المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


عاجل وهام .. فك الأرتباط في 22مايو 2010 م .. ارحلوا قبل فوات الأوان

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-2010, 12:04 PM   #11
باراس عالي
حال جديد
 
الصورة الرمزية باراس عالي

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشدان [ مشاهدة المشاركة ]

امريكا وحلفاؤها أرحم من اليهود الصهاينة المتأسلون
واعوانهم الف مرة ومرّة

رشدان بغيت الصدق إنا مع فكرة وجود استعمار ولكني أعتقد أن المشكلة فيما سيتركه الاستعمار والآثار المترتبة عليه ولنا فيما حصل ويحصل عبرة
ماذا عملت بريطانيا لنا خلال قرن ونيف من الزمن؟ وماذا تعمل الان في العراق وفي افغانستان إن الويل الذي سياتي معهم سيكلفنا غاليا وسنظل محلك سر
ادعو الله خيرا
التوقيع :
قد قال بو محضار عارغم الفتن:
من قال محبوبتك من؟؟؟؟؟ قلت: اليمن
  رد مع اقتباس
قديم 02-02-2010, 12:33 PM   #12
محمد حامد
حال نشيط

افتراضي

اذا بقبت العقول متحجرة
اتوقع اسوا من ذالك
وعدم التفات السلطه لماتتطلبه
المرحلة من حوار مع القيادات
الجنوبية لوضع مخرج
يجنب اليمن التدحلات
الخارجية
التوقيع :
من رسولي ليخبراني ضقت ذرعامن الاسى
والتمني قدري غربتي تحير منها في مواويل
اللحون صوت المغني سلبتني مجاجة المسك
عقلي فسلوهابمايحل التجني ارهقت مهجتي
حتى كاني لااعد راسي مني
  رد مع اقتباس
قديم 02-02-2010, 08:46 PM   #13
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشدان [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه البشارة الجديدة
والجاي اكثر
وان شاء الله ستُعدّل
ورب العالمين يمهل ولا يهمل
وسيسلط عليكم من الاعداء ماهو أظلم وأجهل منكم

اترككم بما يملوه عليكم وعلى الرئيس اليمني اسيادكم الامريكان


تسربت أنباء عن أجندة قيد الدراسة بين الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا نشرتها أحد الصحف الأمريكية (صحيفة يو إس تودايناس The USA Todaynas . )
حول اليمن ، الرجوع إلى ماقبل 22 مايو عام 1990م بدعم أمريكي بريطاني ، وهي كالتالي :

1) تسلم قيادة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية إلى الحكومة الموقعة على الوحدة في 22 مايو 1990م متمثلة في الرئيس الجنوبي علي سالم البيض.
2) يتم التوقيع على فك الارتباط بين الجمهورية العربية اليمنية وبين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في تاريخ 22 مايو عام 2010م. ( يحدد المكان لاحقاً ) بين الرئيس علي عبد الله صالح والرئيس علي سالم البض.
3) تبقى العمالة التابعة للدولتين لمدة 3 سنوات من تاريخه بالكارت الأحمر عبر المنظمة الأممية.
4) وجود قاعدة بريطانية على مداخل باب المندب لمدة 3 سنوات .
5) وجود عدد 30 أف جندي أممي (يونيفيل). لحماية الحدود بين البلدين لمدة 4 سنوات حتى إنجاز الجيش الجنوبي .قابلة للزيادة والتمديد.
6) دعم الجمهورية العربية اليمنية اقتصاديا وأمنياً وإعفاءها من الديون المستحقة عليها .
7) وجود قاعدة أمريكية على جزيرة سقطرة لمدة 10 أعوام .
8) تشغيل مليون ونص المليون من العمالة اليمنية في بعض دول الخليج .
9) تبادل السفراء بين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية .
10) إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين في سجون الحكومة اليمنية لرعايا جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.
11) تسليم جميع السجناء الجنوبيين التي صدرت بحقهم أحكام جنائية إلى المفوض ألأممي .
12) جميع الاتفاقيات التي وقعت في ظل الوحدة ستظل سارية المفعول لمدة 20 سنة .
13) الاعتراف بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية دولة ذات سيادة.
14) تغيير أسم الدولة إذا ماأرادت كلا من الدولتين بعد أنقضى تسعون يوماً من ألاعتراف بها حسب القانون الدولي بما في ذلك العلم والنشيد والدستور الخ...
15) على كلا الدولتين احترام القانون الدولي والمعاهدات وصيانة حسن الجوار والعمل على أرسا الديمقراطية وحقوق الإنسان والتبادل السلمي و الديمقراطي للسلطة ومحاربة الإرهاب والفساد.

منقول
عاجل وهام .. فك الأرتباط في 22مايو 2010 - منتديات وادي عمر

عاجل وهام .. فك الأرتباط في 22مايو 2010 - منتديات وادي عمر

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الأزمة اليمنية من منظور ثقافي (1) ... محمد محفوظ

الثلاثاء , 2 فبراير 2010 م

أثار التصريح الذي أطلقه وزير الخارجية اليمني السيد ( أبو بكر القربي ) من أن اليمن يواجه خطر أن يصبح ( دولة فاشلة ) إذا لم يساعده المجتمع الدولي في تطوير اقتصاده .. الكثير من علامات الأسئلة والاستفهامات ..لأن دخول اليمن الشقيق في نطاق ( الدولة الفاشلة ) يعد خطرا حقيقيا ليس على اليمن وحده ، وإنما على المنطقة بأسرها .. لهذا فإن معالجة الأزمة اليمنية ، تعد من الخطوات الضرورية التي تساهم في تعزيز الأمن القومي العربي .. ولكن ينبغي القول أيضا إن اليمن الشقيق إذا لم يساعد نفسه في معالجة جذور المشاكل التي يعانيها ، فإن مساعدات الدول الأخرى ، لن تؤتي الثمار المرجوة .. لهذا فإن قراءة الأزمة اليمنية مثلثة الأبعاد (الحرب مع الحوثيين – والحرب على القاعدة والتنظيمات التكفيرية – والحراك الجنوبي الذي يطالب في الحدود الدنيا الشراكة الحقيقية لأهالي الجنوب في السلطة والسياسة والاقتصاد وفي الحدود العليا الانفصال عن تجربة اليمن) ..

أقول إن هذه القراءة المتأنية والموضوعية من قبل كل الأطراف والأطياف اليمنية ، ستساهم في مساعدة اليمن لنفسه لتجاوز كل المحن التي تواجهه في هذه المرحلة الحساسة ..

فاليمن أولا يحتاج إلى مساعدة نفسه ، وخلق البيئة السياسية والأمنية المناسبة ، للاستفادة من كل المبادرات والخطوات الإقليمية والدولية التي تستهدف مساعدته على الصعد كافة . وما أود أن أثيره في هذا المقال هو ( قراءة هذه الأزمة من منظور ثقافي ) ..

وذلك لإيماني العميق أن نتاج التجربة السياسية اليمنية التي تعاني من أزمات ومحن ، يكمن في الخيارات الثقافية المتبعة .. فالأوضاع السياسية الحالية ، هي في المحصلة الأخيرة وليدة قناعات ثقافية وخيارات معرفية لدى النخبة السياسية في اليمن ..
وفي تقديرنا أن المعالجة الجذرية للمشاكل متعددة الأبعاد ، تقتضي العمل على بناء خيارات ثقافية جديدة للوضع السياسي في اليمن ..بحيث تشترك جميع الأطياف في ترجمة هذه الخيارات والقناعات على المستويات السياسية والأمنية والاجتماعية والاقتصادية ..

فما يجري في اليمن الشقيق من محن ومشاكل وأزمات ، يقلق الجميع ، لأن استمرار هذه المحن والتداعيات السيئة المترتبة عليها ، يهدد الأمن القومي العربي ، ويدخل المنطقة بأسرها في أتون توترات خطيرة على أكثر من صعيد .. ولكن من الضروري التأكيد على حقيقة أساسية في هذا المجال ، وهي أن هذه المحن بكل مستوياتها وعناوينها يجب أن تقلق اليمنيين جميعا بمختلف قواهم وأطيافهم أولاً ، لأن هذه المحن ستقذف بهذا البلد الشقيق إلى المجهول ،وستجعله خاضعا لخيارات واحتمالات خطيرة وكارثية ..
لهذا فإننا ندعو جميع قوى الشعب اليمني وأطيافه المتعددة إلى الجلوس على طاولة واحدة ،ومناقشة أوضاع بلادهم بشفافية ، من أجل الوصول إلى بناء مصالحة وطنية شاملة ، تنقذ اليمن وتحول دون تقهقر أوضاعه الأمنية والاجتماعية والسياسية ..

فاليمن لا يستطيع الخروج من محن واقعه ، بدون تضافر جهود جميع اليمنيين .. لهذا فإن المطلب الملحّ اليوم لكل قوى الشعب اليمني وأطيافه ، هو العمل على تهيئة المناخ والظروف السياسية والأمنية ، لإطلاق مشروع مصالحة وطنية شاملة ، لا يستثني أحدا ، ويعمل على إطلاق مشروعات تنموية متساوية بين جميع المناطق .. ويشرك جميع الأطياف في السياسة والسلطة .. فالشأن السياسي العام ، ينبغي أن يكون مفتوحا لجميع القوى والشرائح .. ولا مصالحة سياسية بدون إشراك جميع القوى والتعبيرات المجتمعية في السلطة والحكم ..

ومن الأهمية أن يدرك جميع اليمنيين وكذلك الأطراف الإقليمية والدولية المهتمة بشؤون اليمن أن المساعدات المالية وحدها ، لا تنهي أزمات اليمن .. فما يحتاجه اليمن اليوم ، هو حزمة من الإصلاحات الإدارية والاجتماعية والسياسية ، تنهي جذور الكثير من المشاكل ،وتوفر مناخا سياسيا جديدا ، قادرا على خلق إرادة سياسية وطنية ، تواجه بشكل مشترك أزمات الواقع اليمني ..

وإننا نعتقد أن الحكومة اليمنية معنية قبل غيرها من الأطياف اليمنية الداخلية ، من الاستفادة من لحظة الاهتمام الدولي والإقليمي بشؤونها ، وتوظيف هذا الاهتمام في تبني مشروع إصلاحي متكامل ، يخرج هذا البلد العربي العريق من محنه المتلاحقة وأزماته المتفاقمة ..

فمؤتمر لندن الذي انعقد أخيرا لمناقشة شؤون اليمن ، وانتهى بقرارات وتوصيات مهمة حول الشأن اليمني ، ليس مطلوبا منه فقط تقديم مساعدات مالية لليمن ، وإنما مساعدة اليمن لبناء خريطة طريق متكاملة لخروج هذا البلد الشقيق من محنه المستعصية ..

فأوضاع اليمن خطيرة ومعقدة وأسباب الأزمات فيه مركبة ومتداخلة ، وإذا لم يسارع اليمنيون لمعالجة أزماتهم وحروبهم ، فإن الأمور تنذر بحدوث كوارث ومخاطر ليس على الصعيد اليمني فحسب بل تتعداه إلى عموم المنطقة ..في لحظة زمنية أحوج ما يحتاج فيه العرب إلى استقرارهم وتضامنهم الداخلي على كل الصعد والمستويات ..
فالأمن القومي العربي ، لا يحتمل اليوم بقاء أوضاع اليمن سيئة ومفتوحة على كل الاحتمالات ..وإن الإسراع في معالجة أوضاع اليمن، يعد من الضرورات القومية الملحة ..لهذا فإننا مع كل مبادرة وخطوة عربية أو دولية ،تستهدف المشاركة في إنهاء أزمات اليمن وحروبه المفتوحة على أكثر من صعيد ..

وإن استمرار أوضاع اليمن على حالها ،سينعكس سلبا على مجمل الأوضاع العربية الأمنية والسياسية والإستراتيجية ..
فالحاجة ملحة من جميع الأطراف للمسارعة في إطفاء حريق اليمن ..
ومن الضروري في هذا السياق أن نقف وقفات تأمل ومساءلة عن هذه الكارثة التي مني بها الشعب اليمني ، ونقرأ أحداث الأزمة وفصولها على المستوى الثقافي ،حتى يتسنى لنا أن نعرف جذور الأزمة وتداعياتها المستقبلية ..

وجماع القول : إن اليمن بحاجة إلى معالجة حقيقية لكل مشاكله وأزماته حتى لا يدخل في نطاق الدول الفاشلة التي تهدد أمن واستقرار المنطقة كلها .. ونرى أن خروج اليمن من هذه المحن والأزمات يقتضي قراءة أوضاعه وخياراته الثقافية والسياسية التي أوصلت اليمن إلى ما وصل إليه .. فالقراءة الثقافية لأزمة اليمن هي من أجل تظهير ونقد الخيارات العميقة لأوضاع اليمن والتي أوصلته إلى أزماته الحالية ..
" جريدة الرياض السعودية
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 02-02-2010, 10:39 PM   #14
رشدان
حال نشيط
 
الصورة الرمزية رشدان


الدولة :  دولة حضرموت العربيّة
رشدان is on a distinguished road
رشدان غير متواجد حالياً
افتراضي

حد من الوادي
اخي الفاضل
بارك الله فيك على الاضافة
تحياتي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas