06-06-2006, 08:36 PM
|
#21 |
|
حال نشيط
|
فعلا يا بوعلي ابوحمد يستامن عليه بس اليد لوحدها ما تصفق
ولابد ان الشعب لا يتنازل بسهولة عن مكاسبه واعتقد انه بدون الديمقراطية كل الاهداف باتروح وكل المكاسب ايضا |
|
|
06-06-2006, 11:22 PM
|
#22 | ||
|
شخصيات هامه
 
|
الديقراطية على المحك .
المصير أمام اختبار . سيحسمها بن اليمن البار بعد أكثر من عقدين من الكفاح الشاق ، وسيقود السفينة إلى برّ الأمان بإذن الله تعالى ، بجهوده الجبارة ثم بجهود المخلصين من أبناء البلاد السعيدة . |
||
|
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 06-06-2006 الساعة 11:27 PM |
|||
|
|
|
07-05-2006, 09:06 AM
|
#23 | ||
|
حال متالّق
|
في اول تصريح خطير لفخامته بأن من اولوياته ( الجديده جدا) هو استخدام الطاقة النوويه في الكهرباء !!! الرئيس صاحب شطحات ومفاجئات دائما , احينا تحير العاقل ولكن هذه المره شكل ناوي الاصلاح فعلا ويحتاج الشعب وليس اصحاب الكروش والمنطويين تحت ظل الاحزاب المتمصلحين ومن حزبه بالاخص0 اذا اليوم الرئيس والديمقراطيه على المحك والفاتورة يدفعها شعب مكلوم |
||
|
|
|
07-05-2006, 10:14 AM
|
#24 | ||
|
شخصيات هامه
|
أخي الراعي نحن لسنا في مدينة فاضلة ، وعلينا أن نكون واقعيين ، ومن الواقعيّة الاعتراف بعيوبنا بكلّ جرأة وشجاعة أدبيّة . أعتقد ـ يا أخي الكريم ـ أن تركيبة النسيج الإجتماعي ، ومنه التركيبة السياسية معقّدة كثير ، خاصّة في الجزء الشمالي من البلد الحبيب ، نظرا للعزلة الطويلة ، بخلاف الجزء الجنوبي الذي التقت سواحله تاريخيا بأمم تأثرت بها ، وأناخ الإستعمار البريطاني بكلكله وكان له التأثير الإيجابي في النّظام الإداري ، ولا تنسى أن السيد انجرامس في الأربعينات من القرن الماضي ، أجبر بطائراته المقاتلة قبائل حضرموت بالقوّة على الإرتباط بكيان إسمه: [ الدّولة ] ، وليس العرف الذي يكون ضرّه أكثر من نفعه أحيانا . من أصعب مراحل التاريخ السياسي لليمن هي التي عاشتها البلاد السعيدة منذ قيام الثورة في صنعاء الأم عام 1962م وحتّى 1994م . هنا ـ فيما أظنّ ـ كانت القيادات في الجزء الشمالي من البلد الحبيب تحافظ على لحمة الجبهة الدّاخلية قدر الإمكان لأنها في صراع دائم من أجل البقاء ، وهنا تركت المسائل على علاّتها في النّسيج البدائي . هذه إحدى العلل ، ولا نجد للإحتجاج: لماذا تركت الأمور على علاّتها؟ ـ هنا ـ مناسبة ، فالظّرف اقتضى اللحمة تحت أيّ نسيج وتركيبة ، المهم الحفاظ على الجمهوريّة . غير أن الغضب والإحتجاج يأتي هنا: لماذا أضعنا نظاماّ إداريّا وماليّا ترسّخ في الجزء الجنوبي لأكثر من قرن ، ومن أين أتى؟ أتى من نظام امبراطورية لا تغيب عنها الشمس ، وأتى من كودار سبقت إلى العلم في الدّخل والخارج ، وهذه هي الطّاقات . إذا فنحن أضعنا نظاماً وفقدنا كوادر بخيار وليس بإجبار وهنا سرّ المأساة ، كما أظنّ . الأخرى ، في التركيبة السياسية ، فكما تكونوا يولّى عليكم إلا أن الحياديّة والإنصاف تحتّم علينا الإعتراف بالنهج الديمقراطي الذي سبق إليه اليمن ، وأن أثر الدّيمقراطيّة واضح للعيان ، ويعود الفضل الكبير إلى صاحب القلب الكبير: الرئيس علي عبدالله صالح . أصبحنا نعلم عن نهب واختلاس من خلال مناقشات البرلمان أو من خلال الصحف والمنتديات . تتعرض الحكومة إلى انتقادات جريئة . شعرنا بجوّ الدّيمقراطيّة في بلد تركيباته معقّدة جدا ، فهذه المعارضة تصنّف وتنمّط وتشير بالبنان إلى العيوب والنّقائص ، وهذا في حدّ ذاته مكسب ، ولكن لا يعبر عن مكسب كبير ما لم تستغلّ الطّاقات الشابّة في عموم البلاد دون تمييز ، فاليمني في صنعاء هو اليمني في الضّالع ولحج والمكلا والغيظة . |
||
|
|
|
07-05-2006, 11:04 AM
|
#25 |
|
حال متالّق
|
أن نعلم بالاختلاسات والاعتراف بها من قبل رأس النظام او مجلس النواب
فهذا أمر عادي ويعتبر في عرفهم مراوغة ونحن نعتبرهم لؤم , والرئيس يجيد فن المراوغة جيدا ونفهمها الاعيبة ونحن بعيدين منه وأكد طباعه الشيخ ابو شوارب على قناة الجزيرة قبل يومين حين تكلم عن شخص وطباع الرئيس تكلم بوضوح واكد نظرتنا في شخصية الرئيس المراوغة , اليوم علم واعتراف بالاختلاسات والسؤال هو : هل سنرى اليوم او غدا محاكمات ؟؟؟ الرئيس عليه ان يطبق اقواله الى افعال , ونحن ننتظر الفلته منه! والانجازات لاننكرها في عهده ولكن المطلوب الكثير واقعنا ندركه فهو واقع مر وعلاجه بيد الرئيس فما عليه الا ان يختار البطانة الصالحة ويتوكل على الله وسيجد الشعب حواليه 0 مادام عاد البركاني وامثاله جوار الرئيس فلا ننتظر منه خير ! |
|
|
|
07-05-2006, 01:53 PM
|
#26 | ||
|
شخصيات هامه
|
أخي الرّاعي: نحن أمام حالة تعنينا فقط ، تماما كمعاملة المرء مع أمّه إ فإن أغضبته يعود إليها ، وإن أصيبت بالشّلل فلا أحد غيره يقف إلى جانبها . هذه واحدة . الأخرى: بيئتنا وثقافتنا هي التي تحدد سلوكنا ، فلا نغترّ بكلام الموقرين الذي ننقله ونردّده ، والمساواة بيني وبين السنغافوري ـ مثلا ـ تتحدد في أن كلانا يعرف أن النّفّاية محلها كيس أو برميل القمامة ، لكننا في السلوك نختلف ، فالسنغافوري تلقائيا يرمي النفاية في برميل القمامة بينما أنا أرمي ـ ضاحكا أو ساخرا أو مستهزءا ـ على الأرض يقايا القات وعلبة البيبسي دون التزام لقانون أو اهتمام لنظافة المدينة أو مراعاة لصحة البيئة أو انسجام مع الذّوق ، إنه السلوك يا أخي . هذه الثانية ، ولندخل الآن في صلب الموضوع: سلوكنا يعبّر عن ثقافتنا ولا أخالك تنكر أن كلّ واحد منّا يكرم ضيفه بسخاء ولو بسلفة ويقتّر على ولده ولو كان غنيّا . هذه في السياسة: الظهور أمام الآخر بمظهر الترف فنستضيف ونستنفر طاقاتنا وقدراتنا وإعلامنا ونهدر أموالنا والنتيجة كلمة شكر في الجلسة الختاميّة ، تماما كما نفعل في منازلنا ، نترك أولادنا ونهتمّ بضيفنا ، وعليك بالمتابعة لتتأكّد من صحّة قولي . القوالب التي ننقلها كالدّيمقراطيّة وحقوق المرأة وصحّة البيئة .... الخ ، هي قوالب ذات مضامين ، فنحن ننقلها ولكننا نخضعها لثقافتنا ولا نخضع أنفسنا لمضامينها ، بينما الموقرين أولئك يصبغونها بثقافتهم ، فذاك لن يسحبك إلى بيته لتأكل قوت ولده ، وإن سحبك سيخبرك بأن الطعام لا يكفي وعليك الانتظار بينما نحن ـ يا أخي ـ نشد على يطون أبنائنا وأمّهاتهم إرضاء لضيف ثقيل . هذه ثقافة ، فلا تحسبنّ أن القول يطابق العمل إلا عند التهديد بالقول المحفوظ: [ سنضرب بيدٍ من حديد ] . كنا مع ملحق تجاري لسفارة دولة عظمى ، وقصّ علينا حكاية زيارة زعيم لدولته ، فقال: عندما وصل الزعيم أنزلوه في نزله ، فطلب راديو وجيء به لكنّ الإذاعة التي طلبها لا تبثّ إلاّ إلى العالم الخارجي . عادوا إلى كشوف الإعداد للزيارة فوجدوا أن سفارة الزعيم لم تدرج الإذاعة المرغوبة في الطّلب . وتحت إلحاح منه شبكوا كيبل واستمتع بسماع الأخبار والتحاليل الإخباريّة . هل تصدّق ـ يا عزيزي ـ بأن الدّولة العظمى المضيفة أرسلت عبر سفارتها فاتورة بقيمة الكيبل وتكاليف التوصيل ، والسفارة بدورها سلّمت الفاتورة إلى وزارة خارجية الزّعيم الضّيف؟ . الدّخول وجع رأس والصّمت وجع بطن ورأس ، والجلوس إلى جانب الأم أمر لا بدّ منه ، ولن تدوم خطايا ، وإن استمرت فهي إلى حين . فإن قلت:[ كذب ] ، فحبل الكذب قصير ، وإن قلت: [ باطل ] ، فإنّ للباطل جولة , إلا أنّ ابن اليمن البار ، الرئيس المحبوب ، الوفي هو الذي سينهض بالأم لتثب وثبة أسد ، فترمي بعكّازتها لتسابق الزمن . وإنّا لما تأتي به السّنون لمرتقبون . |
||
|
|
|
07-08-2006, 03:37 PM
|
#27 |
|
حال متالّق
|
شكرا لك اخي الاستاذ سالم على الرد الطيب
وانا مثلكم منتظرون بأن ينهض ابن اليمن البار ((نسمعها منذ اكثر من 27 سنه)) بالام وترمي بعكازها , والابن اليوم شاخ وصار عجوز وهو اليوم يبحث له عن عكاز هو الاخر !!! لقد اطلعت على بطاقة احد ابناء العم (من منطقة شمالية) ومكتوب عليها بأنه من مواليد قرية حضرمية !! ,البطاقة اصدارها قريب وهو موعود بوظيفة بشركة نفطية في حضرموت كونه من ابناء حضرموت !!!!!!!!! فمثل هذه الامور والنوايا لاتنم عن طهر ونقاء وصفاء النوايا بل تصيبنا بالحنق والخوف من مستقبل اولادنا وأرضنا ومن ماتخبأه هذه النوايا الغير طيبة من اسرار , حيث اننا نسمع ونقرأ بأن التغيير الديمغرافي لحضرموت بل والجنوب قد بدأ بنقل ابناء الشماليين (الجبالية) للسكن داحل حضرموت بقصد الدفاع عن ممتلكات الثورة (الخيرات) في وجه العدو! كون ابناء حضرموت مسالمين !! شكرا اخي سالم دمت سالم |
|
|
|
07-08-2006, 11:53 PM
|
#28 | ||
|
شخصيات هامه
|
سلّمك الله وسلّم البلاد السعيدة وساكنيها ، ولا تجزع فما لحادثة الليالي من بقاء والمنهج أهمّ من الرّجال ، وهذا الذي سنقف عليه في نهاية المطاف . تسأل عن الطّهر والنّقاء والصّفا ، وأنا أسأل عن أصحاب الطّهر والنّقاء والصّفاء . طلبك موجود ، فلا تقلق ، وما عليك إلا بالرّجوع إلى المعاجم وستجدها كلمات ناصعة ، كما كتبت ، بدون تحريف ، والجزع كلّ الجزع في طلبي الذي لن أجده إلا عند بعض من غاب في بطون الثّرى . ومن يدري فلعلّهم من الطّاقات المعطّلة ، قريبون منا لم يبتسم الحظ بعد لمن يطلبهم في شوق . |
||
|
|
|
12-18-2009, 12:06 AM
|
#29 | |
|
شخصيات هامه
|
[QUOTE=الوسام;104231]
ألا تلاحظ أنه يخاطب أوضاع الساعة؟ ، ومنا من هو خارج أحداث الساعة!!!
يا ترى من أين البداية لاستغلال الطاقة؟ هل هناك آلية نبتدي بها ........................... الخ السؤال؟ ذهب الوسام وبقيت الأسئلة دون أجوبة ، ولم يقف الأمر عند هذا الحال بل زادت الطاقات المعطّلة في كلّ منحى ، ولم نجد للوسام بديلا أين أنت يا الوسام؟ |
|
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|
|
العرض العادي
