا كاملا خلال قصف بالطائرات على مخابئ المتسللين، حيث نجحت عمليات القصف في تحديد إحداثيات صائبة للمتسللين وقصفها. وأضافت أن القوات السعودية تواصل عملياتها العسكرية بالطيران والمدفعية الثقيلة في مناطق الشريط الحدودي وخاصة في محاور جبال دخان والرميح والدود ووادي الموقد حيث تدور المواجهات حاليا، مبينا أنه جرى تأمين هذه المواقع بشكل كامل، وذكرت المصادر أن درسا قاسيا جرى تلقينه لمجموعات من المتسللين حاولت استخدام الشعاب والأودية الضيقة للتسلل واختراق الشريط الحدودي. وكانت الأيام الثلاثة الماضية شهدت عمليات هجوم مكثف من قبل المتسللين الذين حاولوا مباغتة القوات السعودية بالمئات في هجمات نجح الجيش السعودي في صدها طوال الأيام منذ بداية الأسبوع، حلقت فيه طائرات الاستطلاع بشكل مكثف على الجبال الواقعة شرقي محافظة المسارحة وذلك لرصد أي عمليات تسلل قد تتم عن طريقها . --------------------------------------------------------------- المجاهدون يمنعون تهريب 66 الف طلقة نارية إلى المملكة :: خالد مجرشي تمكنت إحدى دوريات فرع الإدارة العامة للمجاهدين بجازان من القبض على أكثر من 66 الف طلقة طلقة حية صباح أمس في أحد المواقع الجبلية بمحافظة الداير القريبة من الشريط الحدودي . |
![]() |
![]() |
#12 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() طالبوا بطرد سفيري اليمن والسعودية من ايران البسيج الإيراني يهدد بتدمير سفارات عربية في طهران الثلاثاء 24 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - العربية نت أفادت مصادر إعلامية في طهران أن عددا من عناصر البسيج الطلابي نظموا تجمعا الثلاثاء 24-11-2009 أمام السفارة اليمنية في طهران ووزعوا بيانا أعلنوا فيه عن دعمهم للحوثيين، ثم انتقلوا الى أمام سفارة المملكة العربية السعودية وأطلقوا شعارات ضد المملكة. وقالت الوحدة المركزية للأنباء التابعة للتلفزيون الإيراني إن مسؤولا في التعبئة الطلابية التابعة للحرس الثوري الإيراني صرح لها قائلا "نحن اتينا لنطالب بدعم الحوثيين في قتالهمم ضد الجش اليمني". وفي الوقت الذي وصف المسؤول في الباسيج القتال بين الجيش اليمني والحوثيين بـ"الحرب بين الحق والباطل" رفض ما يروج بأن احداث اليمن هي "حرب داخلية، مطالبا الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد بالتحرك لدعم الحوثيين. وهدد بتدمير سفارات عربية في طهران على رؤوس من فيها. وأطلق أعضاء البسيج الطلابي التابع للحرس الثوري الايراني شعارات من قبل "ويل لكم اذا أفتى خامنئي بالجهاد..." و "الموت لأمريكا " وطالبوا بطرد سفيري اليمن والسعودية من ايران. وذكر تقرير الوحدة المركزية للأنباء أن 200 من الطلاب التابعين لقوات التعبئة اجتمعوا امام السفارتين السعودية واليمنية في طهران وان محاولات قوات الأمن الايرانية لتفريق المتظاهرين مستمرة، وهذه ليست المرة الأولى التي تنظم فيها مظاهرات امام سفارات ومؤسسات اجنبية في طهران حيث قامت مجموعة طلابية مجهولة بتاريخ 13-12-2008 بإطلاق زجاجات حارقة علي مكتب خطوط الجوية للمملكة العربية السعودية وهي نفس المجموعة التي نظمت قبل اسبوع من ذلك التاريخ مظاهرات امام سفارة السعودية في ايران. من جهة اخرى، قال رامين ميهمان برست في اول ظهور له كمتحدث باسم الخارجية الايرانية بخصوص الاحداث في اليمن "إنها تثير قلق العالمين الاسلامي والعربي لانها حرب بين المسلمين انفسهم ودعا الجانبين الى ضبط النفس وحل الخلافات عبر التفاوض". وحول تحذير السلطات السعودية بخصوص المحاولات لتسييس الحج استطرد يقول "ان منظمة الحج الايرانية في مكة المكرمة تتعاون مع السلطات السعودية واستبعد حدوث مشاكل خاصة خلال موسم الحج هذا العام". هذا في حين ان مجيد آخوند زاده المساعد التنفيذي في بعثة الحج الايرانية اكد أن الحجاج الايرانيين سيقومون بتنظيم مراسم خاصة تحت عنوان "البراءة من المشركين" على نمط الاعوام الماضية حيث جرت العادة فيها على اطلاق شعارات سياسية تنسجم والسياسة الخارجية الايرانية". وختم يقول: نحاول كل عام اقامة هذه المراسم افضل من السنوات الماضية وسيشارك في هذه المراسم التي ستقام في يوم عرف 65 الف من الحجاج الايرانيين". |
![]() |
![]() |
#13 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() إعادة تأهيل اليمن000 بواسطة: البتار اليماني بتاريخ : الإثنين 23-11-2009 04:15 مساء الإثنين, 23 نوفمبر 2009 ميسر الشمري من الصعب أن تحقق أي عصابة إجرامية نصراً على الجيوش النظامية، حتى وإن كانت هذه العصابة مدعومة من دول أخرى، كما هي الحال مع «الحوثيين» في حربهم مع الجيش اليمني. ربما يرهق «الحوثيون» الجيش اليمني ويستنزفون قدرات وطنهم وهم ينفذون أو يحاولون تنفيذ مشروع فصل العلاقات بين السعودية واليمن، الذي تحدث عنه ملالي إيران في بداية وصولهم إلى الحكم في طهران سنة 1979، لكنهم (الحوثيون) من الصعب أن يحققوا نصراً على اليمن، لأن الأوطان أكبر من العصابات الإجرامية والمتمردين الذين يتحصنون بالآمنين ويزجون بالقصّر والمشعوذين والسحرة في جبهات القتال، ويوزعون صكوك الجنة على الجهلة منهم. «الحوثيون» لديهم مشروع سياسي ترسمه لهم إيران، وهو المشروع الرامي إلى تحويل «الهلال» الشيعي (الفارسي) الذي تحدث عنه الملك عبدالله الثاني بن الحسين قبل سنوات، إلى «بدر» مكتمل، لتطويق الدول السنية العربية التي تتوجس إيران من تنامي دورها في المنطقة، وبما أن محاربة هذا المشروع يجب أن تبدأ من الحلقة الأضعف فيه، وهي هنا «الحوثيين»، فالمنطق يحتم على الدول المعنية، وهي هنا دول الخليج العربي، أن تعمل على إعادة تأهيل الدولة اليمنية لتتمكن من إخماد «التمرد الحوثي» والسيطرة على ترابها الوطني، لأن شرارة واحدة تكفي لإشعال المنطقة، وهو ما يجب أن يتفاداه العقلاء. أدرك أن الجيش الوطني اليمني قادر على سحق «التمرد الحوثي»، وهو الآن – بحسب رأيي – يعمل على استنزافه، من خلال إطالة أمد الحرب، لكن ذلك يتطلب من القيادة السياسية في اليمن أن تضحي بكثير من المشاريع التنموية في القطاعين الصحي والتعليمي خصوصاً، وكذا مكافحة البطالة، والأخيرة من شأنها – في حال عدم إيجاد الحلول المناسبة لها – أن ترفد «الحوثيين» بالمزيد من الكوادر البشرية، بما أن المال السياسي الإيراني متوافر لدى قيادات التمرد. روى لي الزميل أحمد غلاب الذي انتدبته هذه الصحيفة لتغطية الحرب في جازان ميدانياً، أن بعض من قُبض عليهم أو الذين استسلموا، كانت على بطونهم آثار كيّ (تشبه الكيّ الذي يوضع على الإبل ويعرف لدى أهل البادية بالوسم) ولما سئلوا عن أسباب هذا الكي، أفادوا بأنها درجات الجنة التي منحها لهم قادة التمرد، ولم يعد خافياً وجود «سحرة» و«مشعوذين» تسللوا إلى الأراضي السعودية لرمي بعض الطلاسم في ميدان المعركة، ربما لتعطيل «البرادلي» و«الأباتشي» وثني «سبطانة المدفعية» السعودية في الميدان، وهذا ينم عن استشراء الجهل والأمية في المناطق التي جاؤوا منها. أي جهل هذا الذي ألغى عقول القوم؟!. لا أعني بإعادة تأهيل اليمن، تحويل جزء من إيرادات نفط الخليج إلى اليمن، بل أعني أن تعمل دول الخليج على إنشاء مشاريع تنموية في اليمن، للحد من البطالة أولاً، والعمل على إنشاء مشاريع في مجالي: الصحة والتعليم، وإسناد الوزارات اليمنية المعنية بالصحة والتعليم والخدمات بمشاريع قادرة على رفع مستوى الفرد اليمني. ليس ضروريا أن يكون لدينا عشرة مصانع للصناعات البلاستيكية، لننقل أحد هذه المصانع العشرة إلى إحدى المحافظات الشمالية اليمنية، للحد من البطالة داخل اليمن ومساعدة الأسر اليمنية الفقيرة، التي تشكل خزاناً بشرياً لـ«الحوثيين»، ويساعد على رفع مستواها المعيشي وبالتالي التعليمي ومن ثم إبعادها عن المعتقدات الخاطئة. بمعنى آخر، على الخليجيين أن يعملوا على تجفيف منابع الدعم البشري لـ«التمرد الحوثي»، كما فعلت المملكة العربية السعودية في تجفيف منابع وتمويل الإرهاب، بعدما تمكنت اليمن والسعودية وآخرون من محاصرة «الحوثيين» براً وبحراً ومنعهم من التزود بالأسلحة. على العرب، والخليجيين منهم خصوصاً، أن يدركوا أن أمنهم من أمن اليمن، وأن اليمن واليمنيين أمانة في أعناقهم، وأن محاربة «التمرد الحوثي» وإخماده، لا تتأتى بالسلاح فقط، بل بإعادة تأهيل اليمن في المجالات كافة. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في حوار شامل وصريح مع المناضل السفير اللواء احمد عبدالله الحسني امين عام التجمع الديم | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 2 | 11-22-2009 02:57 PM |
هل تنجح أمريكا في إثارة مخاوف المملكة من اليمن؟ | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 10-30-2009 02:09 AM |
اليمن يرحّب بمبادرات وقف إطلاق النار.. هل اصبحت صعدة دولة؟؟؟ | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 09-24-2009 03:12 PM |
اتحاد الجنوب العربي" الأنظمة الاتحادية... الإمارات أنموذجاً ... | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 4 | 08-22-2009 04:47 PM |
|