04-12-2010, 02:59 AM | #11 | ||||||||
ابوراضي
|
رحم الله الشاعر الفقيد حسين المحضار
نسال الله ان يسكنه فسيح جناته ونشكر الاخ الاديب البار رياض باشراحيل على كل مجهود يقدمه للسقيفه وخاصه مايقدمه للشاعر الراحل حسين المحضار |
||||||||
04-12-2010, 04:50 AM | #12 | ||||||
حال متالّق
|
رحم الله الشاعر الفقيد حسين ابو بكر المحضار
وشكري وتقديري للاخ الاديب البار رياض باشراحيل |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة محمد مدكور ; 04-12-2010 الساعة 04:55 AM |
|||||||
04-12-2010, 05:49 AM | #13 | |||||
شخصيات هامه
|
الحبيبة المتكبّرة تكبر في عين الحبيب الكبير
ليس المحضار من يضعف أمام الغطرسة والتّكبّر: " علي رفعت الرأس هذا تيه أو كبره .." ويفشي سرّه ويظهر نقطة ضعفه: " نار بعدك يا حبيبي نار والله نار " ، لكنّه العتاب الحلو " دليل الحب في كلمة عتب " |
|||||
04-12-2010, 07:29 AM | #14 | |||||
حال متالّق
|
كعادت الأستاذ رياض باشراحيل يغوص وسط بحور شعر المحضار ويخرج لنا منه الدرر, فيبرز لنا من خلال اسلوبة المتميز في الكتابة عن شعر المحضار الخصائص الكيمائية والتركيبة الفريدة في مكونات شعر المحضار .
((نار بعدك )) في الاوساط الادبية والشعرية يطلقون عليها رائعة المحضار , هي كذالك فعلاً ولكني ازيد على ذالك بانها رائعة الغناء الحضرمي أيضا . |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة محمد التميمي ; 04-12-2010 الساعة 07:31 AM |
||||||
04-12-2010, 07:40 AM | #15 | ||||||||
شخصيات هامه
|
شكرا لرياض باشراحيل والذي جعلنا نكتوي بنار المحضار ونحاول أن نجربها كما جرب نار الهوى من قبل شاعر العربية ابو الطيب المتنبي في قوله : جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي ......... نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ ........فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ ففي لغة شاعرنا حسين المحضار الشعرية الاستعارية يصبح الحب والهوى حطبا جزلا تتوقد جذوة اشتعالة في قلوب المحبين ، لا تنطفئ ناره الموقدة والمشتعلة جراء البعد والصد والهجران ولوعة البين (( نار بعدك ياحبيبي نار والله نار )) ولكن يعود شاعرنا ويذكرنا بأن ساعة الوصل واللقاء هي السبيل الذي به نطفيء تلك النار المتأججة في قلوبنا والمشتعلة في احشائنا يقول: وللعشق أبواب أبواب تتقلد ......... واحيان يفتحها التهيواس والتفكير وله ذكر فواح فواح مثل الند ....... وساعه تجي له ريح وتعكره تعكير وله نار مثل الكير لقاء يوم يطفيها لاقد رشنها البين ويستمر شعر الغزل المحضاري يوطيء قلوب العشاق المحتسبين صبرا على بلواه وربما المقدرين عواقب خوض بحره ومخر صواريهم عبابه الذي تشب ناره عواصف الغيرة ، ومكابدة ااهواله الجمة يشيب منها رؤوس الاطفال يقول: ومن تعب في طريق الحب يتعقب .......عاد بعد الحسور الواطيه عفبه والذي ما وزن عقله ولاحسّب...... في الهوى بايخرجونه في الحسبه الهوى نار والغيره تشبّه .......... فيه أهوال راس الطفل منها يشيب تشيب رؤوس الولدان شيبا من اهوال الهوى (( جم ماهي قليله )) وتضيع اعمار الشباب ومع اشتعال نار الهوى يشتعل الرأس شيبا من اهواله: كم وكم من شاب ضيع شبابه ...... في الهوى لما تبيض دومة الراس وتشيب تعب كلها طرق و مسالك الحب ، ومجازفة للمحب الذي يتفرد بحبيب تأخذه عن سويعات الوصال واللقاء شعور ب (( التيه والكبره )) ، وربما أن المحب يرى أن التمنع عن الوصال ضربا من ضروب (( الدلع والتدلال )) الأنثوي والذي غالبا ما يزيد من اشتعال نار الهوى في قلوب مولعة ومكلومة ، إلا أن المحضار يرى أن هناك خطا هلاميا حساسا ودقيقا صوره لنا بحبل الهوى والذي هو (( أرهف من الشعره )) ، وهذا الحبل ليس ب(( شعرة معاوية )) التي تحركها المصالح والسياسة والعلاقات بين الحاكم والمحكوم ، وإنما (( شعرة المحضار )) تأتي لنا كخط هلامي بينه وبين من يحب ، لا يجب أن يتعرض للشد ولا للجذب ، فلابد من أخذ الحيطة والحذر من شده بالقوة والقسوة ، حتى لاتنقطع أوصاله . وحبل الهوى هو الرابط المتين الذي يربط شاعرنا مع من يحب وهو كما جاء في لغة المحضار الاستعارية مصطلح خرج عن المألوف في كلام وشعر العرب والذي درج على أن الحبل هو (( حبل الوصال )) . . |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 04-12-2010 الساعة 07:50 AM |
|||||||||
04-12-2010, 08:44 AM | #16 | ||||||
شاعرة السقيفه
|
سنبقى في دوحات المحضار مابقيت نبضات قلوبنا ولن نرتوي ..دوحات جميلة .
يعطيك العافية أخي رياض باشراحيل على عطاءاتك الراقية والمفيدة . عندما لاينتظر المحب المقابل بعدما يزرع الورود ويحكي الحكايات الجميلة ويجعل قلب المحب له نبضات صادقة يكون الحب الحقيقي أليس كذلك ؟. سأكشف لك نادر وغريب ماوجدت في بحثي للمحضار وعليك التعليق !. في المدارة (حاضر بحاضر ) كان الحبولي واقفا متأملا وإذا بها قادمة من بعيد فقال مسرعا : آنستنا ياطير سلوى ومن = عادات لك في المدارة ترزح بها وتلف دار مادار . سمع الكلام المحضار رحمه الله وشاهد المنظر وقال : ياعلب حتيت دومك ولي في الركن = قلبي قنع من خريفك وجبت المعلم يقصك بمنشار. وقال رحمه الله في أغنيته الجميلة محيتك من سطور ..ألخ .ألم تجد تناقض بين طرحك ومافي المدارة والاغنية (متى بانلتقي في الجانب الشرقي )؟. |
||||||
04-12-2010, 09:24 AM | #17 | |||||
حال جديد
|
موضوع رائع ويستاهل انه الوحد يتمعن في كلماته والشك للاستاذ باشراحيل
|
|||||
04-12-2010, 09:26 AM | #18 | |||||
حال جديد
|
الشكر للاستاذ باشراحيل على الموضوع القيم
|
|||||
04-12-2010, 09:48 AM | #19 | |||||
حال جديد
|
المحضار رحمة الله عليه شاعر متميز وكبير وكلماته تلامس شعور القارئ والمستمع ويعجب بها حق الأعجاب كل من قراءها او سمعها , فالمحضار يحذر محبوبته بأن الهوى أرهف من الشعره عندما رأى التمرد او بُعد المحبوبه منه حيث قال :
علي رفعت الرأس هذا تيه أو كبره .. أو ذا دلع ودلال قول لي خلنا ندره .. في هذه الأبيات يريد يعرف المحضار ماهي أسباب التي جعلت المحبوبة ترفع الرأس والتمختر هل هو بسبب الكبر او سبب الدلع ؟ ! فعندما أحتار الشاعر في السبب التي جعلت محبوبته ترفع رأسها عليه , أرسل أبيات تحذيريه بأن الهوى والحب سوف ينتهي إذا أستمرت في هذا الحال , لأن الشاعر لا يقبل إلا التواضع والتعامل بالمثل والحب والإخلاص وقال حينها : حبل الهوى ما بيننا أرهف من الشعرة ... حذرك تجر بالبار والمحضار يؤكد لنا بأن ليس في الحب شيء أختلاف ولا زيادة ولا نقصان من المحبوب ومحبوبته ولكن إذا حصل الأختلاف أنتهى الحب او تلاشى مع الزمن حيث قال في أحد قصائدة : مـا بـيننا في المحبه شي اختلاف وانـك تحب اقسم الحب بالنصاف لا تـشـل لك قسم فوق الـناصفة خـلـك مـع أهل القلوب النظاف لا تـنـقـلب كل ساعة عا صفه وفي بيت آخر يرسم لنا المحضار صورة مشابهه للبيت الأول بأن الحب ليس كبره او دلع او مصلح وليس بنك تأخذ منه كل مصالحك وتذهب في طريق آخر بل الحب أكبر وأعظم من كل هذه بل هو احساس ومعاني لطاف وقال المحضار : الـحـب لا تحسبه باء نون كاف الـحـب إحـساس ومعاني لطاف لا مـا تـلـطـف حـبيبك لاطفه ملاحظة : هنا يقصد المحضار بالباء نون كاف : بنك , يعني الحب ليس بنك ومصالح كما يعتقد الأخرين ؟! شكرا للأستاذ رياض باشرحيل على الطرح المميز |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة عمار باطويل ; 04-12-2010 الساعة 10:05 AM |
||||||
04-12-2010, 09:55 AM | #20 | |||||
حال قيادي
|
موضوع جميل ، لا نملك غير الشكر لمبدعنا الأديب باشراحيل على إمتاعنا بهذا الإختيار.
|
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|