يا شاعرنا المحضار .. هل حقا حبل الهوى أرهف من الشعرة ؟

[باشراحيل]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم [ مشاهدة المشاركة ]

استاذنا الفاضل باشراحيل نقطه رائعه في بحر الشاعر المحظار وتذكير في وقت رائع جدآ واختيار ولا اروع اسجل اعجابي واعتزازي اخي رياض تقبل كل الشكر والتقدير تحياتي

شكرا لك أخي نديم للمداخلة الجميلة ..

واسهامك بفكرة أهمية توقيت خروج الموضوع ..

ولك تحياتي وتقديري .

[باشراحيل]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب النعماني [ مشاهدة المشاركة ]

رحم الله الشاعر الفقيد حسين المحضار نسال الله ان يسكنه فسيح جناته ونشكر الاخ الاديب البار رياض باشراحيل على كل مجهود يقدمه للسقيفه وخاصه مايقدمه للشاعر الراحل حسين المحضار

والشكر والتقدير موصول لك أخي الشاعر القدير طالب النعماني (ابوراضي) ..

فأنتم الشعراء الأماجد مصدر إلهام للأمة , وابداعاتكم هي الدرب الذي نسير على خطاه ..

للوصول الى بر الامان وبلوغ الغايات والاهداف في الثقافة والادب والحياة ..



ودمت مبدعا ..

[باشراحيل]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مدكور [ مشاهدة المشاركة ]

رحم الله الشاعر الفقيد حسين ابو بكر المحضار وشكري وتقديري للاخ الاديب البار رياض باشراحيل

خالص تحياتي وتقديري لك اخي محمد مدكور ..

على المرور بالموضوع والمداخلة الجميلة ..



وتقبل خالص ودي واحترامي .

[الفويرع]

رحمه الله على بومحضار
فهو لم يزال حيا بيننا وساكن وجداننا
وتشبيهاته تكاد تكون نادرة

[باشراحيل]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المشاعر [ مشاهدة المشاركة ]

الحبيبة المتكبّرة تكبر في عين الحبيب الكبير ليس المحضار من يضعف أمام الغطرسة والتّكبّر: " علي رفعت الرأس هذا تيه أو كبره .." ويفشي سرّه ويظهر نقطة ضعفه: " نار بعدك يا حبيبي نار والله نار " ، لكنّه العتاب الحلو " دليل الحب في كلمة عتب "

استاذي الغالي صمت المشاعر ..

(( الحبيبة المتكبرة تكبر في عيون الحبيب الكبير )) .. عبارة صادقة , بمعنى لها سند ورصيد قوي في عالم الحب والعشق ..

ولكن اذا اعتبرنا ان المحضار استنادا الى كل ابداعه في الحب والغزل المزينة به دواوينه , واستنادا الى واقع حياته كما تعرفه ونعرفه هو (( محب كبير )) ..

أليس من المتوقع منه ان تكبر في عيونه المحبوبة المتكبرة ؟! .. , ويقبل بكل مايصدر عنها من صواب او خطأ , عدل او ظلم , راحة او شقاء , ورد او اشواك , خير او شر عافيه او هلاك .. وقد قبل مثل ذلك من محبوبته في زمن ما , وصرح به واعلنه للملا بقوله : (( يكون ماكان مقبول منه ورد واشواك .. منه خير او شر .. منه عافيه والا هلاك )) ..

اذن من غير المتوقع استنادا الى ذلك ان يتهم المحب محبوبته برفع الرأس او التيه او الكبرة او الدلع او الدلال .. فكيف تم ذلك ؟؟ وكيف اعلنه لعشاق فنه ؟؟

كيف نحل المعادلة العشقية في هذه الحالة استاذي (ابولطفي) صمت المشاعر ..

اننا بحاجة الى القاءك الضوء الساطع هنا , للأستنارة في هذه الجزئية بثقافتكم الادبية الواسعة , لنضيف الى معارفنا معارف أخرى , وكما يقول العقاد عن الثقافة انها تضيف الى اعمارنا اعمار اخرى من خلال الاستفادة من تجارب غيرنا التي نمر بها في حياتنا ..




وتقبل خالص تحياتي .

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باشراحيل [ مشاهدة المشاركة ]

(( الحبيبة المتكبرة تكبر في عيون الحبيب الكبير )) .. عبارة صادقة , بمعنى لها سند ورصيد قوي في عالم الحب والعشق .. ولكن اذا اعتبرنا ان المحضار استنادا الى كل ابداعه في الحب والغزل المزينة به دواوينه , واستنادا الى واقع حياته كما تعرفه ونعرفه هو (( محب كبير )) .. أليس من المتوقع منه ان تكبر في عيونه المحبوبة المتكبرة ؟! .. , ويقبل بكل مايصدر عنها من صواب او خطأ , عدل او ظلم , راحة او شقاء , ورد او اشواك , خير او شر عافيه او هلاك .. وقد قبل مثل ذلك من محبوبته في زمن ما , وصرح به واعلنه للملا بقوله : (( يكون ماكان مقبول منه ورد واشواك .. منه خير او شر .. منه عافيه والا هلاك )) .. اذن من غير المتوقع استنادا الى ذلك ان يتهم المحب محبوبته برفع الرأس او التيه او الكبرة او الدلع او الدلال .. فكيف تم ذلك ؟؟ وكيف اعلنه لعشاق فنه ؟؟ كيف نحل المعادلة العشقية في هذه الحالة صمت المشاعر .. اننا بحاجة الى القاءك الضوء الساطع هنا , للأستنارة في هذه الجزئية بثقافتكم الادبية الواسعة , لنضيف الى معارفنا معارف أخرى , وكما يقول العقاد عن الثقافة انها تضيف الى اعمارنا اعمار اخرى من خلال الاستفادة من تجارب غيرنا التي نمر بها في حياتنا .. وتقبل خالص تحياتي .

أحيّيك قبلا لحسن ظنّك في هرطقات متحرّش بالكتابة
دلع المحبوبة هياج عند من يحب والصّورة ـ كما أعتقد ـ أنّها عتاب وتحرّش بالمشاعر للخروج من تقليد وتجديد الدّعابة وليس التعامل أمام " الصّواب والخطأ أو الراحة والشّقاء "

وهي داخلة في المناجاة ( مناجاة شاعر ) وهنا ترتسم شخصيّة الشاعر وكان المحضارـ في سموّ طبعا ـ بتعاليه المحمود وشموخه المقبول .


نقول في عتاب من نحب من الأصدقاء
وينك تكومنت ( رفعت رأسك ) علينا وطوّست ، ويعقب ذلك عناق وضحك

لا أعتقد أن حسين يستهويه الجمال الظّاهري فتسبق كلمته الشّعرية ويتعامل رسميّا مع المحبوب فيتعقّب الهفوات والزّلات أويعود بأثر رجعي إلى العتاب المر والمحاسبة . إن للجمال عنده عناوين يتفحّصها جيّدا ثمّ يأتي قوله ، ولا أخفيك أستاذي رياض عن شعوري وانطباعي وأنا اقرأ قصيدة حبّ للمحضار . أقرؤها بمهابة وكأنّها تحمل قرارات وأحكام عن حبّ يمارسه الكبار كبر شاعرنا ، ولا تحتمل التّسرّع والتّهور .
المحضار تفرّد فهو الذي يبكيك ويضحكك ويثقّفك ويدخل عليك النّشوة ويؤجج فيك النّخوة والرجولة ويعلّمك الصّبر وينقلك من مربّع الهم واليأس إلى مربّع التّنفيس والأمل .

لا أدري لم تذكّرت قول ولادة بنت المستكفي؟:

تكاد حين تناجيكم ضمائرنا=يقضي علينا الأسى لولا تأسّينا
حالت لفقدكم أيّامنـا فغدت= سـوداً وكانت بكم بيضاً ليالينا

هل لأننا نفتقد المحضار؟

[عمر خريص]

الذهب والماس=ماسلوا على سعره غير تجاره
وجو على سبته وعلى جراه=حد وصل بالراس
شل قسمه وحد غاب وانقطعت أخباره=ولا صلحه نفع ولا براه
من باع في سوق البساره=مابا يجيب الا الخساره
انا يومنا عاشق محب ماعولت بالمخسور=حالي معه مازال مستور
الناس في طاري ونار في طور = حالي معه مازال مستور

حيا الله اخي الاستاذ الاديب الرائع رياض عوض باشراحيل ..
تذكرنا بروائع المحضار وتغوص في اعماقها من اجلنا لتحلحل لنا ماخفي من معانيها ..
والقصيدة وماتعنيها .. والنار وماتكويها .. ونار بعدك نار .. ارددها معك .. وحذرك تجر بالبار ..
فلنشرب سويا كاسات العسل من شعر المحضار .. وبعد الكاس والمضبي لنغني سويا

تقابلنا وواعد=واوعد باللقاء ووفى بوعدي
وصافحنا وعاهد=على كلمة ونا جددت عهدي
وكان الله شاهد = وغير الله ماحد ناس شهاد

تحياتي لك وشكري استاذ رياض .

[علي بن طالب الحامد]

اخي وعزيزي رياض ...
بالله عليك...
ارفـــــــــــــــــــــــــــــق بقلوبنا...
فهي ارهف من الشعرة فــــــعلا...
ولاتذكرني بشي..انا قلبي قد نسي..
رحم الله حبينا المحضار وغفر له....
وقل ان يجـــــــــــود الزمان بمثلة....

[عمر الذيب]

الاخ العزيز رياض با شراحيل
بصراحه احيي فيك وفائك للسيد المحضار
عندما تمدح من لا يزال على قيد الحياه وخصوصا هامه كالمحضار
اكيد الناس با يقولون ذا له مصلحه والا كذا والا كذا بس وفائك بهذه الطريقه
للمحضار بعد وفاته تؤكد انك من اهل الوفاء بل ومتربع على قمة الوفاء للسيد المحضار
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته اما حول الخوض فيما قال المحضار فانا اول واحد اعترف انني
لا اجد الشجاعه لمناقشة اي كلمه قالها المحضار لانه المدرس والمدرسه في نفس الوقت ونحن التلاميذ
بل وتلاميذ اولى روضه في مدرسة المحضار
احمد الله واشكره انني تشرفت بالسمر معه ليلتين قبل وةفاته باشهر
لك كل التحيه اخي رياض من
عمر الذيب

[بامنقاءابواريام]

استاذ الفاضل باشرحيل لك كل الشكر والتقدير على هذه الابيات الجميله

من شاعرنا المغفوره له باذن الله تعالى حسين المحضار الذي لم تلد اليمن

شاعر مثله في ابداعــــــــــــــــــــــــ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ــ ــــــــــــــــــــــــــه