أنســــــان خــــانــــك يا غير مسجل هـــــل ستســـاعــــــده ؟؟؟؟؟؟؟؟

[عصام صالح عمر]

الخيانة بكل أنواعها تُسمى خيانة ، ولكنها متفاوتة التأثير ، منها التي تكشف لك شخصية من كنت تتعامل معه ، ومنها من تحذرك عن الخطر المحذق بك إذا حاولت التعامل معه ومن الخيانة من تجعلك تكره ذلك الخائن لأنه أوقع بك ضرراً لا تستطيع أن تغفره له مهما كانت الأسباب ، كمثل الخيانة في العرِض ، أو الخيانة في السمعة أو ما شابه ذلك .
لذلك يتوقف قيام المساعدة على نوع الخيانة ، أيضاً نوع المساعدة ، هل هي مسألة إنسانية مثلاً مرضية ، طبية ، أم مسألة مصيرية ، أم مسألة تتعلق بواجب الجيرة ، بكل شفافية ، إذا طرق بابي ويحتاج المساعدة فيما ذكرت فسأنسى مؤقتاً ولن أمانع في مساعدته ، وأما خلاف ذلك ، فهذا أقل الجزاء للخائن .
مع جزيل شكري على هذا الموضوع المفيد
كم حذروني من هواه أهلي قالو تحذر لا يخونك
شوفوا خائن الناس في الدنيا معادن
عصام

[يسلم سالم باكرشوم]

الخائن لاامان له ومن خانك لاتترك له الفرصه الثانيه لخيانتك اي تجنبه

[ابن الهجرين]

من جاء الى ادار ما منه تعذار هذاء مثل قديم وممكن اسا عده اذا طلب مي وانسى انه خا نني

[صالح المهري]

بسم الله الرحمن الرحيم يااخ العرب الخيانه انواع ممكن اساعده وممكن لا

[الحضرمي التريمي]

بسم الله الرحمن الرحيم
شكراً أخي سفير الصفراء حياك الله وأثمر من جهودك
لا شك أن القيم الجمالية في خلق الإنسان موروثة ومكتسبة وقد عبر عنها البعض في ردودهم خاصة الأخ "الخليفي الهلالي "
إلا أن هذه القيم إن لم تكن بدافع تقوى من الله تعالى قد تنتكس مع المخالطة بالردىء فينسى الإنسان ويتذكر لحظة الإنتقام من هذا الخائن وقد سنحت له الفرصة الآن !؟ وهو مايشاهد عند كثير ممن ترك هذه القيم المتأصلة في الأقدمين وأصبحت من التراث 0
لكن التقوى تدفع المؤمن أن يتجاوز لأن العفو والصفح وكظم الغيظ والمسامحة وغيرها في قاموس الأخلاق مقدمة على غيرها0
لكن قد يتذكر المؤمن الحديث الذي صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين "
ومع هذا الرسول صلى الله عليه وسلم عفى وسامح كل من خانه عندما فتح مكة قال لهم " أذهبوا أنتم الطلقاء "
كما أنه أقام حد القذف في من تكلم من الصحابة والصحابيات الذين تكلموا في حادثة الإفك في عائشة رضي الله عنها ،و ترك من تولى كبره رأس المنافقين قال تعالى :{إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور11
وعفى أبي بكر الصديق رضي الله عنه عن أبن خالته " مسطح "كان يطعمه ويساعده وحنث في يمينه وكفر بعد أن نزل قوله تعالى :{إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور11
تحياتي للجميع

[سنجل]

لاأترددفي مساعته ابدا طالما انه طلب مني العون واسامحه على ما بدر منه واعذره على ما فعل وادعو له بان الله يهديه ولايكرر الغلط مع اي انسا ن آخر///// شكرالك سفير الصفراء

[فهد حنبل]

بالتأكيد ساساعده طالما انه لجاء الي اكي اساعده ... والمسامح كريم ...

[ابومحروس]

لااعتقد ان احد سينفذ ماسطرته الاقلام
قيل بان المؤمن لايلذغ من الجحر مرتين
وقيل يبقى الخائن خائن
ولايمكن قياس اهل العصور السابقه باهل عصرنا هذا ابدا
وانا اسمي الطيبه التي في غير محلها (( سذاجه ))
والطبع في الانسان لااااااااااااايتغير
هل قام بالاعتذار عما حصل منه سابقا قبل حاجته الحاليه ؟
والا لما احتاج للمساعده قام بالاعتذار
وهل هو اصلا اعتذر عن خطاءه السابق ؟
لماذا وجدت محاكم وقضاء
الا لتاديب المخطئ
وسجن يجب
قضاء العقوبه فيه
ومن بعد ياتي
دور العفو والتسامح بحسب
ملامسة السلوك المتغير ممن كان
ينتهج السلوك الخاطئ الى السلوك الحسن
بعد ذلك نغكر في موضوع المساعده
وشكرا
ابومحروس

[حضرمي كامل الدسم]

اساعده علا حسب قدرتي ليه لا وعفا الله عما سلف

[عاشق الصفرا]

اخي سفير الصفرا
راي وبكل شفا فيه انني اساعده او لا اسا عده اي يعني
الخيانه كما تعلم اقسام في خيا نه عضمى لم تغتفر ابدا وفي خيا نه صغرى تستطيع نسيا نه او التسا مح عنها
انا القا در على تيبن ذالك اذا كا نت خيا نته كبر ى اثر ت علي وعلى مسيرتي او اربكت حيا تي ادخلتني في غمو ض عفوا انا لا استطيع مسا عدته بتا تا ولاتوجد القدره اصلا على ذالك وان حا ولت لماذا لا نني بمجرد ان ارى هذا الشخص سارتبك وسو ف اعجز عن فعل اي شي وسيتوقف تفكيري تما ما..
اما اذا كا نت الخيا نه صغرى استطعت وبكل ثقه نسيا نه وما اثرت علي كثير عفوا انا استطيع مسا عدته وبكل حب واحترام فالمعامله بالمثل ليس طبع نبينا عليه السلام وهو قدوتنا في ذالك