10-26-2011, 04:39 PM | #11 | |||||
حال نشيط
|
سقط المكابر
سقط المكابر وانتهى الطغيان - - وتخلصت من جوره الأوطان سقط العقيد فلا تسل عن وجهه - - وعليه من دمه الرخيص بيان رأت العيون ملامح الوحش الذي - - فقد الضمير ،وأصغت الآذان لقي النهاية في دُجى سردابه - - والقتل في حُفَر الضلال هوانُ أتراه أدرك قبل فقد حياته - - كيف ازدهت بجهادها الفرسان؟ أتراه أدرك أن من قذفوا به - - في قبر خيبته هم (الجرذان )؟؟ سقط العقيد فلا كتاب أخضر - - يجدي ولا جند ولا أعوان ظن الكتائبَ سوف تحرس عرشَه - - أنّى لها ، والقائدُ الشيطان عَميَتْ بصيرته فساق ركابَه - - نحو الهلاك ، وخرّت الأركان سقط العقيدُ ، نهاية محتومةٌ - - للظلم مهما طالت الأزمان تبدو لنا عقبى الطغاة علامةً - - للحق يَقْوَى عندها الإيمان أوَلم يُنَجّ اللهٌ فرعونَ الذي - - قتل العباد لتظهرَ الأبدانُ ؟؟ وليفرحَ المستضعفونَ بنصره - - وليَزدهي بسروره الوجدان هي آية تبقى لمن في قلبه - - شكٌ ، فيمللأ قلبَه اطمئنانُ فرح الرسولُ بمقتل الطاغين في - - بدر ، وعبّرَ عن رضاه لسانُ سقط العقيد وكان في طغيانه - - رمزاً ،تسير بظلمه الركبان في ليبيا من جَوْره وضلاله - - ما يستقرّ بمثله البرهان كم أسرة شربتْ أساها علقماً - - من كفّه وأصابها الخُذْلان كم قصة دمويّة نُقِشَتْ على - - كفّيْه تعرف سرَّها الجدران كم من سجين غيّبَتْه سجونه - - ألْقاه تحتَ حذائه السجّان كم عالم نسي الدفاتر كلَّها - - وعلومَه وأصابه الغثَيَان ألْقى به الطغيان في زنزانة - - حتى بكت من بؤسه الحيطان كم ذات عرض طاش عقلُ عفافها - - ألماً وحطّم قلبَها استهجان كم أُسرة ليبية باتتْ على - - لهب الأنين تُذيبُها الأحزانُ لعبتْ بها أيدي الكتائب لعبةً - - فتناعبَتْ من حولها الغربانُ كمْ ثمّ كمْ ؛ إحصاءُ ما اقترفتْ يدا - - هذا المكابرٍ ، ما لَه إِمكانُ سقطَ العقيدُ فكانَ أكبرَ ساقط - - - جُرْماً، به في العالَمِيْنَ يُدان قد كانَ في البُرْج المُشَيَّدِ فانتهى - - لمّا قضى بوفاته الرحمنُ ياليبيا ، ياواحةً ، لعبتْ بها - - يدُ ظالم ،لَعِبَتْ به الأضغانُ أرسلتُ تَهْنئتي إليكِ قصيدةً - - للحبّ فيها صَيِّبٌ هَتّان هنّأتُ فيك الشَّعْبَ نالَ خلاصَه - - وشدا بلحن خلاصه الميدان هنّأتُ فيك الأرضَ أخْصبَ روضُها - - بعْدَ الجفاف وأوْرقَ البستانُ ياليبيا ، سقطَ المكابرُ وانتهى - - فَلْيَطْوهِ عن ذهنك النسيانُ قومي على قدم الشموخ أبِيَّةً - - حتى يعزَّ بأهله البنيان ياليبيا، أخلاقنا في نصْرنا - - لغةٌ يصوغ حروفَها الإيمان للنصر في الإسلام معنىً شامخٌ - - يحلو به للمسلم الإحسان سقط العقيدُ بظلمه وضلاله - - فتأمَّلي ما يحمل العنوان تسمو بلادُ المسلمين وترتقي - - لمّا يعانق روحَها القرآنُ عبدالرحمن العشماوي -22-ذوالقعدة -1432 -الرياض |
|||||
10-26-2011, 09:39 PM | #12 | ||||||||
شخصيات هامه
|
هذه السنتكم وأنتم حرين فيها.....! أنا أقول أنه في العرف القبلي العربي وفي الدين الاسلامي بل في كل الشرائع السماويه الثلاث لم يحدث أن عذب اسير أو أهين أوتم التعزير به شماتتاً بتلك الطريقه التي أرى أنها أغضبت العرش وأرتجف لها الملائكه..!والله الذي لا إله إلا هو لو شاهدتي ما فعله من يدعون بثوار ليبيا بالزعيم الليبي معمر القذافي لعنتي كل صلة تربطك بهم كــ مسلمه عربيه حره.لن أنقل لكم بعض مقاطع الفيديو التي بثت على الأنترنت عن أهانة وتعذيب معمًر القذافي . أختي الكريمه..سيدنا عمر بن الخطاب؛كان يسير في أحد الاسواق وشاهد رجل عجوز يشحت وسأل عنه من كانوا يرافقونه؛بقوله من هذا الرجل الذي يسأل الناس فقالوا له هذه يهودي ..!! قال سيدنا عمر خذوه واصرفوا عليه من بيت مال المسلمين؛فالله أننا لم ناخذ الجزيه منه شباباً ونتركه ليتسوًل وهو شيخ عجوز.................!!!!!! هل وضحت الرؤيه وبان الهدف من الموضوع اتمنى ذلك؛؛؛؛؛ |
||||||||
10-26-2011, 09:41 PM | #13 | ||||||||
شخصيات هامه
|
أماني طيبه لم تتحقق ابو هاشم وماحدث هو عكس الأماني شكراً لكم؛؛؛؛؛ |
||||||||
10-26-2011, 09:47 PM | #14 | ||||||||
شخصيات هامه
|
لن تغيًر ما في نفوس الناس يا أبا صـــــــــــــالح حدث وصار وليس المهم من.؟ بل الأهم كيف يحدث هذا من قوم أدعو الأسلام ديناً والعروبه عرق...!!! أنها حبوب الهلوسه وقد أتى مفعولها في عقول المخبولين بالأصل وهنا ضاعت الأعراف والأخلاق والقيم. |
||||||||
10-27-2011, 12:18 AM | #15 | |||||
حال نشيط
|
الى مزبلة التاريخ مدمر ليبيا عليه من الله مايستحق وغفر الله للمجاهدين الثائرين الذين طهروا
البلاد من دنسه ورجسه وافكه اللهم اغفر لعبيدك ثوارليبيا وجازهم بالاحسان احساناوابدلهم بالسيئات عفوا وغفرانا الللهم آمين أمين |
|||||
10-27-2011, 01:21 PM | #16 | ||||||||
شخصيات هامه
|
ومن يتبع فتاوي علماء الوهابيه هداك الله نحن نتبع فتاوي الأزهر الشريف لأنها فتاوي لا تلقن ولا لها أهداف سياسيه ثم اننا لم نقل أن الزعيم الليبي معمًر القذافي انه برئ او لم يرتكب اخطاء في حق الغير ولسنا مدافعين عنه ولا عن فترة حكمه القاتمه. الخلاف على طريقة أهانته وتعذيبه وهو حي ونحن المسلمين حتى الذبيحة نحاول ذبحها بسكين حاد دون تعذيب وفي موقع ينهي الألم بسرعة حتى لا تتعذب فما بالك بتعذيب أنسان...؟! شكراً لمرورك الثاني؛؛؛؛؛ |
||||||||
10-27-2011, 04:29 PM | #17 | |||||
حال نشيط
|
كان دائما هناك،،
في شاشات الفضائيات، في نشرات الأخبار، في الصحف والمجلاّت، في المذياع والقنوات المحليّة، على الأوراق المالية، في المدرسة والجامعة، في المحلات والأسواق، في دورات المياه وفي حافظات الأطفال.. كان دائما هناك، كما الماء والهواء، لم يكن ثمة موضع في ليبيا بإمكانه النجاة من صور القذافي أو من مقولاته.. نعم، كان هناك منذ نعومة أظفاري، ففي المدرسة الابتدائية تعلمنّا أن التاريخ ينقسم الى مرحلتين فقط، مرحلة ما قبل التاريخ ثم تليها ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة، وتعلمنا أن (بابا معمر) لا يقل أهمية عن (بابا سنفور)، وأن قوته لاتقل عن قوة (غرانديزر) و(رعد العملاق) الذي جاء ليحمينا.. في نشرة الأخبار كان هناك - منذ الأزل - ذاك الصوت الكئيب التعيس الذي يصيبك بالفالج النصفي قائلا: من الفصل الأول.. من الكتاب الأخضر، تليها الأخبار المفصلة والبداية دائما: استقبل (الأخو) قائد الثورة.... و ودّع (الأخو) قائد الثورة.. في مراهقتنا، تعلمنا أنه هو المراهق الأوحد، فقد أحاط نفسه بكتيبة من الشقراوات على طريقة الأساطير الإغريقية، لا للحماية طبعا، ولكن ليبعث رسالة كيميائية للشعب الليبي مفادها أنه الفحل الوحيد هنا، أدونيس الذي تتهافت النساء لحمايته، معتقدا أن شعر رأسه - الذي لايختلف كثيرا عن كومة قش - كفيل بسلب لبّ كل رعبوبة دعجاء.. مرت المراهقة على خير، وبدأت أناملنا تتحسس بفضول تلك الكرة القابعة بين أكتافنا، فاكتشفنا أنها جمجمة، وأن بها عقلا يستحق الاستخدام ونفض الغبار عليه، وفجأة، وقبل أن نفكر في التفكير، ظهر لنا وجه القذافي من مكان ما، عاقدا يديه على صدره، مسعّرا وجهه إلى علّ، ومرتديا إحدى ستائر (سيدار) المزركشة، ظهر لنا على أنه المفكر الوحيد، والمعلم الأوحد، الأديب والشاعر والفنان وراقص الباليه ومهندس النظرية العالمية الثالثة.. لم يكن ثمة من يجرؤ على ادعاء التخصص في مجال ما، فقد كان يفهم اللعبة السياسيّة أفضل من أساتذة (هارفارد)، ويشخص الأمراض أفضل من أطباء (كامبريدج)، ويتحدث في الأدب العالمي أفضل من فطاحل (أُكسفورد)، ويسلّك البالوعات أفضل من الحاج (جمعة).. قضّ مضجعه (أبو الحروف) الذي ضاقه أن يوصف بأنه أطول من المدّ وأهدأ من السكون وأسرع من لمح العين، فقررأن يلعب دور غريمه (خربوط) ويغير المسميات دون إحم أو دستور، فألبس (أوباما) العمامة، وجعل من شكسبير الشيخ زبير، وفكك الديمقراطية الى طاولات وكراسي.. لم ينجو شيء من قبضته، غيّر أسماء الشهور والسنوات، واستبدل تاريخ هجرة المصطفى (صلى الله عليه وسلم) بتاريخ وفاته، وأنكر السّنة وتهكم على الشفاعة، وحرّف القرآن، وتوصل الى الحل النهائي لأوجاع الانسانية في كتابه الأخضر، الذي فاجأنا فيه باكتشافات علمية ساحقة لم ينتبه لها أحد، منها أن المراة تحمل وتنجب بينما الرجل لايمكنه ذلك.. لم يكتف (الزعيم والقائد) بهذا، بل فكر وقدّر، وتذكر أنه لم يتحدث بعد في الألوان، فحمل برميلا من الطلاء الأخضر وسكبه على رأس الشعب المسكين.. كنا نعيش حالة (اخضرار) حادة، فالأعلام خضراء، والأختام خضراء، والكتب خضراء، والسيارات خضراء، والواجهات خضراء، وجثث ضحاياه خضراء، كل شيء كان أخضرا باستثناء الأرض، فهي الوحيدة التي بقيت صفراء مكفهرة تعاني الإهمال والتصحر.. لو فتحت التلفاز لوجدته يتحدث، ولو فتحت المذياع لسمعت صوته عبر الأثير، ولو طالعت الصحيفة لوجدت صورته أمامك، ولو فتحت القرآن الكريم (الطبعة الليبية) لوجدت كلمة (الناس) مكتوبة بخط يده، ولو فتحت دولاب غرفتك لخرج لك من إحدى الأدراج.. هكذا كان (معمر القذافي)، شبحٌ يطاردك في اليقظة والمنام، ديناصورٌ جوراسي يرفض الانقراض، لطالما تندّر الليبيون هامسين أن القذافي يحتفظ بسلحفاة وليدة ليتأكد إذا كانت تعيش –فعلا- مائتي عام.. لعل ما ذكرته آنفا يبررُ ردة فعلي وأنا أسمع خبر مقتله على أيدي ثوارنا الأشاوس، فقد صرت أبحلق كما المصعوق في شاشة التلفاز بين مصدق ومكذب، كان برفقتي صديق ياباني، اتسعت حدقتاه مثلي وبات يردد كلمات يابانية على وزن (مش معقولة)، طلبت منه أن يقرصني في ذراعي لأستيقظ من الحلم، أطلق شتيمة يابانية على القذافي، ولا أدري إن كانت شتيمة أم لا، لكنها بدت لي كذلك، ثم قال لي أن هذه نهاية كل طاغية أجرم في حق شعبه.. كلمات صديقي الياباني أكدت لي ما أشاهده، إنه القذافي يا قوم، القذافي الذي كان ملء السمع والبصر، يستجدي الرحمة من الثوار، رغم كونه عرّاب المقولة الشهيرة (لا شفقة لا رحمة) والتي طبقتها كتائبه بإخلاص.. كان القذافي يمسح دماءه بيده، وينظر إليها غير مصدق، كان يراها للمرة الأولى، ولسان حاله يسأل، كيف يمكن لدماء (ملك الملوك) أن تسيل؟ لقد ظنّ أن الدماء التي لابد أن تسيل هي دماء الشعب فقط.. نعم، صدق أو لاتصدق، معمر القذافي مات.. لقد صار بين يدي العدالة المطلقة، حيث لا محاكم صوريّة ولا مؤتمرات شعبية، لن يجد اليوم حارساته الشقراوات، ولا لجانه الثورية، ولا أمنه الخاص، ولا أصدقائه الأفارقة، لن يجد بانتظاره سوى محاكمة إلهية شعارها (لا ظلم اليوم)، واستقبال لن يحسده عليه أحد.. انتهى الكابوس بنهاية شاعرية عادلة، وأسدل الستار على ملحمة بطوليّة ستضاف إلى كتب التاريخ، وسُتدرّس لأجيال يأتون بعدنا، يفخرون بأنهم أحفاد من ثاروا قديما على زاحف متوحش اسمه معمر القذافي، و بأنهم جيرانٌ لآخرين ثاروا على بقية الديناصورات في ربيع عربي مزهر،، سنطوي –أخيرا- صفحة القذافي رغم ثقل وزنها، راجياً المولى أن نستبدل كلمة (الثورة) بكلمة لذيذة جذابة هي (الدولة).. وأقول لمن يشربون الشاي ويأكلون (الكرواسون) تحت مكيفات الهواء المنعشة، الذين يتهمون الثوار بالدموية متشدقين بمواثيق العدالة وحقوق الإنسان، أقول لهم أين كانت (فزعتكم) الإنسانية تلك قبل بضعة أشهر فقط، حينما شربتم نخب مقتل (بن لادن) الأعزل مع سبق الإصرار والترصد، بطريقة قال عنها (أوباما) شخصيا أنها كانت بشعة، وإلقاء جثته لأسماك المحيط في هتك واضح وصريح لكل الأعراف الدولية، لم ينبس أي مثقف غربي أو عربي ببنت شفة، بل لهجت ألسنتكم بالدعاء على الإرهابيين، واحتفلتم حتى ساعات الصباح الأولى بانتصار (ماما) أمريكا على الإرهاب.. ثم لمَ تحمّلون الثورة الليبية أكثر مما تحتمل؟ ألم تكن كل الثورات التي أنجبت ديمقراطياتكم الغربية مغموسة في الدماء وتسودها نزعة الانتقام؟ حتى الثورة الانجليزية التي أعقبت شلالات دم الحرب الأهلية، والتي سميت تجاوزا بالثورة (المجيدة)، اعتبرها علماء التاريخ انقلابا أكثر منها ثورة، ومع ذلك حدث خلالها ما حدث من حمامات دماء، في ايرلندة على الأقل.. ولمَ نذهب بالذاكرة بعيدا؟ هل نسيتم أن عاصمة الرومانسية والجمال (باريس) قد حدثت في شوارعها اعدامات جماعية لأكثر من تسعة آلاف فرنسي عميل للنازية قبل ستين عاما فقط، كان الرجال والنساء يجلبون من بيوتهم، ويضربون في الشوارع وتحلق رؤوسهم، ثم يعدمون عراة على رؤوس الأشهاد، والشعب من حولهم يشرب النبيذ ويتناول البسكويت، ومقاطع الفيديو موجودة على موقع اليوتيوب، شاهدوها عساها تنعش مبادئكم الانسانية قليلا.. هل نسيتم (موسوليني) وحرمه المصون؟ وماذا عن (شاوشيسكو) وعجوزه سليطة اللسان؟ فهمنا اللعبة جيدا ومللنا منها، ونعرف بالضبط متى ترتدون ربطات العنق وترسمون تعابير الاشمئزاز على وجوهكم رافعين شعارات حقوق الإنسان لاستخدامها كمطرقة على رأس الحكومة القادمة، فإما تنازلات وعقود، وإما التهديد بالمحكمة الجنائية آناء الليل وأطراف النهار.. القذافي قُتل في ساحة حرب والمعركة حامية الوطيس، وليس في منزله الآمن مثل (بن لادن)، القذافي ساعد في مقتله بعد أن خرج على الثوار بشكل مفاجيء ومربك ممتشقا سلاحه، ولم يُعدم بخطة مدروسة مع سبق الإصرار والترصد، وكلنا سمعنا كيف كان الثوار يصرخون في هستيريا واضحة غير مصدقين أنهم أمام هذا المجرم.. القذافي قتل في مواجهة مع شعب منهك نفسيا وجسديا بعد أن ذاق ويلات القتل والاغتصاب والتدمير، ولم يقتل بأيدي فرقة أمريكية من القوات الخاصة المدربة على ضبط النفس والأعصاب، أحد الثوار الذين شاركوا في قتل القذافي تم اغتصاب أخته أمام أبيه المكبّل، بعدها تم إعدام عائلته بدم بارد، فعن أي عقل تتحدثون؟ اشربوا الشاي رجاءً قبل أن يبرد.. وقبل أن أغرب عن وجوهكم، ثمة كلمة أخيرة أوجهها لمن (تبقى) من القادة العرب، الربيع العربي قد أوضح بشكل لايقبل اللغط أنكم قد درستم في ذات المدرسة، فاتبعتم جميعا نفس الأسلوب، مع اختلافات طفيفة، ربما مردّها إلى اختلاف مقاعدكم الدراسية، فلاشك أن (بن علي) و (مبارك) كانا من طلبة المقعد الأمامي، أما (القذافي) و (بشار) فكانا من بلطجية المقاعد الخلفية، و اللزج (صالح) في منتصف الصف.. لا داعي لأن تبرهنوا من أي مقعد أتيتم، فقط انظروا جيدا ومليّا في جثة (عميدكم) ملك الملوك وصقر أفريقيا الذي كان يسلي عنكم في (قممكم) العربية، بادروا إلى (فهم) الدرس اليسير ودعوا عنكم العناد وما تعلمتموه في مدرستكم تلك، قبل أن (يفوتكم القطار)، وتفاجأون بأنفسكم تحت قبضة شعوبكم صارخين في استجداء: حرام عليكم!! د. حكيم المصراتي |
|||||
10-27-2011, 06:30 PM | #18 | ||||||||
شخصيات هامه
|
أخي اليمني اسم معرفك قريب إلى قلبي لأنني أحب اليمن بل هي معشوقتي (اليمن) لذا أتمنى عليك أن تطرح رايك الشخصي بحريه دون النقل عن كتًاب جل همهم التقرب من المجلس الأنتقالي الليبي أو الأنتقام من النظام الليبي السابق.عموماً انا سعيد بتواجدك بمتصفحي. تقبل خالص محبتي؛؛؛؛؛ |
||||||||
10-27-2011, 07:24 PM | #19 | ||||||
شخصيات هامه
|
أعلن قادة المجلس الانتقالي الليبي، اليوم الخميس، أنهم سيحاكمون قتلة الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي عقب الضجة التي أثارتها ظروف مقتله.
وقال نائب رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي عبدالحفيظ غوقة: "بالنسبة للقذافي نحن لا ننتظر أن يقول لنا أي شخص ما يجب أن نفعله". وأضاف "بدأنا تحقيقاً. وأصدرنا ميثاقاً للأخلاق في معاملة أسرى الحرب. وأنا متأكد أن ذلك كان عملاً فردياً وليس من عمل الثوار أو الجيش الوطني". وتابع أن "أي شخص مسؤول عن ذلك مقتل القذافي سيقاضى وسيحصل على معادلة عادلة". وكان القذافي قد تم العثور عليه حياً في مدينة سرت أثناء محاولته الفرار من المدينة، وأذيعت لقطات فيديو له لحظة إلقاء القبض عليه من قبل مجموعة من المقاتلين، وحسب ما ظهر من تلك الصور كان القذافي في حالة صحية جيدة، وسار على قدميه عدة خطوات، قبل أن تظهر له صور أخرى وهو ملقى غارقاً في الدماء في سيارة إسعاف. وتضاربت الأنباء حول طريقه مقتل القذافي واللحظات الأخيرة في حياته، حيث قال أحد القادة العسكريين الموالين للمجلس الانتقالي وهو يُدلي بروايته عن كيفية القبض على القذافي: "خرجنا به والسيارات كلها كانت غير صالحة، ووُضع فوق السيارة الخاصة بقائد ميداني.. طبعاً أخذناه إلى أول سيارة إسعاف". واستعرض القائد العسكري حذاء القذافي وبعض مسدساته كغنيمة ثمينة أمام عدسات الكاميرات. أما عثمان العريبي الذي ينحدر من مدينة بنغازي فقال إنه قتل القذافي بطلقتين بعد أن حاول المقاتلون من مصراته أخذ القذافي منه. وقال العريبي "عرفناه من شعره، قال لي أنا بمثابة أبيك.. جاءني عرب مصراته وأخذوه مني.. أطلقتُ عليه طلقتين واحدة تحت إبطه وأخرى في رأسه". كما قتل المعتصم، نجل القذافي، على أيدي الثوار بعد إلقاء القبض عليه حياً، وظهرت له لقطات فيديو وهو يتبادل الحوار مع آسريه قبل أن يطلقوا عليه النار مباشرة. وقد أثارت الطريقة التي قتل بها القذافي ونجله، ونشر صور ولقطات فيديو تظهر عملية القتل وما تلاها موجة من الاستياء والمطالب الدولية بالتحقيق في الطريقة التي انتهت بها حياة العقيد الليبي. ووعد مصطفى عبدالجليل رئيس المجلس الوطني الانتقالي، بفتح تحقيق حول مقتل القذافي. |
||||||
10-27-2011, 09:26 PM | #20 | |||||
حال نشيط
|
سؤال:
يقول لقد أسلمت حديثاً وأخبرني الكثيرون أن أبتعد عن الوهابيين فمن هم؟ وما هي دعوتهم؟. الجواب: الحمد لله الواجب على المسلم اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، على منهج السلف الصالح الذين ساروا على هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، من الصحابة ومن تبعهم رضوان الله عليهم أجمعين ، وهؤلاء يسمون بأهل السنة والجماعة ، وكل من سار على الطريق الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو منهم ، والنبي صلى الله عليه وسلم إنما جاء بالتوحيد ، ونبذ الشرك ، والدعوة إلى عبادة الله وحده دون سواه ، أما كلمة الوهابيين ، فيطلقها عدد من الناس على دعوة الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التَّمِيمي الحنبلي رحمه الله ، ويسمونه وأتباعه الوهَّابيين ، وقّدْ علم كلّ من له أدنى بصيرةٍ بحركة الشِّيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ، ودعوته أنَّه قام بِنَشْر دعوة التوحيد الخالص ، والتَّحْذِير من الشرك ، بسائر أنواعه ، كالتَّعلُّقِ بالأموات ، والأشجار والأحجار ونحو ذلك ، وهو رحمه الله في العقيدة على مذهب السلف الصالح والتابعين ، كما تدلُّ على ذلك كتبه وفتاواه ، وكتب أتباعه من أبنائه وأحفاده وغيرهم ، وقد طبعت كلها وانتشرت بين الناس ، وكانت دعوته وِفْقَ كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، والوهابية ليست طريقة أو مذهباً ، وإنما كانت دعوة للتوحيد ، وتجديد ما اندثر من معالم الدين ، والواجب عليك أيها السائل أن تحذر من الذين حذَّروك منهم لأنهم يحذرونك من اتِّباع الحق وسلف الأمة ، وإطلاق كلمة الوهابيين على من تمسك بالعقيدة الصحيحة ، والتحذير منهم إنما هي طريق الجاهلين والمغرضين ، نسأل الله العافية . انظر فتاوى الشيخ ابن باز رحمه الله 3/1306 ، ويراجع سؤال رقم . والله أعلمظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط³ط¤ط§ظ„ ظˆط¬ظˆط§ط¨ - ظ†طµظٹط/////ط© ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ„ط§ ظٹط¹طھط±ظپظˆظ† ط¨ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط³ظ„ظپظٹظٹظ† ظˆظٹط³ظ…ظˆظ†ظ‡ظ… ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ظٹظٹظ† . كنت اتسال من هم الوهابيه قد مر علي كثير هالمصطلح واليوم عرفت .. رحمك الله يامحمد عبد الوهاب وجعلنا من اتباعك |
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|