02-02-2010, 04:08 PM
|
#11 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
مقتل مواطن في قسم شرطة ودهس آخر بعدن صحفيون يعلنون الإضراب عن الطعام حتى الموت في الأمن السياسي ومعتقلو المركزي يشكون سؤ المعاملة 2010/2/1 المكلا اليوم / سامية الأغبري قتل صباح اليوم بقسم شرطة المعلا بمحافظة عدن قاسم زين عبدا لكريم احد المعتقلين على ذمة الحراك الجنوبي, وتضاربت الأنباء حول مقتله فحين تقول السلطات انه أقدم على الانتحار بعد سلب احد الجنود مسدسه يشكك الحراك بهذه الرواية. وكان قاسم وهو احد أبناء محافظة لحج مديرية يافع قد اعتقل بعدن مع قبل أربعة أيام أربعة من زملائه من نشطاء الحراك السلمي في المحافظات الجنوبية وهم عبد السلام ناجي معتقل في شرطة القلوعة ومطيع ثابت قاسم معتقل في شرطة خور مكسر ولم تسمح قيادة البحث الجنائي للمحامين والناشطين الدخول لمعرفة ملابسات القضية وأسباب ودوافع القتل أو الانتحار. كما تعرض صباح أمس بمحافظة عدن المواطن منور عبد القادر صالح من أبناء مديرية كريتر بالمحافظة للدهس من قبل سيارة برادوا تتبع الأمن السياسي وتقل مجموعة من أفراد الأمن ومن ثم تم اقتياده إلى جهة غير معروفة حتى اللحظة من ناحية أخرى أعلن فؤاد راشد رئيس تحرير موقع المكلا برس والناشطان الإعلاميان صلاح السقلدي واحمد الربيزي المعتقلون في سجن الأمن السياسي بصنعاء منذ أشهر طويلة إضرابهم عن الطعام حتى الموت بسبب رفض النيابة قرار المحكمة بنقلهم إلى السجن المركزي وفي جلسة اليوم أمام المحكمة الجزائية المتخصصة " امن الدولة " والتي منع الإعلاميين من تغطيتها اتهم المعتقلون جهاز الأمن السياسي باعتقالهم دون مسوغ قانوني وقال فؤاد راشد ردا على النيابة التي تزعم انه صدرت مذكرة باعتقاله يوم 10-5-2009م أن منزله اقتحم وفتش يوم4-5-2009م, قبل صدور المذكرة. يذكر أن فؤاد راشد أعتقل من منتدى الخيصة الثقافي في المكلا يوم 4-5-2009م , واعتقل صلاح السقلدي أثناء اقتحام منزله بعدن يوم 18-6-2009م, بينما اعتقل احمد الربيزي يوم12-5-2009م بمحافظة عدن. ولم يحال ثلاثتهم إلى النيابة إلا بعد أشهر من الاعتقال غير القانوني وفي محكمة غير دستورية وغير مختصة نوعيا ولا مكانيا. الجدير ذكره إن إدارة الأمن السياسي ترفض حتى اليوم زيارة الصحفيين والناشطين للمعتقلين في سجنها. على نفس الصعيد شكى المعتقلون الجنوبيون في السجن المركزي بصنعاء من معاملة قاسية واستفزازية من قبل بعض الجنود في السجن, وقال المعتقلون أثناء زيارة الدكتور عيدروس النقيب رئيس الكتلة البرلمانية عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني وعبد الواحد هديش أستاذ التاريخ بجامعة عدن –عضو اللجنة العليا للحوار والناشطة الصحفية سامية الأغبري أن أولئك الجنود ينعتونهم بالانفصاليين ويهددونهم "بالسلاح الأبيض " ومنعت عنهم الصحف المستقلة وصحف المعارضة وأشاروا إلى انه منذ ظهور قناة عدن المعارضة للنظام وهم يدفعون ثمن كل ما يبث فيها. وكان إدارة السجن المركزي قد احتجزت الأسبوع الماضي الدكتور حسين العاقل وبجاش الأغبري في زنازين انفرادية بسبب إعلانهم الإضراب عن الطعام احتجاجا على استمرار اعتقالهم ومحاكمتهم في محاكم استثنائية. |
|
|
02-07-2010, 03:58 PM
|
#12 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
الهمج لغة الاحتلال اليمني ومثقفينة المأجورين ايا امة تلك صاحبة اللغة الهمجية وفحش القول والفعل؟ هل ضنوالغزاة اليمنيين ان استخدامهم العنف والقتل والارهاب والتكفيروالتفجير؟ والقات والمخدرات انهم بذالك سيشغلون شعبنا ويرهبونة لكي يستسلم لهم واحتلالهم ويترك وطنة لتلك العصابات القاتلة؟ ان ضنوذالك فهم جهلة الايعلمون ان الصفوف تزداد قوة وتلاحم لطردهم من وطن الاجد اد لينعم بة اهلة واجيالهم من بعدهم؟ لاتحلمو ولن ترهبونا لابقتلكم ولابسجنكم ولابشتمكم واتهاماتكم المفضوحة والمكشوفة؟ ولن تفلح قوتكم ولااعلامكم ولاكتاباتكم في تجهيل المواطن الجنوبي؟ ان الوطن غالي وتحريرة واجب ديني واخلاقي وموعدنا خروجكم عبرالحدود الدولية؟ حتى لاتجلبوثقافاتكم البالية واحكامكم العرفية وقبليتكم النتنة المتخلفة؟ وهنا الرابط يحكي القليل من اخلاقهم وسلوكهم وعيشتهم المرفوظة في بلاد حضرموت والجنوب العربي؟ ثلاثةٌ من قُطَّاع الطرق تمكَّنوا من تحويل حياة مواطنٍ عائدٍ من الغربة إلى جحيم، - سقيفة الشبامي |
|
|
|
02-08-2010, 12:16 AM
|
#13 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
دنيا وباتعبر وعاد الآخرة تبغى عمل إن شيء عمل يرضي وإلاّ بليس جالس لكل عميل بنصحك تعمل يا أخي خل التكاسل والمهل قم وانطلق حاسب لنفسك لا تقع عاجز مهيل واصدق مع ربك وخل الصدق في كيسك وسل واحذر تقع كذاب شف الكذاب ما يلحق وسيل الصدق يرفع قمتك والناس تضرب بك مثل كل من سأل قالوا رجل صمصوم ماله حد مثيل |
|
|
|
02-08-2010, 02:08 AM
|
#14 |
|
حال جديد
|
اكرر شكري لك يا يماني وشامخ كياني تريليون مره
على هذه الردود الجميله [motr1]والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/motr1] |
|
|
|
02-08-2010, 08:47 AM
|
#15 | ||
|
حال قيادي
 
|
سعدت بمرورك ايها الوفي اعطي قليلاً من الوفاء لعديمي الوفاء للوطن موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |
||
|
|
|
02-08-2010, 11:00 PM
|
#16 | ||
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
دنيا وباتعبر وعاد الآخرة تبغى عمل
إن شيء عمل يرضي وإلاّ بليس جالس لكل عميل بنصحك تعمل يا أخي خل التكاسل والمهل قم وانطلق حاسب لنفسك لا تقع عاجز مهيل واصدق مع ربك وخل الصدق في كيسك وسل واحذر تقع كذاب شف الكذاب ما يلحق وسيل الصدق يرفع قمتك والناس تضرب بك مثل كل من سأل قالوا رجل صمصوم ماله حد مثيل |
||
|
|
|
02-08-2010, 11:01 PM
|
#17 | ||
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
دنيا وباتعبر وعاد الآخرة تبغى عمل
إن شيء عمل يرضي وإلاّ بليس جالس لكل عميل بنصحك تعمل يا أخي خل التكاسل والمهل قم وانطلق حاسب لنفسك لا تقع عاجز مهيل واصدق مع ربك وخل الصدق في كيسك وسل واحذر تقع كذاب شف الكذاب ما يلحق وسيل الصدق يرفع قمتك والناس تضرب بك مثل كل من سأل قالوا رجل صمصوم ماله حد مثيل |
||
|
|
|
02-09-2010, 04:20 PM
|
#18 |
|
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
الأزمة اليمنية من منظور ثقافي (2) ... محمد محفوظ الثلاثاء , 9 فبراير 2010 م لهذا فإن القراءة الثقافية لأزمة اليمن الطاحنة، باتت ضرورية ومسألة مهمة، لأنها تقربنا من حقائق الأمور، وتوصلنا إلى نتائج ودروس، من اللازم على قوى اليمن ومؤسساته المختلفة الاستفادة منها، وأخذها بعين الاعتبار، حتى لا تتكرر المأساة ويدخل الشعب اليمني الشقيق دوامة العنف والعنف المضاد.. ويمكننا أن نقرأ الأزمة اليمنية ثقافيا، من خلال منظورين أساسيين هما: جدلية الإنسان والوحدة: من الحقائق الثابتة التي ينبغي التأكيد عليها في هذا المجال ، هي أن حقوق الإنسان وحرياته الأساسية والضرورية سرها لصيقة بشخصه، وأن كمال إنسانيته ونقصانها مرهون بقدر تمتعه بحقوقه وحرياته.. فإذا كان المرء يملك كل الحقوق والحريات فإن إنسانيته كاملة.. وكلما تعددت الحقوق والحريات التي تسلب من الإنسان يكون الانتقاص من إنسانيته بنفس ذلك القدر.. لهذا فإن هدف الحفاظ على الإنسان اليمني وحقوقه الأساسية، لا يقل أهمية عن الوحدة ذاتها.. بمعنى أنه يجب أن تتوافر كل العوامل والأطر الحافظة للإنسان اليمني وحقوقه وتطلعاته من أجل قيام الوحدة.. ولا يمكن أن نتصور أن الوحدة يمكن أن تتحقق على أنقاض المواطن اليمني.. فطريق الوحدة لا يمر عبر تدمير المواطن اليمني ووسائل عيشه الضرورية، وإنما يمر باحترامه وتقديره وإعلاء شأنه وتوفير مستلزمات ومتطلبات العيش الكريم.. فتمتع المواطن اليمني بحقوقه الأساسية، وفسح المجال له كي يمارس حريته، واحترام حالة التعدد الموجودة في المجتمع اليمني لا يسهل قيام الوحدة فقط، إنما يعطيها مضمونا حضاريا يؤهلها للاستمرار في الحاضر والمستقبل.. ولقد أوجز كتاب الحروب والحضارات الصادر عن المؤسسة الفرنسية لدراسات الدفاع الوطني ما تفعله أزمة القيم بقوله: إذا ساد نظام قيم نسبي وسيطر مبدأ الأسود أو الأبيض، وجرى إنكار الغير وعدم التسليم باختلافه، اختل التوازن، وأصبح من المحتم أن يخيم شبح الحرب.. لهذا فإننا نقول أن طريق الوحدة، لا يمر عبر تدمير المواطنين والقضاء على مؤسسات الصالح العام، وإدخال البلاد والعباد في دهاليز العنف والاقتتال الداخلي.. إن طريق الوحدة يمر عبر احترام المواطن وتوفير مستلزمات عيشه والدفاع عن مكاسبه التاريخية والراهنة.. احترام التنوع سبيل الوحدة: إن الوحدة لا تعني التوحيد القسري لمجموع القوى والمدارس الفكرية والسياسية في المجتمع الواحد.. لأن الوحدة لا يمكن أن تقوم بين عشية وضحاها، وإنما هي تبنى بناء، ومن الدوائر الصغيرة في المجتمع وصولا إلى الدوائر الكبيرة.. لهذا فإننا لا يمكننا أن نحقق الوحدة بالفرض والقوة، كما فعل (بسمارك) سابقا وصدام حسين لاحقا.. وإنما نحن نعتقد أن طريق الوحدة يمر عن طريق احترام الخصائص الذاتية لكل مجتمع.. ولم يسجل لنا التاريخ أن وحدة أو اتحادا قد استقام واستمر بالقوة والفرض، وإنما دائما احترام مسائل التنوع الطبيعية والتاريخية هو البداية الحقيقية والفعلية للوصول للبناء الوحدوي السليم.. لهذا فإننا لا يمكن أن نفهم أن حربا ضروسا تقوم بين شعب واحد، باسم الوحدة والحفاظ عليها.. إن مسألة الوحدة تتعرض اليوم، ومن جراء الحروب والمشاكل اليمنية المتعددة إلى امتحان صعب، لأنها أصبحت شعارا لتمرير بعض المشاريع السياسية على جماهير الأمة.. إن الوحدة تعتبر تطلعا مشروعا، وهدفا نبيلا حينما تكون سبيلا لبناء الإنسان في جوانب حياته المتعددة.. ودون ذلك تبقى الوحدة شعارا زائفا، يخفي حقائق سياسية وثقافية مضادة لمفهوم الوحدة ومقتضياتها، وبالتالي فإن حقائق العصر، تؤكد أن فرض الوحدة بالقوة، لا يؤدي إلى تحقيقها، بل يصنع ويؤسس كل عوامل التفتيت في المجتمع الواحد.. وهكذا فإن المطلوب أن يبقى الشعب اليمني متنوعا في الوحدة، ومتوحدا في التنوع.. وثمة دروس أساسية ينبغي التذكير بها والتأكيد عليها من جراء هذه الحرب الطاحنة التي جرت بين الأشقاء في اليمن.. منها ضرورة نشر ثقافة السلم الأهلي، لأن الحرب وتداعياتها المختلفة أوجدت شروخا عميقة في المجتمع اليمني، لا يمكن أن تزول هذه الشروخ والتداعيات السيئة إلا بصياغة العقل اليمني من جديد، بوسيلة نشر ثقافة السلم والتسامح الأهلي.. لهذا فإن المطلوب هو العمل المتواصل على ضخ كل مفردات ثقافة السلم الأهلي والتسامح الاجتماعي، حتى لا تكون آثار الحرب دائمة في البنيان الاجتماعي للشعب اليمني.. كما أنه من الضروري التذكير بأن الوحدة مسألة أصيلة في الفكر العربي والإسلامي ، وهي جزء من منظومتنا الثقافية والعقدية، ولكننا ينبغي أن لا نكتفي بذلك، وإنما من الضروري العناية أيضا بمداخل ووسائل تحقيق الوحدة.. وجماع القول في هذه المسألة، إننا لا نرى أن المدخل السليم والمنسجم مع منطق التاريخ والعصر، لتحقيق أي وحدة في العالم العربي والإسلامي، عن طريق القوة والوسيلة العسكرية.. لأن هذه الوسيلة لا تؤدي فقط إلى التفتيت والقضاء على كل شيء باسم الوحدة، وإنما تؤدي أيضا إلى كفر الشعوب العربية بقيمة الوحدة على مستوى الراهن والمستقبل.. كما أن منطق التاريخ والعصر، يؤكد أنه كلما توفرت حقائق الوحدة على مستوى الشارع، كان هذا عاملا أساسيا في بقاء الوحدة وديمومتها.. من هنا فإن مقياس الجدية في شعار الوحدة، يتجسد في مدى توفير الحقائق الوحدوية على المستوى الشعبي.. والشعب اليمني وبعد خروجه من هذه الحرب المدمرة، أحوج ما يكون إلى الحقائق الوحدوية التي تزيل كل عوامل الثأر، وتقنع كل قطاعات الشعب أن مصلحتها مع الوحدة.. وختاما: أن الوحدة الحقيقية تبدأ بوحدة الشعور بين أبناء الوطن الواحد، ويبدأ الجميع بترجمة هذا الشعور ضمن أطر وأوعية وحدوية، تؤدي إلى المزيد من التلاحم القلبي والشعوري بين أبناء الوطن الواحد.. من هنا فإن الوحدة مقدسة، ما دامت تحافظ على المواطن ومصالحه وتطلعاته.. وأي خلل بعملية المحافظة هذه، تبقى الوحدة مشروعا، لا يؤدي إلا إلى المزيد من أطر التقسيم، وعوامل التجزئة في الوطن الواحد.. جريدة " الرياض " |
|
|
|
02-09-2010, 04:31 PM
|
#19 | ||
|
حال جديد
|
تعظيم سلام وبارك الله فيك نعم للاستقلال اجمل تحية من القلب |
||
|
|
|
02-09-2010, 05:09 PM
|
#20 |
|
حال نشيط
|
يقولون اى شئ ولكن ماشى عذر وراءهم وراءهم حتى تحرير حضرموت والجنوب العربى
|
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|
|
العرض العادي
