![]() |
#11 | |||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]()
الوحده تم نحرها .... وجاء من لبس ثوبها .. واخذ مكحلتها .. تركها تنزف على قارعه الطريق ... !!؟؟ وكل من مر بها ويرى دم سيافها واقفا ومنه الدم يقطر رذاذه .. يحس بحسره في جوفه ...!! كيف وصلت بها الامور الى ان تلقى عارية من خلالها ونقابها .. كبف يجردها ابناؤها من ثيابها لتباع في باب اليمن بأبخس الاثمان من اجل حفن من الريالات .. !! انها والله لكارثه ..
وتقبلوا تحياتي |
|||||||
![]() |
![]() |
#12 |
حال جديد
|
![]()
بعد زيارتي الاخيره لليمن اكتشفت اني ليس في بلدي وانما في عالم اخر مجتمع اخر ابن الجنوب على ارضه ليس له حول ولاقوه السلطه بأيدي تجار الموت والسلاح و القات اسره تحكم على منهج القوه والمنتصر وفرض امر واقع وحكم القوي على الضعيف نحن ابناء الجنوب عباره عن ملحقين ومواطنين من درجه دنيا ابناءنا واخواننا اقصوا من اعمالهم ويستلمون رواتب لاتغني ولاتسمن من جوع هذا اذا استلموا اصلا تاجروا ببحارنا وارضنا وسمائنا اوصلوا المواطنين الى حد الكفاف .....نعم نحن مع الوحده اذا كانت مبنيه على قواعد مشتركه من التعاون وبناء الوطن والعداله الاجتماعيه ...ابتكروا نظام الانتخابات المزيف الذي تدفع من اجله خزينة الدوله المليارات لدعم احزابهم وايصال مرشحيهم للبرلمان ومن ينظر للبرلمان يظن نفسه في سوق سمك اعضاءه ناس لايهمهم الا انفسهم وبدلاتهم ورواتبهم وامتيازاتهم برلمان صوري عقيم لايقدم ولا ياخر وظيفتة التمثيل اما كاميرات التلفزيون هذه وظيفتهم الحقيقيه ارحمونا واتقوا الله يامن تقولو الوحده اتت بمنجزات ....انقذونا من رئيس له 30 سنه في السلطه ويعمل الان على توريث ابنه وسلامتكم ولا مجال للنفاق ولاتنسوون كل منتدى فيه امن سياسي لتبييض صورة عمكم علي والاربعين حرامي.....باي (اعذروني اول مره في حياتي اكتب كلام في منتدى)
|
![]() |
![]() |
#13 |
حال جديد
|
![]()
السلام عليكم
اشكر الجميع على المرور والتعقيب وابدا اراي المهم اشكركم هل بعد هذا كله ترون خير في الوحده اليمنيه هذا سوال مطرو واريد الرد من الجميع باذن لله الجواب اما -نعم-لا - فقط اشكر الجميع واحنرم ارى الجميع تحياتي : التريمي |
![]() |
![]() |
#14 |
حال جديد
|
![]()
السلام عليكم
اشكر الجميع على المرور والتعقيب وابدا اراي المهم اشكركم هل بعد هذا كله ترون خير في الوحده اليمنيه هذا سوال مطرو واريد الرد من الجميع باذن لله الجواب اما -نعم-لا - فقط اشكر الجميع واحترم ارى الجميع تحياتي : التريمي |
![]() |
![]() |
#15 |
حال جديد
|
![]()
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته - كل الشكر لي التريمي لطرح هذاالموضوع كما احيي الشرقاوي على المداخله الغنيه بالوقائع المؤسفه -واسمحوا لي بان اشارككم في هذا النقاش فالعيب ليس في الوحده وانماالعيب في القائمين عليها وعلى راسهم الحزب الحاكم الذي هوفي الواقع ليس الاامتدادا لذلك النظام الامامي المتخلف الذي اخر اليمن قرون الى الورى فماذا تتوقعون من الحزب الحاكم فلا تصدقون ان في اليمن معارضه حقيقيه والشئ المضحك والمؤدي الى السخريه ان يكون هناك حزب معارض مثل حزب الاصلاح اليس حزب الاصلاح يتراسه فضيلة الشيخ الاحمر وماهوالفرق بين الاحمر وابنه الرئيس اليس هذامدعاة للاشمئزاز من هذا النظام مع العلم ان حزب الاصلاح اكبر احزاب المعارضه فسحقا لهذه معارضه - هذا على مستوى قمة الهرم الهش فما بالك بقاع الهرم وهو ركيزت الدوله فشاشات العالم كله لا تتسع لتجاوزاتهم من تعديات للقانون والدستور والعبث بالصالح العام وسوف اعطيكم مثال هل يتخيل انسان ان قاضي يحول بيته الى دار قضى نعم هذا حاصل في اليمن وتحديدا في احد مديريات تعز وتخيل ايها القارئ في هكذا دور للقضى من تزوير وتلاعب بقضايا الناس 00000000 وبصراحه بدات اتقيا من هذا النظام 000 والحكم لله اولا واخيرا لخلاصنا من هذا النظام كشعب يمني واحد متوحد على الخلاق الحميده والسيره الطيبه والرقي بهذا الوطن الغالي 000 وشكرا
|
![]() |
![]() |
#16 | ||||||||
حال جديد
![]() |
![]()
هذه المقوله تعتبر هي التشخيص المثالي للوحده اليمنية ناصر بن حريز بارك الله فيك |
||||||||
![]() |
![]() |
#17 |
حال جديد
|
![]()
فارس السقاف
بعد 15 عاماً من تحقيق الوحدة اليمنية التي نحتفل بذكراها هذا العام في الـ 22 من مايو هل بات من السذاجة سؤال الشك والتوجس حول استمرارية كيان الوحدة، ومدى زوال مهدداتها وإمكانية حلول دواعي العودة إلى ما قبل هذا التاريخ الفاصل بين زمنين.! حقائق التاريخ تذهب إلى تقرير جريان الأحداث، وقيام الكيانات وزوالها ضمن نسق عوامل، ومنظومة شروط ترجع إلى جهد وحركة الإنسان أي تفاعلاته وفعاليته. وهذه الشروط والعوامل تعنون تحت اسم: سنن التغيير ونواميس التحولات.. موضوعية وذاتية. وهو ما أجمله القرآن الكريم الذي جاء ضرورة لازمة وليس ترفاً لغوياً إعجازياً لمجرد التغني بتلاوته جاء (.. ليخرج الناس من الظلمات إلى النور» فهذا الكتاب الإلهي أجمل عوامل وسنن الانتقالات الإنسانية وتبدلاتها سلباً وايجاباً: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم). تبعا لمقتضيات هذا التمثل للحقيقة الثابتة في النفس والمجتمع فإن القول بأن واقعاً متحققاً كالوحدة مثلاً أضحى مستقراً وإلى الأبد - رغم ما ينطوي عليه هذا القول من صدقية عاطفية ومنطقية مصالحية -إلا أن التاريخ والوقائع تلفت أبصارنا إلى وجود مخططات تآمرية تكشفت فصولها بوضوح مهدت لها بحملات إعلامية، وصاحبت بعد ذلك أفعال تمرد وانفصال هذه المهددات التي برزت أعادت إلى اذهاننا الحقيقة التي قدرناها سلفاً بأن الكسب أي كسب أنجزناه من هذه المكاسب الاستراتيجية الكبرى يلزمنا العمل على المحافظة عليها دون الركون إلى مثالية الفكرة وقدسيتها والمحافظة على ما حققناه - وهنا نعني الوحدة - لا تعني مجرد تدبيج المدائح، وتسطير الهجاء وهي هامة لكنها غير كافية والتوقف عندها. المحافظة على الوحدة ضمانتها بقاء واستمراراً رهن بمنح الوحدة مضمونها الحقيقي.. أن تمثل مصلحة للوطن والمواطن. الوحدة تعتبر في الحقيقة - أو هكذا يجب أن تكون - جامعة لصفتي الغاية والوسيلة. ابتداء كانت غاية قبل الـ 22 مايو 90 نشدناها وسعينا اليها وعندما تحققت بفعل إرادة وطنية عبّر عنها قادة الشطرين حينها، وإن كان الانصاف يوجب علينا التذكير بالتصميم الذي توسل به الرئيس علي عبدالله صالح لتحقيق الغاية وهو يصدح أمام شعبه والرأي العام العالمي وفي مواجهة شركائه في جنوب اليمن بأنه لن يعود إلا وقد أعلنوا الوحدة، والوحدة الاندماجية فالشعب يتطلع لهذا الإعلان.. الميلاد، وهو ما ظفر به بالفعل فتخرج جموع الشعب كأمواج البحر تستقبله في طريق عودته إلى صنعاء عاصمة الوحدة الموعودة. ثم من بعد ذلك في إظهار قدرته الفائقة في الاستيعاب الوحدوي والانتصار للوحدة في سنتها الرابعة حين حاقت بها مخاطر تفكيكها. وبعد أن صارت الوحدة حقيقة حاضرة مستقرة بعد كل هذه التحديات من لزوميات شروط التحولات وجني ثمارها أن تستحيل إلى وسيلة بعد أن تحققت مقصداً وغاية اذا توقفت الوحدة عند هذا الحد الغائي فإننا لن نتقدم خطوة واحدة إلى الأمام ذلك إننا سنراوح في دائرة التغني والمديح وسنجمد عند هذه التخوم. لهذا فإن من لزوم ما يلزم جعل الوحدة المتحققة بما تمثله من إضافة في الإنسان والأرض والإمكانات وسيلة لتحقيق التنمية والتطور والوحدة الوطنية. بعد 15 عاماً من وحدتنا نجدنا مطالبين جميعاً.. حكماً ومعارضة مواجهة التحديات الماثلة، والمخاطر الشاحضة متجنبين المعارك الهامشية التي تلهينا عن الحفاظ على مكاسبنا التي نجمع عليها، ومقتضيات المحافظة هذه تستوجب إدماج المكافحة في مشروع نهوض شامل يستوعب حقائق ومصالح المرحلة ويحقق مقاصد الوحدة الوطنية العملية على الواقع، وهو ما نثق بأن الرئيس الوحدوي جاد في العزم على المضي في هذا الطريق مستهلاً إضاءة الشمعة السادسة عشر من عمر الوحدة المستدامة بإذن الله تعالى وإرادة امتنا التي هي من إرادة الله. > إضافة وحدوية أخيرة: إن الذي يتنازل عن شطر من الوطن لا يستحق الشطر الآخر، وكذا الذي ينال من سلطة النظام والقانون لا بد وأن يناله عقاب الشعب وحكمه. |
![]() |
![]() |
#18 | |||||||
حال متالّق
![]()
![]() |
![]() شكرا للإخوه الكرام على مداخلاتهم وأخص مداخلة الاخ الشرقاوي كانت صريحه وواقعيه ، ولكن السؤال حول الشريك ((الاشتراكي)) في الوحده ودخوله للوحده الاندماجيه (( بطريقه عشوائيه )) الحزب الاشتراكي هو الذي مهد الطريق لتكون الوحده على هذا الوضع القائم مع الاسف الشديد.
لم يدرس الطريقه التي يجب ان يعامل بها الشريك الثاني في الدخول للوحده الاندماجيه رغم إن الشريك الثاني(( المؤتمر)) هو الذي كان يطالب بالكنفدراليه ، ولكن ((الشهامه)) التي تتمتع بها القياده في الحزب الاشتراكي هي التي طالبت ان تكون إندماجيه بدون الرجوع للشعب او حتى قاعدة الحزب وليس قيادته. نعم الوحده اليمنيه مطلب شعبي ولكن المسار للأسف الشديد لم يكم مسارا صحيحا ، فسره بموضوعيه الاخ باشراحيل في تعقيبه. |
|||||||
![]() |
![]() |
#19 |
حال جديد
|
![]()
الوحدة وحدتنا يا حبايب!
سعيد عولقي : سعيد عولقي تمر علينا هذه الأيام المجيدة الذكرى الخامسة عشرة التي نحتفل فيها بعيد اليمن الأكبر.. عيد الوحدة التي تحققت بجهود ونضال جماهير شعبنا اليمني باعتبارها المطلب الأول والأساسي لهذه الجماهير، ليس لمجرد رفع شعارها ولكن لكونها الأمل الحقيقي، الذي طالما راود الجماهير وسعت وعملت من أجله وبذلت الغالي والنفيس لتحقيقه، لكي ينتقل بها من حياة الخمول والركود والتنافر والجمود إلى حياة أفضل. ظل شعبنا ومازال يحلم بأن تكون هذه الوحدة بوابة للرخاء والازدهار مما حدى بهذه الجماهير إلى الوقوف صفاً واحداً والهتاف بصوت واحد: نعم للوحدة ولا للتشطير والتجزئة والتشرذم والتخلف.. ولبت القيادة السياسية في الشطرين المجزأين نداء الجماهير، وهبت لتحقيقها الفوري بزعامة فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح، الذي كرس جل جهده ووهب حياته السياسية من أجل وحدة وخير واستقرار وتقدم اليمن.. ومازال يفعل ذلك بخطى ثابتة رغم كل المعوقات متجاوزاً كل الصعاب. ولست هنا بصدد المضي في رص كلمات رنانة طنانة على غير عادتي من أجل البلاغة اللفظية والنفاق السياسي.. ولكني أضع نفسي وبالتالي أضع معي كل القراء الكرام أمام حقيقة بديهية لا يمكن إغفالها أو إنكارها أو التغاضي عنها والمرور بها مرور الكرام.. ولعل الكل يدرك أن بروز هذا العيد واحتفالنا به بهذه الفرحة والحماسة من وسط المعاناة التي نواجهها وتصنعها بعض فلول القيادة السياسية ويواجهها مثلنا فخامة الأخ الرئيس تجعل من معاناتنا ومن جهوده لرفعها عملاً هائلاً يفوق طاقة البشر! إن أي عمل عظيم يحتاج إلى رجال عظماء لصنعه وصيانته والحفاظ عليه.. والوحدة هي بكل المقاييس عمل عظيم صنعه هذا الجيل من أبناء اليمن وتحدوا به كل معوقات الواقع العربي الرازح في حضيض الهزائم والانكسار.. ورفع بالوحدة اسم اليمن عالياً ليكتبه التاريخ بسطور من الذهب.. وإذا كنا دائماً نشكو من التقصير والفساد والأخطاء والسلبيات فذلك لأننا بشر.. والبشر خطاءون - كما يقال - أو أنهم يخطئون كثيراً ويصيبون قليلاً.. والكمال لله وحده عز وجل.. لكن من واجبنا بدلاً من أن نجلس ونندب حظنا أن نضع يدنا في يد القيادة السياسية لإصلاح الوحدة إذا شابها أي تدنيس من أعدائها، فالرئيس علي عبدالله صالح ليس إلهاً أو نبياً ولكنه بشر يصنع ما في وسعه لإعلاء صوت الوحدة وإصلاح شأن اليمن، ومن واجبنا أن نساعده على ذلك ونساعد أنفسنا، لأن وحدة وتقدم وازدهار اليمن ليست حكراً على بني قريضة أو بني القينقاع أو بني أسد.. ولا هي علامة تجارية خالصة مسجلة لأهل ضريط أو عفيق.. إنها وحدتنا جميعاً.. كل أبناء اليمن حيثما كنا أو نكون وكيفما كنا أو نكون طالما وأن هدف وحدتنا هو إعلاء كلمة الحق ورفع شأن صناعها وحماتها الذين دفعوا ويدفعون كل يوم من دمهم وعرقهم ودموعهم ومعاناتهم ثمن كلمة الوحدة لتطاول السماء وترتفع لتجاور النجوم.. فكل شيء يصبح هيناً في سبيل الوحدة التي نريدها دائماً أن تكون طاهرة صافية نقية مقدسة عالية على كل أطماع السماسرة ومداهنة ساسة الكم مليون! ويا أحبائي.. لقد ارتضينا لأنفسنا ولأبنائنا ولوطننا مصير الوحدة التي بها نرتفع وبدونها نهون، فبالله عليكم من يمكن أن يشهد وهو يحكم عقله وضميره ووجدانه.. من يمكن أن يشهد بأن التشطير أفضل من الوحدة وأقدر منها؟ ومن يمكن أن يشهد بأننا قبل الوحدة كنا أفضل حالاً منّا بعدها برغم كل الشوائب والمعاناة؟ إن لحظة النطق بكلمة الحق قد أزفت من جديد مثلما حدث يوم إعلان الوحدة.. إن كل أبناء اليمن تحولوا إلى صوت واحد راعد واعد واثق وقوي بأن: «نعم للوحدة!» وهي ترفع اليوم نفس الصوت وتغني به.. «الوحدة وحدتنا يا حبايب وحدة كل قريب وبعيد».. وكل عام وأنتم بخير! |
![]() |
![]() |
#20 | ||||||
حال جديد
![]() |
![]()
أخواني الكرام
فعلاً هذا السؤال غريب و عجيب الوحده نقمة أم نعمه !!؟؟ الوحده اليمنية أخواني هي نعمة من الله العظيم على شعب اليمن الوحده اليمنية هي حلامنا الوردي الجميل الذي طالما حلمنا به . أخواني بلا مزايدات على وحدة اليمن وبلا هذا الحقد الدفين من بعض المشكيين ، لماذا هذا التشكيك على الوحده التي تحسدنا الشعوب الأخرى على تحقيقها ؟ لماذا نحاول بكلامنا التأثير على الوحده ؟ ولو كان بيد البعض سبيل لكان قوض الوحده ؟ فاصله أخيره . . الوحده ستبقى فقط للوطنيين الذي يحبون الوحده وسنرويها بدمئنا وأرواحنا . |
||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نغمه لكل قلب رقيق بعنوان ياربي صن قلبي عن نزغة | نبضات الامل | سقيفة الجوال | 0 | 09-15-2011 04:45 PM |
نغمه باروع المعاني والكلمات بعنوان عرفتك ربي | نبضات الامل | سقيفة الجوال | 0 | 09-13-2011 02:40 PM |
نغمه أجنبيه مجنونة للناس الفاقدة بصيغة أم بي ثري | شادي مان | سقيفة الجوال | 0 | 09-11-2011 06:51 PM |
نغمه جوال مقدمة الحفلات الشعبيه الفلسطينيه روعه | شادي مان | سقيفة الجوال | 0 | 08-28-2011 08:44 AM |
نغمه لها وقع رهيب لدرجة انك ستعشقها | نبضات الامل | سقيفة الجوال | 0 | 07-29-2011 01:10 AM |
|